إنضم 23 أبريل 2011 المشاركات 967 مستوى التفاعل 0 النقاط العمر 29 الإقامة الســــعوديه #1 ( واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما ( 106) ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما ( 107) يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا ( 108)):eh_s(7): الســــعوديه
وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا (106) ( واستغفر الله) مما قلت لقتادة ( إن الله كان غفورا رحيما)
سورة النساء الآية رقم 106: إعراب الدعاس إعراب الآية 106 من سورة النساء - إعراب القرآن الكريم - سورة النساء: عدد الآيات 176 - - الصفحة 96 - الجزء 5. ﴿ وَٱسۡتَغۡفِرِ ٱللَّهَۖ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا ﴾ [ النساء: 106] ﴿ إعراب: واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما ﴾ (وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ) فعل أمر ولفظ الجلالة مفعوله والجملة معطوفة (إِنَّ اللَّهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً) سبق إعرابها. الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 106 - سورة النساء ﴿ تفسير التحرير و التنوير - الطاهر ابن عاشور ﴾ والأمرُ باستغفار الله جرى على أسلوب توجيه الخطاب إلى الرسول ، فالمراد بالأمر غيره ، أرشدهم إلى ما هو أنفع لهم وهو استغفار الله ممّا اقترفوه ، أو أراد: واستغفر الله للخائنين ليلهمهم إلى التوبة ببركة استغفارك لهم فذلك أجدر من دفاع المدافعين عنهم. وهذا نظير قوله: { ولو أنّهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا لله} [ النساء: 64] وليس المراد بالأمر استغفار النبي لنفسه ، كما أخطأ فيه مَن تَوهَّم ذلك ، فركَّب عليه أنّ النبي صلى الله عليه وسلم خَطر بباله مَا أوجب أمره بالاستغفار ، وهو هَمُّه أن يجادل عن بني أبيرق ، مع علمه بأنّهم سرقوا ، خشية أن يفتضحوا ، وهذا من أفهام الضعفاء وسوء وضعهم الأخبار لتأييد سقيم أفهامهم.
واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما (106) ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان - YouTube
ثانياً: القرآن. كما قال تعالى (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ) وقال تعالى (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً). ثالثاً: الكتاب، كما في هذه الآية. رابعاً: الذكر. كما قال تعالى (وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) وقال تعالى (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ).
ثم رواه من طريق أبان بن أبي عياش ، عن أبي إسحاق السبيعي ، عن الحارث ، عن علي ، عن الصديق - بنحوه. وهذا إسناد لا يصح. وقال ابن مردويه: حدثنا محمد بن علي بن دحيم حدثنا أحمد بن حازم ، حدثنا موسى بن مروان الرقي ، حدثنا مبشر بن إسماعيل الحلبي ، عن تمام بن نجيح ، حدثني كعب بن ذهل الأزدي قال: سمعت أبا الدرداء يحدث قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جلسنا حوله ، وكانت له حاجة فقام إليها وأراد الرجوع ، ترك نعليه في مجلسه أو بعض ما عليه ، وإنه قام فترك نعليه. قال أبو الدرداء: فأخذ ركوة من ماء فاتبعته ، فمضى ساعة ، ثم رجع ولم يقض حاجته ، فقال: " إنه أتاني آت من ربي فقال: إنه: ( من يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما) فأردت أن أبشر أصحابي ". قال أبو الدرداء: وكانت قد شقت على الناس الآية التي قبلها: ( من يعمل سوءا يجز به) فقلت: يا رسول الله ، وإن زنى وإن سرق ، ثم استغفر ربه ، غفر له ؟ قال: " نعم " قلت الثانية ، قال: " نعم " ، ثم قلت الثالثة ، قال: " نعم ، وإن زنى وإن سرق ، ثم استغفر الله غفر له على رغم أنف عويمر ". قال: فرأيت أبا الدرداء يضرب أنف نفسه بأصبعه. هذا حديث غريب جدا من هذا الوجه بهذا السياق ، وفي إسناده ضعف.
