Aliaa11 أخر دخول: null في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي اسمي Aliaa11, انثى, وعمري 28 عاما, واود ان تعرف ان جنسيتي من السعودية, وانا اقيم في دولة السعودية, مدينة جده, وعن حالتي الاجتماعية فأنا أنسة, وعن مهنتي فأنا بدون, اما مؤهلي العلمي فهو ماجيستير اليك بيانات أخرى عني: طول 172 جسم معتدل لون حنطي فاتح شعر وسط صحة جيدة لا اغطي الوجه.. جادة جدا في الامر ( زواج فقط) لغير متزوج و لا مسيار معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه: يتحمل المسؤولية و لم يتزوج من قبل و يتقبل تطور ذاته ويتقبل الفكر الاخر
طقم غطاء لحاف من بيور ايرا مصنوع من نسيج جيرسي القطني بنسبة 100%، ناعم ومريح بسحاب اغلاق، لون حنطي فاتح، مقاس كوين (طقم سرير من 3 قطع: غطاء لحاف + قطعتان من اغطية الوسائد): اشتري اون لاين بأفضل الاسعار في السعودية - سوق. كوم الان اصبحت امازون السعودية مراجعات المستخدمين أفضل المراجعات من المملكة السعودية العربية هناك 0 مراجعات و تقييم واحد من المملكة السعودية العربية أفضل المراجعات من دول أخرى
محمد بديوي 10/11/2021 تركيا - Adana الاخ ضاع من بيته طلع انو عا اساس يجيب غراض من الدكان ولحد الان مارجع صرلي ٣ شهور على هي المدة واحنا الدور علي ومالقينا بلغنا الجهات المختصة ولكن ماطلع... Mustapha islan 05/10/2021 فرنسا - Seine-Saint-Denis انقطع تواصل مع مفقود مند اسبوعين هو لديه مشاكل مع طليقته وهو يسكن لوحده في7place Saint Martin 35470 bain de Bretagne. ولا نعرف سبب فقدان اتصال به هل... عبدالعزيز احمد باديان 11/09/2021 الجزائر - Wahran خرج من شاطئ عين الترك بمدينة وهران الجزائرية ذاهبا بالهجره السريه (الحراقة) يوم السبت 11 سبتمبر وتم ايجاد اصدقائه لم نجد عنه هو و 2 من اصدقائه أي معل... صالح الباه 29/08/2021 تركيا - Aksaray ذهب إلى تركيا لعبور نهر إيفروس ولم تردنا أي أخبار عنه لحد الأن
اعذريني طولت عليج بس راح ارد عليج:shy: 22/04/2007, 02:50 PM #10 الله يعطيك الصحة اختي ومازلت بانتظارك 22/04/2007, 05:07 PM #11 اختي راح افيدك بوضع مواضيع راح تفيدك وحاليا بصراحة احب احط موضوع للاخت احلى امونة للمبتدئات جدا جدا مفيد وهذا اخر وهذه اساسيات تمعني فيها وبعدها نبدا باسئلتك واستفساراتك مووفقة حبوبة (f) 22/04/2007, 05:13 PM #12 اتمنى تعلميني الطريقة الصحيحة... شو أهم الاشياء اللي احتاجها الغاليه.. شوفي انتي شو تحتاجين من الالوان والادوات اللي تعرفين تستخدمينها لانه حرام تشترين وما تعرفين تستخدمينها ولا تستخدمينها غلط 23/04/2007, 07:22 AM #13 بارك الله فيكن اخواتي
اعذريني طولت عليج بس راح ارد عليج:shy: الله يعطيك الصحة اختي ومازلت بانتظارك
حفيدة عائشة أخر دخول: null في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي اسمي حفيدة عائشة, انثى, وعمري 35 عاما, واود ان تعرف ان جنسيتي من ليبيا, وانا اقيم في دولة ليبيا, مدينة الشرق, وعن حالتي الاجتماعية فأنا أنسة, وعن مهنتي فأنا طب بشري, اما مؤهلي العلمي فهو بكالوريوس اليك بيانات أخرى عني: فتاة متدينة منتقبة أحفظ القران الكريم. أدرس الطب البشري على وشك التخرج... صادقة صريحة واضحة هادئة غير عصبية مزاجية أحيانا.... أحب الاناقة والترتيب والنظام والنظافة.. طولي 173 ووزني 75. لون البشرة حنطي فاتح شعري ناعم طوله وسط... هذا بالمختصر عني معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه: صادق كريم وقبل ذلك محافظ على صلواته.. أفضل أن يكون متدين وليس شرطا.... أما وصفه فأناقته وعنايته بالنظافة من أهم الأمور عندي.. أفضل طول القامة. لون بشرته أميل جدا للبشرة البيضاء... لكن لا يعني أنني لا يجذبني الغير أبيض البشرة... المهم الترتيب. النظافة وحسن المظهر... شكله مقبول. كما قلت طول القامة وبياض البشرة كافيات عندي.. التواصل لو توافقنا مبدئيا معي ثم الباقي مع ولي أمري والدي.. رجاءا الغير جاهز للزواج لا يراسلني والغير جاد لا يتعبني ولا يتعب نفسه.. ولكم الشكر ووفق الله الجميع لمرضاته..
