"شيلة سناعيس شمر ماتغير مباديها" "2015" - YouTube
اقوى قصيدة في مدح شمر السناعيس زلزال قصيده خرافيه شاهد وشارك لأجل شمر اااالسنااااعيس youtube love quotes for him quotes for him love quotes
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من دعا إلى هدى ؛ كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ، ومن دعا إلى ضلالة ؛ كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا). ويقول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم: ( ا لدال على الخير كفاعله). شيلة : شمر هل الطولات بقلم الشمريه المجهوله - ][ موقع قبيلة شمر الرسمي ][WwW.aLlShMr.CoM. 2021-12-12, 04:06 PM رقم المشاركة: 1 معلومات العضو إحصائية العضو آخـر مواضيعي إحصائية الترشيح عدد النقاط: 10 التعريف بنفسي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا ياسين ثميل الشمري طالب ثانوي اسكن في حفر الباطن هاوي للقصص والقصائد وبالذات تاريخ نجد وتاريخ قبيلتي شمر فاتمنى ان افيدكم وتفيدوني بما فيه خير. 2021-12-13, 02:50 AM 2 رد: التعريف بنفسي
(الشمري! عيبه! وعيبه! وعيبه! إليا ارتكى للحمل شال الثقيلات).. (( ولا تهوووون القباااايل الثااانيــــه)) محمد بن ساقان القحطاني!!! اتمنى تعجبكــــم م\ن للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام: اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا - مشتركهَه فِ حملة طهروآ مسامعكَم بَ القرآن..! 09-21-2011, 11:54 PM #2 شكرآ لكِ غلاتي 09-22-2011, 12:10 AM #3 والنعم بقبيلة شمر 09-22-2011, 12:11 AM #4 09-22-2011, 12:13 AM #5 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوارالياسمين شكرآ لكِ غلاتي. يعافيكِ ربي ع المروور 09-22-2011, 12:14 AM #6 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميمو دلع والنعم بقبيلة شمر. شمرطنايا والطنايا سناعيس. لـ سلمان الوهيف الرويلي | موقع الشعر. الله ينعـــــــــــم بحاااااالك ماعليكِ زوووووووووود منــــــــورهـ يالغلا 09-22-2011, 12:15 AM #7 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميمو دلع.
جيت كلي عزيمه.. وأفتخر بالطنايا السيافا يساري وعبده الميمنه أما ألأسلم أحظاتي حين ورد المنايا بوجه سود الليالي كانها مهيمنه هلهن يالعذارى وفرعن يالصبايا في حضور الرفاقه بالعلا مكيمنه خشم سنجار نادا ياأجا ياغلا يا كيف سلمى وأهلها ليتني مع أيمنه ضلع رمان شوقه ساكن(ن) بالحنايا آآآآآه كأني أشوفه ماحلا مطيمنه ماحلا الغيمه اللي تنتثر للرعايا نوها صافي ألجما وأهي مديمنه منقول لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا سبحان الله و بحمده
#19 شكرا لمروركم الكريم:وردة:
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ( قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَـانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) [التوبة:51]. بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني الله وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، أقول ما تسمعون، وأستغفر الله لي ولكم ولجميع المسلمين من كل ذنب فاستغفروه، إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية: الحمد لله على إحسانه، والشكر له على توفيقه وامتنانه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه، وعلى آله وأصحابه وسلم تسليماً مزيداً.
والأحاديث والآثار في ذلك كثيرة، والصبر معناه: حبس النفس عن الجزع، واللسان عن التشكي والسخط، والجوارح عن لطم الخدود وشق الجيوب ونحوهما ذكره ابن القيم. وقد أخبر الله في كتابه الكريم بما يكون من المصائب والابتلاء وأخبر عن جزاء الصابرين، فقال سبحانه: {ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الثمرات وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون * أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون} (البقرة: 156-158). قال الحافظ ابن كثير رحمه الله: أخبرنا تعالى أنه يبتلي عباده، أي يختبرهم ويمتحنهم، فتارة بالسراء وتارة بالضراء من خوف وجوع وغيرهما، فقوله: {بشيء من الخوف والجوع} أي بقليل من ذلك، {ونقص من الأموال} أي ذهاب بعضها {والأنفس} كموت الأصحاب والأقارب والأحباب {والثمرات} أي لا تغل الحدائق والمزارع كعادتها. الصبر على اقدار الله يكون ب. ثم بيّن تعالى من هم الصابرون الذين شكرهم فقال: {الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون} أي: تسلّوا بقولهم هذا عما أصابهم، وعلموا أنهم ملك لله يتصرف في عبيده بما يشاء، وعلموا أنه لا يضيع لديه مثقال ذرة يوم القيامة، فأحدث لهم ذلك اعترافهم بأنهم عبيده وأنهم إليه راجعون في الدار الآخرة.
