عطر ايدن... وععععععععع يلوع الكبد عطر روز اند روك ريحته كنها دوا عطر 212 سكسي وع مااحبه عطر ستيلا ماعجبني ابددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددا أنا اشتريت عطر كلينك سيمبلي من كلينك طبعا ويعني ماعجبني كأني داخلة مظلة بيع الخضااااااااااار شماااااااااااااااااااااااااااام خالص مس ديور شيري اكرهه مره انسولانس من جيرلاين مره وع الين مره مقلب فلور بومب اكثر من حجمه ذا ون لا تعليق ما كانك حاطه عطر
عذراً عزيزي العميل، المتجر حالياً قيد الصيانة و سنعاود العمل خلال فترة وجيزة تواصل معنا
شاهد أيضًا: كم يوم صيام عاشوراء وكيفية صيامه بالتفصيل حكم إفراد عاشوراء بالصيام قد أمرنا رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- بصيام يوم عاشوراء، وأنّنا نحن المسلمون أحقّ من اليهود بصيام هذا اليوم الفضيل، وشكر الله تعالى فيه على نعمه العظيمة، وقد أمرنا أيضاً بمخالفة اليهود في الصّيام، وذلك بأن نصوم يوماً قبل عاشوراء وعاشوراء ويوماً بعده، وأو نوم يوماً فقط قبل عاشوراء مع صومه، أو قرن صيام يوم عاشوراء باليوم الّذي يليه فقط، وكلّه جائزٌ وصحيحٌ بإذن الله تعالى، قال النّبيّ عليه الصّلاة والسّلام: "صُومُوا يومَ عاشوراءَ، و خالفُوا فيهَ اليهودَ، صومُوا قبلَه يومًا، و بعدَهُ يومًا". [7] أي يجوز للمسلم أن يصوم التّاسع من محرّم والعاشر منه، كذلك العاشر من محرّم والحادي عشر منه، أمّا عن إفراده بالصّيام وحده، دون العمل بما أمر به رسول الله بإرفاقه بيومٍ قبله أو يومٍ بعده، فذلك أيضاً جائزٌ وصحيح، كما قال شيخ الإسلام ابن تيميّة رحمه الله، حيث أفاد بأن إفراد عاشوراء بالصّيام لا يُكره، لكنّ الأفضل والمستحبّ هو مخالفة اليهود كما قال رسول الله، وكذلك قال ابن حجر في تحفة المحتاج، وأكّدت ذلك اللّجنة الدّائمة في فتواها في هذه المسألة، لذا فإنّ إفراد يوم عاشوراء بالصّيام أمرٌ صحيحٌ ومجزئٌ بإذن الله تعالى، والله أعلم.
هل يجوز صيام يوم قبل عاشوراء ويوم بعده ؟ من التساؤلات الدينيّة التي يجب أن يكون كلّ مسلمٍ ومُسلمة على بيّنة منها، وذلك لأن العلم الشرعيّ من العلوم التي ينبغي على كلّ المُسلمين تعلّمها؛ حتى يكونوا على دراية بأمور دينهم، وما يتعلّق بالحلال والحرام؛ فيجتنبون الحرام، ويتّبعون الحلال، وفيما يلي سنتعرّف على هل يجوز صيام عاشوراء، ويوم قبله، ويوم بعده. التعريف بيوم عاشوراء يوم عاشوراء من الأيام المباركات التي حثّنا الرّسول -صلى الله عليه وسلّم- على الاجتهاد في الطاعات فيها، والصوم، وغيرها من العبادات، وعاشوراء مأخوذة من " عشوراء" بدون ألف بعد العين، وقد اتّفق العلماء على أنه يُوافق اليوم العاشر من شهر المحرّم، ويُوافق في هذا العام التاسع والعشرين من شهر أغسطس لعام ألفين وعشرين، ويُستحبّ للمسلم أن يصوم هذا اليوم.