صنعاء «القدس العربي»: يكاد يكون الفنان مظهر نزار (1958) هو التشكيلي اليمني الوحيد الذي اشتغل، منذ أكثر من ثلاثة عقود، على مدينة صنعاء القديمة، من خلال تقنية الألوان المائية، مقدما نصوصا بصرية مغايرة، تتحسس أدق التفاصيل من أجمل الزوايا لمناظر معمارية إنسانية جمالية غاية في السحر، متميزاً بقدرته على توظيف ثنائية الأضواء والظلال؛ وهي مهمة ليست يسيرة في هذه التقنية، التي تحتاج لحرفية عالية؛ لأنها لا تحتمل تصويب الخطأ، كما هو الحال مع تقنية الألوان الزيتية، بل نجده، في هذه الأعمال، متميزا في استنطاق روح المدينة؛ فعندما تقف أمام اللوحة تشعر بالجدران كأنها تتحدث إليك! أدرجت «اليونسكو» مدينة صنعاء القديمة ضمن قائمة التراث العالمي عام 1986، وتُعد من أهم مدن اليمن التاريخية، وتعد من أقدم المدن العربية المأهولة بالسكان، إذ يعود تاريخها لأكثر من ألفى عام… ولهذا تشعر عند زيارتها كأنما انتقلت بآلة السفر عبر الزمن إلى تاريخ سحيق؛ فكل شيء فيها ما زال على سحنته التاريخية؛ فثمة روح تتدفق مَن كل شيء هنا.. هذه الروح وهذا السحر الذي تشعر به وأنت تزور المدينة، هو ما يشتغل عليه مظهر نزار (أحد أبرز فناني الجيل الثاني في المحترف التشكيلي اليمني) في أعماله؛ فتشعر كأن هذه اللوحات جزء من المدينة.
نظم مظهر أكثر من 25 معرضاً شخصياً، وشارك في عشرات المعارض الجماعية داخل اليمن وخارجه، متميزاً بغزارة إنتاجه ودأبه على تطوير تجربته.. وتربطه علاقة قوية بالحركة الفنية العالمية؛ مستفيداً من إجادته للغة الإنكليزية؛ التي مكنته من القراءة بآفاقها الأوسع والتواصل مع المحترف العالمي؛ ما جعله قادراً على تنظيم معارضه في كثير من البلدان؛ علاوة على تفرغه للفن كمصدرٍ لمعاشه؛ فتجد مرسمه، في منزله في صنعاء، مؤهلاً بإمكانات إنتاج اللوحة، وبما يوازي حرصه على تطوير اللوحة انطلاقاً من مشروع واعٍ بما يريد؛ وهو مشروع أمسك به مبكرا. البشر بألوان الإكريليك - لوحات فنية رائعة ! | موقع الوديان. شغف مظهر بصنعاء القديمة منذ قدومه لليمن عائدا من الهند، حيث ولد وتعلم وحصل على دبلوم في الغرافيك في كلية الفنون في كلكتا، ومنذ الثمانينيات وهو يرسم المدينة، وافتتح غاليري بالقرب من بوابة المدينة الرئيسية (باب اليمن) وهو الغاليري الذي استمر إلى ما قبل سنوات قليلة. يشتغل نزار على تقنيات مختلفة، أبرزها تقنية ألوان الأكريليك، متخذاً من منظور المرأة لغة تجريدية يُعبر من خلالها، عن رؤاه تجاه الواقع.. إلا أنه خص المكان في اليمن بتقنية الألوان المائية، وتحتل مدينة صنعاء بما نسبته 98% من أعماله بهذه التنقية، التي يشتغل من خلالها واقعيا، وفق رؤى حديثة، على تفاصيل وجزئيات يُجِيد استنطاق جمال منظورها داخل صنعاء القديمة.
