القاعدة الخاصة بالطفاية. جسم الطفاية. أنواع طفايات الحريق واستخداماتها-طفايات احريق الأتوماتيكية-EMSS لتوريد انظمه الحريق. أنواع طفايات الحريق واستخداماتها تنقسم أنواع طفايات الحريق إلى 5 أنواع مختلفة، هي: 1- طفاية الحريق بالماء يتم تعبئة الأسطوانة الخاصة بالحريق بالماء وتحت ضغط الغاز الخامل، وعادة ما يتم استخدامها في الحرائق الناجمة عن الأقمشة والبلاستيك والمواد الخشبية والورقية، ولا يفضل استعمالها في الحرائق الناتجة عن الزيوت والشحوم والأجهزة الكهربائية. 2- طفاية الحريق بثاني أكسيد الكربون عبارة عن أسطوانة ثقيلة الوزن يتم ملئها بغاز ثاني أكسيد الكربون تحت الضغط العالي ليصبح على شكل سائل، ويستخدم هذا النوع من الطفايات في إخماد الحرائق الناجمة عن المواد البترولية سريعة الاشتعال والمعدات والأجهزة الكهربائية، ولا يفضل أبدًا استخدام هذا النوع في التعامل مع الحرائق الناتجة عن اشتعال المواد الورقية أو الخشبية أو البلاستيكية. 3- طفاية الحريق بالبودرة الرطبة هي أسطوانة يتم تعبئتها بمواد عضوية كيميائية، وتنتج الرغوة الخاصة بالطفاية نتيجة التفاعل الكيميائي ودفع الرغوة عن طريق الضغط الناتج عن التفاعل، ويستخدم هذا النوع من الطفايات في الحرائق الناجمة عن الزيوت والشحوم ويمنع استعمالها في الحرائق الناتجة عن الأجهزة الكهربائية والإلكترونية.
وساستخدم مصطلح " المسحوق الجاف " لتميزه عن الكيماويات الجافة, لأنه خاص بنوع واحد من انواع الحرائق وهو حرائق المعادن, أما الآخر فتختلف انواعه حسب مكوناته وبالتالي ملائمته لأنواع الحرائق المختلفة. أجهـــزة السوائــــل المتبخــــرة Vaporizing Liquids رغم أن السوائل المتبخرة لم تلق قبولا كوسائط اطفاء إلا ان نوعا من الكيماويات الهيدروكربونية الخالوجينية في صورة غازات مسالة قد ظهرت ولاقت نجاحا وانتشارا, و تعرف هذه الوسائط تجاريا الان باسم " الهالون ". وقد انتج الهالون لاول مره في سنة 1954 ( برمو ثلاثي فلور الميثان) HALON 1301. في جهاز اطفاء يحوي غازا مسالا تحت ضغط عال, ليستخدم في اطفاء حرائق السوائل القابلة للاشتعال والتجهيزات الكهربائية قبل فصل التيار عنها. وكان الجهاز يحتوي على 3\24 رطل من الهالون. ويشبه جهاز ثاني أكسد الكربون إلا انه كان أخف وزنا منه. انواع طفايات الحريق - موقع محتويات. الهالونات تُشَكِّل الهالونات مواد ثابتة ذات سُمِّية ضعيفة، مستعمَلة في مُستَهل القرن لإطفاء الحرائق وتفادي الانفجارات. حالياً يُستعمَل الهالون 1211 (عنصر سائل) بصفة خاصة في المطافئ المحمولة والنقالة، بينما الهالون 1301 (عنصر غازي) يُستَعمل في أجهزة أوتوماتيكة للإطفاء.
طفايات المسحوق تعتبر طفايات المسحوق من الأنواع متعددة الأغراض، وهو ما يجعلها جيدة، حيث تُستخدم في حرائق الفئة (أ)، (ب)، (ج)، كما تستعمل كذلك في الحرائق التي تحتوي على معدات كهربائية، وبالرغم من هذا، فهي لا تؤدي إلى تبريد النار فلا تتمكن من الاشتعال مرة أخرى، وأيضًا قد تتسبب طفايات المسحوق في فقدان الرؤية، وبالتالي حدوث مشكلات في التنفس، لذلك ليس من الأفضل استعمالها داخل المباني، إذا لم يكن هناك بديل مطلقًا. طفايات ثاني أكسيد الكربون تعد طفايات ثاني أكسيد الكربون من الحلول المثالية للأماكن التي تتضمن على العديد من المعدات الكهربائية، مثل المكاتب أو غرف الخوادم، وذلك نظرًا لكونها غير آمنة مع الأنواع الأخرى من الطفايات، حيث إن طفايات ثاني أكسيد الكربون لا تترك أي أثر، على العكس من طفايات الرغوة، بينما من الممكن استعمالها كذلك في حرائق الفئة (ب). طفايات كيميائية رطبة تعتبر الطفايات الكيميائية الرطبة جيدة للاستخدام في حرائق الفئة (ك)، والتي تتضمن على زيوت ودهون الطبخ، مثل شحم اللحوم، زيت الزيتون، زيت عباد الشمس، زيت الذرة، والزبدة، حيث إنها فعالة بشكل كبير، نظرًا لأن المادة الكيميائية الرطبة تعمل على إطفاء النيران على الفور، بالإضافة إلى تبريد الزيت المحترق، إلى جانب أنها تتفاعل بطريقة كيميائية من أجل تشكيل محلول يشبه الصابون، مما يتسبب في انسداد السطح والحد من إعادة الاشتعال.
