ديوان عبد الغني النابلسي عنوان الكتاب: المؤلف: عبد الغني بن إسماعيل النابلسي الحنفي الدمشقي النقشبندي وصف الكتاب: الكتاب: ديوان عبد الغني النابلسي المؤلف: الشيخ عبد الغني ابن اسماعيل بن عبد الغني بن اسماعيل بن أحمد بن إبراهيم المعروف كأسلافه بالنابلسي الحنفي الدمشقي النقشبندي ( 1050 ـ 1143هـ) عدد المشاهدات: 7374 تاريخ الإضافة: 21 ديسمبر 2011 م اذهب للقسم:
– مصطفى مراد الدباغ: بلادنا فلسطين، بيروت 1973. – عبد الغني النابلسي: الحضرة الأنسية في الرحلة القدسية، القاهرة 1902. – يوسف اليان سركيس: معجم المطبوعات العربية والمصرية، القاهرة 1928.
يا أهل أسفل سافلينْ يا شر قوم غافلينْ أنتم شخوص سفاهة ولذا نراكم منكرين لمتى الجهالة بينكم بوقوعكم في العارفين قال اخسأوا فيها فما أنتم من المتكلمين أنتم شخوص ألقيت فيكم صفات اللاعبين وتفرقت أبصاركم عن رؤية الحق المبين وفسادكم هو موقع لقلوبكم في الصالحين سترون ما أنتم به لذوي الهدى متلبِّسين في الباطن الكفر الذي بظهور رب العالمين والظاهر الإيمان في ه تقيّةٌ للسامعين وغداً إذا متّم بدا ما اليوم كنتم جاحدين والله إن لم تسلموا لحقائق الدين المتين دين النبي محمد طه الرسول لنا الأمين لرأيتم السيف الذي بالحق يقطع للوتين
» قال: « عليك بطرق الهدى ولا يضرك قلَّة السالكين، وإياك وطرق الضلالة ولا تغتر بكثرة الهالكين » قال: « لا يبلغ العبد حقيقة الايمان حتى يعد البلاء نعمة والرخاء مصيبة وحتى لا يحب أن يحمد على عبادة الله. » قال: « من استوحش من الوحدة واستأنس بالناس لم يسلم من الرياء، لا حج ولا جهاد أشد من حبس اللسان، وليس أحد أشد غما ممن سجن لسانه. » قال: « كفى بالله محبا، وبالقرآن مؤنسا، وبالموت واعظا. » قال: « خصلتان تقسيان القلب، كثرة الكلام، وكثرة الأكل. » قال: « إذا أحب َّاالله عبداً أكثر غمَّه، وإذا أبغض عبداً وسَّع عليه دنياه. عبد الغني النابلسي - Poet عبد الغني النابلسي Poems. » قال: « لو أن الدنيا بحذافيرها عُرضت على َّولا أحاسب بها لكنت أتقذرها، كما يَتقّذَر أحدكم الجيفة إذا مرَّ بها أن تصيب ثوبه » قال: « لو حلفت أنِّي مُراء أحب ُّإليَّ من أن أحلف أنيِّ لست بمراء. » قال: « ترك العمل لأجل الناس هو الرياءُ، والعمل لأجل الناس هو الشرك. » قال: « إني لأعصى االله، فأعرف ذلك في خُلق حماري وخادمي. » [2] وفاته [ عدل] توفى الفضيل في محرم سنة 187 هـ. [1] [3] مراجع [ عدل]
وسنة 1101هـ/1690م زار القدس* والخليل*، وألف كتاباً عن رحلته عنوانه "الحضرة الأنسية في الرحلة القدسية" أودع فيه مشاهداته ووصف الكثير من الأماكن والبقاع والمصادر الدينية والعمرانية والحضارية. وله كتاب آخر مشهور اسمه (الحقيقة والمجاز في الرحلة إلى بلاد الشام ومصر والحجاز) وقام بهذه الرحلة في عام 1105 – 1693م واستغرقت ثلاثمائة وثمان وثلاثين يوماً. وعاد إلى دمشق وأقام في الصالحية ومات فيها سنة 1143هـ/ 1731م. للنابلسي مؤلفات كثيرة أحصاها أحدهم فبلغت 223 مصنفاً، ما بين رسالة وكتاب، تناول فيها علوما دينية ودنيوية متنوعة كالفقه الحنفي والحديث والتفسير والأصول والمنطق والتصوف والنجويد والقراءات والفتاوى والمذاهب الكلامية والأوقاف والفرائض والبديعيات والسماع والغناء والفلاحة وتفسير الأحلام، وحتى كي الحمصة وأكل المقادم والرؤوس! كما أنه شرح دواوين ابن الفارض وخمرياته، والبردة للبوصيري، وديوان "المثنوي" لجلال الدين الرومي، وكتاب "الفصوص" لابن العربي. وقد جمع النابلسي دواوين شعره في كتاب واحد أسماه "ديوان الدواوين". الشيخ عبد الغني النابلسي. المراجع: – محمد خليل المرادي: سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر، القاهرة 1301هـ. – جرجي زيدان: تاريخ آداب اللغة العربية، القاهرة 1931.
