الأخبار المحلية > شارع بيروت في مدينة حائل يعاني من الحفريات وإهمال الأمانة شارع بيروت في مدينة حائل يعاني من الحفريات وإهمال الأمانة صحيفة عين الحقيقة محمد الحربي ( صحيفة عين حائل الاخبارية) يعاني سالكي شارع بيروت في مدينة حائل من كثرة الحفريات الكثيره من سنوات عديده وهو طريق مزدوج ويخدم الكثير من اﻻحياء ويخدم المسافرين وطلاب الجامعه وان الطريق يربط بطريق حائل بقعاء ومرتادي الطريق يطالبون اﻻمين بامانة حائل باعادت الزفلته ومراقبة المراقبين الذي يتركون المشاريع مهمله بعد الانتهاء دون سفلته وقد حدث الكثير من الحوادث بسبب الحفريات الرابط المختصر: وصلة دائمة لهذا المحتوى:
#1 للإستثمار قطعتين ارض تجاريات على شارع بيروت مباشرة مساحه ١٥٤٠م شارع ٣٠م غربي بطول ٤٤م ( بيروت) الارض فضا استثمار طويل او قصير السماحه بالايجار 4244149 0548691547
27 أكتوبر, 2021 مطاعم مدينة حائل أرقام وعناوين مطاعم مدينة حائل أرقام وعناوين مدينة حائل هي من أشهر الوجهات السياحية حيث تضم معالم طبيعية و الآثار والفنادق الفاخرة والمنتجعات كما تضمن أفضل المطاعم حيث تقدم رحلة فريدة من نوعها ومميزة لمحبي تجربة التذوق اذا كنت من محبي الطعام سنقدم اليك في هذا المقال أرقام وعناوين المطاعم في مدينة حائل لتتمكن من زيارتها بأسرع وقت تابعونا.
من صور رفقه أيضا أنه لم يضرب إنسانا ولا دابة ولم يعنّف أحدا طول حياته صلوات الله وسلامه عليه. كان رفيقا في تعليمه، رفيقا في تربيته، رفيقا في عشرته، رفيقا في توجيهه، رفيقا في دعوته، رفيقا في تشريعه ورفيقا في أمره كله. لكن رغم هذا، ورغم الأدلة التي ذكرت من خلال هذه المقالة والتي ما هي في الحقيقة إلا غيض من فيض على مكانة الرفق في الإسلام، فإن ظاهرة العنف بشتى أنواعه اللفظي والجسدي تبقى منتشرة بين المسلمين بشكل مخيف. استعمال العنف هذا من قبل بعض المسلمين، يتخذه المغرضون ذريعة لاتهام الإسلام نفسه ووصفه بأنه دين العنف والقسوة! هذا الاتهام في الحقيقة باطل ولا أساس له من الصحة والإسلام ليس مسؤولا عن أي تصرفات يحاول البعض نسبتها إليها. ما كان الرفق في شيء إلا زانه. ديننا دين الرفق والحلم. يقول الله تعالى: (وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ) فصلت:34-35
**ومرت أيام وأيام...... وكنت أطالع مسألة في كتاب: (صفة الصلاة) لشيخنا الألباني رحمه الله تعالى وإذا بهذا الحديث يستوقفني طويلاً: -عن شداد بن الهاد الليثي رضي الله عنه قال: "خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في إحدى صلاتي العشاء، وهو حامل حسنًا أو حسينًا، فتقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوضعه، ثم كبر للصلاة، فصلى، فسجد بين ظهراني صلاته سجدة أطالها، قال أبي: فرفعت رأسي، وإذا الصبي على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ساجد، فرجعت إلى سجودي، فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال الناس: "يا رسول الله! إنك سجدت بين ظهرني صلاتك سجدة أطلتها! حتى ظننا أنه قد حدث أمر، أو أنه يوحى إليك؟! " قال: « كل ذلك لم يكن؛ ولكن ابني ارتحلني، فكرهت أن أعجله حتى يقضي حاجته » (الألباني، صحيح النسائي، رقم:[1140]). *والحق أنني لم أكن أجهله، ولكن هالني المعنى الذي فيه من رفق النبي صلوات ربي وتسليماته عليه وهو رجل -ليس بمرأة بله أمّ- بطفل يتركه مرتحلاً إياه حتى يقضي حاجته وهو إما، بل ويصرح للناس بذلك، لِمَ؟! ليعلمنا الرفق والرحمة والتنزّل لعقل وحاجات الأولاد، يا الله!!! كيف غاب عني ذلك المعنى؟ أستغفرك ربي وأتوب إليك؛ إني كنت من الظالمين.