وربنا وحده له الحمد، وإليه المشتكى، فإذا تكالبت عليك الأيام، وأغلقت في وجهك المسالك والدروب، فلا ترجُ إلا الله في رفع مصيبتك ودفع بليتك، وإذا ليلة اختلط ظلامها، وأرخى الليل سربال سترها، قلب وجهك في ظلمات الليل في السماء، وارفع أكف الضراعة، وناد الكريم أن يفرج كربك، ويسهل أمرك، وإذا قوي الرجاء، وجمع القلب في الدعاء لم يرد النداء، ( أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوء) [النمل:62]، وتوكل على القدير، والجأ إليه بقلب خاشع ذليل يفتح لك الباب، يقول الفضيل بن عياض: " لو يئست من الخلق لا تريد منهم شيئاً لأعطاك مولاك كل ما تريد ".
أما بعد: فاتقوا الله ـ عباد الله ـ حق التقوى، فبالتقوى زيادة النعم، ودفع النقم. الصبر على اقدار الله. أيها المسلمون، لقد قدر الله مقادير الخلائق وآجالهم، ونسخ آثارهم وأعمالهم، وقسم بينهم معايشهم وأموالهم، وخلق الموت والحياة ليبلوهم أيهم أحسن عملاً. والإيمان بقضاء الله وقدره ركن من أركان الإيمان، وما في الأرض من حركة أو سكون إلا بمشيئة الله وإرادته، وما في الكون كائن بتقدير الله وإيجاده. والدنيا طافحة بالأنكاد والأكدار، مطبوعة على المشاق والأهوال، والعوارضُ والمحنُ فيها هي كالحر والبرد لا بد للعبد منها، ( وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْء مّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مّنَ الأمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَراتِ وَبَشّرِ الصَّـابِرِينَ) [البقرة:155]، والقواطع محن يتبين بها الصادق من الكاذب، ( أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُواْ أَن يَقُولُواْ ءامَنَّا وَهُمْ لاَ يُفْتَنُونَ) [العنكبوت:20] والنفس لا تزكو إلا بالتمحيص، والبلايا تُظهر الرجال، يقول ابن الجوزي: "من أراد أن تدوم له السلامة والعافية من غير بلاء فما عرف التكليف ولا أدرك التسليم". ولا بد من حصول الألم لكل نفس، سواء آمنت أم كفرت، والحياة مبنية على المشاق وركوب الأخطار، ولا يطمع أحد أن يخلص من المحنة والألم، والمرء يتقلب في زمانه في تحول من النعم واستقبال للمحن.
وما الابتلاء إلا خلاف الأماني، فتن في السراء، ومحن في الضراء، { وَبَلَوْنَـٰهُمْ بِالْحَسَنَـٰتِ وَالسَّيّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} [الأعراف:168]، والمؤمن يُبتلى ليهذَّب لا ليعذَّب، والمكروه قد يأتي بالمحبوب، والمرغوب قد يأتي بالمكروه، فلا تأمن أن توافيَك المضرةُ من جانب المسرة، ولا تيأس أن تأتيك المسرةُ من جانب المضرة، قال عز وجل: { وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ} [البقرة:216].
وإذا أتى الكفر منكّراً، (كفر) كلمة هكذا بدون الألف واللام؛ فإنه يدل على أنَّ تلك الخصلة من شعب الكفر، ومن خصال أهل الكفر؛ وأن ذلك كفر أصغر؛ كما قال عليه الصلاة والسلام: (( لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب، بعضكم أعناق بعض)) يعني: لأن ذلك من خصال الكفار، ونحو ذلك قوله: (( سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر)) هذا في الكفر الأصغر. وأما الكفر المعرف بالألف واللام: فالقاعدة التي حررها الأئمة كشيخ الإسلام وغيره: أنه إذا أتى فيراد به الكفر الأكبر؛ كقوله عليه الصلاة والسلام: (( بين الرجل، وبين الشرك والكفر: ترك الصلاة)). قال: (ولهما عن ابن مسعود مرفوعاً: (( ليس منا من ضرب الخدود، وشق الجيوب، ودعا بدعوى الجاهلية))) ذلك يدل على أنَّ من فعل هذه الأفعال، فهو ليس من أهل الإيمان. وقد ذكرت لكم أنَّ كلمة (( ليس منا)) تدل على أن الفعل من الكبائر. ولهذا نقول: (ترك الصبر، وإظهار التسخط: كبيرة من الكبائر ؛والمعاصي تُنقص الإيمان؛ لأن الإيمان يزيد بالطاعة، وينقص بالمعصية؛ ونقص الإيمان قد يُنقص كمال التوحيد؛ بل إن ترك الصبر مُنافٍ لكمال التوحيد الواجب). هذا فيه بيان حكمة الله -جل وعلا- التي إذا استحضرها المصاب، فإنه يعظم عنده الصبر، ويتحلى بهذه العبادة القلبية العظيمة، وهي ترك التسخّط، والرضا بفعل الله جل وعلا وقضائه؛ لأن العبد إذا أُريد به الخير، فإن العقوبة تُعجل له في هذه الدنيا.