بدأت التحقيقات معهم وأنكروا جميع التهم المنسوبة إليهم في البداية ولكن بعد أن تم استجواب بديعة ابنة ريا اعترفت بمشاهدة جميع الجرائم ومع مواجهتهم بالأدلة والشهود اعترفوا بالجرائم. تم الحكم على ريا وزوجها حسب الله وسكينة وزوجها عبد العال وشخصين آخرين باسم عرابي وعبد الرازق بالإعدام وتم الحكم على الصائغ الذي كان يشترى منهم الصيغة بالسجن خمس سنوات وتم تنفيذ الحكم في 21/12/1921. ريا و سكينة - القصة كاملة. احفاد ضحايا ريا وسكينة احفاد ضحايا ريا وسكينة – كانت نهاية ريا وسكينة عندما وشت بهن بديعة ابنة ريا ليعدموا بعد ذلك عقب القبض عليهن هن وأزواجهن والخضوع أمام محاكمة عادلة، وبالرغم من تلك القصة إلا أن هناك قصة أخرى ظهرت منذ عدة سنوات أن ريا وسكينة كانتا مناضلتان في فترة الاحتلال الإنجليزي ولم يقتلن سوى الجنود الإنجليز. كان رد أهالي الإسكندرية أن ضحايا ريا وسكينة معروفين بالاسم والصور وبالرغم من عدم ظهور أحفاد لتلك الضحايا إلى الآن أو يظهر شخص ليعلن أنه حفيد أحد الضحايا ولكن الفكرة رفضها الكثيرين من الأشخاص. أَحفاد ضحايا ريا وسكينة بـ الإسكندرية
( فردوس اخر ضحايا ريا وسكينة كانت تسكن هنا) انتقلت ريا بصحبة زوجها، وسكينة بصحبة عشيقها للعديد من الأماكن التي كانت تستقطب فيهما الضحايا، حيث إن أربعة بيوت شهدت وقوع الجرائم ومنها سوق زنقة الستات القريب من ميدان المنشية هو الذي اصطادت منه السفاحتان معظم ضحاياهما، وعناوين البيوت هي: 5 شارع ماكوريس في حي كرموز، 38 شارع علي بك الكبير، 16 حارة النجاة، 8 حارة النجاة. ( قهوه مريم الشامية صديقة سكينة) وكانت ريا تذهب إلى السوق وتختار الشخصية التي في يدها الحلي والمجوهرات الكثيرة، وتقوم بالحديث إليها للتقرب منها، ومن ثم تعرض عليها أواني من المنطقة الجمركية تدعي أنها بأسعار رخيصة، وتأتي ريا بالضحية إلى المنزل لتقوم بقتلها بالاستعانة بزوجها وشقيقتها وعشيق شقيقتها، بالإضافة إلى عرابي حسان وعبدالرازق يوسف وهما أحد المعاونين. ( محل الصائغ علي الذي كان يشتري من ريا وسكينة ذهب القتلى) وجاءت بداية البلاغات عن طريق السيدة زينب حسن البالغة من العمر أربعين عاماً إلى حكمدار بوليس الاسكندرية في منتصف شهر يناير عام 1920 تشير في شكواها إلى اختفاء ابنتها نظلة أبو الليل البالغة من العمر 25 عاما، دون سرقة أي شيء من شقة ابنتها، وانتهى بلاغ الأم وسط إبداء مخاوفها من أن تكون قتلت ابنتها بهدف سرقة مشغولاتها الذهبية.