ويرجع ذلك لحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم". أما عن صيام يوم قبله وبعده فهو لمخالفة اليهود في صيامهم، وعدم الاكتفاء بصوم عاشوراء معهم فقط. فمن الجدير بالذكر أنه قد ورد عند الإمام أحمد في المسند، والبيهقي في السّنن، عن ابن عباس، أنّ النّبي- صلّى الله عليه وسلّم- قال: (صوموا يوم عاشوراء وخالفوا فيه اليهود: صوموا قبله يوماً، وبعده يوماً)، وعند الإمام أحمد أيضاً وابن خزيمة: (صوموا يوماً قبله أو يوماً بعده). فمن الممكن أن يصوم اليوم السابق أو اليوم التالي ليوم عاشوراء، أو يصوم اليومين معًا فكلاهما خير. وإلى هنا نكون قد تعرفنا على سبب صيام يوم عاشوراء ويمكنك أيضًا الاطلاع على فضل صيام عاشوراء وتاسوعاء ودعاء نية الصيام. سبب صيام يوم عاشوراء صيام عاشوراء يوم قبله ويوم بعده متى فرض صيام عاشوراء ؟ يوم عاشوراء
والحقيقة أن من تأمل هذا الحديث وجد أن فيه اضطراباً في سنده، وفيه شذوذ أو نكارة في متنه. أما الاضطراب في سنده فقد تكلم عليه أهل العلم وبينوا سبب الاضطراب، ومن شاء أن يرجع إلى كلامهم فليفعل. وأما الشذوذ في متنه والنكارة، فلأنه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري في صحيحه أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على جويرية بنت الحارث رضي الله عنها يوم الجمعة فقالت: إنها صائمة، فقال: " أصمت أمس؟ "، قالت: لا. قال: " أتصومين غداً؟ "، قالت: لا. قال: " فأفطري "، ومعلوم أن الغد من يوم الجمعة يكون يوم السبت، فهذا قول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري، أنه أذن في صوم يوم السبت، وكذلك ما روي عن أم سلمة رضي الله عنها أنها كانت تقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم يوم السبت ويوم الأحد أكثر مما يصوم من الأيام ويقول: " إنهما عيد المشركين فأحب أن أخالفهم ". فثبت من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم القولية والفعلية، أن صوم يوم السبت ليس حراماً. والعلماء مختلفون في حديث النهي عن صوم يوم السبت من حيث العمل به، فمنهم من قال: إنه لا يعمل به إطلاقاً، وأن صوم يوم السبت لا بأس به، سواء أفرد أم لم يفرد، لأن الحديث لا يصح، والحديث الذي لا يصح لا ينبني عليه حكم من الأحكام.
السؤال: هل صيام يوم بعد يوم عاشوراء أفضل أم صيام اليوم الذي قبله؟ الإجابة: قال العلماء في صيام يوم عاشوراء: إما أن يكون مفرداً، أو يصوم معه التاسع، أو يصوم معه الحادي عشر، وهناك صورة رابعة، وهي أن يصوم التاسع والعاشر والحادي عشر، فيكون ثلاثة أيام من الشهر. والأفضل لمن لا يريد أن يصوم إلا يومين أن يصوم التاسع والعاشر. لكن في هذا العام -أعني عام خمسة عشر وأربع مائة وألف- اختلف الناس، لأنه لم يصل خبر ثبوت الشهر إلا متأخراً، فبنى بعض الناس على الأصل وهو أن يكمل شهر ذي الحجة ثلاثين يوماً، وقال: إن اليوم العاشر هو يوم الإثنين، فصام الأحد والإثنين. والذين بلغهم الخبر من قبل عرفوا بأن الشهر ثبت دخوله ليلة الثلاثين من ذي الحجة، فصام يوم السبت ويوم الأحد. والأمر في هذا واسع إن شاءالله، لكن إذا لم يثبت دخوله أعني شهر محرم ليلة الثلاثين من ذي الحجة فإنه يكمل شهر ذي الحجة ثلاثين ويبني عليه لقول النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان: " فإن غم عليكم فأكملوا العدة ثلاثين "، وهذا مثله، لأن الأصل بقاء الشهر حتى يثبت خروجه برؤية هلال ما بعده أو إكماله ثلاثين. وبهذه المناسبة أود أن أبين أنه قد ورد في حديث أخرجه أبو داود، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا تصوموا يوم السبت إلا فيما افترض عليكم، فإن لم يجد أحدكم إلا لحاء عنبة أو عود شجرة فليمضغه "، فهذا الحديث قال أبو داود: إن مالكاً رحمه الله وهو مالك بن أنس الإمام المشهور قال: إن هذا الحديث مكذوب على الرسول صلى الله عليه وسلم ولا يصح.