الي يقول عني خقة هو اكبر من الخقة - YouTube
الي يقول عني خقه - YouTube
جميلة سمبليه وبدات الشغل بعد دوخة وتعب وحوسه وحيرة اعتمدت الالوان بنفسجي ابيض اسود اخترت ورق الجدران بنفس الالوان واتفقت مع نفس المحل يعمل مكتبة جبسيه خلفيه للسرير و بويه ابيض للسقف وجدار واحد بلون الموف الفاااتح خلف الدولاب وتقفيل فتحة المكيف الشباك وركبت سبليت وقفلو الشباكين خلف السرير وكان شغلهم بيرفكت الله يجزاهم خير هنا صورة بعدما خلصو غرفة نومي قبل وبعد اقلاع يالله تعالوا معاي في جولة بسيطة.... في غرفة حلوة غرفة نومي قبل وبعد اقلاع
برونزيه خقه أخر دخول: null في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي اسمي برونزيه خقه, انثى, وعمري 29 عاما, واود ان تعرف ان جنسيتي من السعودية, وانا اقيم في دولة السعودية, مدينة عرعر, وعن حالتي الاجتماعية فأنا أنسة, وعن مهنتي فأنا قطاع خاص, اما مؤهلي العلمي فهو بكالوريوس اليك بيانات أخرى عني: جميله وانيقه وراعية بيت رومنسيه من عرق اسمر بشره فاتحه. حنونه ومحبه للسفر وتغيير الروتين وغيوره معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه: ارغب بشخص فقط من السعوديه من الرياض اعزب العمر من29 الى35 فقط/عرق اسمر او عرق مختلط يكون فاتح البشره ووسيم مملوح يتهم بنفسه رومنسي يحب السفر والتجديد متحررين ومتزوجين واجانب بلوك مع الاسف ملاحظه الله لايسامح كل شخص يقول انا جاد ويحلف بالله كذب وهو كذاب الله يبلاه بخواته لكل شخص يقول انا صادق وجاد وهو عكس حلفانه وكلامه كلكم ذكور بس الرجوله صفرررررر
هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ (24) هذه القصة قد تقدمت في سورة " هود " و " الحجر " أيضا. وقوله: ( هل أتاك حديث ضيف إبراهيم المكرمين) أي: الذين أرصد لهم الكرامة. وقد ذهب الإمام أحمد وطائفة من العلماء إلى وجوب الضيافة للنزيل ، وقد وردت السنة بذلك كما هو ظاهر التنزيل.
إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ. يَا إِبْرَاهِيمُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا إِنَّهُ قَدْ جَاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَإِنَّهُمْ آتِيهِمْ عَذَابٌ غَيْرُ مَرْدُودٍ} [هود:74- 76]، وقال تعالى: { وَلَمَّا جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا إِنَّا مُهْلِكُو أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَهَا كَانُوا ظَالِمِينَ. قَالَ إِنَّ فِيهَا لُوطًا قَالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَنْ فِيهَا لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ} [العنكبوت:31، 32]. وأقف وإياكم مع كلام ابن القيم رحمه الله في كتابه (جلاء الأفهام) عن إبراهيم عليه السلام وضيوفه المكرمين قال: "وتأمل ثناء الله سبحانه عليه في إكرام ضيفه من الملائكة حيث يقول سبحانه: { هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ. إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ. فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ. فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ} [الذاريات:23- 27]. (3) من قوله تعالى {هل أتاك حديث ضيف إبراهيم} القرآن 24 إلى قوله تعالى {وتركنا فيها آية للذين يخافون العذاب} القرآن 37 - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك. ففي هذا الثناء على إبراهيم من وجوه متعددة: - أحدها: أنه وصف ضيفه بأنهم مكرمون.