أعماله هدمت جملة من القواعد والقيم البصرية المحلية، وها هو يواصل في معرض "قبلاتي لبيروت" تقديم نسخ جديدة من شخصيات غامضة ومشوّهة لنتفحّص بعض العناوين: "رجل محترم نوستالجي يسافر إلى الماضي"، "طبيبة نفسيّة من الشّرق الأوسط"، "السّهر في ملاهي دبي"، "الوفيّة والخائنة معاً"... ويمكن أن نتساءل عن إمكانيّة وجود سرديّة ما خلف هذه اللوحات، ونحاول أن نلتقط القصّة والتفاصيل ونخمن ما يفعله هؤلاء الأشخاص في الحانات والشوارع. انطلاق الفعاليات الفنية والثقافية للطفل بشارع المعز ومعرض فيصل للكتاب - بوابة الشروق. كما يضم المعرض مجموعة من الأعمال التشكيلية التي يخاطب فيها الفنان بصرياً واقع المدينة اليومي والحياة فيها، ويتتبع رجلاً بزيّ أزرق، يخترق شوارع بيروت ممتطياً حماره، ونسوة شبه عاريات عالقات في فضاء ساكن. أحيانا نرغب بإيجاد سبب لهذه الفوضى واللامبالاة في تحريف الجسد وتشويهه، فقد يعود الأمر لطفولة آدم التعيسة في مدينة الحسكة، أوأيام الشقاء التي مرّ بها، حين كان يقطع مسافات طويلة في شوارع دمشق سيراً على الأقدام لأنّه لم يكن يملك ثمن تذكرة باص. ويفترش في ليالي الشتاء القاسية رصيف "كلية الفنون الجميلة" حين لا يجد غرفة تؤويه. لكن محاولة الفهم لن تفضي إلى شيء، فالمنطق ينتهي حين تبدأ اللوحة، ويؤكد سبهان آدم لرصيف 22: "لا تملك لوحاتي أية رسالة سوى تلك الرغبة العارمة في نقل أحاسيس إيجابية للمتفرّج.
فالرهان هنا يكمن في السعي إلى خلق بنية شكلية تحفيزية للمتلقي، أكثر من تحميل العمل قصة محددة. وتلفتنا لوحة "ندبة" التي كانت معلّقة على نفس الجدار يوم انفجار 4 آب، تحضيراً لمعرض في ذلك الوقت، تضرّرت اللوحة في أنحاء كثيرة، لكن الفنان وبعد تفكير قرّر عدم ترميمها بطريقة تطمس معالم الجرح، وأراد أن يعرضها كما هي دون رتوش ويتصالح مع الندوب التي تشبه ندوب بيروت. يأتي هذا المعرض بعد "نساء على قماش" الذي تفرّغ فيه البطيحي للاشتغال على "الأنثوي"، وقدم بورتريهات حالمة لنساء أثناء قيامهن بأعمالهن وأنشطتهن اليومية، وهي مرحلة استمرّت لعشر سنوات، ومثلت جزءاً لا يتجزأ من رحلة تطوره كتشكيلي. وكأنه هنا يتحدى نفسه ويعطي مساحة أكبر لإدخال عناصر جديدة، كما يستعين بفنّ الورق كنوع من اللعب والإفلات من سطوة الكانفاس. وعلى هامش المعرض يؤكد البطيحي لرصيف22 أنه يحاول ألاّ يستدرج المتلقي إلى تعاطف مباشر مع مواضيع أعماله: "أحبُّ أن أضيء على هوية الإنسان في اللوحة وأعبر عن حالاته المختلفة، سواء عن طريق الملامح، أو عن طريق تحوير الجسد وتغييره وتغييب أجزاء منه. أجدُ أنّني في الفترة الأخيرة أعبّر عن المعاناة، ولكن بشكل غير واضح، فأنا ألجأ للألوان الفرحة ولا أعوّل على اللّوحة المباشرة".