قراءة سورة الكهف يوم الجمعة سنة ام بدعة - YouTube
فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة - YouTube
سامى قنديل. :: مراقب عـــــام::. تاريخ التسجيل: Oct 2005 الدولة: Mansoura -Egypt المشاركات: 35, 605 شكراً: 12, 067 تم شكره 17, 794 مرة في 10, 306 مشاركة معدل تقييم المستوى: 1974 التقييم: 40190 رد: الشعراوي هل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة بدعة ؟ شكرا اخى حامد للمشاركة وتم النقل للقسم الصحيح توقيع: سامى قنديل (إذا كانت بصمة إصبعك تثبت هويتك الشخصية فبصمة لسانك تثبت حصاد تربيتك و رُقي أخلاقك فأجعل من نفسك أثراً جميلاً يُطبع في نفوس البشر)
والله أعلم.
عزيزي المستخدم العائد من الإعلانات يمثل مصدر الربح الأساسي للموقع والعاملين به مما يساعدنا على البقاء مستقلين وحياديين حيث أننا غير تابعين لأي جهة حكومية أو حزب. لمساعدتنا على الإستمرار في إنتاج محتوى مهني صحفي حيادي غير موجه أو ممول نرجو إلغاء تفعيل مانع الإعلانات "AD Block". شكرا لتفهمك
وقل لبلال العزم من قلب صادق أرحنا بها إن كنت حقاً مصليا.... توضأ بماء التوبة اليوم مـخلصاً به ترق أبواب الجنان الثمانيا.... لاتنسن نشرها في المنتديات والمواقع الاجتماعية() بورك فيكن.. [مودة ورحمة - قطرة الندى-............................... سندس واستبرق- اللوتس راجية الجنة - عزيزة]...............
وهكذا فإن الصلاة عبادة جامعة، يقيمها الإنسان المؤمن بجوارحه وجوانحه فتؤثر على نفسه من جهة التوبة ونبذ الرذائل والعزم على الفضيلة والصفاء والرحمة وسوى ذلك من تأثيرات تربوية راقية للصلاة في نفس الإنسان المؤمن. كما أنها مصدر الراحة، وطمأنينة النفس، واستقامتها على الطريق القويم مما ينعكس على الجوارح التي تسير وفق أمر الله تعالى. وهذا هو السر الذي صدح به رسول الله صلى الله عليه وسلم معلناً للبشرية جمعاء "أرحنا بها يا بلال" وكان إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك السابق بوست عزيز مصر
فالمحبون يقولون: نصلي فنستريح بصلاتنا، كما قال إمامهم وقدوتهم ونبيهم صلى الله عليه وسلم: « يا بلال أرحنا بالصلاة ». ولم يقل: أرحنا منها، وقال صلى الله عليه وسلم: « جُعلت قرة عيني في الصلاة ». فمن جعلت قرة عينه في الصلاة، كيف تقر عينه بدونها؟! وكيف يطيق الصبر عنها؟! حكم قول "أرحنا بها" بدل "أقم الصلاة". أمثلة من صلاة بعض السلف هذه صورة تحكي كيف كان السلف- رضي الله تعالى عنهم ورحمهم- يصلون، وتُظهر جوانب من الراحة التي كانوا يجدونها في الصلاة. فمنهم: من كان يطيل صلاته إطالة عجيبة، تدل على أنه يجد فيها راحة بالغة، ولذة وسروراً، وطمأنينة وسكوناً، يود معها انه بقي طول وقته في صلاة. إن إطالة الصلاة- إذا كان باختيار من غير إكراه، ولا سمعة فيها ولا رياء- دليل على أن المصلي وجد فيها ابتهاجاً ونعيماً كبيراً، وإلا لم يطلها بهذه الصفة، فإن الإنسان إذا ملَّ حالة وسئمها، عجل الانصراف عنها. • قال بعضهم: ركع ابن الزبير يوماً فقرأت البقرة وآل عمران والنساء والمائدة وما رفع رأسه. • قال علي بن الفضيل: رأيت الثوري ساجداً فطفت سبعة أسابيع- أي 49 شوطاً- قبل أن يرفع رأسه. • قال ابن وهب: رأيت الثوري في الحرم بعد المغرب صلى ثم سجد سجدة فلم يرفه حتى نودي بالعشاء.
