منتدى ضع بصمتك مناظرات. نصائح. حوار عقائد واديان. ثقافه... الغرض من المنتدى ان يبقى لنا اثر اذا رحلنا نكون ماجورين عليه. علما ان المنتدى لا يتبع لاي شخص ولا برنامج أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
"إليزابيث جلبيرت" البكاء يجعل الحزن أقل تأثيراً عند الأشخاص. "ويليام شكسبير" بعد كل شعور بالحزن فإنّ هنالك شيء من السعادة يدخل لقلبك ليبدل الحزن بشيء من الفرح ويغرس جذور الحب والتفاؤل لتنمو من جديد. "جلال الدين الرومي" يقول البعض أن الفرح شيء جميل، أجمل من الحزن، ويقول آخرون أن الحزن أجمل، لكنني أقول بأنهما شيءٌ لا يمكن تجزئته. "جبران خليل جبران" لا يوجد شيء يمكنه علاج الشعور بالحزن نتيجة فقدان شخص ما، كل ما يمكننا فعله هو المشاهدة والاستفادة من ذلك الموقف، ولكن ماذا سنفعل إذا عاد الحزن مجدداً دون سابق إنذار. "هاروكي موراكامي" أتمنى أن أبكي ولكن الحزن شيءٌ سيء. "تشارلز بوكوسكي" أريد أن أبكي، أود أن أشعر بالراحة، تعبت من كوني قوياً، أريد أن أشعر بالخوف ولو لمرة، فقط لمدة قصيرة، يوم أو ساعة. "جورج مارتن" ليس هناك مصادفات في هذه الحياة، جميع الأشخاص الذين قابلتهم كانوا هنا لغرض ما، حتى ولو تسببوا لك بالحزن، ففي بعض الأحيان قد لا تشعر بالفترات القصيرة التي تقضيها معهم ولكن ستشعر بمقدار الألم الحاصل نتيجة لذلك. كلمات تعبر عن الحزن - موضوع. "شانون ألدر" خواطر جميلة تعبر عن الحزن ما أصعب أن تتكلم بلا صوت وأن تحيا كي تنتظر الموت، ما أصعب أن تشعر بالسأم فترى كل من حولك عدم ويسودك إحساس الندم على إثم لا تعرفه، وذنب لم تقترفه.
آيات عن الحزن آيات قرآنية ايات قرانية عن الحزن
الغسل من الجنابة واجبٌ بإجماع العلماء، وله صفتان: الأولى الصفة الكاملة، والثّانية صفة الإجزاء، وفيما يأتي بيانٌ للصفتيّن: الغسل ذو الصّفة المجزئة: وهو أن يقوم المسلم بأداء الواجبات فقط في غسله، بحيث ينوي الغسل، ثمّ يقوم بتعميم الماء على بدنه كلّه، مع القيام بالمضمضة والاستنشاق، فإن قام بفعل ذلك فإنّ غسله صحيحٌ ولا بأس فيه. الغسل من الجنابة ذو الصّفة الكاملة: وهو أن يقوم المسلم في غسله بأداء الواجبات والسّنن معًا، وفيما يأتي ذكر خطوات الغسل الكامل بالترتيب: -النيّة: وذلك أن ينوي المسلم الطّهارة من الحدث. -التّسمية: وهي أن يقول المسلم "بسم الله الرّحمن الرّحيم". ص175 - كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة ابن باز - هل الغسل يكفي عن الوضوء - المكتبة الشاملة. -غسل الكفيّن ثلاث مرّات؛ والسّبب في ذلك أنّ الكفيّن هما أداة غرف الماء. -غسل الفرج باليد اليسرى؛ وذلك لأنّ الفرج هو موضع الجنابة، فبغسله يتخلّص المسلم من الأذى والأوساخ العالقة به. -تنظيف اليد اليسرى ثمّ تدليكها بشدّة؛ وذلك للقيام بالتّخلص ممّا علق بها من أوساخٍ خلال غسل الفرج، وتطهيرها بالماء والصّابون، فهو يقوم مقام التّراب. -الوضوء: ويكون الوضوء هنا مثل الوضوء للصّلاة وضوءًا كاملاُ لا نقص فيه، ولا يلزم إعادة الوضوء بعد الانتهاء من الاغتسال من الجنابة من أجل أداء الصّلاة، فالقيام بذلك أثناء الاغتسال يجزئ ويكفي، ولا داعي لإعادته، أمّا إذا تمّ مسّ الفرج أو الذّكر فإنّه يجب إعادة الوضوء؛ وذلك بسبب وقوع الحدث الطّارئ.
وعلى كل حال إذا كان الاستحمام للتبرد أو للنظافة فإنه لا يجزئ عن الوضوء. الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله وقال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله ، كما في "مجموع فتاوى ابن باز": " إذا كان الغسل عن الجنابة, ونوى المغتسل الحدثين: الأصغر والأكبر أجزأ عنهما, ولكن الأفضل أن يستنجي ثم يتوضأ ثم يكمل غسله; اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم, وهكذا الحائض والنفساء في الحكم المذكور. أما إن كان الغسل لغير ذلك; كغسل الجمعة, وغسل التبرد والنظافة ، فلا يجزئ عن الوضوء ولو نوى ذلك; لعدم الترتيب, وهو فرض من فروض الوضوء, ولعدم وجود طهارة كبرى تندرج فيها الطهارة الصغرى بالنية, كما في غسل الجنابة " انتهى. غسل ليلة القدر يجزئ عن الوضوء السيستاني - البسيط دوت كوم. قال العلامة ابن باز في "غُسلُ الجُمُعة لا يكفي، بل لا بُدَّ من الوُضوء الشرعي، لكن لو كان غُسل الجنابة، وَنَوَى الحدثين أَجْزَأَ، وأما الغُسلُ المستحبُّ؛ غسل الجُمُعة، فهذا لا يكفي، بل عليه أن يُعيدَ الصلاة ظهرًا، لأن الجُمُعة لا تُقْضَى إلا ظهرًا، والغُسلُ المستحبُّ لا يجزِئ عن الوضوء، حتى ولو نَوَى، إلَّا إذا رَتَّبَ؛ غَسَلَ وَجْهَهُ ثم يديه، ثم مَسَحَ رأسهُ وأُذُنيه، ثم غَسَلَ رجليه في أثناء الغسل، فلا بأسَ، يكفي؛ يعني تَوَضَّأَ وهو يَغتسِلُ بالترتيبِ والنيَّةِ".
