يعد هذا النوع من التقيؤ خطيرا لانه قد يكون دليلا على انسداد في امعاء جسم الطفل وجود الدم في القيء : وجود الدم في القيء دليل خطير لمعاناته من مرض ما لذلك يجب استشارة الطبيب في حال حدوثه الا اذا كان نتيجة ابتلاعه بعض الدم الناجم عن نزيف من حلمتي صدرك. التقيؤ مدة يوم او اثنين : قد يكون التقيؤ لمدة يوم كامل او على مدار يومين دليلا على وجود حالة مرضية تستدعي تدخل الطبيب اذا كان طفلك يرفض الرضاعة: اذا رفض طفلك الرضاعة لبضعة ساعات او ان لم يتمكن من احتواء السوائل في جسمه فهو في خطر الإصابة بالجفاف ويجب استشارة الطبيب في هذه الحالة وعوارض الجفاف هي مخاط ولعاب اقل وتعب وتسارع في التنفس هل تعبت من الطرق القديمة لتجشؤ الطفل؟ اليك هذه الحيلة البسيطة التي ستساعد طفلك على التجشؤ بسرعة مذهلة!
وهناك القيء الناتج عن عيوب في صمام فتحة المعدة ويتميز هذا القيء بالاندفاع على دفعة واحدة، إذ يلاحظ الطبيب انقباضات عكسية في المعدة أثناء تناول الرضعة، ويتم العلاج بالمستحضرات التي تجعل رضعة اللبن سميكة مع استعمال أدوية مانعة للحموضة، ويمكن إجراء أشعة بالباريوم على المعدة لكشف العيوب وعلاجها.
وفي حديث "المدن" مع بعض الطلاب، أكد محمد -وهو أحد الطلاب المطرودين من الجامعة بعد اتهامه بإحداث الفوضى- أن القرار مجحف بحق الطلاب وغير منصف. وقال: "فور تلقيهم الرسالة الإلكترونية، شعر الطلاب بالخوف من عدم نيلهم شهاداتهم بسبب عجزهم عن دفع القسط الجامعي بالدولار. فكثرة منهم حازوا مساعدات مالية ومنح دراسية، كما أن قدرة الطلاب المادية تجعلهم عاجزين على دفع مبلغ 10 آلاف دولار للسنة الجامعية الواحدة. لذا قمنا باستطلاع سريع بين الطلاب، فتبين أن 3 طلاب من 25 طالبًا يستطيعون البقاء في الجامعة في حال تطبيق هذا القرار. أما النسبة الساحقة فيجبرون على ايقاف عامهم الدراسي بسبب أحوالهم المادية. لذا يستمرون في التظاهرات، علها تؤثر في قرار الجامعة وتبطله". مساعدات مالية للطلاب وتواصلت "المدن" مع إدارة جامعة اللبنانية الأميركية، فأكدت أنها تسعى لإيجاد حلول تناسب الطلاب وإدارة الجامعة. تحويل من ليرة تركي الى دولار امريكي. وأن القرار جاء بعد عجز الجامعة عن دفع مستحقاتها منذ عام 2020. وبدأت تستعين بصندوقها المالي، وهو تبرعات مالية للجامعة، ويُترك عادة للأوقات الصعبة. وإدارة الجامعة ترفض توقف أي طالب عن الدراسة بسبب دولرة الأقساط. لذا عممت رسالة مفادها أن هناك مساعدات مالية للجامعة بقيمة 100 مليون دولار، ستوزع على الطلاب العاجزين عن دفع كامل الأقساط، وعلى كل طالب إرسال معلوماته الشخصية عبر البريد الإلكتروني وتعبئة استمارة خاصة، فيجيب الطالب على الأسئلة، ويدرس ملفه وتقدم المساعدات المالية للطلاب الأكثر حاجة.
وهي اليوم تحتاج إلى مبالغ هائلة بالدولار. والجامعة مضطرة إلى خيار دولرة الأقساط، لكنها تهتم بمصير الطلاب وترفض توقف أي طالب عن متابعة دراسته. ولم ترفع أقساطها منذ بداية الأزمة المالية. المدن - LAU وAUB العام المقبل: الأقساط بـ"الفريش".. والطلاب خائفون. وأكدت للطلاب أن عليهم إدراك أن هذه الخطوة لا تمت للربح المادي بصلة، بل هدفها الحفاظ على الجامعة، وتأمين كل الخدمات للطلاب على أفضل وجه. وعلى الطلاب أن يعوا جيدًا أن القرار جاء بعد انهيار الليرة. لذا لا ذنب للجامعة بانهيار لبنان المالي. وهي طمأنت الطلاب بأنها ترفض توقف أي طالب عن الدراسة، وستساعده لتأمين تكاليف قسطه الجامعي بشتى الطرق.
وتساءل ضاهر ماذا عن مصير النقابات التي حولت اموال صناديقها من الليرة الى الدولار؟ وإذا تحولت الى ليرة كيف ستتمكن من دفع التعويضات والمحافظة على قيمتها؟ انطلاقاً من ذلك دعا ضاهر الى نقاش وطني لحل هذه الأزمات تشارك فيه الهيئات الأكثر تمثيلا. وأكد ان لجنة حماية المودعين، والتي تضم أهم النقابات الفاعلة في البلد (نقابة المهندسين في بيروت والشمال، نقابة المحامين في بيروت والشمال، نقابة الاطباء، نقابة الطوبوغراف، نقابة الممرضين، نقابة اطباء الاسنان…) سترفع الصوت وستسقط هذا القرار كما أسقطت الكابيتال كونترول في حال لم يأت ضمن خطة متكاملة.
