الموضوع: الزوار من محركات البحث: 1 المشاهدات: 190 الردود: 0 11/January/2017 #1 عضو محظور تاريخ التسجيل: August-2011 الجنس: ذكر المشاركات: 243 المواضيع: 239 التقييم: 64 آخر نشاط: 1/May/2020 هل الموت راحة ؟ من الأقوال الشائعة على لسان العامة أن مات استراح والحق هو إن الموت سبب لشىء من اثنين: 1-الراحة وهى نصيب المسلم وقد سماه الله الروح وفى هذا قال تعالى بسورة الواقعة "فأما إن كان من المقربين فروح وريحان وجنة نعيم ". 2-العذاب وهو نصيب الكافر. هل الموت راحة للانسان - إسألنا. وفيما نسب للنبى(ص) عن الراحة المتصلة بالموت التالى: "أنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مُرَّ عَلَيْهِ بِجِنَازَةٍ ، فَقَالَ: مُسْتَرِيحٌ وَمُسْتَرَاحٌ مِنْهُ! قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الْمُسْتَرِيحُ وَالْمُسْتَرَاحُ مِنْهُ؟ قَالَ: الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ يَسْتَرِيحُ مِنْ نَصَبِ الدُّنْيَا وَأَذَاهَا إِلَى رَحْمَةِ اللَّهِ ، وَالْعَبْدُ الْفَاجِرُ يَسْتَرِيحُ مِنْهُ الْعِبَادُ وَالْبِلَادُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ" وفى رواية: " قال: النبي (صلى الله عليه وسلم) مستريح و مستراح منه أما المستريح فالعبد الصالح استراح من غم الدنيا وما كان فيه من العبادة إلى الراحة ونعيم الآخرة وأما المستراح منه فالفاجر يستريح منه الملكان اللذان يحفظان عليه وخادمه وأهله والأرض التي كان يمشي عليها. "
وقال ابن الجوزي عقبه: " تفرد به القاسم بْن بهرام ". قال الذهبي: "عنده عجائب. وهَّاه ابن حبان وغيره ، قال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به بحال" انتهى من "ميزان الاعتدال" (3 /369). فهذا إسناد ضعيف جدا. وينظر: "المطالب العالية" لابن حجر ، رقم (781) وتعليق المحققين عليه. وينظر أيضا: "السلسلة الضعيفة" ، للألباني (6891). وقد جاء موقوفا على ابن مسعود رضي الله عنه: فرواه ابن أبي شيبة في "المصنف" (7/ 102) ، والطبراني في "الكبير" (8774) ، وأبو داود في "الزهد" (117) ، وأبو نعيم في "الحلية" (1/131) من طريق يَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ ، عَنْ أَبِي جُحَيْفَةَ قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قال: " ذَهَبَ صَفْوُ الدُّنْيَا ، وَبَقِيَ كَدَرُهَا، فَالْمَوْتُ تُحْفَةٌ لِكُلِّ مُسْلِمٍ ". ويزيد بن أبي زياد ضعيف ، ولا يعرف له سماع من أبي جحيفة رضي الله عنه. انظر: "الميزان" (4 /423). ورواه ابن بطة في " الإبانة" (1/ 187) من طريق الْمَسْعُودِيّ ، عَنْ زُبَيْدٍ ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ:.. هل بعد الموت راحة؟ - Quora. فذكره. والمسعودي ، هو عبد الرحمن بن عبد الله بن عتبة بن عبد الله بن مسعود الكوفي ، وهو صدوق ، لكنه اختلط قبل موته ، كما في "التقريب" (ص 344).
هذا ما أمكن إيراده، وتيسر إعداده، وقدر الله لى قوله.
فأبشري بالخير الكبير، ولا تخافي، فالموت ليس بعده للمؤمن إلا الخير والنعيم العظيم، والفائدة الكبيرة، والراحة والطمأنينة، والسجن في الدنيا، الدنيا هي سجن المؤمن، فإذا مات؛ انتقل من السجن إلى الراحة والنعيم. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم، إذًا إذا كانت مؤمنة بالله، وتؤدي حقوق الله ؛ فلتستبشر بالموت، ولا تفزع. الشيخ: نعم، كله خير. المقدم: كله خير بارك الله فيكم، وأحسن إليكم.
راجع احد كتب التفسير بالمأثور وبين تفسير قوله تعالى
راجع احد كتب التفسير بالمأثور وبين تفسير قوله تعالى فلا وربك، وهي التي وردت في أحد ايات سورة النساء التي أوصى الرسول صلى الله عليه وسلّم أمته بأن يُعلموها لنسائهم، حيثُ تضم الكثير من الاحكام الفقهية الهامة التي تجعل من حياة الناس أكثر سهولة من ناحية التقرب إلى الله بالطريقة التي أرادها، دون اختلاق أي من البدع أو الاستحداث في الدين، وها هو السؤال الذي كان يتناول أحد آيات سورة النساء سنورد لكم اجابته الآن كما وردت في الكتب التي اختصت في تفسير ايات القرآن، وكلمات الايات ومعانيها. راجع احد كتب التفسير بالمأثور وبين تفسير قوله تعالى فلا وربك في هذه الكلمة يُقسم الله تعالى بنفسه، وذلك من أكثر الأقسام قًُدسية في الآيات القرآنية التي وردت في كافة السور. فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
راجع احد كتب التفسير بالمأثور وبين تفسير قوله تعالى يبحث الكتير من الطلاب علي تفسير المأثور في القران الكريم نقدم لكم نبذة مختصرة عن التفسير بالمأثور تفسير قوله تعالى "فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ) وما هو الشيء الذي يجب فيه تحكيم الرسول صلى الله عليه وسلم ؟ التفسير لهذه الآية أن نعود في كافة الأمور والمسائل إلى النبي عليه الصلاة والسلام ويجب أن لا نخرج عن شرع الله وأن نحكمه في كافة الامورالخاصة بنا من عبادات ومعاملات وكافة الأمور الدينية والدنيوية.
الاجابة: تفسير قوله تعالى "فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ) وما هو الشيء الذي يجب فيه تحكيم الرسول صلى الله عليه وسلم ؟ فلا يجوز للمسلمين أن يخرجوا عن شريعة الله ، بل يجب عليهم أن يحكموا شرع الله في كل شيء ، فيما يتعلق بالعبادات ، وفيما يتعلق بالمعاملات ، وفي جميع الشؤون الدينية والدنيوية