07/02/2009, 10:49 PM #31 رد: بالهناء والعافيه ( صورة) 07/02/2009, 11:31 PM #32 بالهناء والعافية 08/02/2009, 12:12 AM #33 يعطيك العافيه ،، معلومات الموضوع الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر) ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
02/02/2009, 08:08 PM #25 شكرا ويعطيك العافية 02/02/2009, 09:34 PM #26 02/02/2009, 10:26 PM #27 عليك بالعافيه ياجلعوط خوش طبخه ابدعت جرب مره ثانيه تصويرالبورتريت يطلع احلى بعد وياريت لو تصور لنا بفلاش بيت الشيخ عيسى بن علي 03/02/2009, 09:22 AM #28 بالعافيه عليك اخوي جلعوط.. تقبل مروري 07/02/2009, 12:20 PM #29 مشكور أخوي على هذا الصورة تواق البر أنا أحب صيد البحر و مقاعد بالبر زود = ولامن طراها حد قلبي تنطر لعلومها 07/02/2009, 10:12 PM #30 الله يكثر خيرك ويخلف عليك ويجعله مداخيل العافية تحياتي وبالصحة والعافية
Bon Appetit! بالعافية تعلم اللغة الإنجليزية - YouTube
معنى طوبى للغرباء لفضيلة الشيخ صالح الفوزان حفظه الله - YouTube
فأمَّا فِتْنَةُ الشُّبُهات: فقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم: أنَّ أمَّته ستَفْتَرِقُ إلى ثلاثٍ وسبعين فرقة، وأنَّ جَميع تِلْكَ الفِرق في النَّار إلا فِرقة واحدة، وهِيَ مَن كان على ما هو عليْهِ وأصحابه صلَّى الله عليه وسلَّم [9]. من هم الغرباء؟. وأمَّا فِتنة الشَّهوات: ففي "صحيح البخاري" عن عمرو بن عوف عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((واللهِ ما الفَقْر أخْشى عليكم، ولكن أخش ى عليكم أن تُبْسَط عليْكُم الدنيا، كما بسطت على من كان قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوها، فتهلِككم كما أهلكتهم)) [10]. لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يخشى على أمته هاتين الفتنتين، كما في مسند أحمد عن أبي برزة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّما أخشى عليكم الشهوات التي في بطونكم وفروجكم، ومضلاَّت الفتن)) [11] ، وفي رواية ((ومضلاَّت الهوى)) [12]. لقد عمت فتنة الشهوات غالب الخلق، فافتتنوا بالدنيا وزهرتها، وصارت غاية قصدهم، لها يطلبون، وبها يرضون، ولها يغضبون، وارتكبوا معاصي الله بسبب ذلك. وأمَّا فِتْنَةُ الشُّبهات والأهواء المُضِلَّة: فبِ سَببها تفرَّق أهل القبلة، وصاروا شيعًا، وكفَّر بعضهم بعضًا، فلم ينجُ من هذه الفرق إلا الفرقة الواحدة الناجية، وهم المذكورون في قوله صلى الله عليه وسلم: ((لا تَزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق، لا يضرهم من خذلهم أو خالفهم، حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك)) [13].
د. يوسف القرضاوي روى الإمام مسلم في صحيحه، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه قال: "إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ، فطوبى للغرباء"[1] (صدق رسول الله). الغُربة غربتان إن الغُربة غُربتان... غُربة البدن: بالبعد عن الأوطان، وفِراق الأهل والخلاَّن. وهي غربة تثير - ولا شك - عواطف الحنين دائما، ومشاعر القلق والخوف في كثير من الأحيان، وفي درجات يتفاوت فيها الناس. الغُربة الحقَّة والغُربة الأخرى هي غُربة الروح والفكر... غُربة الغاية والوِجهة، غُربة العقيدة والسلوك... وهذه هي الغُربة حقا. فإن صاحبها يعيش وحيدًا وإن كان بين جماهير الناس، مستوحشا وإن ازدحمت من حوله المواكب، إنه يعيش بين الناس ولسان حاله يقول: أنا في أمة تداركها الله *** غريب كصالح في ثمود. هذه هي الغربة التي وصف النبي صلى الله عليه وسلم أصحابها في هذا الحديث، وجعل لهم الطُوبى، "فطوبى للغرباء". طوبى للغرباء في آخر الزمان... بدأ الإسلام غريبا بين أقوام لا يؤمنون، بين أقوام يصدُّون عنه، ويحادُّون الله ورسوله، ويصبُّون الصاب والعلقم على كل مَن آمن بهذا الدين. معنى (( طوبى للغرباء )) - شبكة ومنتديات قبيلة السودة الرسمية. بدأ الإسلام بين نُزَّاع من القبائل من هنا ومن هناك، اعتنقوا دين الله، وآمنوا به، وخالطت بشاشة الإيمان قلوبهم، فرضوا بكل ما يُصيبهم في سبيله، ثم أراد الله لهذا الدين ليقوى وينتشر شيئا فشيئا، حتى عمَّ الآفاق، وظهر على الدين كله، وجاء نصر الله والفتح، ودخل الناس في دين الله أفواجا.
