وهناك خاطب سمعان بطرس المجموعة وقال لهم أن مزمور 69: 25 تنبأ بخيانة يهوذا، وأن مزمور 109: 8 تنبأ بأن آخر لابد أن يشغل مكان الخائن بين الرسل. فيجب أن نتنقل الرسولية إلى شخص آخر. إقترح بطرس إختيار رسول آخر وحدد المؤهلات أو الشروط المطلوبة. لم يكن الجميع مناسبين للرسولية. كان المطلوب أن يكون المرشح قد تبع المسيح طوال الثلاث سنوات التي كان فيها الرب يسوع بينهم. أي أن يكون شاهد عيان على معمودية المسيح وتأكيد الآب السماوي مصداقية شخص المسيح وعمله. وأن يكون قد سمع تعاليم المسيج المغيِّرة للحياة وأن يكون قد شهد بنفسه المعجزات والشفاءات التي أجراها المسيح. وأن يكون قد شهد تضحية المسيح بنفسه على الصليب وأيضاً وجوده وحديثه وتناوله الطعام مع التلاميذ مرة أخرى بعد قيامته من الأموات. ما هي المؤهلات الشخصية. فهذه هي الحقائق المحورية في حياة المسيح، وجوهر الرسالة التي عليهم تعليمها للناس، وبالتالي كانت شهادة العيان ضرورية لتأكيد مصداقية الأخبار السارة. قامت مجموعة المصلين في أورشليم بترشيح إثنين تنطبق عليهم شروط الرسولية: يوسف بارسابا ومتياس. ثم طلب الرسل من الله أن يرشدهم في إختيار أحدهما لشغل ذلك المكان. وقد ألقوا القرعة لتحديد مشيئة الله، وهي طريقة كانت شائعة في ذلك الوقت، تاركين لله حرية توضيح إختياره.
فوقعت القرعة على متياس وصار هو الرسول الثاني عشر. قدّم الرسل شهادة شخصية عن المسيح في مناسبات متكررة، على سبيل المثال: "وَنَحْنُ شُهُودٌ بِكُلِّ مَا فَعَلَ فِي كُورَةِ الْيَهُودِيَّةِ وَفِي أُورُشَلِيمَ. الَّذِي أَيْضاً قَتَلُوهُ مُعَلِّقِينَ إِيَّاهُ عَلَى خَشَبَةٍ. هَذَا أَقَامَهُ اللهُ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ وَأَعْطَى أَنْ يَصِيرَ ظَاهِراً" (أعمال الرسل 10: 39-40). بعد عدة شهور، كان شاول، واحد من الفريسيين، يحاول قمع "بدعة" المسيحية الجديدة عن طريق قتل أو سجن أتباع المسيح. ماهي المؤهلات. وبينما كان شاول في الطريق إلى دمشق للقيام بمهمته القاتلة، ظهر الرب يسوع الحي له بصورة شخصية. وقد قلب هذا اللقاء مع الرب حياة شاول رأساً على عقب. وفي رؤيا لواحد من المؤمنين الآخرين في دمشق، قال الرب يسوع أنه قد إختار شاول "إِنَاءٌ مُخْتَارٌ لِيَحْمِلَ اسْمِي أَمَامَ أُمَمٍ وَمُلُوكٍ وَبَنِي إِسْرَائِيلَ" (أعمال الرسل 9: 15؛ أيضاً 22: 14-15). بعد تجديد بولس، قضى وقتاً في العربية حيث كان المسيح يعلمه ويدربه (غلاطية 1: 12-17). أدرك الرسل الباقين أن المسيح بنفسه قد عيَّن من كان عدواً لهم في السابق ليصير كواحد منهم. عندما ذهب شاول إلى الأمم غيَّر إسمه إلى "بولس" باليونانية، وقام المسيح الذي منحه الرسولية بإرسال رسائل عديدة من خلاله إلى الكنائس وإلى غير المؤمنين.
يمكن أن يكون تحديد الفرق بين المهارات والمؤهلات تحدياً للبعض، لا سيما عند محاولة إدراجها في طلب العمل. وكقاعدة عامة، من المفيد أن نتذكر أن المهارة ترتبط عادة بقدرة محددة، في حين أن المؤهل قد يكون إنجازا أعم. على سبيل المثال، كتابة 70 كلمة في الدقيقة هي مهارة، في حين أن امتلاك درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية هو مؤهل. هذه ليست قاعدة صعبة وسريعة، ومع ذلك، على سبيل المثال، قد تكون من ضمن مؤهلات الحصول على وظيفة أن تمتلك مهارة معينة، لذلك فمن الأفضل عدم القلق كثيراً حول تحديد المصطلحات في الملف الشخصي. تحديد الفرق هناك طريقة أخرى لتحديد الفرق بين المهارات والمؤهلات، وهي أن المؤهلات في بعض الحالات هي متطلبات مؤهلة للحصول على وظيفة معينة، في حين أن المهارات هي مجرد إضافة. فالفرد الذي يريد أن يصبح ممرضاً، على سبيل المثال، قد يكون لديه مؤهلات معينة مثل مستوى معين من التعليم أو الشهادات. مفهوم المؤهلات الشخصية - موضوع. المهارات التي قد تجعله ممرض أو تجعلها ممرضة أفضل قد تشمل مهارات عظيمة في الاتصال، أو القدرة على اتخاذ المبادرة. في بعض الأحيان تتطلب الوظيفة كلاً من المهارات والمؤهلات، وعلاوة على ذلك، الحصول على التأهيل غالباً ما ينطوي على تعلم مهارات محددة.
