هاى كورة – نصير مزراوي عن ناديه المستقبلي: "المشروع – العقد – اسم النادي، كلها أمور في غاية الأهمية! لم يتبق سوى شهرين وفي هذين الشهرين سيتم اتخاذ قراري". وأتبع: "المثل الذي اقتدي به؟ داني ألفيش يلا شك ".
التفاصيل من المصدر - اضغط هنا كانت هذه تفاصيل موعد مباراة الأهلي وطلائع الجيش القادمة فى الدوري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. مصدر الخبر: اليوم السابع أخبار الرياضة مصر قبل ساعة و 12 دقيقة 35
- الاكثر زيارة مباريات اليوم
التقرير الثالث حتى مع لذة طبخهم👍 (يجب) الحرص على النظافة والسلامة اكثر حيث اني شاهدت مسؤل الشواية يضع الاسياخ مرصوص فيها الدجاج "النيء" فوق اسياخ الدجاج الجاهز "المشوي" داخل الشواية وهو امر (خطير) صحيا.!! لان سوائل الدجاج النيء المرصوص في اسياخ الشوي سوف تنقط على الدجاج المشوي والجاهز المرصوص تحته فيشتري الزبون دجاج شواية جاهز وياكل دون ان ينتبه ان "سوائل" الدجاج النيء قد خالطته.!! تم "تنبيه" المحاسب لهذا الامر ولكني اعتقد انه لم يهتم كثيرا👎 والموضوع يحتاج تدخل حيث هكذا تحدث الاصابة ببكتيريا السلامونيا من الدجاج النيء وافرازاته. ان عدل المطعم هذه الملاحظة فهو مطعم جيد ولا شك اما اذا استمر في هذا الاستهتار لا انصح بالتعامل معه
استمد الصديقان فكرة هذا المشروع من الإنترنت، حيث شاهدا الفكرة بينما يتصفحان الشبكة العنكبوتية، وسرعان ما اتخذا القرار ونفذاه بمساعدة أحد الأشخاص الذي صمم لهما الفكرة وحولها إلى حقيقة في صورة الجهاز الذي يسيران به ويتجولان وهما يحملانه في شوارع المحروسة. "هامبورجر.. بانيه.. كفتة.. شيش"، وغيرها من الساندويتشات، يقدمها على الماشى لكل المارة في الشارع بأسعار منافسة ونظرًا لطبيعة المطعم المتجول فإن "الزبون" يتابع كل خطوات الساندويتش الخاص به لحظة بلحظة. يوم العمل للشابين طويل ومرهق جسديًا، ليس فقط بسبب "الوقفة" في الشارع لساعات طويلة ممتدة من العصر وحتى الواحدة صباحًا، ولكن بسبب الجهاز الذي يرهق أجسادهما الشابة، لذا فإنهما عادة ما يتبادلان الجهاز ويحمله كل منهما بشكل تبادلى على مدار اليوم، حتى لا يتحمل أحدهما الشقاء وحده. "مفيش شغل مناسب وأنا عايز فلوس".. كان هذا هو أحد الدوافع التي جعلت يحيي يفكر في تأسيس هذا المشروع غير المعتاد بمشاركة صديقه أحمد، فضلًا عن أن يحيي رافض للأسلوب الذي يعتمد عليه القطاع الخاص في العمل، ويري أنه قائم على "الاستعباد" وعدم تقدير جهود الموظفين فضلًا عن التحكم في حياة الفرد بصورة كاملة، وهو ما يرفضه رفضًا قاطعًا خاصة أنه سبق وخاض تجربة هذه النوعية من العمل.