خلفان الطوقي نشرت صحيفة إلكترونية تدعى "المونيتور" وتتخذ من العاصمة الأمريكية واشنطن مقرًا لها، خبرًا يتحدث عن أنَّ سلطنة عُمان تنوي تطبيق ضريبة الدخل على الأفراد في عام 2023، وألمح الخبر إلى أنَّ الضريبة سوف تشمل العمانيين ممن تزيد دخولهم السنوية عن مليون دولار أمريكي بنسبة 5%، والمقيمين ممن تزيد دخولهم عن 100 ألف دولار أمريكي سنويا وبنسبة تتراوح ما بين 5 إلى 9%. وإذا ما طُبّقت هذه الضريبة ستكون عمان الدولة الخليجة الوحيدة التي تطبقها، كما إن هذه الضريبة إن طُبقت سوف تكون أحدث الإجراءات المتخذة بعد تطبيق ضريبة القيمة المضافة، والضريبة الانتقائية، ورفع ضريبة الدخل على الشركات من 12 إلى 15%، ورفع الدعم عن الماء والكهرباء والمشتقات النفطية، ورفع الكثير من رسوم الخدمات الحكومية.
الأشخاص الصم هم الأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع والذين يعانون من وجود عوائق في التواصل وعدم اظهار قدرتهم وهذا يسبب في عدم مشاركتهم في المجتمع بصورة متساوية مع الأخرين. النظرة التقليدية للصم كانت تنظر إليه كمرض وكانت توجه كل الامكانيات إلى دراسة هذا المرض حتى تقدم الاحتياجات التي تساعد الأشخاص الصم. القطارات .. سلاح أوكرانيا الفعال في مواجهة القوات الروسية | العالم | وكالة عمون الاخبارية. ولكن هذه النظرية تجنبت الواقع وتسببت في التهميش الاجتماعي والثقافي والمهني للأشخاص الصم. الشخص الأصم هو شخص ليس له اذن مريضة بل هو شخص لديه نفس القدرة والامكانيات والحقوق كالأشخاص الأخرين ولكن عليه أن يواجه عوائق في الاتصال والتواصل وهذا يجعله غير قادر على التعامل مع المجتمع. إن رعاية الاصم في المجتمع وإعطائه حقوقه التي تكفل له حياة إنسانية كريمة تجعل منه شخص قادر على الاندماج في المجتمع كما يمكن الاستفادة من إمكاناته وقدراته ومواهبه التي حباه المولى إياها، وهذا ما يسهم في تعزيز الثقة بنفسه وتبادل الثقة بينه وبين المجتمع المحيط بهم، حيث إن إدماجه في المجتمع المدني يهيأه لكي يصبح ممارس لحقوقه على جميع الأصعدة سواء في التعليم والعمل والصحة مما يؤدي إلى التنوع في الإنتاج والتميز والإبداع في شتى مناحي الحياة، وهذا ما يعود بالنفع على المجتمع بالكثير من الطاقة الإيجابية المبذولة من قِبلهم.
عمون - على الرغم من الجهود المنسقة من قبل الجيش الروسي في الفترة الأخيرة لتعطيل شبكة السكك الحديدية الأوكرانية الحيوية، فإن عشرات الرحلات التي لا تزال تقوم بها تلك القطارات توفر وسيلة حاسمة للدعم العسكري وهروب المدنيين عبر البلاد. وبحسب شبكة "أن بي سي" الأمريكية تعمل السكك الحديدية أيضًا "كرمز للتحدي وقوة أوكرانيا وحدود القوة العسكرية الروسية"، إذ إنه بعد تحول العديد من المدن والبلدات إلى ركام، ومقتل الآلاف، لا تزال القطارات تعمل. ولفتت الشبكة في تقرير اليوم الجمعة، إلى أن أوكرانيا لديها واحدة من أكبر شبكات السكك الحديدية في العالم بطول 12400 ميل (20500 كلم)، مشيرة إلى أن السكك الحديدية هي واحدة من أكبر مجالات العمل في البلاد، حيث يعمل بها أكثر من 260 ألف موظف. بيج رامى ضيف برنامج "رامز موفى ستار" الليلة على MBC مصر - اليوم السابع. دور ثانوي وقبل الحرب، لعبت القطارات دورًا ثانويًا في الزراعة والصناعات التعدينية في أوكرانيا، لكنها أصبحت الآن ركيزة للصناعات السلعية، حيث تفرض روسيا حصارًا على البحر الأسود، فيما تعتبر حركة الحبوب الآن ضرورية للحفاظ على سمعة البلاد على أنها "سلة خبز أوروبا". وقالت الشبكة: "لكن القطارات لم تعد مخصصة للسلع والرحلات الطويلة فقط، إذ تنقل الشبكة الآن الذخائر العسكرية واللاجئين والمساعدات الإنسانية… وهي تقوم على نحو متزايد بإعادة العائلات إلى المناطق التي كانت تحت سيطرة القوات الروسية في السابق".
