قال تعالى في سورة الحجرات في الآية الثالثة عشر وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا وتم تفسير الاية الكريمة أن الله خلق البشر من ذكر وانثى وقد قيل عن مجاهد. وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا تفسير الميزان. من أي شعب أنت فتقول. تفسير الميزان – السيد الطباطبائي – ج ١٨ – الصفحة ٣٢٥. من مضر من ربيعة والقبائل دون ذلك. الميزان في تفسير القرآن المؤلف. يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير ثم قال. العلامة الطباطبائي الجزء. قال ابن أحمر من شعب همدان. تفسير الايه وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا - إسألنا. تفسير آية وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ذهب الإمام المفسر فخر الدين الرازي في تفسير هذه الآية. إن الله يقول. كرامة الآدمية وأخوة الإنسانية. خلق الله الولد من ماء الرجل وماء المرأة. وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا. يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير ثم قال. يا أيها الناس إنا خلقناكم من أب واحد هو آدم وأم واحدة هي حواء فلا تفاضل بينكم في النسب وجعلناكم بالتناسل شعوبا وقبائل متعددة. مع القرآن من الأحقاف إلى الناس – وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا.
( وَقَبَائِلَ) دون ذلك. حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة ( وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ) قال: الشعوب: النسب البعيد, والقبائل كقوله: فلان من بني فلان, وفلان من بني فلان. حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا محمد بن ثور, عن معمر, عن قتادة. ( وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا) قال: هو النسب البعيد. قال: والقبائل: كما تسمعه يقال: فلان من بني فلان. القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة الحجرات - الآية 13. حُدثت عن الحسين, قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد, قال: سمعت الضحاك يقول في قوله ( وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا) قال: أما الشعوب: فالنسب البعيد. وقال بعضهم: الشعوب: الأفخاذ. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن بشار, قال: ثنا عبد الرحمن, قال: ثنا سفيان, عن أبي حصين, عن سعيد بن جُبير ( وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ) قال: الشعوب: الأفخاذ, والقبائل: القبائل. وقال آخرون: الشعوب: البطون, والقبائل: الأفخاذ. * ذكر من قال ذلك: حدثني يحيى بن طلحة, قال: ثنا أبو بكر بن عياش, عن أبي حصين, عن سعيد بن جُبير, عن ابن عباس ( وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ) قال: الشعوب: البطون, والقبائل: الأفخاذ الكبار. وقال آخرون: الشعوب: الأنساب. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد, قال: ثنى أبي, قال: ثني عمي, قال: ثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس: ( وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ) قال: الشعوب: الأنساب.
حديث آخر: وقال الإمام أحمد: حدثنا وكيع ، عن أبي هلال ، عن بكر ، عن أبي ذر قال: إن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال له: " انظر ، فإنك لست بخير من أحمر ولا أسود إلا أن تفضله بتقوى. تفرد به أحمد. حديث آخر: وقال الحافظ أبو القاسم الطبراني: حدثنا أبو عبيدة عبد الوارث بن إبراهيم العسكري ، حدثنا عبد الرحمن بن عمرو بن جبلة ، حدثنا عبيد بن حنين الطائي ، سمعت محمد بن حبيب بن خراش العصري ، يحدث عن أبيه: أنه سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: المسلمون إخوة ، لا فضل لأحد على أحد إلا بالتقوى " حديث آخر: قال أبو بكر البزار في مسنده: حدثنا أحمد بن يحيى الكوفي ، حدثنا الحسن بن الحسين ، حدثنا قيس - يعني ابن الربيع - عن شبيب بن غرقدة ، عن المستظل بن حصين ، عن حذيفة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " كلكم بنو آدم. وآدم خلق من تراب ، ولينتهين قوم يفخرون بآبائهم ، أو ليكونن أهون على الله من الجعلان ". ثم قال: لا نعرفه عن حذيفة إلا من هذا الوجه. حديث آخر: قال ابن أبي حاتم: حدثنا الربيع بن سليمان ، حدثنا أسد بن موسى ، حدثنا يحيى بن زكريا القطان ، حدثنا موسى بن عبيدة ، عن عبد الله بن دينار ، عن ابن عمر قال: طاف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم فتح مكة على ناقته القصواء يستلم الأركان بمحجن في يده ، فما وجد لها مناخا في المسجد حتى نزل - صلى الله عليه وسلم - على أيدي الرجال ، فخرج بها إلى بطن المسيل فأنيخت.
وفي هذه الآية دليل على أن معرفة الأنساب، مطلوبة مشروعة، لأن الله جعلهم شعوبا وقبائل، لأجل ذلك
وقيل عن مجاهد في قوله تعالى (شُعُوبًا): قال: النسب البعيد وَقَبَائِلَ دون ذلك، وقيل عن قتادة في قوله تعالى ( وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِل) قال: الشعوب: النسب البعيد والقبائل كقوله: فلان من بني فلان, وفلان من بني فلان، وقيل عن قتادة: هو النسب البعيد، والقبائل: كما تسمعه يقال: فلان من بني فلان. قيل عن عبيد: سمعت الضحاك يقول في قوله تعالى (وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا) قال: أما الشعوب: فالنسب البعيد، وهناك من يقول أن الشعوب هي الأفخاذ، وقيل عن سعيد بن جُبير في قوله تعالى ( وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ)، قال: الشعوب: الأفخاذ، والقبائل: القبائل. وقال آخرون أن الشعوب: البطون والقبائل: الأفخاذ، وقد قيل عن ابن عباس (وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِل) قال: الشعوب: البطون, والقبائل: الأفخاذ الكبار. وهناك من قال أن الشعوب: الأنساب حيث قيل عن ابن عباس في قوله تعالى (وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ) قال: الشعوب: الأنساب. وقوله تعالى (لِتَعَارَفُوا) يقول: ليعرف بعضكم بعضا في النسب، ويقول تعالى ذكره: إنما جعلنا هذه الشعوب والقبائل لكم أيها الناس، ليعرف بعضكم بعضا في قرب القرابة منه وبعده، لا لفضيلة لكم في ذلك، وقُربة تقرّبكم إلى الله، بل أكرمكم عند الله أتقاكم، وقيل عن مجاهد في قوله تعالى (وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا) قال: جعلنا هذا لتعارفوا، فلان بن فلان من كذا وكذا.
مسلسل كف ودفوف الحلقة 19 التاسعة عشر مسلسل كف ودفوف دراما اجتماعية تدور خلال ثمانينيات القرن الماضي يدور صراع بين اثنين من الفرق الموسيقية، الأولى فرقة نسائية تقودها سليمة والثانية فرقة لمجموعة من الرجال حيث العلاقات المتشابكة والصراعات بين الفرقتين. مشاهدة حلقات المسلسل اغلاق النافذة
التعليق الاسم البريد الإلكتروني احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.