وش عاد تبغى من كذا أكثر وضوح جيتك أسف، أوضح من الشمس عذري جيتك ألم، جيتك ندم، جيتك جروح جيتك وقلبي مالقيته بصدري تدري أحبك يا صدى صمتي والبوح وش فيك ما كنك عن الحال تدري صعبت عليك ترد وتقول مسموح هانت عليك تبعثر أوراق عمري يا رجعة انفاسي ويا طلعة الروح عمري سرى والوقت ماهوب بدري حتى لو أني منك ضايق ومجروح عليك يا خوفي ويا طول صبري بمشي وراك أتبعك من وين ماتروح أرجوك قلي وش مكاني وقدري إسمعني صوتي بالأسف صار مبحوح لا تعاكس التيار مادام يجري وش عاد تبغى من كذا أكثر وضوح
من هذا أصبحت أكثر وضوحًا يا عودة أنفاسي يا صعود الروح ع. مْرِي سَرَى وَالْوَقْت ماهُو بريبري. (حياتي خفية والوقت ليس في أيامي الأولى) يا عودة أنفاسي يا صعود الروح ع. (حياتي خفية والوقت ليس في أيامي الأولى) أود أن أشكركم عَلَيْكَ يَا خَوْفِي وَيَا طُول صَبْرِي أود أن أشكركم عَلَيْكَ يَا خَوْفِي وَيَا طُول صَبْرِي ياتول صباري عَلَيْكَ يَا خَوْفِي وَيَا طُول صَبْرِي وش عَاد تُبْغَى وش عَاد تُبْغَى وَََََََََُُ َُُُُُِِِ مِنْ كَذَا ْأَْْرُ وُضُوح! من هذا أصبحت أكثر وضوحًا بالمشي خلفك سأتبعك أينما ذهبت ْرْجُوك قُلِي وَش مَكَانِي وَقَدَرِيّ (من فضلك قل لي ما هو مكاني ومصيري) بالمشي خلفك سأتبعك أينما ذهبت ْرْجُوك قُلِي وَش مَكَانِي وَقَدَرِيّ (من فضلك قل لي ما هو مكاني ومصيري) أَسْمِعْنِي صَوْتِي بِالْأَسَف صَار مَبْحُوح ل. تآعاككس التَّيَّار مَادَام يَجْرِي أَسْمِعْنِي صَوْتِي بِالْأَسَف صَار مَبْحُوح ل. تآعاككس التَّيَّار مَادَام يَجْرِي م. ادَام يَجْرِي ل. تآعاككس التَّيَّار مَادَام يَجْرِي وش عَاد تُبْغَى وش عَاد تُبْغَى وَََََََََُ ََُُُُُُِِ مِنْ كَذَا ْأَْْرُ وُضُوح! من هذا أصبحت أكثر وضوحًا!.
أولخر الوضوح يعود من هذا الوضوح أكثر!.
فجاء بعجل سمين أي جاء ضيفه بعجل قد شواه لهم كما في " هود ": فما لبث أن جاء بعجل حنيذ. ويقال: إن إبراهيم انطلق إلى منزله كالمستخفي من ضيفه ، لئلا يظهروا على ما يريد أن يتخذ لهم من الطعام. الطبرى: وقوله ( فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ) يقول: عدل إلى أهله ورجع. وكان الفرّاء يقول: الروغ وإن كان على هذا المعنى فإنه لا ينطق به حتى يكون صاحبه مخفيا ذهابه أو مجيئه, وقال: ألا ترى أنك تقول قد راغ أهل مكة وأنت تريد رجعوا أو صدروا, فلو أخفى راجع رجوعه حسنت فيه راغ ويروغ. وقوله ( فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ) يقول: فجاء ضيفَه بعجل سمين قد أنضجه شيًا. حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة, قوله ( فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ) قال: كان عامة مال نبيّ الله إبراهيم عليه السلام البقر. ابن عاشور: فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ (26(وراغ} مال في المشي إلى جانب ، ومنه: رَوغان الثعْلب. والمعنى: أن إبراهيم حاد عن المكان الذي نزل فيه الضُيوف إلى أهله ، أي إلى بيته الذي فيه أهله. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الذاريات - الآية 26. وفي التوراة: أنه كان جالساً أمامَ باب خيمته تحت شجرة وأنه أنزل الضيوف تحت الشجرة. وقال أبو عبيد القَاسم بن سلام: إن الروغان ميل في المشي عن الاستواء إلى الجانب مع إخفاء إرادته ذلك وتبعه على هذا التقييد الراغب والزمخشري وابن عطيّة فانتزع منه الزمخشري أن إخفاء إبراهيم ميله إلى أهله من حسن الضيافة كيلا يوهم الضيف أنه يريد أن يحضر لهم شيئاً فلعلّ الضيف أن يكُفّه عن ذلك ويعذره وهذا منزع لطيف.
