محمد الربيعة د. خالد الجبير، فهد السهيلي، سعد السهيلي، عبدالمجيد الملوح عبدالعزيز التويجري متوسطا عبدالمحسن الثابت ود. محمد الصالح وعثمان الثابت عثمان الحقيل، محمد الخرصان، ناصر الجبير خال العروس أحمد الدهش، والد العروس د. خالد الجبير، عبدالعزيز العجلان، د. د خالد الجبير بعد منحه جائزة. محمد الشريدة، بندر الصالح، سامي العجلان د. محمد العبدالجبار، م. عبدالرحمن التويجري م. سهيل الفارس، مساعد الجبير، م. إبراهيم الجبير، م. محمد الجبير، فهد السهيلي من اليمين أخو العروس المهندس محمد الجبير وزملاؤه أقارب العروس
الرئيسية أطباؤنا جميع Je جدة الرياض • استشاري طب وجراحة العيون • متخصص في الجلوكوما (الماء الأزرق) • متخصص في جراحات الماء الأبيض وتصحيح عيوب الإبصار بالليزك • يرأس الكرسي البحثي للجلوكوما - في قسم العيون بكلية طب جامعة الملك سعود - منذ انشائه • عضو في العديد من الجمعيات العلمية المتخصصة ومتحدث في كثير من المؤتمرات العلمية المحلية والدولية • أستاذ دراسات عليا وممتحن في برنامج طب العيون السعودي.
• استشاري أول في الجراحات التجميلية وأمراض وجراحات القنوات الدمعية • حاصل على الزمالة الألمانية في طب وجراحة العيون •رئيس قسم طب العيون بكلية الطب - جامعة الملك سعود (سابقاً) • استشاري طب وجراحة العيون • حاصل على زمالة طب وجراحة العيون جامعة الملك سعود تخصص الجزء الأمامي وجراحات تصحيح النظر • استشاري طب وجراحة العيون مستشفى الملك فهد الحرس الوطني سابقاً • زميل الجمعية السعودية لطب العيون • زميل الجمعية الأوربية للماء الأبيض وجراحات تصحيح النظر. • استشاري جراحات الشبكية والسائل الزجاجى • حاصل على زمالة جامعة الملك سعود لطب وجراحة العيون والبورد السعودي لطب وجراحة العيون • حاصل على زمالة قسم الشبكية من مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون بالرياض • وعضوية مستشفى ماسيتشيوست جامعة هارفارد - بوسطن بالولايات المتحدة الامريكية • متخصص في عمليات إصابة السكرى بالشبكية بالتقنية الحديثة بدون خياطة • متخصص في عمليات إنفصال الشبكية بالتقنية الحديثة بدون خياطة • تشخيص وعلاج جميع أمراض الشبكية • عمليات المياه البيضاء ( الكتاركت) بتقنية الفيكو. • خريج جامعة مكجيل مونتريال – كندا • البورد الكندي في طب و جراحة العيون • الزمالة الكندية في طب وجراحة العيون • زمالة جامعة مونتريال في جراحة تجميل العيون و القناة الدمعية و الحجاج و المتخصص في: • عمليات المياه البيضاء و زرع العدسات.
إن العبادات تصقل قلب الفرد وتشرح صدره ببركة الصحبة والذكر، وينعكس ذلك على الجماعة صلاحا وصفاء وإبعادا لكل أسباب الفرقة والأنانية والشح. قال الأستاذ عبد السلام ياسين رحمه الله في فقرة "شعب الإيمان" من "كتاب الإحسان 518/519": "الأعمال الإيمانية المكمِّلة لشعب الإيمان المتكاملة معها هي مراسيم الولاء لله عز وجل والطاعة له. مناطُها ذمة المؤمن وقيمتها الروحية التي بها يكون لها المغزى في الدنيا والخلود في سجلات الملائكة والقبول عند الله عز وجل هي ما صحبها من إخلاص لله رب الجلال عند أدائها، وما صحبها من تقوى". إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ 5 لا يعظم شعائر الله تبارك وتعالى إلا من عظم الله واتقاه وعرفه وقدره حق قدره، قال بعض السلف: "خَفِ الله على قدر قدرته عليك، واستحِ منه على قدر قربك منه". v تعظيم شعائر الله ومقتضيا ته الله جل جلاله هو العلي العظيم، فالعظمة صفة من صفاته، وآية من آياته، وتعظيمه تعالى بتبجيله وإجلاله، ونحن ننحني إجلالاً له في كل ركعة نركعها، وأمرنا بأن نعظمه في هذا الركوع ونردد في إخبات وخشوع، وتذلل وخضوع: سبحان ربي العظيم. في تعظيم شعائر الله تَجَلٍّ لشكر الله عز وجل، وامتثال لطاعة رسول الله صلى الله عليه، وبرهان الصدق في الطلب.
أحكام الله الحلال والحرام والمكروه والمندوب والواجب، وكلها محلّ تعظيم من المؤمن إيمانًا صحيحًا، وكلما ضعف تعظيم الأوامر والنواهي في قلب المؤمن ظهر ذلك في سلوكه وحياته؛ ولذا قال نوح لقومه: {مَّا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا} [نوح: 13]، "أي: لا تعاملونه معاملة من توقّرونه، والتوقير: العظمة، ومنه قوله تعالى: {وَتُوَقِّرُوهُ} [الفتح: 9]، قال الحسن: ما لكم لا تعرفون لله حقًّا ولا تشكرونه، وقال مجاهد: لا تبالون عظمة ربكم، وقال ابن زيد: لا ترون لله طاعة، وقال ابن عباس: لا تعرفون حقَّ عظمته. وهذه الأقوال ترجع إلى معنى واحد، وهو أنهم لو عظموا الله وعرفوا حق عظمته وحَّدوه وأطاعوه وشكروه، فطاعته سبحانه اجتناب معاصيه، والحياء منه بحسب وقاره" ( [1]). ويتجلى التعظيم في التعامل مع الشعائر وتعظيمها بقدر مُشَرِّعِهَا سبحانه، وهذا التعظيم من أَجَلِّ أعمال القلوب، قال تعالى: {وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ} أَيْ: أَوَامِرَهُ، {فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ} ( [2]). ومن أعظم المسائل التي ينبغي تعظيمها مسائل المعتقد، فهي على رأس الأوامر والنواهي؛ ولذلك يمدح الله من يعظمها كما يتوعد من ينتهكها أو يقع في مخالفتها، ألا ترى إلى قوله سبحانه: {الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَـئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُون} [الأنعام: 82]؟!
أن يكون ابتغاء رضاه والسباق إلى مغفرته وجنته، والسير على مدارج الإيمان والإحسان لمعرفته، والوصول إليه، والنظر إلى وجهه الكريم… لذا يجب على المؤمن أن يكون في يومه وليلته معالم لتكون قدمه راسخة في زمن العبادة والجهاد لا في زمن العادة واللهو". وعلى الله قصد السبيل… [1] سورة المائدة، آية: 2. [2] النهاية المجلد الثاني 479. [3] التبيان ج 3 ص. 418 [4] سورة الحج. الآية32. [5] سورة المائدة، الآية 27. مواضيع ذات صلة شباب العدل والإحسان شبابُ العدل والإحسان لبّى *** نداءك أمتي شوقا وحبا يُطيع الله يَعصي اللات يأبى ***…