- مسّ القرآن الكريم، قال تعالى: «لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ». - قراءة القرآن الكريم وتلاوته، وهذا ما قال به جمهور المذاهب الأربعة، أمّا لو كانت النّية ليست القراءة إنّما من أجل الدّعاء، أو الثّناء، أو الذّكر، أو التّعلم، فإنّه يجوز ذلك، ومن الأمثلة على الدّعاء قيام المسلم بتلاوة قوله تعالى عندما يهمّ بالرّكوب: «سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَـذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ* وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ» وأن يردّد المسلم قوله تعالى: «إِنَّا لِلَّـهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ» عندما تحلّ به مصيبة وخاصّةً مصيبة الموت، ومن الأمثلة على الذّكر تلاوة سورة الإخلاص، وآية الكرسي. - دخول المسجد، والاعتكاف فيه، أمّا المرور به فلا بأس فيه عند الشافعية والحنابلة، ومنعه الحنفية والمالكية إلا بالتيمم، ودليل ذلك قوله تعالى: «وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ». - القيام بحمل القرآن الكريم، إلّا إذا دعت ضرورة ملحّة لذلك، ومن هذه الضّرورات: حمله إن كان بالأمتعة، ويكون القصد حمل الأمتعة، أو الخوف عليه من السرقة، أو الخوف من أن يجيء عليه شيءٌ من نجاسةٍ أو نحوها. الأعمال التي يُستحبّ ويُباح للجنب القيام بها، ومن هذه الأعمال ما يأتي: - ذكر الله -عز وجل- وتسبيحه، وحمده، والتّوجه إليه بالدّعاء، ففي روايةٍ للسّيدة عائشة -رضي الله عنها- أنّها قالت: «كانَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يَذْكُرُ اللَّهَ علَى كُلِّ أحْيَانِهِ» - غسل الفرج، والوضوء كالوضوء للصّلاة، وذلك إذا أراد المسلم تناول الطّعام، أو الشّراب، أو الذّهاب للنّوم، أو إعادة الوطء مرّةً أخرى، وهذا قول الجمهور من الشّافعيّة، والحنابلة، وقولٌ عند المالكيّة.
الغسل من الجنابة فرض، وكان مِن سُنَّة الرسول -صلى الله عليه وسلم- أنه كان يفعله بطريقة معينة ينبغي لنا أن نتعلَّمها، وهى كما روى مسلم عَنْ عائشة "رضى الله عنها"، قَالَتْ: «كَانَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- إِذَا اغْتَسَلَ مِنَ الْجَنَابَةِ يَبْدَأُ فَيَغْسِلُ يَدَيْهِ، ثُمَّ يُفْرِغُ بِيَمِينِهِ عَلَى شِمَالِهِ فَيَغْسِلُ فَرْجَهُ، ثُمَّ يَتَوَضَّأُ وُضُوءَهُ لِلصَّلاَةِ، ثُمَّ يَأْخُذُ الْمَاءَ فَيُدْخِلُ أَصَابِعَهُ فِي أُصُولِ الشَّعْرِ، حَتَّى إِذَا رَأَى أَنْ قَدْ اسْتَبْرَأَ حَفَنَ عَلَى رَأْسِهِ ثَلاَثَ حَفَنَاتٍ، ثُمَّ أَفَاضَ عَلَى سَائِرِ جَسَدِهِ، ثُمَّ غَسَلَ رِجْلَيْهِ. تتعدّد الأسباب التي توجب على المسلم الغسل حتّى يكون طاهرًا، ومن هذه الأسباب الجنابة، ويمكن تعريف الجنابة في اللّغة والاصطلاح فيما يأتي: الجنابة في اللّغة: وهي تأتي عكس وضد مصطلح القرب، فالجنب يأتي من قبيل ما يتجنّبه الإنسان ويبتعد ويأنى عنه، فسمّي جنبًا لأنّ فيه نهيٌ عن اقتراب موضع الصّلاة في حالة عدم الطّهارة، أي تجنّبه ذلك، والجنب يشمل الذّكر والأنثى، يستوي فيه الواحد والتثنية والجمع. الجنابة في الاصطلاح: وهي تعني في الشّرع الإسلاميّ أنّها فعلٌ حاصلٌ في جسم الإنسان، وهذا الفعل مرتبطٌ بنزول المنيّ، أو المجامعة، فإذا حدث هذا الفعل صار واجبًا على الإنسان أن يمتنع عن المسجد وعن أداء الصّلاة وقراءة القرآن الكريم حتّى يطهر.
تاريخ النشر: الأحد 15 شعبان 1429 هـ - 17-8-2008 م التقييم: رقم الفتوى: 111507 144934 0 754 السؤال سؤالي هو عن نية الوضوء والغسل، وأرجو الإجابة عن كل نقطة إجابة مفصلة حتى يندفع الوسواس.