قد تختلف هيئة المنفذ المخصص لإطلاق المادة التي تخمد الحريق؛ نظراً لاختلاف استخداماتها وفقاً لنوع الحريق نفسه. فيأتي على هيئة بوق مثلاً، أو قد يطول الخرطوم قليلاً، وهكذا. غالباً ما توضع مطفأة الحريق مكشوفة أو مغطاة بغطاء زجاجي محكم الغلق، ويكون الأمر على هذه الشكيلة بالنسبة للمؤسسات الفخمة، هذا بالإضافة إلى الحافلات السياحية والتي لابد وأن يكون أحد أنظمة الأمان بها هو وجود مطفأة الحريق. طفايات المياه تعتبر أكثر طفايات الحرائق شيوعاً، وتناسب القيام بإطفاء جميع الحرائق ماعدا حرائق الغاز، والزيوت، والأعمال أو التجهيزات الكهربائية. تساهم طفايات المياه في إبطاء عملية الإحتراق؛ ولهذا فهي تناسب الإطفاء للحرائق التي تندلع بالأخشاب، أو الورق، وكذلك المنسوجات. طفايات الرغوة تناسب طفايات الرغوة جميع أنواع الحرائق، فهي تستطيع إخماد حرائق المواد القابلة للاشتعال مثل المنسوجات، والورق، أو الأخشاب، بالإضافة إلى أنها تُطفيء حرائق الغاز والزيوت، والأعمال الكهربائية. الوان طفايات الحريق واكوادها - مدونة شركة الحمد للتجارة والمقاولات. ويتمثل سر التميز في طفايات الرغوة في قدرتها على إخماد الحرائق حتى النهاية، وعدم التسبب في استمرار الاشتعال. طفايات ثاني أكسيد الكربون من أبسط القواعد التي درسناها في مادة العلوم هي أن "ثاني أكسيد الكربون لا يشتعل ولا يساعد على الاشتعال" ولهذا بلغ هذا النوع من طفايات الحريق قيمته بالنسبة للحرائق البالغة؛ مثل تلك التي تتعلق بالحرائق المندلعة بسبب الماس الكهربائي أو التجهيزات الكهربائية.
كما يجب أن نكافح الحريق الموجود بغلق النوافذ إذا وجدت نوافذ مفتوحة، حتى لا يساعد الهواء في إشعاله مرة أخرى. ولا بد من أن تأتي سيارة الإطفاء تقوم بالقضاء على الحرائق بشكل تام. المواصفات الخاصة بالشخص الذي يستخدم الطفاية:- يجب أن يكون الشخص المستخدم لطفاية الحريق عنده قدرة عالية جسدية، لكي يستطيع أن يحمل وزن الطفاية العالي. كما يجب أن يكون على مهارات وعي وعلى إدراك واسع، لكي يتعامل مع المشكلات الخاصة بالحرائق. ويجب أن يتدرب بشكل كبير على كيفية استخدام الطفاية، دون حدوث أضرار. أنواع الحرائق:- يتم تصنيف المطافئ طبقا لأنواع الحرائق الخمسة ويتم تصنيفها إلى الآتي:- الفئة (أ): هذه الفئة يتم استخدامها لحرائق الخشب، والقماش والتي تخص أيضًا بعض الأنواع البلاستيكية. كذلك الفئة(ب): هذه الفئة يتم استخدامها حرائق المواد المشتعلة أو المواد التي تقبل الاشتعال وهي مثل: زيوت النفط، والكحول، والبنزين، والغاز. وأيضا الفئة (ج): هذه الفئة يتم استخدامها لحرائق المعدات الكهربائية مثل الحرائق الخاصة بالأدوات المنزلية، أو المحولات الكهربائية. بالإضافة إلى الفئة (د): وهذه الفئة هي الخاصة بحرائق المعادن التي تقبل للاشتعال وذلك مثل المغنيسيوم، والتيتانيوم، والألومنيوم.