وقول إبراهيم: (سلامٌ) جملة اسمية تدل على الثبوت والاستمرار فهو أبلغ. وماذا صنع عليه الصلاة والسلام؟ راغ إلى أهله فجاء بعجل سمين. ﴿ فَرَاغَ ﴾: قال العلماء: معناه انصرف مسرعًا بخُفْيةٍ، وهذا من حسن الضيافة، ذهب مسرعًا لئلا يمنعوه، أو يقولوا: انتظر ما نريد شيئًا ﴿ فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ ﴾ [الذريات: 26]، وفي الآية الأخرى: ﴿ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ ﴾ [هود: 69]. الباحث القرآني. ﴿ حَنِيذٍ ﴾ يعني مشويًّا، ومعلوم أن اللحم المشوي أطعم من اللحم المطبوخ، لأن طعمه يكون باقيًا فيه ﴿ فَجَاءَ بِعِجْلٍ ﴾، والعلماء يقولون: إن العجل من أفضل أنواع اللحم، لأن للحمه لينًا وطعمًا. ثم قال تعالى: ﴿ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ ﴾ ما وضعه في مكان بعيد وقال لهم اذهبوا إلى مكان الطعام وإنما قربه إليهم. ثم قال: ﴿ أَلا تَأْكُلُونَ ﴾ ولم يقل لهم: كلوا. و(ألا) أداة عرض يعني عرض عليهم الأكل ولم يأمرهم. ولكن الملائكة لم يأكلوا، فهم لا يأكلون، ليس لهم أجواف، بل خلقهم الله من نور جسرًا واحدًا: ﴿ يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لا يَفْتُرُونَ ﴾ [الأنبياء: 20]، دائمًا يقولون: سبحان الله، سبحان الله، فلم يأكلوا لهذا السبب. ﴿ فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً ﴾ لأنهم لم يأكلوا، يقولون: إنه من عادة العرب أن الضيف إذا لم يأكل فقد تأبَّط شرًّا، ولهذا فمن عادتنا إلى الآن أنه إذا جاء الضيف ولم يأكل قالوا: مالح، يعني ذق من طعامنا، فإذا لم يمالح قالوا إن هذا الرجل قد نوى بنا شرًّا.
[الذاريات: 26] فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاء بِعِجْلٍ سَمِينٍ الجلالين الطبري ابن كثير القرطبي البيضاوي البغوي فتح القدير السيوطي En1 En2 26 - (فراغ) مال (إلى أهله) سرا (فجاء بعجل سمين) وفي سورة هود بعجل حنيذ أي مشوي وقوله " فراغ إلى أهله " يقول: عدل إلى أهله ورجع وكان الفراء يقول: الروغ وإن كان على هذا المعنى فإنه لا ينطق به حتى يكون صاحبه ذهابه أو مجيئه وقال: ألا ترى أنك تقول قد راغ أهل مكة وأنت تريد رجعوا أو صدروا فلو أخفى راجع رجوعه حسنت فيه راغ ويروغ. قصة العجل السمين مع ابراهيم عليه السلام في القرآن الكريم تعرف علي القصة كاملة. وقوله " فجاء بعجل سمين " يقول: فجاء ضيفه بعجل سمين قد أنضجه شيا. حدثنا بشر قال: ثنا يزيد قال: ثنا سعيد عن قتادة قوله " فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين " قال: كان عامة مال نبي الله إبراهيم عليه السلام البقر. قوله تعالى " فراغ إلى أهله" قال الزجاج أي عدل إلى أهله وقد مضى في "والصافات" ويقال أراغ وارتاغ بمعنى طلب ، وماذا تريغ أي تريد وتطلب وأراغ إلى "يا ويلتى أألد وأنا عجوز " "قالوا كذلك" أي كما قلنا لك وأخبرناك " قال ربك " فلا تشكي فيه وكان بين البشارة والولادة سنة ، وكانت سارة لم تلد قبل ذلك فولدت وهي بنت تسع وتسعين سنة وإبراهيم يومئذ ابن مائة سنة وقد مضى هذا.