ريا علي همام وسكينة علي همام هما أشهر سفاحتين في مصر في القرن العشرين بل أول امرأتين يتم إعدامهما. الأماكن الحقيقية والصور الحقيقية للشخصيات المشاركة في أكبر وأشهر جريمة قتل رصدها موقع ذاكرة مصر المعاصرة التابع لمكتبة الإسكندرية والتفاصيل فيها مليئة بالإثارة. صور ضحايا ريا وسكينه الحقيقين. ريا وسكينة نزحتا في بداية حياتهما من قلب صعيد مصر إلى بني سويف ثم إلى محافظة الغربية في الدلتا وتستقران في الإسكندرية في بدايات القرن العشرين وترتكبان جرائم بشعة راح ضحيتها 17 سيدة من الإسكندرية، إلى أن تم القبض عليهما، وإعدامهما وإعدام المشاركين معهما في الجريمة. الطريف أن المصريين رفضوا بعد معرفتهم بهذه الجريمة البشعة تسمية بناتهم باسمي ريا أو سكينة. ريا المنازل التي شهدت وقائع تلك الجريمة كانت هي المنزل رقم 5 شارع ماكوريس والمنزل رقم38 شارع علي بك الكبير والمنزلان رقما 6 و8 بحارة النجاة، والمتهمون المشاركون مع ريا وسكينة هم محمد عبد العال زوج سكينة، وحسب الله سعيد مرعي زوج ريا، واثنان آخران هما عرابي حسان وعبد الرازق يوسف. البداية كانت في منتصف يناير 1920 حين تقدمت السيدة "زينب حسن" البالغة من العمر 40 عاما ببلاغ إلى حكمدار بوليس الإسكندرية عن اختفاء ابنتها "نظلة أبو الليل"، البالغة من العمر 25 عاماً منذ عشرة أيام وقالت إنها تتزين بحلى ذهبية في يدها وانتهى بلاغ الأم بأنها تخشى أن تكون ابنتها قد قتلت بفعل فاعل لسرقة الذهب الذي تتحلى به.
ريا وسكينة من أشهر الشخصيات المصرية في أوائل القرن الماضي، اسمهما ريا وسكينة علي همام.. نزحتا في بداية حياتهما من الصعيد الجواني إلى بني سويف إلى كفر الزيات واستقرتا في مدينة الإسكندرية في بدايات القرن العشرين، كونتا عصابة لخطف النساء وقتلهن بالاشتراك مع محمد عبد العال زوج سكينه والتي بدأت حياتها بائعة هوى، وحسب الله سعيد مرعي زوج ريا، واثنان آخران هما عرابي حسان وعبد الرازق يوسف.. تم القبض عليهم وإعدامهم في 21 و22 ديسمبر سنة 1921.
سكينة في 16 مارس من نفس العام كان البلاغ الثاني الذي تلقاه رئيس نيابة الإسكندرية من "محمود مرسي" عن اختفاء شقيقته "زنوبة" زوجة حسن محمد زيدان، وأكد مقدم البلاغ أن شقيقته خرجت لشراء احتياجات المنزل فتقابلت مع سيدتين من الجيران تدعيان "سكينة" وشقيقتها "ريا" وذهبت معهما إلى بيتهما ولم تعد شقيقته مرة أخرى، وتم استدعاء ريا وسكينة فأنكرتا معرفتهما بمصيرها لكنهما أكدتا معلومة مقدم البلاغ أن شقيقته كانت معهما، لكنها تركت منزلهما بعد شراء احتياجاتها. بلاغ آخر تلقته أجهزة الأمن من فتاة تبلغ من العمر 18 عاماً يفيد اختفاء أمها وتدعى "زنوبة عليوة" بائعة طيور عمرها 36 عاماً، وذكرت أن سكينة علي همام كانت آخر من تقابل مع والدتها. في الوقت ذاته تلقت أجهزة الأمن بلاغاً من "حسن الشناوي"، ذكر فيه أن زوجته "نبوية علي" اختفت منذ 20 يوماً ثم تلقت بلاغاً آخر من مواطن يدعى محمد أحمد رمضان" يفيد باختفاء زوجته "فاطمة عبد ربه" 50 عاما حيث خرجت ومعها 54 جنيهاً وتتزين بحلى ذهبية، وأعقبه بلاغ آخر عن اختفاء فتاة عمرها 13عاما، اسمها "قنوع عبد الموجود" وبلاغ آخر من تاجر سوري الجنسية اسمه "وديع جرجس" عن اختفاء فتاة عمرها 12 عاماً، اسمها "لولو مرصعي" تعمل خادمة له خرجت لشراء طلبات للمنزل من السوق ولم تعد.
