صور شاعرية حمام ياللّي بيّج السد نوحه علّمتني حسبي عليك الله النّوح أنوح من قلبٍ لحُونه جروحه القلب جرح وجسم راعيه مجروح سهران لين الشمس يكمل وضوحه وانام وْلا أقدر أمشي ولا أروح مجروح روحٍ والعزا بأن بوحه واخاف سدّي مْن العْنا يعلن البوح وكلٍ يموت لْيا طْلَعت منه روحه بس البلا من مات جسمه وبه روح يتعب ويشقى ما تَحقق طموحه ولاله بها الدنيا ولو عاش مصلوح شعر / منصور بن سعدي الرمالي - رحمه الله
إحذر وراجع نفسك لو ربنا بيرزقك بكثرة وموسع عليك وأنت تعصيه ولم تتوب - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
وأوضح أن من كمالات التوكل على الله أن يرمى الإنسان بذور الزرع والسعى والأخذ بالأسباب، والله يزرع لنا، مشيرا إلى أن الخمس قضايا هى مهمة جدا فى حياة الإنسان الله اقسم بنفسه منها قضية الرزق فقال"فَوَرَبِّ السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ"، والمؤمنون ما إن سمعوا الآيه إلا وزادتهم إيمانًا وثقة ويقينًا زاد عندهم ڤيتامين صدق الله العظيم، مصدقين تمامًا، وعلامة التصديق هى عدم الخوف من "الغد". وأشار إلى أن هناك من لا يخشون من ذؤى العرش إقلالًا"، ولا يخشون أن لا يعطيهم الله، فالله جعل البخل مِغلاق وانت تغلق به على نفسك، مستشهدا بمقولتة فى القصيدة الخضرية: "وفى البر سر سر، وفى الجود رفعه، وبالبخل تقطع ما يفاض من المد"، وذلك لأن الإنسان البخيل بعيدٌ عن الله بعيد عن الناس بعيد عن الجنة، وذلك لأنه غير مصدقٌ الله، فلا تظنن أن المال الذى أعطاه الله لك ملكك، و لأن المسلم لا يتوهم عندما يقرأ قوله ﷻ مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا)) أصدقت أن المال ملكك فتخاف أن تصرفها فلا يعطيك غيرها. وتابع قائلا: إن الله قال "فَوَرَبِّ السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ"، وذلك حينما يكون المسؤول الأكبر هو القيوم على شؤون المملكة، فهو الخالق، والرازق، والمدبر، والغني، والمغنى،و المحيط، الذى لا يعرف البخل، الذى لا يزداد على كثرة السؤال إلا كرم، ولا يزداد على من عصاه إلا حلما، ولا يبرمه إلحاح الملحين، ولا يضجرة مسائل السائلين، والذى لا يحرم مَن عصاه مِن عطاه، وذلك لإن الله لا يحرم مَن عصاه مِن عطاه ولا يخلق فاهً وينساه، مطالبا بضرورة تسبيح الله صباحًا ب " يا مَن لا يحرم مَن عصاه مِن عطاه"، لأننا فى أخطأنا وأذنبنا فى الليل،و "ولا يخلق فاه وينساه".
هذاوضع الانبطاح والخضوع!
تشللت على حساب ولادي، غيروني.. عبد الله رجل تخلى عنه أبناؤه وعائلته بعد تدهور حالته … اشترك في قناة هسبريس عبر الرابط التالي أول جريدة إلكترونية مغربية تجدد على مدار الساعة شارك برأيك من خلال التعليقات أسفله، وساهم في إغناء النقاش زوروا موقعنا للاطلاع على آخر الأخبار: تابعونا على إنستغرام: تابعونا على تويتر: تابعونا على فايسبوك: حملوا تطبيقنا على أندرويد: حملوا تطبيقنا على الآيفون: by: #هسبريس #Hespress #Maroc #Morocco #News #المغرب #أخبار source
بعبارة أخرى فإن الدافع أو حتى الرغبة للمشاركة هو فهم خاطئ للإرادة العامة في السياسة من خلال تحليل أن مجموع المواطنين غير مهتم إلى حد ما ويعتمد على القائد، حيث يقال إن آلية الديمقراطية التشاركية غير متوافقة بطبيعتها مع المجتمعات المتقدمة.
مفهوم الديمقراطية:- كانت بداية مصطلح الديمقراطية في اليونان قديماً حيث أن هذا المصطلح في الأساس هو كلمة يونانية ، كانت تعنى سلطة الشعب أو حكومة الشعب وتعنى أن يحكم الشعب نفسه بنفسه و أيضاً أنه هو المصدر لكل السلطات في الدولة وهو من يختار من يمثله حتى في أعلى المناصب في الدولة ، يعتمد هذا المفهوم على أن الشعب هو من جاء بالقوانين التي تحكمه والملزمة له و أنه هو من أختارها بنفسه عن طريق ممثليه الذين جاؤوه من خلاله. بداية الفكر الديمقراطي:- كانت بداية الفكر الديمقراطي في مدينة أثينا القديمة في القرن الخامس قبل الميلاد على التقريب حيث لم تكن قد اتسعت أو تهيئة المفاهيم الديمقراطية بمفهومها الحالي وربما لم تكن كاملة بشكلها الحالي حيث كان يحق للذكور فقط أن يمارسوا عملية التصويت حيث يستبعد النساء من عملية التصويت نهائياً.
