كم مدة الدورة؟ الدورة تعتمد عليك! عشان تذاكر منها راح تاخذ منك على الاقل ٣ ايام وبالكثير ٣ اشهر، تعتمد على هدفك في الستيب. لكن الدورة من ناحية المحتوى موجوووودة دايما ويمكنك "البدء" في الدورة حتى بعد شهرين او الرجوع لها*. ما هو مستوى الدورة؟ الدورة مناسبة اذا تبغا درجة بين ٥٥ الى ٩٥.. راح يكون تركيزنا كله على تاسيس اللغة، التكنيكات والاسئلة المتوقعة باختبار الستيب اللي راح تساعدك توصل للدرجة ما راح تاخذ الاشياء حقت المعاهد. انت بتشارك محتوى ودروس على اليوتيوب.. ليش اسجل وادفع كل هذا؟ مو ضروري ابد! انا هنا عشان اساعدك، مو عشان اكسب منك.. انا احاول اساعدك بكل طاقتي في اليوتيوب وحسابات التواصل ومن مصادر تانية (زي قناة اليوتيوب) اللي تعتبر افضل مراجع مجانية قوية ومرتبة ليك في الستيب. لكن لانه كل منصة ليها محدوديتها مستحيل راح يمديني اساعدك بعمق زي الدورة المكثفة. هذي منصة مجهزة بافضل التقنيات بشكل خاص للدورة عشان تستفيد منها واعطيك تجرية غير طبيعية. وغير كدا يمديني اعطيك الاولوية في الرد وبرد عليك دايما في الدورة. مستواي حاليا تأسيسي هل الدورة تنفع لي؟ اول شيء احييك انك فكرت في الاختبار من اول وجهزت نفسك نفسيا له.. اختبار الستيب بسيط، والدورة مصممة انها تعطيك الاساسيات عشان تجهز نفسك معاي من الصفر.
* مصادر الدورة مفتوحة لك مدى الحياة بمعنى ١٠ سنوات. ** جميع الأسعار تتضمن ضريبة القيمة المضافة، ان وجدت.
ولكن اختيار الأمير إياهما يشير إلى دورهما في التغيير الثقافيّ لأيّ مجتمع قد لا يربطهما أفراده به. وهنا تكمُن خطورتهما. وهذا نفسه الذي نشهد مصاديقه في عصرنا الحاضر من خلال استفادة زعماء الحرب الناعمة من أدوات عدّة، منها الغذاء كأداة لتطبيع ضحيّتهم بثقافتهم الهجينة. •الصحّة في الغذاء السليم يعتبر الغذاء من مقوّمات الحياة، ومع السليم منه تستقيم صحّة المرء فيستطيع حينها أن ينطلق للقيام بجميع تكاليفه بكل جدّ ونشاط. لذلك، نرى الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم يقول: "اللهمّ بارك لنا في الخبز ولا تفرّق بيننا وبين الخبز، فلولا الخبز ما صمنا ولا صلّينا ولا أدّينا فرائض ربّنا" (2). وسواء كان الخبز في هذه الرواية معنيّاً به خصوص الخبز أو هو كناية عن كلّ أنواع الطعام، فإنّ الرواية تشير إلى أهميّة الطعام ودوره في قيام المرء بوظائفه الدنيويّة والعباديّة. زيادة الشهوة عند المراة العربية. روي عن الإمام الصادق عليه السلام في حديثٍ بليغٍ ومعبّرٍ للمفضّل بن عمر، جاء فيه: "واعلمْ يا مُفضّلُ أنّ رأس معاشِ الإنسانِ وحياتَهُ: الخبز والماء، فانظُر كيفَ دُبّرَ الأمرُ فيهما" (3). وما نشهده اليوم في الحرب الناعمة هو ضرب لصحّة الإنسان فيما يتعلّق بمفرَدَة الغذاء من خلال تأسيس لعلاقة ممسوخة مع الطعام قوامها اللذّة.
6- زيادة مرض السمنة عند أفراد المجتمع، والذي يعتبر السبب الرئيس في كثير من الأمراض كالسكّريّ، وارتفاع الضغط وأمراض القلب... وذلك أنّ تناول الطعام صار سبباً لإرضاء اللذة وليس لإشباع الجوع. تغذية: حرب الغذاء الناعمة. 7- ظهور أعراض صحية ناتجة عن الاهتمام الزائد بطعم، وشكل المنتج الغذائيّ على حساب قيمته الغذائية؛ كازدياد أعراض نقص الحديد، والكالسيوم، والمغنيزيوم، وذلك بسبب تفضيل استعمال الحبوب المكرّرة والسكر الأبيض، حيث يعمل التكرير على تحسين شكل المنتج الغذائي المصنّع منها ومذاقه. ولكن يفقده الكثير من الفيتامينات والمعادن التي يحتاجها الجسم في عمليّة هضمه. لذلك نلحظ في عصرنا الحاضر ظاهرة نقص المغنيزيوم عند الكثيرين، ومن أهمّ أسباب ذلك كثرة تناول السكّر والحبوب المكرّرة.
وجعل بينكم رحمة وشفقة ، وعطفاً عميقاً ، ليس مصدره الغريزة الجنسيّة ، والاتصال الماديّ ، بل مبعثه اختلاط الأرواح ، واتّصال النفوس ، والاجتماع لغرض واحد وبناء عش الزوجيّة على أسس كريمة ، ودعائم قويمة: " هُنَّ لِباسٌ لَكُمْ ، وَأَنْتُمْ لِباسٌ لَهُنَّ " [البقرة 187].