﴿ فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ ﴾ وكان عليه السلام كريمًا، ومعنى راغ: أي ذهب بسرعة وخفية ﴿ إِلَى أَهْلِهِ ﴾ إلى بيته. ﴿ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ ﴾ جاء بعجل؛ وهو صغار البقر؛ لأن لحمه خفيف ولذيذ، وكونه سمينًا يكون أحلى للحمه وأطيب، وفي الآية الأخرى: ﴿ حَنِيِذٍ ﴾؛ أي: محنوذ يعني مشوي لم يخرج من طعمه شيء وهذا ألذ ما يكون من اللحم. ﴿ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ ﴾ ولم يضعه بعيدًا عنهم، فيقول: تقدموا إلى الطعام، ولكن هو الذي قربه؛ لئلا يكون عليهم عناء ومشقة، ومع ذلك لم يقل: كلوا. لم يأمرهم أمرًا، ولكن قال: ﴿ أَلَا تَأْكُلُونَ ﴾ وهذا عرض وليس بأمر، وهو أيضا من حسن معاملته لضيوفه. هل أتاك حديث ضيف إبراهيم المكرمين. ثم إن هؤلاء الضيوف ذهبوا إلى لوط بصورة شبان مرد ذوي جمال وفتنة، وكان قوم لوط والعياذ بالله قد ابتلوا بداء اللواط، وهو إتيان الذكر الذكر، فلما ذهبوا إلى لوط انطلق بعضهم إلى بعض يخبر بعضهم بعضًا، ويقول: جاء إلى لوط مردان شبان ذوو جمال، فجاءوا يهرعون إليه؛ أي: يسرعون. ﴿ وَمِنْ قَبْلُ كَانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ ﴾ يعني كانوا يعملون الفاحشة وهي اللواط. ﴿ قَالَ يَاقَوْمِ هَؤُلَاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَلَا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي ﴾ قال بعض العلماء: ﴿ هَؤُلَاءِ بَنَاتِي ﴾ يشير إلى بنات القوم ما هن بناته من صلبه، ولكنه يعني بذلك بنات قومه؛ لأن النبي لقومه بمنزله الأب لهم كأنه يقول: عندكم النساء، وهذا كقوله في آية أخرى: ﴿ أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ * وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ ﴾ [الشعراء: 165، 166]، يعني من النساء ﴿ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ ﴾ [الشعراء: 166].
{قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ} قالَ لهم إبراهيمُ -عليهِ السَّلامُ-: {فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ} الآيات، أي: ما شأنُكم وما تريدونَ؟ لأنَّهُ استشعرَ أنَّهم رسلٌ أرسلَهم اللهُ لبعضِ الشُّؤونِ المهمَّةِ. في سورة الذاريات (هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إبراهيم الْمُكْرَمِينَ (24)) كلمة ضيف جاءت بالمفرد مع أن الملائكة مكرمين يعني جمع – Albayan alqurany. {قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ} وهم قومُ لوطٍ، قد أجرمُوا بإشراكِهم باللهِ، وتكذيبِهم لرسولِهم، وإتيانِهم الفاحشةَ الَّتي ما يسبقُهم إليها أحدٌ مِن العالمينَ. {لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ طِينٍ مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ} أي: معلَّمةً على كلِّ حجرٍ اسمُ صاحبِهِ - الشيخ: قومُ لوطٍ لم يسبقْهم على هذا الفعلِ أحدٌ ممَّن قبلَهم، وجاءَ في عصرِنا من لم يسبقْهم ولا قومُ لوطٍ، حيثُ قنَّنُوا هذا الفعلَ الشَّنيعَ، قنَّنُوه وجعلُوه شريعةً لهم، حيثُ جوَّزوا النِّكاحَ المثليَّ أي: الزَّواج بينَ الذُّكران، وهذا لم يسبقْهم إليه ولا قومُ لوطٍ، فكانوا ألعنَ وأقبحَ. - القارئ: لأنَّهم أسرفُوا، وتجاوزُوا الحدَّ، فجعلَ إبراهيمُ يجادلُهم في قومِ لوطٍ، لعلَّ اللهَ يدفعُ عنهم العذابَ، فقيلَ لهُ: {يَا إِبْرَاهِيمُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا إِنَّهُ قَدْ جَاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَإِنَّهُمْ آتِيهِمْ عَذَابٌ غَيْرُ مَرْدُودٍ} [هود:76] {فَأَخْرَجْنَا مَنْ كَانَ فِيهَا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ * فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ} [الذاريات:35-36] وهم بيتُ لوطٍ -عليهِ السَّلامُ-، إلَّا امرأتَهُ فإنَّها مِن المُهلَكِينَ.