ولا بد لنا هنا من الإشارة إلى أن الأصم قادر على العطاء والعمل والإنجاز كباقي أفراد المجتمع خاصةً إذا ما هيأنا له الإمكانات ومنحناه الثقة و قدمنا له الفرص المناسبة، فمنهم من وصل إلى أعلى المراتب ونال أعلى الشهادات. ونحن في منطقتنا العربية على وجه العموم قد ينقصنا القليل من ثقافة تمكين الصم وتسهيل التخاطب والتواصل معهم، بالرغم من أن بعض الدول العربية قد خطت في الآونة الأخيرة خطوات متقدمة لنشر تلك اللغة بمبادرات رائدة تثقيفية تعليمية من مترجمي لغة الإشارة في الوطن العربي موجهة للعامة من المتكلمين الدكتورة هلا السعيد مستشار وخبير بشؤون الاشخاص ذوي الاعاقة
الجاهزية: التسارع في فرض الضرائب السابقة يمكن أن يساهم في تشتيت التركيز ويُؤثر على جاهزية الأنظمة الضريبية، فكان من الأجدى التركيز على ما هو قائم وحوكمته وهيكلته ليأتي بنتائج مثمرة. التنمر: هناك من أشاد بهذه الخطوة، وشبه أصحاب الدخول الكبرى بأنهم نهبوا واستغلوا نفوذهم لمصلحتهم الخاصة، ونتيجة ذلك سوف تتعالى أصوات التنمر ضدهم، مما سوف يخلق أجواءً غير صحية في بلد يتصف بالتعايش السلمي بين جميع مكوناته.
خطر الخوض في الأعراض القرائن الدالة على أن المراد بالرمي في قوله: (والذين يرمون المحصنات) القذف وفي هذه الآية مسائل، فمن المسائل التي ذكرت في الزاني والزانية: ذكر تعريف الزنا، وذكر الوسائل التي جعلتها الشريعة للوقاية من الزنا، وذكر الكلام عن تعريف الإحصان، وذكر الكلام عن حد الزاني البكر، وعن كيفية الجلد، ومن الذي يجلد، وذكر الكلام عن التغريب، وهل هو شامل للذكر والأنثى أم لا، وذكر الكلام عن الشهود وشروطهم، وذكر الكلام عن الإحصان ومعناه، وذكر الكلام عن الرجم، وبأي شيء يكون، وهل يحفر للمرجوم أو لا يحفر، ولو جمعت هذه المسائل ربما تبلغ خمسين مسألة. ومثلها أيضاً المسائل المتعلقة بحد القذف: المسألة الأولى: لو أن قائلاً قال: ما الدليل على أن هذه الآية مقصود بها الرمي بالفاحشة؟ يعني: ربنا سبحانه وتعالى قال: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً [النور:4]، ربما يقول قائل: بأن هذه الآية ليست في القذف، فلو قال رجل لآخر: أنت لص، أو قال له: أنت خائن مثلاً أو أنت غبي، أو غير ذلك مما يسوء الناس فقد رماه. أقول: دلت قرينتان في الآية على أن المراد بالرمي هاهنا الرمي بالفاحشة: أما القرينة الأولى: فهي ذكر المحصنات، وقد تقدم معنا الكلام في أن الإحصان من أولى معانيه العفة، فلما ذكر ربنا جل جلاله العفائف؛ علم أن المقصود بالرمي في الآية ما يناقض العفة، وهي الفاحشة.