اللهم ارزقنا الخشوع في الصلاة، واجعلها قرة عين لنا، يا رب العالمين. دار القاسم: المملكة العربية السعودية_ص ب 6373 الرياض 11442 هاتف: 4092000/ فاكس: 4033150 البريد الإلكتروني: [email protected] الموقع على الإنترنت:
أن الصلاة وسيلة لتهذيب النفس البشرية: الصلاة عبادة لها تأثيرها على نفس الإنسان المؤمن وللتأكيد على تأثيرها في صلاح الفرد والمجتمع ان الله سبحانه فرضها الله على عباده وجعلها الركن الثاني من أركان الإسلام. ، وقد ميزها الله عن بقية الأركان بأنه يجب اداؤها على أي حال، ولا تسقط إلا بالأداء فقد تسقط الزكاة لعدم توفر النصاب، وقد يسقط الصيام لعدم القدرة عليه، ويسقط الحج لعدم الاستطاعة والقدرة أما الصلاة فلا تسقط إلا بالموت أو غياب العقل بالجنون ونحوه. وميزها بأنها العبادة الوحيدة التي بتركها يكفر الإنسان على خلاف بين الفقهاء في الردة. ارحنا بها يا بلال - عالم حواء. قال صلى الله عليه وسلم: إِنَّ بَيْنَ الرَّجُلِ وَبَيْنَ الشِّرْكِ وَالْكُفْرِ تَرْكَ الصَّلَاةِ أخرجه مسلم (82). إما صلتها بالنفس البشرية وتاثرها بها إن بناء النفس وقيامها يتم بالتربية والتزكية من خلال تخليصها من الشوائب والعيوب والآفات وذمائم الأخلاق، وبما أن الصلاة هي قرب من الله واتصال به عز وجل، فأنها بذلك تكون اتصالاً بمحل الخلق الأسمى والمثل الأعلى، وكلما أدّى المؤمن صلاته بشكل أمثل كلما كان أدنى في الاقتراب من محل النقاوة والطهارة وبالتالي كلما كان تأثره الخُلُقي أكبر.
وفي الحَديثِ: أنَّ الصَّلاةَ راحةٌ للقَلْبِ مِنْ تَعَبِ الدُّنيا ومَشاغِلِها.
المحبون يقولون: نصلي فنستريح بصلاتنا، كما قال إمامهم وقدوتهم ونبيهم صلى الله عليه وسلم: « يا بلال أرحنا بالصلاة ». ولم يقل: أرحنا منها.. الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمّد وعلى آله وصحبه وبعد: في الحديث: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « قم يا بلال فأرحنا بالصلاة ». بعد جهد جهيد ، وتعب كبير، يحتاج إلى الراحة، فيبحث عنها في الصلاة، أرحنا بالصلاة، إنه يجد فيها راحة، وطمأنينة، وسكوناً. يدخل في الصلاة فينسى هموم الدنيا ، وينشغل عن متاعبها، إنه يفرغ قلبه لمناجاة ربه، فلا يبقى فيه مكان لهموم الدنيا ومشاغلها. إنه يجد فيها راحة لأن قلبه قد امتلأ محبة لله وتعظيماً وإجلالاً، لذا فإنه يحب مناجاته، ويجد فيها راحة للنفس، وقوة للقلب، وانشراحاً للصدر، وتفريجاً للهم، وكشفاً للغم. إن المصلي واقف بين يدي الله جلّ وعلا، مناج لربه عزّ وجلّ، فإذا فرَّغ قلبه لمناجاته، وأدى حق صلاته، وأكمل خشوعها، وقد امتلأ قلبه محبة لله وتعظيماً وإجلالاً. فإنه إذا انصرف من صلاته، وجد خفة من نفسه، وأحس بأثقال قد وضعت عنه، فوجد نشاطاً وراحة وروحاً، حتى يتمنى أنه لم يكن خرج منها، لأنها قرة عينه، ونعيم روحه، وجنة قلبه، ومستراحاً في الدنيا، فلا يزال كأنه في سجن ضيق حتى يدخل فيها، فيستريح بها، لا منها.