م بحكم الطاغية "بيسيستراتوس" وبحكم أبنائه من بعده، وبتحريض من الأرستقراطي "كليسيثنس" ساعد ملك إسبرطة مواطني أثينا على الإطاحة بهذا الطغيان سنة 510 ق. م، وسرعان ما انقلبت إسبرطة وأثينا كل منهما على الأخرى. ومرة أخرى يتدخل في المشهد كليسيثنس، وبحجة إنقاذ أثينا من أن تقع دمية في يد إسبرطة (التي كانت متفوقة عسكريا آنذاك)، أقنع كليسيثنس هذا مواطنيه بأن أثينا تقوم بثورة… حيث يشارك جميع المواطنين في السلطة السياسية! موضوع تعبير عن الديمقراطية | المرسال. وكان ميلاد الديمقراطية. وكان هذا الحدث كفيلا بأن يكف يد حكام إسبرطة عن أثينا لاختفاء مشهد الحاكم الفرد. ثم لم يلبث أن نشبت الديمقراطية -كالحريق- في العديد من المدن اليونانية نظرا لصغر مساحات هذه المدن، ومن ثم عدد سكانها، وكذلك لتعدد الخلفيات الثقافية للمواطنين في هذه المدن والتي أعلت من قيمة الفردانية والتعددية على حساب الثقافة الواحدة وبالتالي الرأي الأوحد. أهم مبادئ الديمقراطية على أن الديمقراطية لم تستقر في اليونان إلا زهاء القرن ونصف القرن، ثم إنها لم تبرح اليونان إلى أي من جاراتها في العالم القديم، وإنما سرعان ما أوغلت في الانطمار والنسيان. لكن النهضة الأوربية وما استتبعها من أحداث مجلجلة على المستوى الاجتماعي والاقتصادي والسياسي والفكري، أدت في نهاية المطاف إلى بعث العديد من فلاسفة التنوير لنظام الحكم الديمقراطي من سباته الطويل، وكان ذلك على مستوى التنظير، والتي على إثرهم قامت الثورة الفرنسية ثم العديد من الثورات في أنحاء أوربا وأمريكا.
الحمد لله. ما معنى الحكومة الإلكترونية - موضوع. أولاً: الديمقراطية ليست كلمة عربية ، بل هي مشتقة من اليونانية ، وهي مجموعة من كلمتين: الأولى: DEMOS ( ديموس) ، وتعني: عامة الناس ، أو الشعب ، والثانية: KRATIA ( كراتيا) ، وتعني: حكم ، فيصبح معناها: حكم عامة الناس ، أو: حكم الشعب. ثانياً: الديمقراطية نظام مخالف للإسلام ؛ حيث يجعل سلطة التشريع للشعب ، أو من ينوب عنهم (كأعضاء البرلمان) ، وعليه: فيكون الحكم فيه لغير الله تعالى ، بل للشعب ، ونوابه ، والعبرة ليست بإجماعهم ، بل بالأكثرية ، ويصبح اتفاق الأغلبية قوانين ملزمة للأمة ، ولو كانت مخالفة للفطرة ، والدين ، والعقل ، ففي هذه النظم تم تشريع الإجهاض ، وزواج المثليين ، والفوائد الربوية ، وإلغاء الأحكام الشرعية ، وإباحة الزنا وشرب الخمر ، بل بهذا النظام يحارب الإسلام ويحارب المتمسكين به. وقد أخبر الله تعالى فيه كتابه أن الحكم له وحده ، وأنه أحكم الحاكمين ، ونهى أن يُشرك به أحد في حكمه ، وأخبر أن لا أحد أحسن منه حكماً.
تخيّل أن يُخطفَ أحدُ إخوتِكَ أو أخواتِكَ أو يُقتل وهو في طريق عودته من المدرسة إلى البيت. أو تخيّل أن يُخفَى أحدُ أبويْكَ قسرًا على يدِ فرقة موتٍ عسكريّة. لا شكَّ أنّكَ ستُفجعُ وتحزن حزنًا شديدًا، فالخسارةُ لا تُحتمل. وعاجلًا أم آجلًا، ستسألُ عن إجابات. وستطالبُ بأن ترى العدالة تأخذ مجراها.
وهذا ظن فاسد ، وإن كانت الحرية هي إحدى إفرازات " الديمقراطية " ، ونعني بالحرية هنا: حرية الاعتقاد ، وحرية التفسخ في الأخلاق ، وحرية إبداء الرأي ، وهذه أيضا لها مفاسد كثيرة على المجتمعات الإسلامية ، حتى وصل الأمر إلى الطعن في الرسل والرسالات ، وفي القرآن والصحابة ، بحجة " حرية الرأي " ، وسُمح بالتبرج والسفور ونشر الصور والأفلام الهابطة بحجة الحرية ، وهكذا في سلسلة طويلة ، كلها تساهم في إفساد الأمة ، خلقيّاً ، ودينيّاً. وحتى تلك الحرية التي تنادي بها الدول من خلال نظام الديمقراطية ليست على إطلاقها ، فنرى الهوى والمصلحة في تقييد تلك الحريات ، ففي الوقت الذي تسمح نظمهم بالطعن في الرسول محمد صلى الله عليه وسلم والقرآن ، بحجة حرية الرأي: نجد منع هذه الحرية في مثل الكلام عن " محرقة النازيين لليهود "! بل يتم تجريم وسجن من ينكر هذه المحرقة ، مع أنها قضية تاريخية قابلة للإنكار. وإذا كان هؤلاء دعاة حرية: فلماذا لم يتركوا الشعوب الإسلامية تختار مصيرها ودينها ؟! ولماذا قاموا باستعمار بلدانهم وساهموا في تغيير دينهم ومعتقدهم ؟ وأين هذه الحريات من مذابح الإيطاليين للشعب الليبي ، ومن مذابح الفرنسيين للشعب الجزائري ، ومن مذابح البريطانيين للشعب المصري ، ومن مذابح الأمريكان للشعبين الأفغاني والعراقي ؟!