ليلى شخصية فتاة مصرية تصارع من أجل إيجاد ذاتها في مجتمع ذكوري ينظر للمرأة كعيب وشغله الشاغل هو كيفية إخضاعها للرجل سواء أبيها أو... اقرأ المزيد أخيها أو زوجها. فيلم الباب المفتوح ايجي بيست. فهو مجتمع لا يفكر غير بالعادات والتقاليد البائدة حتى لو كانت غير منطقية. تجد ليلى نفسها بين براثن المجتمع المتخلف الذي يريد أن يصنع منها إنسان بلا روح من ناحية - والذي يتنافي ويتناقض مع كل ما تؤمن به - وبين شخصيتها البريئة الحرة الطليقة التي تلهث حول حريتها من ناحية أخرى. ولكن إذ كنت من جيل القرن الحادي والعشرين حتما ستتسأل هل أحداث الفيلم سبقت العصر أم مجتمعنا العزيز مازال قابع في فكر الخمسينيات. بمعنى أخر و علي سبيل المثال؛ عندما أرادت ليلى في بداية الفيلم أن تعبر عن رأيها السياسي و تنفث عن حريتها المكبوحة قادت مظاهرة خارج أسوار مدرستها، نجد رد فعل والدها يتسم بالعنف البدني وهذا لأنها فتاة و بهذا فقد "فضحتهم" وهذا الشيء مازلنا نعاني منه إلى الأن في بعض الأوساط الأجتماعية حيث أن خروج الفتاة في مظاهرات يثير التساؤل "إيه الي وداها هناك". و يصل الأمر بأبيها أن يصف الشباب الذي يعبر عن رأيه السياسي بالطائش "أصله مش عارف مصلحته" و هذا أيضاً مازالنا نرصده إلى الأن.
في حياة ليلى نماذج متعددة من الرجال: الأب السلطوي الذكوري العنيف ، والأخ المتفتح التقدمي الذي يقف عاجزًا في مواجهة المجتمع بنظرياته عن الحرية والمساواة -محمود يمثل الشاب السياسي التقدمي الذي يؤمن بنظريات ولكنه ما زال حبيسًا للثقافة التي نشأ بها والتي تملي عليه ما يمكن وما لا يمكن فعله. وليلى التي اعتمدت على دعمه لفترات طويلة من عمرها لعدم إيمانها بما يقولونه من "عيب" و"أصول" رجعت خاسرة بعد أن استسلم هو الآخر لأعراف المجتمع وما يقوله والديه - وابن خالتها الذي يدللها كونها ربيت معه وبمثابة أخته الصغيرة - إلى أن يكتشف أنه من الممكن أن تجمعهما علاقة غير صلة القرابة، ثم يظهر مع الأحداث نموذجين مؤثرين وهامين من الرجال أيضًا: حسين وفؤاد. فيلم الباب المفتوح يوتيوب. حسين الذي يريد لها الحرية مثلما يريدها للوطن، يريد لها كيانًا مستقلًا وباب مفتوحًا. وفؤاد المتملك الذي يعلنها "ما أحبش حد يمس كتاب ليّ، لو حد مس كتاب، ما أقدرش أطالع فيه"، فؤاد الذي يؤمن بالأصول والتقاليد ويريدها أن تتبعها فحسب، أن تكون "هادية ومطيعة". وينتهي الفيلم برفض ليلى للاستمرار في الحياة السجينة مع زوج مستقبلي كهذا وتنطلق بمرافقة حسين إلى بورسعيد حيث المقاومة الشعبية.