{الأنعام:116}. فأولئك هم الغرباء من الله ورسوله ودينه، وغربتهم هي الغربة الموحشة، وإن كانوا هم المعروفين المشار إليهم. فننصحك أيتها الأخت السائلة أن تفتشي عن الغرباء من محارمك أو من أخواتك المسلمات بصفاتهم السابقة فيمن حولك، فإذا وجدتِهم فالزميهم وتعاوني معهم على الخير والهدى، وأكثري من الدعاء أن يريك الله الحق حقًّا وأن يرزقك اتباعه، وأن يريك الباطل باطلاً وأن يرزقك اجتنابه. معنى كلمة طوبى للغرباء - (کامل متن). وراجعي في وسائل الثبات وطرق تقوية الدين الفتوى رقم: 24082 ، والفتوى رقم: 38289 ، والفتوى رقم: 5904. والله أعلم.
فالسُّنَّة الكاملة: هي الطريقة السالمة من الشبهات والشهوات، ثم صار في عُرف كثير من العلماء المتأخرين من أهل الحديث وغيرهم السنة: عبارة عمَّا سَلِمَ من الشبهات في الاعتقادات، خاصة في مسائل الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وكذلك مسائل القدر وفضائل الصحابة، وصنفوا في هذا العلم تصانيف سموها: كتب السنة، وإنَّما خصّوا هذا العلم باسم السنة، لأن خطره عظيم، والمخالف فيه على شفا هلكة. وهؤلاء الغرباء قسمان: أحدهما: من يصلح نفسه عند فساد الناس. والثاني: من يصلح ما أفسد الناس من السنة، وهو أعلى القسمين. قال الحسن البصري: "سُنَّتُكم والله الذي لا إله إلا هو بين الغالي والجافي، والمترف والجاهل، فاصبروا عليها؛ فإن أهل السنة كانوا أقل الناس، الذين لم يأخذوا من أهل الإتراف إترافهم، ولا من أهل البدع أهواءهم، وصبروا على سنتهم حتى أتوا ربهم، فكذلك إن شاء الله فكونوا". والغربة غُربتان: غُربة ظاهرة، وغُربة باطنة: فالظَّاهرة: غربة أهل الصلاح بين الفساق، وغربة الصادقين بين أهل الرياء والنفاق، الذين سلبوا الخشية والإشفاق، وغربة الزاهدين بين الراغبين في كل ما ينفد وليس هو بباقٍ. وأمَّا الغربة الباطنة: فغربة الهمة، وهي غربة العارف بين الخلق كلهم حتى العلماء والعباد والزهاد، فإن أولئك واقفون مع علمهم وعبادتهم وزهدهم، وهؤلاء واقفون مع معبودهم لا يعرجون بقلوبهم عنه.
ما أجمله من سؤال و ما أحزنه من معنى حديث * بَدَأَ اَلْإِسْلَامُ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ غَرِيبًا فطوبى للغرباء. * وَلِمُسْلِمٍ: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ اَلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: بَدَأَ اَلْإِسْلَامُ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ غَرِيبًا كَمَا بَدَأَ. هذا الحديث في صحيح مسلم تضمن خبرا عن واقع قد شهده الناس وخبر عن مستقبل غيبي يقول: بدأ الإسلام غريبا بدأ -يعني- ابتدأ الإسلام غريبا والمراد غربة أهله قلة الواحد والاثنان والثلاثة والخمسة -يعني- أول ما بعث النبي عليه الصلاة والسلام لم يكن معه إلا نفر يسير، ولم يزالوا يكثرون شيئا فشيئا فبدأ غريبا والغربة -يعني- فيها معنى الندرة والقلة كما أن الغريب غريب الوطن يكون -يعني- متفردا في نفسه في بلاد الغربة ليس عنده من أهله وعشيرته وأصحابه فهذه غربة الوطن. والتي في الحديث هي غربة الدين غريب في دينه هذه غربة ظاهرة عرف شهدها الناس عرفها وشهدها الصحابه فزالت هذه الغربة زالت بدخول الناس في دين الله أفواجا وقامت دولة الإسلام وانتشر الإسلام في الجزيرة ثم انتشر الإسلام في أقطار الأرض -يعني- بما وفق الله من رفع راية الجهاد قال عليه الصلاة والسلام: وسيعود غريبا سيعود غريبا وينحسر من الأرض حتى يقل أهله ويكون أهله ندرة في البشرية وسيعود غريبا كما بدأ فلا يصير على هذا الدين إلا القليل من الناس.