بالتزامن مع تداول فيديو جمع بين الإعلامي الرياضي مصطفى الأغا وزوجته الإعلامية مي الخطيب حيث طبعت على خده قبلة لطيفة تم تداول فيديو قديم لزوجته الأولى الفنانة السورية سلمى المصري وهي تتحدث عن حياتها الشخصية ومشاعرها وعلقت على زوجها السابق لذلك تصدر اسم سلمى المصري ومصطفى الأغا محركات البحث. سلمى المصري خلال الفيديو تتحدث سلمى المصري بتأثر شديد وتروى تفاصيل مشاعرها وحبها الأول وكيف كانت تنتظره على الشرفة حتى تراه لبضع دقائق فقط لكنها كانت سعيدة جداً وقتها بهذه اللقاءات في حين ربط الجمهور هذا التعليق بالإعلامي مصطفى الأغا، إلا أن مقدم البرنامج حاول إحراجها وسألها عما إذا اشتاقت لهذه القبلات لكنها ردت بطريقة دبلوماسية جداً قائلة: عم بوس كتير طول النهار ببوس داني وهاني، في إشارة إلى أبنائها من زوجها الأول المخرج شكيب غنام الذي توفي عام 1993. لكن المذيع أصر على موقفه ورد عليها قائلاً: بوسة عن بوسة تفرق، لتتهرب مرة أخرى وترد قائلة هاي خليها بوقتها ليسألها بشكل مباشر عن الإعلامي مصطفى الأغا بخاصة وأن جانب كبير من الجمهور لا يعرف بهذه الزيجة التي استمرت لعامين فقط. كما أوضحت أن ظروف زواجها بمصطفى الأغا كانت قاسية حيث قالت: لست نادمة، ولكن عندما تزوجت مصطفى الآغا كنت أعيش أزمة نفسية بسبب وفاة زوجي الأول وظروفي العائلية الصعبة؛ فوالدتي ماتت في الفترة نفسها، وبعض إخوتي سافروا إلى كندا وآخرون إلى السعودية، وكنت في حاجة إلى من يساندني لكي أستمر.
حصلت سلمى المصري على جائزة التميز والإبداع الذهبية من نقابة الفنانين عام 1999م وحصلت ايضا على جائزة مهرجان دمشق السينمائي 2005م.
يذكر أن سلمى المصري بدأت مشوارها الفني عام 1972 أمام دريد لحام ونهاد قلعي في السينما، وانتسبت لنقابة الفنانين السوريين في الـ 20 من نوفمبر 1976.
تم نشره السبت 26 أيلول / سبتمبر 2020 12:50 مساءً الفنانة السورية سلمى المصري المدينة نيوز:- تحدثت الفنانة السورية سلمى المصري مؤخرا عن علاقتها بطليقها مصطفى الاغا، مقدم برنامج "صدى الملاعب" على قناة "ام بي سي" مؤكدة انهما اصدقاء. فردا على سؤال حول قبولها بدعوة مصطفى الآغا للظهور في برنامجه "صدى الملاعب" بالرغم من انفصالهما منذ منتصف تسعينات القرن الماضي، أجابت سلمى المصري: "ما عندي مشكلة.. نحن أصدقاء لكن لا يوجد حالياً تواصل". وكانت سلمى المصري قد قالت في تصريحات سابقة انها غير نادمة على زواجها من مصطفى الاغا. يذكر ان سلمى المصري كانت متزوجة من المخرج شكيب غنام وأنجبا ابنان هما داني وهاني، وبعد وفاته تزوجت من المذيع مصطفى الآغا إلا أنها انفصلت عنه بعد عامين من الزواج.
2. صفحات (278 - 279). الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة) ^ "75 - النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم والمسلمون في ساحة معركة بدر". (باللغة الإنجليزية). الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة) ^ "ص33 - كتاب حياة الصحابة - تقبيل سواد بن غزية بطنه عليه السلام يوم بدر - المكتبة الشاملة الحديثة".. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2021.
سواد بن غزية معلومات شخصية الديانة الإسلام الحياة العملية سبب الشهرة قصته في غزوة بدر تعديل مصدري - تعديل سَوَاد بن غَزِيَّة الأنصاري من بني عدي بن النجار هو صحابي شهير عند المسلمين بقصة معانقته للنبي محمد ﷺ وتقبيل بطنه في غزوة بدر الكبرى بعدما وخزه النبي لتسوية الصفوف، وهو الذي أسر خالد بن هشام المخزومي يوم معركة بدر. قصة سَوَاد بن غَزِيَّة الأنصاري | منتدى الرؤى المبشرة. [1] [2] شهد بدراً وأحداً والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. [3] [4] أمارته على خيبر [ عدل] بعثه النبي محمد ﷺ وأمّرَهُ على خيبر بعد أن فتحها المسلمون. [3] [5] [6] قصته في غزوة بدر [ عدل] ذُكر في سيرة ابن هشام: «كان صلى الله عليه وسلم في بدرٍ يعدِّل الصُّفوف، ويقوم بتسويتها؛ لكي تكون مستقيمةً، متراصةً؛ وبيده سَهْمٌ لا ريش له، يُعَدِّل به الصَّف، فرأى رجلاً اسمه سَوَّاد بن غَزِيَّة وقد خرج من الصَّفِّ، فطعنـه صلى الله عليه وسلم في بطنـه، وقال لـه: «استوِ يا سَوَّاد» فقال: يا رسولَ الله أَوْجَعْتَنِـي! وقـد بعثك الله بالحـقِّ والعـدل، فأَقِدْنـي، فكشف رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بطنه، وقال: «استَقِدْ»، فاعتنقه، فقبَّل بطنه، فقال: «ما حملك على هذا يا سَوَّاد!