ابن الأَعرابي: شراب مُحْنَذٌ ومُخْفَسٌ ومُمْذًى ومُمْهًى إِذا أُكثر مِزاجُه بالماء، قال: وهذا ضد ما قاله الفراء. وقال أَبو الهيثم: أَصل الحِناذِ من حِناذِ الخيل إِذا ضُمِّرَتْ، قال: وحِناذهُا أَن يُظاهَرَ عليها جُلٌّ فَوْقَ جُلٍّ حتى تُجَلَّلَ بأَجْلالٍ خمسةٍ أَو ستة لِتَعْرَقَ الفرسُ تحت تلك الجِلالِ ويُخْرِجَ العرقُ شَحْمَها، كي لا يتنفس تنفساً شديداً إِذا جرى. وفي بعض الحديث: أَنه أَتى بضب مَحْنوذ أَي مشويّ؛ أَبو الهثيم: أَصله من حِناذِ الخيل، وهو ما ذكرناه. وفي حديث الحسن: عَجَّلتْ قبلَ حَينذها بِشوائها أَي عجلت القِرى ولم تنتظر المشوي. وحَنَذَ الكَرْمُ: فُرِغَ مِنْ بعضه، وحَنَذَ له يَحْنِذُ: أَقَلَّ الماءَ وأَكثر الشرابَ كأَخْفَسَ. وحَنَذْتُ الفرسَ أَحْنِذُه حَنْذاً، وهو أَن يُحْضِرَهُ شوطاً أَو شوطين ثم يُظاهِرَ عليه الجِلالَ في الشمس ليعرق تحتها، فهو محنوذ وحنيذ، وإِن لم يعرق قيل: كَبَا. وحَنَذٌ: موضع قريب من مكة، بفتح الحاء والنون والذال المعجمة؛ قال الأَزهري: وقد رأَيت بوادي السِّتارَيْنِ من ديار بني سعد عينَ ماء عليه نخل زَيْنٌ عامر وقصور من قصور مياه الأَعراب يقال لذلك الماء حنيذ، وكان نَشِيلُه حارّاً فإِذا حُقِنَ في السقاء وعلق في الهواء حتى تضربه الريح عَذُبَ وطاب.
التهذيب: الحَنْذُ اشتواء اللحم بالحجارة المسخنة، تقول: حَنَذْتُه حَنْذاً وحَنَذَه يَحْنِذُه حَنْذاً. وأَحْنَذَ اللحم أَي أَنْضَجَهُ. وحَنَذْتُ الشاة أَحْنِذُها حَنْذاً أَي شويتها وجعلت فوقها حجارة محماة لتنضجها، وهي حنيذ؛ والشمس تَحْنِذُ أَي تُحْرِقُ. والحَنْذُ: شدة الحر وّإحراقه؛ قال العجاج يصف حماراً وأَتاناً: حَتى إِذا ما الصيفُ كان أَمَجَا، ورَهِبَا من حَنْذِه أَنْ يَهْرَجَا ويقال: حَنذَتُه الشمسُ أَي أَحرقته. وحِناذٌ مِحْنَذٌ على المبالغة أَي حر محرق؛ قال بَخْدَجٌ يهجو أَبا نُخَيْلَةَ: لاقى النُّخَيْلاتُ حِناذاً مْحْنَذا مِنَّي، وَشَلاًّ لِلأَعادي مِشْقَذَا أَي حرّاً ينضجه ويحرقه. وحَنَذَ الفرس يَحْنِذه حَنْذاً. وحِناذاً، فهو محنوذ وحنيذ: أَجراه أَو أَلقى عليه الجِلالَ لِيَعْرَقَ. والخيلُ تُحَنَّذُ إِذا أُلقيت عليها الجلالُ بعضها على بعض لِتَعْرَقَ. الفراء: ويقال: إِذا سَقَيْتَ فَاحْنِذْ يعني أَخْفِسْ، يقول: أَقِلَّ الماءَ وأَكثر النبيذَ، وقيل: إِذا سَقَيْتَ فَاحْنِذْ أَي عَرِّقْ شرابك أَي صُبَّ فيه قليلَ ماء. وفي التهذيب: أَحْنَذَ، بقطع الأَلف، قال: وأَعْرَقَ في معنى أَخْفَسَ؛ وذكر المنذري: أَنا أَبا الهيثم أَنكر ما قاله الفراء في الإِحْناذ انه بمعنى أَخْفَسَ وأَعْرَقَ وَعَرَفَ الإِخْفاسَ والإِعْراقَ.