من الأحكام الشرعية أن من رمى مسلماً عفيفاً، أو مسلمة عفيفة بفاحشة أو ليس له شهود، فإنه يجلد ثمانين جلدة، ولا تقبل له بعد شهادة، ويسمى فاسقاً، هذا في الدنيا، وأما في الآخرة إن لم يتب فإن عليه غضب الله ولعنته، كما أن له عذاب عظيم. تفسير قوله تعالى: (والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء... ) المعنى الإجمالي لقوله تعالى: (والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء... ) إلى قوله: (... فإن الله غفور رحيم) والمعنى الإجمالي لهاتين الآيتين الكريمتين: هو أن الله عز وجل قد أوجب حكماً في حق من يرتكب كبيرة القذف، الذي هو الرمي بفاحشة توجب حداً، أو ما يلزم منه ذلك وهو نفي النسب، فمن رمى غيره بفاحشة فقال لآخر: يا زاني! الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - توجيه قوله تعالى : "إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة..". فهذا قد رماه بالفاحشة، أو قال لمرأة: يا زانية! فهذه توجب حداً، أو نفى نسبه، كأن قال له: يا ابن الزانية! أو يا ابن الزاني! أو قال له مثلاً: لست ابن فلان، نفاه من نسبه، أو قال له: أبوك ليس فلاناً، وسيأتي معنا الكلام في أن القذف منه ما هو صريح ومنه ما هو بالكناية. مثل ما قيل في الطلاق: فمن الطلاق ما هو صريح لا يحتاج إلى نية، كما لو قال لها: أنت طالق، أو أنت مطلقة أو طلقتك أو طلقانة، ومنه ما هو كناية، كما لو قال لها: أنت خلية، أنت برية، أنت حرة، اذهبي إلى بيت أبيك، لا ترجعي إلي، استغنيت عنك، فهذه الألفاظ كلها يسأل قائلها عن نيته، يقال له: ماذا نويت؟ هل نويت طلاقاً أو نويت شيئاً غيره، ومثله لو قال لها: الحقي بأهلك، فهذه قد يراد بها الطلاق وقد يراد بها غيره.
♦ الآية: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: النور (23). إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب . [ النور: 23]. ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ ﴾ عن الفواحش كغفلة عائشة رضي الله عنها عمَّا قذفت به ﴿ لُعِنُوا ﴾ عُذِّبوا ﴿ فِي الدُّنْيَا ﴾ بالجلد ﴿ وَ ﴾ في ﴿ الْآخِرَةِ ﴾ بالنار. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": إِ﴿ نَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ ﴾، الْعَفَائِفَ، ﴿ الْغافِلاتِ ﴾، عَنِ الْفَوَاحِشِ، ﴿ الْمُؤْمِناتِ ﴾، وَالْغَافِلَةُ عن الفاحشة التي لَا يَقَعُ فِي قَلْبِهَا فِعْلُ الْفَاحِشَةِ وَكَانَتْ عَائِشَةُ كَذَلِكَ، قَوْلُهُ تعالى: ﴿ لُعِنُوا ﴾، عذبوا، ﴿ فِي الدُّنْيا ﴾، بالحدّ، ﴿ وَالْآخِرَةِ ﴾، بِالنَّارِ، ﴿ وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ ﴾، قَالَ مقاتل: هذا خاص فِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُبَيٍّ المنافق. وروي عَنْ خَصِيفٍ قَالَ: قُلْتُ لِسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ: مَنْ قَذْفَ مُؤْمِنَةً يَلْعَنُهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، فَقَالَ ذَلِكَ لِعَائِشَةَ خَاصَّةً.
إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (23) هذا وعيد من الله تعالى للذين يرمون المحصنات الغافلات - خرج مخرج الغالب - المؤمنات. فأمهات المؤمنين أولى بالدخول في هذا من كل محصنة ، ولا سيما التي كانت سبب النزول ، وهي عائشة بنت الصديق ، رضي الله عنهما. وقد أجمع العلماء ، رحمهم الله ، قاطبة على أن من سبها بعد هذا ورماها بما رماها به [ بعد هذا الذي ذكر] في هذه الآية ، فإنه كافر; لأنه معاند للقرآن. وفي بقية أمهات المؤمنين قولان: أصحهما أنهن كهي ، والله أعلم. وقوله تعالى: ( لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم) كقوله: ( إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا) [ الأحزاب: 57]. وقد ذهب بعضهم إلى أنها خاصة بعائشة ، فقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبو سعيد الأشج ، حدثنا عبد الله بن خراش ، عن العوام ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس: ( إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات) [ قال]: نزلت في عائشة خاصة. وكذا قال [ سعيد بن جبير و] مقاتل بن حيان ، وقد ذكره ابن جرير عن عائشة فقال: حدثنا أحمد بن عبدة الضبي ، حدثنا أبو عوانة ، عن عمر بن أبي سلمة ، عن أبيه قال: قالت عائشة: رميت بما رميت به وأنا غافلة ، فبلغني بعد ذلك.
فهؤلاء يحاسبون وهم ناكسو الرءوس، وفي غاية الشدة والبلاء، ويُسألون: ألم تفعلوا كذا وكذا؟ فيحاولون أن يجحدوا ويكذبوا وإذا بالله الكريم يخرس ألسنتهم أولاً، فتشهد عليهم أيديهم وأرجلهم، فينطق الله -الذي أنطق اللسان في الدنيا- جوارح الإنسان في الآخرة، من يد ورجل وجلد، فتشهد اليدان عليه بأنه صنع كذا وكذا، وتشهد الرجلان عليه، يشهدن عليه بما قدم، ويشهدن عليه بأنه كذب وقذف، وأنه ارتكب وأساء، وعند ذلك ينطق اللسان ويقول للأيدي والأرجل: كيف تشهدن علي وأنا ما كنت أناضل إلا عنكن؛ لكيلا تدخلوا النار ولا تعذبوا؟! فيقلن: أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ [فصلت:21]. وهكذا يضطر بعد ذلك أن يشهد عليه لسانه كما شهدت يداه ورجلاه عليه، وكما يشهد الرقباء عن اليمين والشمال من ملائكة الله المكلفين بتسجيل الخير وتسجيل الشر. قال تعالى: يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ [النور:24] وهي جمع لسان، وَأَيْدِيهِمْ [النور:24] جمع يد، وَأَرْجُلُهُمْ [النور:24] جمع رجل بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [النور:24] في دار الدنيا من سوء وإجرام وقذف للمحصنات العفيفات الغافلات عن السوء والفحشاء، المؤمنات بالله ورسوله من أمهات المؤمنين رضي الله عنهن.
وقال الله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ﴾، يعني بالزنى، ﴿ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾. فبين الله أن التوبة لها تأثير حتى في رمي في رمى المحصنات بالزنى. وأما ما ذكره السائل عن بعض العلماء أن من قذف زوجات النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم بالزنى فإنها لا تقبل توبتهم، فمرادهم أنه لا يرتفع عنه القتل، وذلك أن من رمى زوجات النبي أو واحدة منهن، سواء كانت عائشة أو غيرها، فإنه كافر مرتد خارج عن الإسلام، ولو صلى وصام، ولو حج واعتمر؛ لأنه إذا قذف زوجات النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم، فالزانية خبيثة بلا شك، وقال الله تعالى: ﴿الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ﴾. وإذا كانت خبيثة، وزوجها محمد رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، لزم من ذلك أن يكون الرسول -وحاشاه- من ذلك خبيثاً. وعلى هذا فيكون قذف واحدة من أمهات المؤمنين كفراً وردة. فإذا تاب الإنسان من ذلك قبل الله توبته، ولكن يجب أن يقتل للأخذ بالثأر لرسول الله صلى الله عليه وسلم؛ إذ لا يمكن للمؤمن أن يرضى أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم زوجاً للعاهرات.