وجعل بينكم مودّة ورحمة كلمتان معجزتان أحاطت بالحياة الزوجيّة من أطرافها.. لا أكتم القارئ الكريم أنّني حرت زمناً في اكتشاف سرّ هذا الجمع القرآنيّ بينهما ، ولطالما سمعت الخطباء والمتكلّمين يتحدّثون في مناسبة الأعراس عن هذه الآية ، ويمرّون بهاتين الكلمتين مروراً عابراً ، لا يستكنه شيئاً من أسرار ذكرهما ، والجمع بينهما ، واستعنت بما لديّ من كتب اللغة والتفسير ، فلم أهتد إلى ما يروي ظمأي بوضع الكلمتين في نصابهما الصحيح.. وخير ما وقفت عليه من التفريق بين المودّة والرحمة ، من أقوال السلف من المفسّرين قول السّدّي: « المودّة: المحبّة ، والرحمة: الشفقة ». 3 أنواع من الحبوب التي تزيد الشهوة عند المرأة. ومن أقرب ما وقفت عليه من أقوال المفسّرين السابقين والمعاصرين من ذلك: قول الإمام الرازيّ: قال بعضهم: محبّة حالة حاجة نفسه ، ورحمة حالة حاجة صاحبه إليه ، وهذا لأنّ الإنسان يحبّ مثلاً ولده ، فإذا رأى عدوّه في شدّة من جوع وألم قد يأخذ من ولده ، ويصلح به حال ذلك ، وما ذلك لسبب المحبّة وإنّما هو لسبب الرحمة. ويمكن أن يقال: ذكر من قبل أمرين أحدهما: كون الزوج من جنسه ، والثاني: ما تفضي إليه الجنسية ، وهو السكون إليه ، فالجنسية توجب السكون ، وذكر هاهنا أمرين أحدهما: يفضي إلى الآخر ؛ فالمودّة تكون أولاً ، ثمّ إنّها تفضي إلى الرحمة ، ولهذا فإنّ الزوجة قد تخرج عن محلّ الشهوة بكبر أو مرض ، ويبقى قيام الزوج بها.. مفاتيح الغيب (25/ 92) ويقول الشيخ ابن عاشور رحمه الله: فإن المودّة وحدها آصرة عظيمة وهي آصرة الصداقة والأخوة وتفاريعهما: والرحمة وحدها آصرة منها الأبوّة والبنوّة ، فما ظنّكم بآصرة جمعت الأمرين ، وكانت بجعل الله تعالى ، وما هو بجعل الله فهو في أقصى درجات الإتقان.
الدرجة الثانية: الزهد فى الفضول وما زاد على المسألة، والبلاغ من القوت باغتنام التفرغ إلى عمارة الوقت وحسم الجأش، والتحلى بحيلة الأنبياء والأولياء والصديقين. الدرجة الثالثة: الزهد فى الزهد، بثلاثة أشياء: باستحقار ما زهدت فيه، واستواء الحالات عندك، والذهاب عن شهود الاكتساب ناظرا إلى وداي الحقائق. باب الورع: قال الله تعالى: «وثيابك فطهر». زيادة الشهوة عند المراة اليابانية. الورع: توق مستقصى على حذر، أو تحرج على تعظيم، وهو آخر مقام الزهد للعامة، وأول مقام الزهد للمريد، وهو على ثلاث درجات. الدرجة الأولى: تجنب القبائح بصون النفس، وتوفير الحسنات، وصيانة الإيمان. وهذه الصفات الثلاث فى الدرجة الأولى هى ورع المريد. الدرجة الثانية: حفظ الحدود عند ما لا بأس به، إيقاء على الصيانة والتقوى، وصعودا عن الدناءة، وتخلصا عن اقتحام الحدود. الدرجة الثالثة: التورع عن كل داعية تدعو إلى شتات الوقت، والتعلق بالتفرق، وعارض يعارض حال الجمع. هذا الخبر منقول من اليوم السابع
يروى عن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام: "ليس شيء أضرّ لقلب المؤمن من كثرة الأكل، وهي مورثة لشيئين: قسوة القلب وهيجان الشهوة" (4). •الغذاء سلاح في الحرب الناعمة لا يَخفى على أحد جاذبيّة عامل الشهوة في تطبيع المستهدَف في هذه الحرب وجعله منقاداً بشكل إراديّ لتبنيّ النمط الجديد في السلوك الغذائيّ الذي من أبرز مصاديقه الأمور التالية: 1- غياب الضابطة في اختيار الموادّ الصالحة لتناولها كغذاء. زياده الشهوه عند المراه في الجنس. فالإسلام يفرّق بين الطيّبات والخبائث وبين ما يؤكل وما لا يؤكل. ولكن نرى اليوم ترويجاً لبعض الموادّ كمأكولات أو هي تدخل في تصنيعها كونها ترضي الذوق السطحيّ أو المادّي في تناول الطعام. فمن مصاديق هذه الموادّ مثلاً: الحشرات (حيث تستعمل البقّة في استخراج اللون الأحمر) (5)، الدم (ويستخدم في بعض الدول الأوروبية والآسيوية في صناعة البسكويت، والعصيدة (الحلوى الشعبية)، والخبز، والنقانق... (6)، ممّا أدى إلى إفساد الذوق الإنسانيّ في اختيار الطعام وتناوله. 2- زيادة الاهتمام بشكل المنتج الغذائيّ على حساب سلامة هذا المنتج وصلاحيّته في الحفاظ على صحة الجسد، حيث يعمل الشكل على زيادة جاذبيّته عند المستهلك، مثلاً: استخدام الألوان غير المرخّصة في السكاكر والعلكة والتي تسبّب الحساسيّة، والربو والسرطان.