ذكرى بيعة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان - YouTube
شاهد ما قاله الأمير محمد بن سلمان عن الشعب السعودي | ذكرى بيعة ولي العهد - YouTube
وتمر علينا هذه الذكرى، فيما يستمر جهد ولي العهد وهو يدعم أسس دولة حديثة بسواعد الشباب، عبر ضخ دماء شابة في شرايين الجهاز الإداري والتنفيذي للمملكة في جميع قطاعاتها, لتبدأ عملية الإصلاح والتنمية في كل مرافق الدولة. إنها طموحات ورؤى وأفكار ولي العهد السعودي التي لا تتوقف عن التطوير، إذ يسعى تحت قيادة والده لوضع المملكة في مكانتها اللائقة بين دول العالم المتقدم، فيما يبادل الشعب السعودي ولي العهد وجهوده بثقة مطلقة، في ظل التغييرات المستمرة التي يجريها برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود. لذا يحق لكل سعودي أن يسعد بذكرى بيعة ولي العهد، عراب التقدم في المملكة، فمنذ إطلاق رؤية 2030، حققت السعودية تقدماً رائدا في ملفات كثيرة، ومنها مؤخرا مواجهة تحديات البيئة، فبثقلها السياسي والاقتصادي الكبير في المنطقة والعالم، تدرك السعودية دورها ومسؤوليتها تجاه مكافحة تداعيات التغير المناخي السلبية، وذلك عبر مبادرات كثيرة، أطلقتها المملكة وبدأت تنفيذها، مثل مبادرة السعودية الخضراء، فهي خطوة كبيرة نحو تحقيق تطلعات المملكة نحو بيئة خالية من الابنعاثات الكربونية الضارة لمستقبل الأرض.
Faisal الزهراني عقاري متميز 14/3/22 #1 لدينا بيعة بالآجل عليها مشتري كاش المطلوب ضمان بنكي الرجاء التواصل من المشتري فقط على الرقم: 0505115093 21/4/22 #2 استغفر الله وأتوب إليه
الأمير محمد بن سلمان أحب شعبه فأحبوه الأمير محمد بن سلمان فتح المجال للقدرات الوطنية نحو التميز راهن على المرأة السعودية فنجحت بإبداع
شاهد أيضًا: من هو ارطغرل من هو فاتح القسطنطينية فاتح القسطنطينية هو السلطان محمد الثاني بن السلطان مراد الثّاني، وقد أوصى الملك مراد ابنه محمّدًا؛ ليفتح القُسطنطينيّة، وقد فعل، فلذا سُمّي بمحمد الفاتح، وقام بتحويل كاتدرائية آيا صوفيا إلى مسجدٍ، وقد وُلد السلطان الفاتح في مدينة أدرنة، وكان ذلك في عام ثمانمائة وثلاثة وثلاثين من الميلاد، وقد وافق مولده شهر رجب، وقد تعلّم على يد والده الكثير من فنون القتال، وفنون الحرب، والكثير من الأمور العسكريّة؛ حتى صار قائدًا عظيمًا. شاهد أيضًا: من هو النبي الذي قبضت روحه في السماء ومن خلال هذا المقال يُمكننا التعرّف على من هو فاتح القسطنطينية ، والأحداث التي واكبت فتحها منذ الدولة الأموية على يد معاوية بن أبي سُفيان، مرورًا بما حدث في عام ستمائة وتسعة وستّين، وحصار المسلمين للمدينة سبع سنوات، وأخيرًا بتوفيق الله للسلطان العثماني بفتحها.