الحمد لله. أولاً: لم يختص إبراهيم عليه السلام بخُلَّة الرحمن سبحانه وتعالى ، بل شاركه فيها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. فعن جُنْدَب بنِ عَبْدِ الله البَجَلي رضي الله عنه قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْلَ أَنْ يَمُوتَ بِخَمْسٍ وَهُوَ يَقُولُ: (إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى اللَّهِ أَنْ يَكُونَ لِي مِنْكُمْ خَلِيلٌ ؛ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَدْ اتَّخَذَنِي خَلِيلًا ، كَمَا اتَّخَذَ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا ، وَلَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا مِنْ أُمَّتِي خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا) رواه مسلم (532). قال ابن القيم رحمه الله: مرتبة الخلة التي انفرد بها الخليلان: إبراهيم ، ومحمد ، صلى الله عليهما وسلم ، كما صح عنه أنه قال: (إن الله اتخذني خليلا كما اتخذ إبراهيم خليلاً) ، وقال: (لو كنت متخذاً من أهل الأرض خليلا لاتخذت أبا بكر خليلاً ، ولكن صاحبكم خليل الرحمن) ، والحديثان في الصحيح ، وهما يبطلان قول من قال: "الخلة لإبراهيم ، والمحبة لمحمد ، فإبراهيم خليله ومحمد حبيبه". "مدارج السالكين" (3/30). وقد استحق كلا النبيين عليهما الصلاة والسلام هذه المنزلة لما لهما من الصفات ، والأفعال العظيمة الجميلة.
فلما بذل ولده لله وبذل الولد نفسه ضاعف الله له النسل وبارك فيه وكثر حتى ملؤوا الدنيا وجعل النبوة والكتاب في ذريته خاصة وأخرج منهم محمدا صلى الله عليه و سلم". وبعث الله سبحانه وتعالى الملائكة لتبشر إبراهيم عليه السلام وزوجته سارة بهذا الولد بل وبولد هذا الولد أيضًا كما قال تعالى: { وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ فَمَا لَبِثَ أَنْ جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ. فَلَمَّا رَأَى أَيْدِيَهُمْ لَا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمِ لُوطٍ. وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ} [هود:69- 71]. جاءت الملائكة على هيئة ضيوف ودخلوا على إبراهيم عليه السلام وهو لا يعرف أنهم من الملائكة، وكان عليه السلام معروفًا بإكرامه للضيف.. فذهب وجاء بعجل سمين شواه على النار وقدمه لضيوفه ليأكلوا منه ظنًا منه بأنهم من الآدميين. ولكن هؤلاء الضيوف لم يكونوا مثل باقي الضيوف.. فإنه لما وضع الطعام لهم لم يمدوا أيديهم إليه ولم يأكلوا منه. فخاف إبراهيم عليه السلام لأنه من عادة العرب أن الذي لا يأكل الطعام يضمر شرًا لأهل البيت أما إن أكل من الطعام الذي يقدمونه فمعنى ذلك أنه لا ينوي الشر فلما رأى الملائكة من إبراهيم عليه السلام الخوف طمأنوه وأخبروه بأنهم ملائكة أرسلهم الله تعالى إلى قوم لوط ليوقعوا عليهم العذاب والهلاك.