أحيا المطرب محمد حماقي حفل غنائي ناجح أمس الجمعة، في مقر الجامعة الأمريكية في القاهرة الجديدة. وصعد محمد حماقي على خشبة المسرح بأغنية "نفسي ابقى جنبه" وكان ذلك وسط هتافات محبيه وجمهوره التي استمرت طوال فقرته التي شهدت مجموعة من الكواليس والمفاجآت، وبالفعل حرص "حماقي" فى بداية الفقرة على تحية الجمهور وأكد على سعادته بوجوده في هذا الحفل. وقدم محمد حماقي خلال الحفل مجموعة كبيرة من أغانيه الجميلة والتي اشتهر بها خلال مسيرته مثل "جرى إيه"، و"داري"، و"مايني"، و"بقت عادة"، و"ما بلاش"، و"يا ستار" وغيرها من أغاني ألبومه الجديد وسط هتافات وغناء الجمهور معه. اقرأ أيضًا: "حماقي والجسمي" يشعلان ملعب مباراة السوبر في الإمارات وفى ختام فقرته قدم أغنية "من قلبي بغني"، وشهد الحفل تفاصيل مميزة من ديكور مسرح وإضاءة ومؤثرات بصرية. وحضر محمد حماقي الحفل بصحبة مدير أعماله حمدي بدر وسط ترحيب كبير من طلاب الجامعة وبحضور الآلاف من الشباب.
من قلبي بغني حصل على 5 من 5 نجوم من عدد تصويت 1155
06M كان مالي 1. 94M بقت عادة 1. 52M
قصيدة علي علي مولاي نزار القطري تعتبر قصيدة علي علي مولاي من أهم القصائد عند الشيعة، حيث أنهم يقومون بترديدها دائماً، كما ويعتبر الشاعر نزار القطري من أبرز شعراء الشيعيين، حيث أنه لديه الكثيرمن القصائد التي قام بكتابتها، وتعتبرقصيدة مولاي مولاي من أجمل القصائد التي يُرددها أهل الشيعة، حيث أنها تتميز بنغماتها الفريدة من نوعها، ولحنها متميز، وكلماتهما متناسقة، كما أن يمكن ترديدها بسهولة، وللشاعر نزار الصوت الجميل الجذاب الذي من خلاله قد جذب الكثير من الناس اليه، حيث أنه يمتلك في صوته جمال يجذب الأخرين.
نقدم لكم أنشودة مولاى انى ببابك أحد أجمل الأناشيد الدينية التي قدمها الشيخ الجليل سيد النقشبندي أحد أشهر المنشدين المصريين، ويعود سبب شهرته تمتعه بصوته العذب الذي له وقع كبير في نفس المستمع، وهو الصوت الذي اعتاد على سماعه المصريون في صوت الآذان في شهر رمضان المبارك، وقد وصف الدكتور مصطفى محمود صوته بالنور الكريم الفريد. ولد الشيخ سيد النقشبندي في عام 1920م بمحافظة الدقهلية بمصر، وقد نشأ على حفظ القرآن الكريم والإنشاد الديني، و امتدت شهرته لتصل إلى العديد من الدول العربية الأخرى مثل الأردن والإمارات واليمن، وتوفي في عام 1976م إثر تعرضه لأزمة قلبية، وقد كرس حياته في تسجيل تلاوة القرآن الكريم والأدعية، وإنشاد الكثير من الأناشيد والابتهالات الدينية التي تشير إلى صوته الفريد الذي لم يتكرر بعد، ومن أبرز هذه الابتهالات: سبحانك يارب، أقول أمتي، رسولك المختار، النفس تشكو، إلى جانب أنشودة مولاي التي يمكنكم الإطلاع على كلماتها في موسوعة. مَوّلاي إنّي ببابكَ قَد بَسطتُ يَدي مَن لي ألوذُ به إلاك يا سَندي؟ أقُومُ بالليّل والأسّحارُ سَاهيةٌ أدّعُو وهَمّسُ دعائي، بالدُموُع نَدى بنُورِ وَجهِكَ إني عَائدٌ وجلُ ومن يعد بك لن يَشّقى إلى الأبدِ مَهما لَقيتُ من الدُنيا وعَارِضه فَأنّتَ لي شغلٌ عمّا يَرى جَسدي تَحّلو مرارةِ عيشٍ في رضاك ومَا أُطيقُ سُخطاً على عيشٍ من الرَغَدِ مَنْ لي سِواك؟!
، ومَنْ سِواك يَرى قلبي؟! ويسمَعُه كُلُ الخَلائِق ظِلٌ في يَدِ الصَمدِ أدّعوكَ يَاربّ فأغّفر ذلَّتي كَرم وأجّعَل شَفيعَ دُعائي حُسنَ مُعْتَقدّي وأنّظُرْ لحالي، في خَوّفٍ وفي طَمعٍ هَلّ يَرحمُ العَبّد بَعْدَ الله من أحدٍ؟ مَن لي ألوذُ به إلاك يا سَندي؟