عدم امتلاك المسلمين لمدافع قادرة على اختراق أسوار القسطنطينيّة. عدم مقدرة المسلمين على اجتياز الخليج؛ نظراً لوجود سلسلة تعترضُ سُفُن المسلمين فيه، وتُعيق دخولهم إليه. اهتمّ الفاتح بتحديد الأسباب التي تعيق فتح القسطنطينيّة جميعها، وانطلقَ من هذه الأسباب؛ لإيجاد الحلول المناسبة، وذلك من خلال تكوين مجلس من العلماء؛ لحَلّها، وأزال كافّة المُعوِّقات من خلال أمور ثلاثة، وهي: [٦] بناء حِصن للمسلمين في مدّة قصيرة لم تتعدَّ ثلاثة أشهر، على الرغم من أنّ بناء الحصون، والقِلاع يحتاج إلى سنة كاملة. تعاوُنه مع المُهندس المجريّ أوربان؛ لحلّ العائق الثاني الذي يحول دون فَتح القسطنطينيّة، ألا وهو عدم امتلاك المسلمين لمدافع قادرة على اختراق أسوار القسطنطينيّة، فاستطاع أوربان أن يصنعَ ثلاثة مدافع قويّة، من بينها مدفع كبير الحجم، في مدّة قصيرة لم تتجاوز الأشهر الثلاثة. إنجاز الفاتح لعملٍ لا مثيل له؛ من أجل التخلُّص من العائق الثالث، وهو (سلسة الخليج)، وذلك من خلال إنشائه لمَمرّ في الجبل بحيث تسير فيه السُّفُن من ألواح خشبيّة مدهونة بالزيت، وتمَّ نَقل سبعين سفينة في يوم واحد بعد غروب الشمس ، وحتى الفجر، ممّا ساعد على مفاجأة الروم بهذه السُّفن، فتمَّت مُحاصرة القسطنطينيّة مدّة ثلاثة وخمسين يوماً جاء بعدها الفتح العظيم.
ويؤيد كون هذا الجيش الذي يفتح القسطنطينية من بني إسحاق أن جيش الروم يبلغ عددهم قريباً من ألف ألف، فيقتل بعضهم، ويسلم بعضهم، ويكون من أسلم مع جيش المسلمين الذي يفتح القسطنطينية. وفتح القسطنطينية بدون قتال لم يقع إلى الآن، وقد روي الترمذي عن أنس بن مالك أنه قال: "فتح القسطنطينية مع قيام الساعة". ثم قال الترمذي:" قال محمود، أي ابن غيلان شيخ الترمذي: هذا حديث غريب، والقسطنطينية هي مدينة الروم، تُفتح عند خروج الدّجال، والقسطنطينية قد فُتحت في زمان بعض أصحاب النبي عليه الصلاة والسلام. جامع الترمذي. والصحيح أن القسطنطينية لم تُفتح في عصر الصحابة، فإن معاوية رضي الله عنه بعث إليها ابنه يزيد في جيش فيهم أبو أيوب الأنصاري، ولم يتمّ لهم فتحها، ثم حاصرها مسلمةٌ بن عبد الملك، ولم تُفتح أيضاً، ولكنه صالح أهلها على بناء مسجد بها. وفتح الترك أيضاً للقسطنطينية كان بقتال، ثم هي الآن تحت أيدي الكفار، وستفتح فتحاً أخيراً كما أخبر بذلك الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام. وقال أحمد شاكر: إنّ فتح القسطنطينية المبشّر به في الحديث سيكون في مستقبل قريبٍ أو بعيدٍ لا يعلمهُ الله تعالى، وهو الفتح الصحيح لها حين يعود المسلمون إلى دينهم الذي أعرضوا عنه، وأما فتح الترك الذي كان قبل عصرنا هذا، فإنه كان تمهيداً للفتح الأعظم، ثم هي قد خرجت بعد ذلك من أيدي المسلمين، وذلك منذ أعلنت حكومتهم هناك أنها حكومة غير إسلامية وغير دينية، وعاهدت الكفار أعداء الإسلام، وحكمت أمتها بأحكام القوانين الوثنية الكافرة، وسيعود الفتح الإسلامي لها إن شاء الله كما بشّر به رسول الله صلّى الله عليه وسلم.