تاريخ عيد الأب يختلف تاريخ الاحتفال بيوم الأب حول العالم، فالفئة الكاثوليكيّة تحتفل به في التّاسع عشر من مارس، أمّا في الولايات المتّحدة فيتم الاحتفال بهذا العيد في ثالث أسبوعٍ من شهر يونيو يوم الأحد، أمّا أستراليا فحدّدت يوم الاحتفال هو الأسبوع الأول من شهر سبتمبر يوم الأحد، وفي البلاد العربية فيتم الاحتفال به في أيامٍ مختلفة، فلبنان تحتفل بعيد الأب في الواحد والعشرين من شهر حزيران، وبلدان أخرى كتركيّا والباكستان تحتفل بعيد الأب في التّاسع عشر من شهر حزيران، لم يتم الإجماع على تخصيص يومٍ موّحد لعيد الأب لا في الدّول العربيّة ولا الغربيّة وكل دولةٍ تنفرد بتاريخٍ خاصٍ بها.
وفي أستراليا ، يُحتفل به عادة في أول يوم أحد من شهر سبتمبر......................................................................................................................................................................... التاريخ رحلة للأباء في عيد الأب. تمتد أصول وجذور عيد الأب الى ما قبل 4000 سنة في بابل القديمة. حيث كان هناك شاب كلداني يدعى "علمسو Elmesu"" ، تمنى هذا الشاب الصحة الجيدة والعمر المديد لأبيه الذي كان يعتني به ويحبه كثيراً ويعطف عليه، حيث قام هذا الشاب وكتب امنياته تلك على لوحة مصنوعة من الطين وأهداها لوالده. منذ ذلك الحين تطور هذا التقليد واستمر الى ان تم تخصيص يوم لتكريم الآباء في انحاء مختلفة من العالم. [1] بداية عيد الأب كانت في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1924 عندما اعلن الرئيس" Cavin Coolidge " الاحد الثالث من يونيو/حزيران كعيد للأب. و فكرة خلق يوم للأبناء لتشريف و تكريم آبائهم بدأت في "Spokane" و" Washington" عام 1909، عندما خطرت هذه الفكرة لامرأة تدعى " Sonora Smart Dodd" بينما كانت تستمع الى خطبة عيد الأم في الكنيسة. كانت هذه السيدة يتيمة الأم، وقد تولى والدها تربيتها و اشقائها الخمسة بحنان و عطفٍ شديدين مقدماً تضحيات مختلفة في سبيلهم ، وبما ان عيد ميلاد والد "سونورا" كان في الخامس من حزيران ، لذا ارتأت الإبنة ان يتم الإحتفال بالمناسبة في نفس الشهر، وكان لها ما أرادت، فاقيم أول احتفال في واشنطن في يوم 19 حزيران عام 1910، ثم بدأ الاحتفال بهذا العيد في مدن مختلفة في الولايات المتحدة، وكانت رائدة الإحتفالات السيدة "شارلز كلايتون" من غرب فرجينيا.
عيد الأب يُحتفى به دول كثيرة النوع تاريخي الأهمية تكريم الأباء والأبوة التاريخ يختلف حسب الاقليم الارتباط عيد الأم ، عيد الوالدين ، عيد الطفل ، عيد الأجداد عيد الأب ، هو احتفال عالمي اجتماعي، يشبه يوم الرجال الدولي ، باستثناء أنه يختص بتكريم الآباء ، ويحتفل به في أيام مختلفة في أنحاء العالم. تحتفل بهذا اليوم العديد من الدول الغربية، ولكن شهرة هذا اليوم أكثر انتشاراً في غيرها من البلدان، حيث تم تحويله ليوم ديني في بعض منها. وفي البلدان الكاثوليكية يحتفل بعيد الأب منذ القرون الوسطى في 19 مارس حيث يوافق عيد القديس يوسف النجار. وقد تم الحفاظ على تاريخ 19 مارس في بعض البلدان، حيث أصبح تقليداً موروثاً، وخصوصاً في أمريكا اللاتينية، بعد أن جاء به الغزاة الإسپان والپرتغاليون، فيما تبنت غيرها من البلدان عيد الأب المعتمد في الولايات المتحدة الأمريكية، والذي يوافق ثالث يوم أحد من شهر يونيو. تم إنشاء واحدة من الاحتفالات الأولى للآباء في عام 1912 في الولايات المتحدة. تُعبِّر فيه شعوب كثيرة في الغرب عن عرفانها بالجميل وتقديرها للآباء بتقديم الهدايا وبطاقات التحية. يأتي يوم الأب في المملكة المتحدة ، والولايات المتحدة وكندا ، في ثالث يوم أحد من شهر يونيو (03 أحد-06).