مشكلة ليلى وصراعها الدائم مع المجتمع تتجسد في كلمات الفهم؛ فهي دائمة الاستخدام لكلمات الفهم وعدم الفهم؛ فمن ناحية هي لا تفهم ما هو الصواب وما الخطأ في نظر المجتمع ومن ناحية لا يفهم المجتمع دورها ودور الشباب في تحرر البلاد وتحرر النساء، ولكنهما يفهمان بعضهما البعض ويأملان في غد يفهم فيه الجميع. كما أن كلمات "العقل" في مقابل "الجنون" دائمًا ما تستخدمها الأم التي دائما ما تختار شخصًا يميل لاتباع التقاليد وتطلق عليه لقب "العاقل" في مواجهة ابنها وابنتها اللذين دائمًا ما تنعتهما بالجنون. من الحوارات المهمة في الفيلم حوار الفتيات الثلاث يوم حفل خطوبة جميلة: ليلى وعديلة وسناء حول الزواج وكيف يكون بغير حب ولكن يتطرق الحوار إلى نقطة مهمة وهي: عدم فهم الجيل الذي تنتمي له الثلاث فتيات لماهية الحب وما إذا كان حلالًا أم حرامًا، وهو ناتج عن أنه نظريًا لا تتوقف الكتب والأغاني عن الكلام عن حرية النساء وعن الحب ولكن إذا ما فعلت فتاة ما تقوله الكتب والأغاني، تثور حفيظة المجتمع وينعتها بأسوأ النعوت. مشاهدة فيلم الباب المفتوح على اليوتيوب بدون تقطيع. هناك أيضًا ربط طوال الفيلم بين ليلى ومصر، فهناك الخيانة (خيانة عصام وحريق القاهرة)، وهناك العنوان الرئيسي في جريدة يقول "فرنسا وإنجلترا تقرران الهجوم على مصر" مباشرة بعد مشهد تقف فيه ليلى بين أبيها وفؤاد، وهناك -بشكل أكثر مباشرة- تشبيه حسين لليلى بأنها مصر، حين يفكر في مصر، يفكر فيها وحين يحن إلى مصر يحن إليها.
الـ«بطريركية» الخاصة والعامة رسمت الرواية تشريحًا دقيقًا ذكيًا وثاقبًا لصور الأبوية الذكورية في المجالين الخاص والعام، حيث جسدت كيف يتم تشكيل الـ«بطريركية» في المجال الخاص بدءًا من أسرة «سليمان أفندي» والد «ليلى» خروجًا إلى المجال العام، وكيف تتم إعادة إنتاج نفس القيم بداخله لتتحول إلى «بطريركية» عامة كما ظهر واضحًا في مناخ الجامعة وأستاذ «ليلى» الذي جسده «محمود مرسي». رسمت الرواية لملامح الوصاية الذكورية داخل أسرة «ليلى» مقارنة دقيقة بين «ليلى» وأخيها «محمود»، في أسلوب الخطاب الموجه لكل منهما، ومقدار الحرية الممنوحة لهما في طريقة التعبير وفي السماح بالتواجد في المجال العام، واعتبار مشاركتها في مظاهرات سياسية سوء تربية وخروج عن الآداب كما ورد على لسان والدها، وتعرضها للضرب كأداة للتأديب وللعقاب للخروج إلى المجال العام، وعتاب والدتها لها عقب ضرب والدها بكون ما قامت به: «فضيحة في الحتة». وهي كلها دلالات لطرق تعاطي المجال الخاص مع المرأة في تشكيل وعيها وإدراكها عن دورها في المجال العام. فيلم الباب المفتوح 1963 - شاهد فور يو. يطرح «الباب المفتوح» تصاعدًا تدريجيًا للمواجهات طوال رحلة «ليلى» البحث عن الحرية، فتطرح أول مواجهة بينها وبين أخيها عن مدى صدقية المعايير ومن يحددها، ما الصواب وما الخطأ، ما وضع المرأة، ما حقوقها وواجباتها، وعن صدقه هو معها في إيمانه بالمرأة كما يردد دائمًا، وينكص عن المواجهة وقت الأزمات الحقيقية، فيعترف لها بكونه هو الآخر عاجزًا عن جعل نظرياته واقعية، وهو ما يجسد إحدى أبرز المشكلات التي تواجه ما يعرف بتمكين المرأة الذي لا يتجاوز كونه خدعة لتعجيزها.
وهنا نرى ليلى تتحدى أول سلطة وهي سلطة الناظرة التي تتحدث باسم الثقافة الأبوية التي تكرس لدور المرأة في المجال الخاص ودور الرجل في المجال العام ، وتنادي ب"فتح الأبواب" وهي كناية الفيلم بأكمله. تتزعم ليلى المظاهرة النسائية وتهتف بحرية مصر بينما أبوها يوبخ أمها لأنها فشلت في تربيتها ما جعلها تشارك في مظاهرة غير مكترثة بهم. ونرى مشهد خروج المظاهرة من الباب المفتوح فنظن أن ليلى قد انتصرت بالفعل وفتحت الباب، ولكن بمجرد أن تخرج من الباب، نرى المشهد قد تحول من باب مفتوح ومناداة بحرية إلى باب مغلق وصفعة من أب ترديها على الأرض، ثم نراه يخلع حذاءه ليكمل إهانتها ولطمها به. تغلق ليلى باب غرفتها ولا تفتحه إلا حين تسمع اسم أخيها محمود من ورائه، ويدخل محمود (محمود الحديني) مع أم ليلى التي تلومها على ما فعلت وتقول أن جميلة فتاة مثلها ولكنها لم تفعل فعلتها. قال محمود أنها مخطئة أيضًا وهنا صرخت بأنها لم تخطئ إلا لأنها تصورت أنها إنسان وليست "بنت". فيلم الباب المفتوح كامل. يعترض محمود على تهكمها ويقول أنه مؤمن بحرية المرأة وحقوقها فتصدمه بالحقيقة وهي أنه مؤمن بهذا نظريًا ولكن بمجرد حدوثه عمليًا فإنه يتحول للموقف المضاد. نرى مشاهد مجمعة من حياة ليلى تصطدم فيها بأمها التي تكرر كلمة "عيب" أمام تصرفات مختلفة من قبل ليلى مبررة الكلمة بأن ليلى "بنت، واللي يمشي على الأصول ما يتعبش".
اعملى اللى بتؤمنى بيه قبل فوات الأوان تضيع الكثير من الفتيات أحلى سنوات عمرها فى الأحلام والتمنى والتحسر على الحدود التى فرضتها عليها الظروف والمجتمع، دون أن تفكر ولو مرة أن تخطو خطوة واحدة نحو أحلامها وتجرب ربما تحققت وربما نجحت فى التغلب على العوائق التى تقف فى طريقها، وهذه وصية أخرى جاءت على لسان "حسين". "الباب المفتوح".. فيلم يحث الفتيات على المقاومة والبحث عن باب الحرية من الستينات | نجوم إف إم. اوعى تكبرى لا يجب أن تكبرى أبدًا على الحب والبهجة والاستمتاع بالحياة، لا تكفى عن ارتداء الألوان المشرقة ظنًا منك أنها لم تعد تناسب سنك، لا تكبرى على أن تجربى، على أن تبدأى من جديد وأن تجربى الحب مرة أخرى وأن تتعلمى شيئا جديدت وتستكشفى مناطق جديدة، وصية أخرى من "حسين" اختصرها بأن يقول "الواحد أحسن له مايكبرش من أنه يضيع إيمانه بالحب". لازم يعرفك "انتى هادية ومطيعة وبتسمعى الكلام" "انت اتجوزتنى عشان مطيعة وبسمع الكلام؟" "أمال يعنى عشان إيه!! " هذا الحوار دار بين "ليلى" و"فؤاد" وهما جالسان فى حفل خطبتهما، يدل بوضوح على أنه لم يعرفها واكتفى بالصورة التى كونها عنها من بعيد، ويدل على أنها أبدًا لم تفكر أن تسأله "لمَ اخترتنى؟" وهو سؤال مهم جدًا يكشف لكِ الكثير عن الصورة التى يرسمها لكِ الطرف الآخر، ويقرب المسافات وربما يختصر عليكِ الكثير من الوقت والألم.
جاء اختيار الفنان (صالح سليم) لدور حسين أكثر من موفق فملامحة المصرية الجذابة جعلته يتقن فن المزج بين الشغف والرسانة باقتدار. أعتقد لن نبالغ إذ قلنا أن حسين أصبح فارس أحلام كثير من الفتيات و لما لا؟؟ فنجده يفهمها و يحترم مشاعرها ويعطيها الفرصة لكي تعبر عنها في الوقت التي تقرره هي، ونجد هذا ظاهر بشدة في حوارهما أثناء وداعه لها. الأمر الذي لمسه المتلقي من شدة رقيه وبرائته، فهو متيقن بأنها تحبه فعندما تسألة ليلى من أين جاء بهذة الثقة يبلغها "كفاية إن عنيكي ما بتلمعشي غير ليا أنا بس … كفاية أن وشك ما بتنورش الضحكة غير ليا أنا بس" ويستمر الحوار الراقي بأن يطلب منها أن تسافر له بعد أن تتخذ قرارها مشددا بأن تلك الرحلة يجب أن تسلكها بمفردها ليس من أجل أن تجده في الجانب الأخر من الرحلة ولكن لتجد نفسها … تجد ليلى الحقيقية. نجح الفيلم في إرسال لنا رسالة الكاتبة الأصلية للرواية بدون أي انحراف جذري فأرسل لنا حسين الذي يريد في شريكة حياته شخصيتها المستقلة ولا يريد إخضاعها. في النهاية بعد تخبط ليلى تستيطع أن تجد ذاتها ولكن ليس لأنها ستلحق بحسين في صراعه الوطني من أجل بلدة ولكن لأنها وجدت نفسها واختارت مسار حياتها بدون إذعان لأحد أو نتيجة لإخضاع لعوامل خارجية.