وهذه هي اهم الخطوات التي يجب علينا إتباعها أثناء قيامنا بكتابة خاتمة البحث التي تعتبر آخر ما تقع عليه عين القارئ والباحثين والطلاب والخبراء الذين يقومون بتقييم البحث. في بداية الخاتمة يتم سرد عبارة تدل عليها مثل جملة (في النهاية)، أو (أخيرًا) وغيرها من العبارات التي يعرف منها القارئ أن البحث قد انتهى وأن هذه هي الخاتمة التي سيتم تقديم فيها مجموعة من المعلومات المختصرة عن البحث. خاتمة بحث اسلامية. يتم ذكر عنوان البحث وموضوع مرة أخرى وتقديم معلومات موجزة عن البحث وما ورد فيه من أفكار بشكل مختصر وغير مباشر. يمكنك ترتيب عناصر الخاتمة كما تريد على حسب رغبة كل باحث ولكن من الضروري أن تقوم بذكر عنوان البحث وفكرته في بداية الخاتمة ثم تقوم بتكملتها بالترتيب الذي تريده. سوف نجد أن طريقة كتابة خاتمة البحث تشبه إلى حد كبير طريقة كتابة مقدمته ولكنها تختلف عنها في عدة أمور من اهمها كونها تحتوي على معلومات مختصرة لما ورد في البحث، مع التحدث عن الفكرة العامة بشكل غير مباشر. عند قيامك بكتابة الجملة الختامية للخاتمة ننصحك باختيار جملة مناسبة تشجع الباحثين والدارسين على البدء من حيث انتهيت والبحث والاطلاع لمعرفة المزيد عن هذا المجال المفيد الذي تحدثت عنه في بحثك.
بعد قراءة هذا البحث تتضح لنا أهميته الكبيرة وقيمته العلمية الرائعة، فقد بذلنا فيه جميع الجهود التي يمكننا بذلها لكتابته بهذا المستوى، وقد حظى بالكثير من الاهتمام لما به من معلومات تفيد الأفراد والمجتمع وتعطي الدروس القيمة للطلاب والدارسين والمدرسين. نسأل الله تعالى عز وجل أن يمنحنا ويمنحكم النجاح والتوفيق وأن يمن علينا بتقديم العلم للجميع ويرفعنا درجات عنده لما قدمناه من علم ومعرفة. مقدمات وخاتمة عامة المقدمة: الحمد لله الذي لولاه ما جرى قلم, ولا تكلم لسان, والصلاة والسلام على سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم) كان أفصح الناس لسانا وأوضحهم بيانا, ثم أما بعد: إنه من دواعي سروري أن أتيحت لي هذه الفرصة العظيمة لأكتب في هذا الموضوع الهام ؛ الذي يشغل بالنا جميعا لما له من أثر كبير في حياة الفرد والمجتمع وهو موضوع (............ اكتر من خاتمة بحث لاي بحت روعة جديدة وجميلة | صقور الإبدآع. ) الخاتمة: من خلال ما سبق وما ذكرنا يتضح لنا أن هذا الموضوع من الموضوعات الهامة المؤثرة فى مجالات الحياة, فيجب الاهتمام به حتى نرتقي ونتقدم بوطننا العزيز مصرنا الغالية. ---------------------- مما لاشك فيه ؛ أن هذا الموضوع هو من الموضوعات الهامة في حياتنا ، ولذا سوف اكتب عنه في السطور القليلة القادمة متمنيا من الله أن ينال إعجابكم ؛ ويحوز على رضاكم ، وأبدأ ممسكا بالقلم مستعينا بالله لأكتب على صفحة فضية كلمات ذهبية تشع بنور المعرفة بأحرف لغتنا العربية لغة القرآن الكريم.