(1050 – 1143هـ) (1641 – 1731م) هو عالم، ناثر، شاعر، رحالة، مشارك في أنواع العلوم العقلية والنقلية المعروفة في عصره. ولد في دمشق، توفي أبوه وهو صغير فنشأ يتيماً. اشتغل في صباه في العلم فدرس الفقه والنحو والصرف والمعاني والبيان والحديث ومصطلحه، والتفسير على مشايخ زمانه. ولما بلغ العشرين من عمره حدث تحول في حياته العلمية، فأدمن المطالعة في كتب الشيخ الأكبر محيي الدين بن العربي والتبخر في كتب مريديه من الصوفية القائلين بوحدة الوجود، كابن سبعين الاشبيلي والعفيف التلمساني. ديوان عبد الغني النابلسي - مكتبة نور. ولما اكتمل تحصيله أخذ في القاء الدروس في الجامع الأموي في دمشق. ويبدو أن حضوره مجالس الصوفية وأذكارهم وخلواتهم أثر في مزاجه، وأدى به الانعزال عن الناس، حتى "صدرت عنه أحوال غريبة"، فانقطع في داره الكائنة قرب الجامع الأموي "مدة سبع سنوات لم يخرج منها، وأسدل شعره ولم يقلم أظافره وصارت تعتريه السوداء". وصار أهالي دمشق يطعنون في سلوكه، ويتكلمون عنه "كلاماً غير لائق"، متهمين إياه بأنه "يهجو الناس بشعره"، وأنه "يترك الصلوات الخمس". بيد أن هذه الأزمة لم تدم، فاعتدل مزاجه ورحل سنة 1075هـ/1660م إلى إستانبول، وسنة1100هـ/1689م رحل إلى بغداد، وعاد إلى الشام، ثم طوف في مصر والحجاز ولبنان والبقاع.
مادة محددة الحجم والشكل ، تمثل المادة كل ما هو موجود بالطبيعة و النظام البيئي ، و حالات المواد معروفة ، فهي إما تكون سائلة أو غازية أو صلبة ، و الحالة الصلبة هي أكثرهم تماسكا و لذا تسمى بالمادة الجامدة ، و تكون جزيئاته مترابطة. مادة محددة الحجم والشكل ، تعبر المادة عن كل ما يكون له كتلة و كثافة و حجم ، فهي تشكل شيئا ملموسا و محسوسا بالحياة ، فكل مادة صلبة لها شكلها المحدد و حجمها و كثافتها ، فتكون جزيئاتها ملتحمة و متقاربة و قوية ، و يكون شكلها ثابتا و لا تنتقل جزيئاتها من مكانها ، و تكون الكثافة عالية لصغر الفراغات ما بين الجزيئات. حل السؤال: مادة محددة الحجم والشكل ، الإجابة هي: المادة الصلبة.
مادة محددة الحجم والشكل، نتواصل وإياكم متابعينا الكرام وزوارنا الأفاضل في موقع راصد المعلوماتومع الأسئلة التي نقدمها لكم طلابنا وطالباتنا الأحبة، ومعنا اليوم عبر مقالتنا هذه سؤال لطلاب وطالبات، فدوما نسعى لنوفر عليكم الوقت والجهد في إيجاد الحلول الرائعة: مادة محددة الحجم والشكل؟ الاجابة النموذجية هي المادة الصلبة وأخيرا،،،،؛ يمكنكم طرح ماتريدون خلال البحث في موقعنا المتميز راصد المعلومات،،،،، موقع ابحث وثقف نفسك؛؛؛ معلومات دقيقة حول العالم ////" نتمنالكم زوارنا الكرام في منصة موقعنا راصد المعلومات أوقاتاً ممتعة بحصولكم على ما ينال اعجابكم وما تبحثون عنه،،،:::
حل السؤال مادة ذات حجم وشكل معين ، نتواصل معكم ومتابعينا الكرام وزوارنا الكرام على موقع الحلول العالمية وبالأسئلة التي نطرحها عليكم طلابنا الأعزاء. اليوم من خلال مقالتنا لدينا سؤال للطلاب والطالبات. نسعى دائمًا لتوفير الوقت والجهد في إيجاد الحلول الرائعة: حجم المواد المحددة والشكل؟ الجواب النموذجي هو صلب في نهاية المقال ،،،، يسعدنا أن الإجابة كافية ونتمنى لك التوفيق في كل ما تبحث عنه ،،،،، ويسعدنا استقبال أسئلتكم واستفساراتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم مع لنا عبر موقع مقالتي نت الثقافي ،،،، المصدر: