خالد الراشد | قصة خالد ابن الوليد | والبنت الفارسه - YouTube
وحين سأله أحد الرفاق عن ضرورة إصدار الحزب لبيان يوضح من خلاله موقفاً شفّافاً من البيريسترويكا والغلاسنوست الجارية بقيادة غورباتشوف في الاتحاد السوفييتي آنذاك، رد بنزق: نحن مع الاتحاد السوفييتي ببيريستروكا أو بدونها! شعراء أهل البيت عليهم السلام - خالد بن المهاجر بن خالد بن الوليد المخزومي. كان الرد بالنسبة لي صاعقاً، وحين عدنا قافلين إلى حلب قلت لأحدهم وهو عضو قيادي ومعجب بشخص خالد بكداش: لم أفهم ما قاله أبو عمار؟ ولماذا لا نتوقع أن يأتي ذاك اليوم والذي لن نجد به الاتحاد السوفييتي معنا؟.. وهذا ما حدث لاحقاً. نرجو متابعتنا على فيسبوك وتويتر بالضغط على الايقونتين Tweet to @MufakerLiberal
الفيلم الوثائقي الفضاء الشاسع - مجرة درب التبانة - YouTube
كشفت أرصاد الأشعة ما تحت الحمراء SOFIA ما لا تستطيع ملاحظته العين البشرية؛ الحقول المغناطيسية التي تُتبع بالقرب من النجم المولود حديثًا مملوءة بالأذرع الحلزونية، وهذا يدعم نظرية موجة الكثافة. يمتاز موضع الغبار والغاز والنجوم في الأذرع بعدم الثبات مثل ريشة في مروحة، لذلك تتحرك المواد على طول الأذرع وتقوم الجاذبية بضغطها. إن اصطفاف الحقل المغناطيسي يمتد عبر الطول الكلي للذراع بما يعادل 24000 سنة ضوئية، هذا يدل على أن قوى الجاذبية التي كونت الشكل الحلزوني للمجرة تقوم أيضًا بالضغط على حقولهم المغناطيسية، بالاعتماد على نظرية موجة الكثافة، النتائج نُشرت في مجلة Astrophysical Journal. يقول لوبيز: «هذه هي المرة الأولى التي نرى فيها اصطفاف الحقل المغناطيسي على مقياس كبير جدًا مع ولادة تيار نجمي في الأذرع الحلزونية، إنه من المثير دومًا أن نجد أدلة كتلك التي من SOFIA، والتي تعزز من صحة الفرضيات المطروحة. من المعروف أن الحقول المغناطيسية السماوية صعبة المُلاحظة. أحدث المعدات الموجودة في SOFIA، التي هي كاميرا HAWC تستخدم الأشعة ما تحت الحمراء لملاحظة حبيبات الغبار السماوية التي تصطف عموديًا على خطوط الحقل المغناطيسي.
500 سنة ضوئية... وسمكه يصل إلى 1000 سنة ضوئية.. * الهالة:... وهي عبارة عن الإكليل الكروي الذي يحيط بالقرص المجري.. إلى مسافات بعيدة يبلغ قطرها نحو 150. 000 سنة ضوئية... متكونة من غازات مختلفة وسحب كونية ،.. كما تحوي الهالة المجرية تجمعات نجوم متناثرة هنا وهناك.. فوق وتحت مستوي القرص... تلك التجمعات تدور حول مركز المجرة بسبب الكتلة الكبيرة المجتمعة في المركز.. ووجود ثقب أسود في مركز المجرة.... مدرات تجمعات نجوم الهالة تكون مائلة بالنسبة لمستوى القرص الذي يحوي معظم النجوم.... وتبدو تلك التجمعات النجمية متناثرة ومتألقة في السماء فوق وتحت القرص... ويكبيديا...
أعلنت جمعية أبحاث الفضاء عن رصد مجرة أخرى تُسلط الضوء على كيفية أخذ المجرات لهذا الشكل الحلزوني. طبقًا لأبحاث من مرصد الستراتوسفير للأشعة الكونية ما تحت الحمراء «SOFIA»، الحقل المغناطيسي يلعب دورًا قويًا في تشكل هذه المجرات. يقول الدكتور Enrique Lopez-Rodriguez، عالم في جمعية أبحاث الفضاء التابعة للجامعات في المركز العلمي SOFIA في مركز أبحاث Ames التابع لوكالة NASA في وادي السيليكون في كاليفورنيا: «الحقول المغناطيسية غير مرئية، لكن من الممكن أنها تؤثر على تطور المجرات، نحن لدينا فهم جيد جدًا لكيفية تأثير الجاذبية على بنية المجرات، لكننا للتو بدأنا بدراسة الدور الذي يلعبه الحقل المغناطيسي». المجال المغناطيسي بتقنية NCG أو M77، يُظهر صورة فيها الضوء المرئي والأشعة السينية على شكل خط انسيابي مركب مأخوذة لمجرة من مرصد هابل HUBBLE الفضائي، ومصفوفة الطيف النووي، ومسح سلون الرقمي Sloan. الحقل المغناطيسي يصطف على امتداد الأذرع الحلزونية كلها -24000 سنة ضوئية- وهذا يدل على أن قوى الجاذبية التي تكوّن الشكل الحلزوني للمجرة تقوم أيضًا بالضغط على الحقل المغناطيسي. إن الاصطفاف يدعم الفرضية الرائدة حول كيفية أخذ الأذرع لشكلها الحلزوني، وهذا يعرف بـ«نظرية موجة الكثافة».