((غَزِيّة بن سواد. )) ((سَوَّار بن غَزِية: كذا وقع في بعض النسخ مِنَ الدارقطني. والصوابُ سواد)) ((سواد بن غَزِيّة الأنصاريّ: من بني عدي بن النجار، ويقال سوادة. وقيل هو بَلَوي حليف الأنصار ـــ المشهور أنه بتخفيف الواو. وحكى السهيلي تشديدها. )) الإصابة في تمييز الصحابة. ((سَواد بن غَزِيَّّة بن وهب بن بليّ بن عمرو بن الحاف بن قُضاعة)) ((له عقب بالشأم بإيلياء. )) الطبقات الكبير. سواد بن غزية الأنصاري. ((ذكره موسى بن عقبة فيمن شهدَ بدرًا والمشاهدَ بعدها)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((أَخبرنا أَبو جعفر بن أَحمد بن علي بإِسناده، عن يونس بن بكير، عن ابن إِسحاق، قال: حدثنا حَبَّان بن واسع، عن أَشياخ من قومه: أَن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم عَدَّل الصفوف يوم بدر، وفي يده قِدْح يُعدّل به القوم، فمرّ بسواد بن غَزِيّة، حليف بني عَدِيّ بن النجار، وهو مُسْتَنْتل من الصف، فطعنه رسول الله بالقدح في بطنه، وقال: "استَو يا سواد" ، فقال: يا رسول الله، أَوجَعْتني، وقد بعثك الله بالحق، فأَقِدْني. فكشف رسول الله عن بطنه، وقال: "استَقِدْ". فاعتنقه، وقَبّل بطنه، وقال: "مَا حَمَلَكَ عَلَى هَذَا يَا سَوَادُ"؟ فقال: يا رسول الله، حَضَر ما ترى، ولم آمن القتل، فإني أُحِبّ أَن أَكون آخر العهد بك أَنْ يمس جلدي جلدَك، فدعا له رسول الله بخير (*).
وعن عبد الله بن جبير الخزاعي رضي الله عنه قال: (طعن رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً في بطنه إما بقضيب وإما بسواك، فقال: أوجعتني فأقدني، فأعطاه العود الذي كان معه، فقال: (استقد) (أي: اقتص مني)، فقبَّل بطنه، ثم قال: بل أعفو، لعلك أن تشفع لي بها يوم القيامة) رواه الطبراني. سواد بن غزية | موقع نصرة محمد رسول الله. وفي موطن آخر وبينما النبي صلى الله عليه وسلم يمازح أُسَيْدَ بن حضير، طعنه في خاصرته بعود، فقال أُسَيْد: (أصبِرني (أقدني من نفسك)، فقال: (اصطبرْ) (استقد)، قال: إنَّ عليك قميصاً وليس عليَّ قميص، فرفع النبي صلى الله عليه وسلم عن قميصه، فاحتضنه وجعل يقبِّل كشحَه (ما بين الخاصرة إلى الضلع)، قال: إنما أردتُ هذا يا رسول الله) رواه أبوداود وصححه الألباني. ولا شك أن من أعطى العدل والقود من نفسه فهو من باب أولى يعطيه من أهله وأصحابه وقومه، وهو ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم، فعن عائشة رضي الله عنها: (أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة عاملاً للصدقة، فنازعه رجل في صدقته، فضربه أبو جهم، فجرح رأسه، فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم، فقالوا: القصاص يا رسول الله! فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (لكم كذا وكذا) فلم يرضوا، فقال: (لكم كذا وكذا) فلم يرضوا، فقال: (لكم كذا وكذا) فرضوا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إني خاطب العشية على الناس ومخبرهم برضاكم) فقالوا: نعم، فخطب رسول الله، فقال صلى الله عليه وسلم: (إن هؤلاء الليثيين أتوني يريدون القود، فعرضت عليهم كذا وكذا فرضوا، أرضيتم؟) قالوا: لا، فهمَّ المهاجرون بهم، فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكفوا عنهم، فكفوا، ثم دعاهم فزادهم، فقال: (أرضيتم؟) فقالوا: نعم، قال: (إني خاطب على الناس، ومخبرهم برضاكم) قالوا: نعم، فخطب النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: (أرضيتم؟) قالوا: نعم) رواه أبو داود وصححه الألباني.
فاعتنقه وقبل بطنه، وقال: "ما حملك على هذا يا سواد؟". فقال: يا رسول الله! حضر ما ترى ولم آمن القتل، فإني أحب أن أكون آخر العهد بك، وأن يمس جلدي جلدك، فدعا له رسول الله صلى الله عليه وسلم بخير. [1] الطبقات الكبرى: لابن سعد (ج2/ 516، 517)، أسد الغابة في معرفة الصحابة: لابن الأثير (ج2/ 374، 375)، الإصابة في تمييز الصحابة: لابن حجر (ج4/ 292، 293) رقم: (3575)، الاستيعاب: لابن عبد البر رقم: (1108).