للأسبوع الثاني على التوالي، نظم طلاب جامعتي LAU وAUB اعتصامًا في باحات الجامعتين، بعدما بلّغت إدارتهما الطلاب بدولرة الأقساط للعام الدراسي المقبل، بسبب عدم قدرتهما على الاستمرار في المسار المالي المتبع الحالياً. فقد تم تحويل الرسوم المالية للأقساط في العام الحالي إلى الدولار وتم احتسابها على سعر صرف هو 8000 ليرة للدولار الواحد في الحالي، بدلًا عن السعر السابق 3900 ليرة، كما كان معمول به في الفصل الأول. رسالة إلكترونية وخوف تلقى الطلاب منذ أسبوعٍ تقريبًا رسالة إلكترونية من إدارتي الجامعتين تفيد أن أقساطهما ستتحول إلى الدولار والتخلي عن سعر الصرف القديم، أي احتساب الدولار 3900 ليرة في الفصل الأول والذي ارتفع إلى 8000 ليرة لبنانية في الفصل الحالي. وهذا بسبب العجز عن الاستمرار في ظل الارتفاع المستمر للدولار. وينفذ قرار دفع الأقساط بالدولار في أيلول المقبل. سادت الفوضى في الجامعتين بين الطلاب فور تلقيهم هذا الخبر، إذ شعروا بخطرٍ مباشر يهدّد عامهم الجامعي. تحويل العملة من ليرة تركي الى دولار. وطرحوا أسئلة عديدة: "ماذا يحل بعامنا الدراسي؟ كيف نستطيع تأمين الأقساط بالدولار؟". وعلى الفور وليوميين متتاليين، اجتمع الطلاب لإيجاد الحلول السريعة لإبطال القرار، فقرروا التظاهر في باحات الجامعتين لإيصال صوتهم إلى إدارتيهما.
أعمال تخريبية استمرت الاحتجاجات أيامًا عدة، ورفعت الشعارات. ففي الجامعة اللبنانية الأميركية انتفض حوالى ألف طالب رافعين شعارات عدة من بينها: "يا للعار ويا للعار، باعوا الطالب بالدولار". واستمروا في تظاهرهم حتى تحولت انتفاضتهم ثورة غضب. فعمد بعض الطلاب إلى إرسال شعلات ضوئية ملونة إلى مباني الجامعة، ما أدى إلى اشتغال أجهزة إنذار الحريق. ورويدًا رويدًا تحولت التظاهرة السلمية إلى تظاهرة تخريبية بسبب بعض الطلاب. تحويل من دولار الي ليره تركيه. تؤكد شهادات الطلاب أن الإدارة منعت الإعلام من تغطية الحدث. ومنع صحافي تابع لمنصة إلكترونية من دخول الحرم الجامعي، إذ تصدى له رجل أمن بعد محاولته التسلل عبر السياج. لذا، قام الطلاب بنشر مقاطع مصورة على وسائل التواصل الاجتماعي، وتسريب بعضها إلى الإعلام لنشرها، راجين إيصال صوتهم وتحقيق مطالبهم. طرد ومنع دخول وفي اليوم التالي تلقى بعض الطلاب رسائل من إدارة الجامعة تخبرهم بطرد بعضهم ومنعهم من دخول الجامعة، كما مُنِع البعض الآخر من إجراء الإمتحانات في الفصل المقبل، بعدما رصدتهم الكاميرا وأكدت أنهم حرضوا للطلاب على القيام بأعمال تخريبية داخل مباني الجامعة، ما أدى إلى تحطيم بعض محتويات المباني وتحويل التظاهرة إلى فوضى.
تاريخ النشر December 22, 2021 07:49 A A A تحويل ودائع الدولار بعد 17 ت الى ليرة… كارثة جديدة تنتظر المودع الكاتب: ايفا ابي حيدر - الجمهورية المودع الودائع ركّزت الخطابات السياسية بعد ثورة 17 تشرين وبدء الأزمة المالية واحتجاز الودائع على ان الأولوية لحماية اموال صغار المودعين وان إيداعاتهم خط احمر، ليتبيّن بعد عامين على بدء الأزمة ان المودع وحده من دفع الثمن والكارثة المقبلة ستتمثّل بإعادة الودائع المحولة الى دولار بعد تاريخ 17 تشرين 2019 الى ليرة مجددا، على ان سعر الصرف الذي سيعتمد في حينه، لا يزال موضع تكهنات. بعدما أيقن المودع ان ما قبل 17 تشرين ليس كما بعده، إبتدع عدة طرق لإنقاذ وديعته وجنى عمره من المصارف، الطريق الاسهل كان تحويل امواله من الليرة اللبنانية (بعدما وثق على مر السنين بتطمينه ان «الليرة بخير») الى دولار، بموافقة المصارف ومباركة مصرف لبنان. ولأن المصارف في حينه فرضت قيودا على السحب منعت بموجبه المودعين من الحصول على اموالهم بالليرة كاملة لاستبدالها بالدولار من السوق السوداء، ما كان امام المودع سوى تحويل وديعته من الليرة الى دولار عبر المصارف وفق سعر صرف 1500 ليرة والقبول بالشرط الذي فرضته المصارف يومها ألا وهو تجميد الوديعة لمدة عام.