وكان منزل إبراهيم الذي جرت عنده هذه القصة بموضع يسمّى ( بلوطات مَمْرا ( من أرض جبرون. ووصُف العجل هنا ب { سَمين} ، ووصف في سورة هود بحنيذ ، أي مشوي فهو عجل سمين شواه وقرّبه إليهم ، وكان الشِوا أسرع طبخ أهل البادية وقام امرؤ القيس يذكر الصيد: فظل طهاةُ اللحم ما بين مُنضِج... صَفيف شِواء أو قَدِيرٍ مُعَجَّل فقيد ( قدير ( ب ( مُعَجّل ( ولم يقيد ( صفيف شواء ( لأنه معلوم. ومعنى { قربه} وضعه قريباً منهم ، أي لم ينقلهم من مجلسهم إلى موضع آخر بل جعل الطعام بين أيديهم. وهذا من تمام الإكرام للضيف بخلاف ما يُطعمه العافي والسائِل فإنه يدعى إلى مكان الطعام كما قال الفرزدق: فقلتُ إلى الطعام فقال مِنهم... فريقٌ يحسد الأنس الطعاما ومجيء الفاء لعطف أفعال { فراغ} { فجاء} { فقرّبه} للدلالة على أن هذه الأفعال وقعت في سرعة ، والإسراع بالقِرى من تمام الكرم ، وقد قيل: خير البر عاجله.
قال أبو جعفر: والصواب من القول في ذلك عندي: أنهما قراءتان متقاربتا المعنى ، لأن "السلم " قد يكون بمعنى "السلام " على ما وصفت ، و"السلام " بمعنى "السلم" ، لأن التسليم لا يكاد يكون إلا بين أهل السلم دون الأعداء ، فإذا ذكر تسليم من قوم على قوم ، ورد الآخرين عليهم ، دل ذلك على مسالمة بعضهم بعضا. وهما مع ذلك قراءتان قد قرأ بكل واحدة منهما أهل قدوة في القراءة ، فبأيتهما قرأ القارئ فمصيب الصواب. وقوله: ( فما لبث أن جاء بعجل حنيذ). وأصله "محنوذ" ، صرف من "مفعول" إلى "فعيل". وقد اختلف أهل العربية في معناه ، فقال بعض أهل البصرة منهم معنى "المحنوذ": المشوي ، قال: ويقال منه: "حنذت فرسي" ، بمعنى سخنته وعرقته. واستشهد لقوله ذلك ببيت الراجز: [ ص: 384] ورهبا من حنذه أن يهرجا وقال آخر منهم: "حنذ فرسه": أي أضمره ، وقال: قالوا حنذه يحنذه حنذا: أي: عرقه. وقال بعض أهل الكوفة: كل ما انشوى في الأرض ، إذا خددت له فيه ، فدفنته وغممته ، فهو "الحنيذ" و"المحنوذ". قال: والخيل تحنذ ، إذا ألقيت عليها الجلال بعضها على بعض لتعرق. قال: ويقال: "إذا سقيت فأحنذ" ، يعني: أخفس ، يريد: أقل الماء ، وأكثر النبيذ. وأما [ أهل] التأويل ، فإنهم قالوا في معناه ما أنا ذاكره ، وذلك ما: - 18297 - حدثني به المثنى قال ، حدثنا عبد الله بن صالح قال ، حدثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس قوله: ( بعجل حنيذ) ، يقول: نضيج 18298 - حدثني المثنى قال ، حدثنا أبو حذيفة قال ، حدثنا شبل ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد: ( بعجل حنيذ) ، قال: "بعجل" ، حسيل [ ص: 385] البقر ، و"الحنيذ": المشوي النضيج.