والكثير اهتم الكثيرون بالتعرف على متى يصادف يوم الاب عام 2021،. كما يوم الأب العالمي لعام 2021 هو أحد المناسبات الاجتماعية التي يتم الاحتفال من خلالها بالأب على غرار يوم الأم العالمي،. كما يعتبر عيد الأب العالمي 2021 أحد المناسبات الاجتماعية التي يتم الاحتفال بها للأب العظيم. فالاب هو من يبذل كل غالي ونفيس في سبيل تحقيق أهداف وأحلام الأبناء الصغيرة. احتفال جوجل بيوم الاب. كما وفي اليوم العالمي للأب يتم بهدف الاحتفال الاب وامتلاكه الدور البارز لتحقيق السعادة في حياة الأبناء فهو مصدر الأمان والتضحية وهو الشخص الذي يقوم بتقديم جميع أشكال الدعم والمساندة والاهتمام بالابناء من جميع النواحي العاطفية والمعنوية والمادية،. ويحظي الاب بالدور الكبير في حياة الأبناء لا يقل عن دور الأم، وبرزت فكرة الاحتفال بالاب في بداية القرن العشرين وعلي وجه التحديد عام 1909 ميلادي. وذلك أثناء تفكير السيدة " سونورا لويس سمارت " التي ترجع بالانتماء الي أحد مدن الولايات المتحدة الأمريكية في ولاية ميتشغيان، وكانت في الكنيسة وتستمع الي موعظة من الكاهن عن الام في يوم الام، وفكرت في الاحتفال بوالدها وانتشار فكرة تقدير دور الآباء في حياة الأبناء.
ابرز احداث معركة تربة ، المعركة هي عبارة عن حالة من القتال ما بين القبائل والشعوب المعادية لبعضها البعض، حيث أنّه يقوم كل من هذه القبائل بتجميع كل ما يملك من قوة لمواجهة خصمه، حيث أنّ كل فريق يتخذ له حلفاء يدعموه وقت الحاجة أو يُساندوه عند القتال، وقد شهدت الأرض على الكثير من المعارك والحروب التي راح ضحيتها ملايين البشر، والجدير بالذكر أنّ هذه المعارك قائمة ليوم الدين بين الحق والباطل، حيث أنّ المعارك قديماً كانت من أجل نشر الدين الإسلامي ومحاربة المشركين المعاديين. كانت الدولة العثمانية تمتلك على جيشاً قوية وصلب، حيث أنّهم كانوا يمتلكون من أشخاص أقوياء أشداء، والكثير من العتاد الذي يجعل لديهم القوة على غزو العديد من القبائل والدول الأخرى، فقد كانت الدولة العثمانية بذلك الوقت تأخذ بالتوسع وتزداد قوة، فقد خاضت الكثير من المعارك والحروب وانتصرت بها، ويتساءل الكثير من الطلاب عن إجابة لسؤال: ابرز احداث معركة تربة إظهار غالية البقمية وفاة زوجها أثناء الغزو العثماني؟ الإجابة: العبارة خاطئة.
فدعتهم إلى مؤتمر، يعقد في الكويت، لبحث مشكلاتهم ولكن الملك حسيناً، رفض حضور المؤتمر، إلا بعد انسحاب السلطان عبد العزيز من المناطق، التي لم تكن تحت إمرته قبل الحرب العالمية الأولى. وانعقد مؤتمر الكويت، سنة 1342هـ - 1923م ، من دون حضور ممثل عن الملك حسين، فباء بالفشل ولم يتحقق الهدف منه، خاصة أن ممثلي العراق والأردن، تعرضوا لأمور تخص الحجاز. وكان الملك حسين، تمادى في تعنته، وادعى أنه الممثل الوحيد للعرب، وأن له الكلمة العليا، في كافة أنحاء شبه الجزيرة العربية. وأعلن نفسه، من عمّان، خليفة للمسلمين، بعد إلغاء الخلافة في تركيا، في 3 مارس 1924م، في وقت لم يستطع فيه توفير الأمن لسكان الأماكن المقدسة، أو لزوارها حجاجاً أو معتمرين. كما قام الملك حسين بتجريح السلطان عبد العزيز. ويذكر الزركلي في ذلك: "فنشر الملك حسين أحاديث، في جريدة المقطم (في القاهرة)، في 21 جمادى الآخرة 1342هـ/27 يناير 1924م، وفي بعض الصحف، السورية والعراقية، تعريضاً بسلطان نجد، وتجريحاً لموقفه من القضية العربية والاتحاد العربي". وأثار إعلان الملك حسين بن علي نفسه خليفة للمسلمين، غضب شخصيات وجهات إسلامية، وبخاصة في مصر والهند.
ولم يطرأ أي تقدّم حتى الآن على المقترح الذي كانت المكسيك من رعاته ودعمته مئة دولة.