الوصيّة بالمملوك. متى كانت حجة الوداع - موضوع. وقد سُمِّيت حجّة الإسلام أيضاً؛ لأنّها الحجّة الوحيدة التي أُدِّيت فيها الفريضة بعد هجرة النبيّ -عليه الصلاة والسلام- إلى المدينة المُنوَّرة، بالإضافة إلى أنّها حجّة الفرض الوحيدة التي أدّاها الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-. [١٣] وقد ودّع النبيّ -عليه الصلاة والسلام- المسلمين في حجّته، وفي ذلك حَثٌّ للمسلمين على مُلازمَته والتعلُّم منه، وفي ذلك قال الإمام النوويّ -رحمه الله-: "فيه إشارةٌ إلى توديعهم وإعلامهم بقُرب وفاته -صلّى الله عليه وسلّم- ، وحثّهم على الاعتناء بالأخذ عنه، وانتهاز الفرصة من ملازمته، وتعلّم أمور الدين، وبهذا سُميّت حجّة الوداع". وقد ورد عن الصحابيّ جابر بن عبدالله -رضي الله عنه- أنّه قال: (أفاضَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ في حجَّةِ الوداعِ، وعلَيهِ السَّكينةُ، وأمرَهُم بالسَّكينةِ، وأمرَهُم أن يرموا، بمثلِ حَصى الخذَفِ، وأوضعَ في وادي مُحسِّرٍ، وقالَ: لتَأخُذْ أمَّتي نسُكَها، فإنِّي لا أدري لعلِّي، لا ألقاهم بعدَ عامي هذا) ، [١٤] وفي روايةٍ للإمام مُسلم في صحيحه: (لِتَأْخُذُوا مَنَاسِكَكُمْ، فإنِّي لا أَدْرِي لَعَلِّي لا أَحُجُّ بَعْدَ حَجَّتي هذِه).
وأوضحت دار الإفتاء أن (الحَمْل) يعد من الأعذار التي تبيح الفطر في رمضان، مؤكدة أن للحامل أن تأخذ برخصة الإفطار وليس عليها بعد ذلك إلَّا القضاء ما دامت مستطيعة له كما هو مذهب الأحناف، وأيضا (الرضاعة) وهي مثل الحمل، وتأخذ نفس الحُكْم. ولفتت إلى أن إنقاذ النفس من الأمور التي تبيح الفطر في رمضان (إنقاذ محترم وهو ما له حُرْمَة في الشَّرع كمُشْرِفٍ على الهلاك) فإنه إذا توقَّف إنقاذ هذه النَّفْس أو جزء منها على إفطار الْمُنْقِذ جاز له الفطر دَفْعًا لأشد المفسدتين وأكبر الضررين، بل قد يكون واجبًا كما إذا تعيَّن عليه إنقاذُ نفسِ إنسانٍ لا مُنقذ له غيرُه، ويجب عليه القضاء بعد ذلك.
[٤] وقد ورد ذلك أيضاً في كتاب (القول المُبين في سيرة سيّد المُرسَلين) لمحمّد الطيّب النجّار؛ بالتأكيد على وقوع تلك الحجّة في السنة العاشرة للهجرة؛ حيث تجهّز رَكْب النبيّ -عليه الصلاة والسلام- قاصداً بيت الله الحرام؛ لأداء مناسك الحجّ، وكان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قد اصطحب في تلك الرحلة نساءه جميعهنّ، على الرغم من أنّه كان يقرع بينهنّ في رحلاته؛ وذلك لشعوره وإحساسه أنّها ستكون آخر رحلةٍ له، ولِئلّا تضيع فضيلة أداء المناسك على أيّة واحدةٍ مِنهنّ. [٥] وتجدر الإشارة إلى أهميّة بيان أقوال أهل العلم في تحديد اليوم الذي خرج فيه النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- إلى مكّة المُكرَّمة؛ ل أداء مناسك الحجّ ؛ فقد ذكرَ ابن حزم -رحمه الله- أنّ خروج النبيّ كان نهارَ يوم الخميس لسِتّة أيّامٍ من شهر ذي القِعدة، [٦] وقال ابن كثير -رحمه الله- إنّ خروج النبيّ -عليه الصلاة والسلام- من المدينة المُنوَّرة إلى مكّة المُكرَّمة؛ لأداء مناسك الحجّ كان لخمسة أيّامٍ من شهر ذي القِعدة. [٧] وأورد محمد بن شُبهة في كتاب (السيرة النبويّة على ضوء الكتاب والسنّة) قَوْلاً يُفيد خروجَ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- من مكّة يوم السبت الموافق للخامس والعشرين من ذي القِعدة، أمّا وصوله إلى مكّة، فكان يوم الأحد الموافق للرابع من ذي الحِجّة.