حكاية بدأت كواليسها نهاية عام 1919، ليسجل أول بلاغ رسمي عقب الاختفاء الغامض لنساء الإسكندرية منتصف يناير 1920، وبهذا يكون قد مرّ مئة عام على حكاية هزّت أرجاء البلاد. جلبابان باللون الأحمر... ورواية "عشماوي" 21 ديسمبر (كانون الأول) 1921، حبل يتدلى من سقف غرفة ينتهي بحلقة مستديره، كتب على لافتتها "غرفة تنفيذ حكم الإعدام"، وجلبابان باللون الأحمر صنعا خصيصا للمرة الأولى في السجون المصرية من أجل سيدتين ينفذ فيهما الإعدام للمرة الأولى، في قضية قُيّدت بجدول النقض تحت رقم 1937 سنة 38 قضائية، ويتم تعديل قانون الإجراءات الجنائية المصري بمرسوم ملكي، حيث لم يكن ينصّ ضمن قانون الإجراءات على إعدام النساء. بملامح باردة، تطلق "ريا" ضحكات ساخرة تواجه بها حبل المشنقة لحظة إعدامها في مشهد نادر، تلك اللحظة المهيبة التي تزلزل الأرض تحت أقدام أكبر عتاة الإجرام. لم تكن تلك المفاجأة الأولى التي شهدتها لحظات الإعدام، بل يتفاجأ عشماوي بشقيقتها "سكينة"، وهي تواجه حبل المشنقة وهي تقول "يلا يا أخينا شوف شغلك قوام". مفارقة غريبة أيضا في مشهد تنفيذ حكم الإعدام على أكثر رجال "ريا" و"سكينة" ضخامة وبنيانا، ورغم ما عرف عنه من قوة وضراوة، كانت لحظة إعدامه تناقض المشهدين السابقين في مشهد ساخر، حيث بمجرد دخوله غرفة تنفيذ الحكم، والتي عرفت قديما بـ"الغرفة السوداء" ورؤيته لحبل المشنقة يتدلى أمام عينيه يصاب بذعر شديد وخوف هيستيري ينطلق معه بجسده الهائل كثور جامح في لحظات ذبحه ويتغلب وحده على الحراس، ما أدى إلى استدعاء رجال أشداء يسيطرون عليه، ليشنق مكبّل اليدين، بعد أن أرهق رجال الشرطة في محاولة السيطرة عليه.
رجال ريا وسكينة والسبب الثاني أن الإعدام كان ينفذ قبل ذلك علنًا في الميادين العامة، مما كان يدفع القضاء لتوقي الحكم بالإعدام على النساء رأفة بهن، وحرصًا على عدم تنفيذه فيهن علنًا، أما وقد أصبح الإعدام ينفذ داخل السجون، فلم يعد هناك مبرر لاستثنائهن من الحكم بالإعدام. وقال محمد بك أبو شادي – أحد المحامين عن المدعين بالحق المدني- أيد طلب النيابة، بإعدام ريا وسكينة، إن عدم صدور أحكام بالإعدام ضد النساء، فيما عدا حكما واحدا صدر في بداية إنشاء المحاكم الأهلية عام 1883 ، أدى إلى تشجيع النساء على ارتكاب جرائم القتل. وهكذا نجحت النيابة العامة في إقناع هيئة المحكمة بتطبيق عقوبة الإعدام على ريا وسكينة، بعد أن استقر القضاء المصري على عدم تنفيذ العقوبة على النساء، لتكونا بذلك أول سيدتين يطبق عليهن الحكم في العصر الحديث.