اقرأ أيضًا: بحث عن الزكاة كامل مع المراجع خاتمة موضوع عن الدين المسيحي تمسك المسيحيون كثيرًا بالدين الخاص بهم، حيث لم يملوا من أداء شعائرهم الدين، فقد كانوا في بداية ظهور المسيحية يقومون بالطقوس الدينية في السر، حتى لا يُقتلوا من جانب الأباطرة، ومن هنا جاءت تسمية الدين المسيحي بدين الرمزيات، لأنهم كانوا يُمارسون الدين من خلال الرمزية حتى لا يفهمها الأباطرة ويقتلوهم. مقدمة موضوع عن الدين الإسلامي ظهر الدين الإسلامي منذ أقدم العصور، ولكنه بدأ في الانتشار منذ القرن الخامس الميلادي أي تحديدًا في عام 1452م، ففي هذا العام قام محمد الفاتح القائد المسلم الشجاع من فتح القسطنطينية التي كانت عاصمة الإمبراطورية البيزنطية، أي المسيحية على مدار عدة قرون من الزمن، ومن هنا أصبح الجزء الشرقي من العالم يتبع أغلبه الدين الإسلامي. أما بالنسبة إلى مصر فقد بدأ الدين الإسلامي يظهر فيها منذ عام 641م، وهذا بدخول القائد والصحابي العظيم عمرو بن العاص تحت إمارة الخليفة عمر بن الخطاب، وظلت مصر دولة إسلامية منذ هذا الوقت، حتى الآن، ومن الجدير بالذكر أن الدين المسيحي لم يندثر في هذا الوقت، فقد سمح الصحابي الجليل بأن يُمارس كل شخص شعائر الدين الخاص به إذا كان لا يؤذي الإسلام بأي شيء.
وما من شك فى أن للإيمان تأثيرًا عظيمًا فى نفس الإنسان، فهو يزيد من ثقته بالله، ويزيد قدرته على الصبر وتحمل مشاق الحياة، ويبثّ الأمن والطمأنينة فى النفس، ويبعث على راحة البال، ويغمر الإنسان بالشعور بالسعادة. ومما أخبر به ربنا، جل شأنه، أن طمأنينة القلب لا تتحقق إلا بذكر الله قال جل شأنه: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾ [الرعد آية 28]. والسكينة تنزل على القلوب كما أخبر خالق القلوب والمتحكم فيها يقلبها كيف يشاء بأمره جل شأنه فهو القائل جل شأنه: (هُوَ الَّذِى أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِى قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (سورة الفتح آية 4) وفى توجيه نبوى عظيم لبث الطمأنينة نحو أكبر قضيتين تتسببان فى قلق الإنسان أوضح رسول الله محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام أن الرزق مقدر وأن الأجل محدد، فلن تموت نفس حتى توفى رزقها، كما أن لكل أجل كتابًا، كما أنه أوضح أن لا أحد يملك ضرا أو نفعا للإنسان غير الله سبحانه وتعالى.
شرح النووي على مسلم 2/13 هي إذن ثلاث خطوات فقط للوصول إلى الشعور بلذة العبادة وتذوق حلاوة الطاعة كما أكد الحديث النبوي, وهي لمن يدقق خطوات تتعلق بأصل الإيمان لا بفروع الإسلام, كما أنها أمور قلبية داخلية لا جسدية خارجية, الأمر الذي يؤكد أهمية أعمال القلوب في دين الله الخاتم, واعتبارها الأساس الذي يبنى ويعول عليها. ولا بد من التأكيد هنا على أن القلب لا يمكن أن يشعر بلذة العبادة والطاعة ما دام غارقا في بحار الأهواء والشهوات, فكما أن الإنسان لا يجد حلاوة الطعام والشراب إلا عند صحته, فإذا سقم لم يجد حلاوة ما ينفعه من ذلك ، بل قد يستحلي ما يضره وما ليس فيه حلاوة لغلبة السقم عليه ، فكذلك القلب إنما يجد حلاوة الطاعة إذا سلم من مرض الأهواء المضلة والشهوات المحرمة ، ومتى مرض وسقم لم يجد حلاوة لتلك العبادات ، بل يستحلي ما فيه هلاكه من الأهواء والمعاصي.
(أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) فبذكر الله الذى له الجلال والإكرام وحده لا بذكر غيره تطمئن قلوب المؤمنين، ويثبت اليقين فيها، ويزول القلق والاضطراب من خشيته، بما يفيضه عليها من نور الإيمان الذى يذهب الهلع والوحشة، كما قال تعالى فى آية أخرى: «ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللَّهِ». كما اختير الفعل المضارع فى قوله- سبحانه-( تَطْمَئِنُّ) مرتين فى آية واحدة، للإشارة إلى تجدد الاطمئنان واستمراره، وأنه لا يتخلله شك ولا تردد. فالغرض من الآية الكريمة: هو الحث على مداومة الذكر، كما ينبئ عنه التعبير بأداة الاستفتاح المفيدة للتنبيه، للاهتمام بمضمونها، وللإغراء بالإكثار من ذكره- عز وجل- وأن هذا هو دأب المؤمنين، بل إنه من شيمهم اللازمة لهم، وفى الآية أيضاً إيماء إلى أن الكفار أفئدتهم هواء، إذ لم تسكن نفوسهم إلى ذكره، بل بل سكنت إلى الدنيا وركنت إلى لذاتها.
«الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّه أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ» الآية 28 من سورة الرعد تقول الدكتورة عايدة أحمد مخلص الأستاذ المساعد بقسم التفسير بكلية الدراسات الإسلامية بالمنصور.
وقد أحسنت في اجتهادك في سبيل البِرّ بها؛ فإنها مهما صدر عنها من إساءة، تبقى أمًّا؛ عليك برّها، والإحسان إليها؛ فأي من الوالدين إذا أساء، لم يسقط ذلك برّه، والإحسان إليه. يدل على ذلك أن الشرع قد أوصى بهما خيرًا، ولو كانا كافرين حريصين على إضلال ولدهما، وصدّه عن الصراط المستقيم، قال الله سبحانه: وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا {لقمان:15}، روى البخاري في الأدب المفرد أثرًا عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: ما من مسلم له والدان مسلمان، يُصبح إليهما محتسبًا، إلا فتح له الله بابين ـ يعني: من الجنة ـ وإن كان واحدًا فواحد، وإن أغضب أحدهما، لم يرضَ الله عنه حتى يرضى عنه، قيل: وإن ظلماه؟ قال: وإن ظلماه. أورده تحت: باب: (بر والديه وإن ظلما). ومفهوم البِرّ واسع؛ فإنه يتضمن كل خير يمكن أن تقدّميه لها، بما في ذلك ما أرشدناك إليه من الدعاء لها؛ فإنه من البِرّ، قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري: وقال ابن أبي جمرة: تكون صلة الرحم بالمال، وبِالعَون على الحاجة، وبدفع الضرر، وبطلاقة الوجه، وبالدعاء. والمعنى الجامع: إيصال ما أمكن من الخير، ودفع ما أمكن من الشر، بحسب الطاقة.
أي أنهم يرون أن الشعر العربي أكثر منفعة من رأي أرسطو في المأساة. وبهذا نجد أنه يرى أن المعرفة نسبية حسب نوع المتلقي وحسب ثقافته فهي متغيرة وهو ما أكده كل من بوردو وأرابيل في استبيان عن علاقة الثقافة بالتلقي في معرض للفنون التشكيلية حيث أثبتا نسبية التلقي حسب الثقافة، هذه النسبية هي ما لم يحسب الخطاب النخبوي العربي حسابها مما نتج عنه ثقافة الاغتراب والتي تؤدي بدورها إلى ثقافة النزوح إما على مستوى الجسد أو على مستوى التلقي. وكما أن البنيويين التكوينيين فى تحليلهم للنص يفضون غلالة النص بالرجوع الى خارجه – كما في نظرية" المكوك" للناقد " لوسيان جولدمان" ولتكن على سبيل المثال البنية الاجتماعية أو التاريخية أو السياسية.