قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، أمس (الخميس)، إن بلاده لا تعتزم حاليا إسقاط بقايا صاروخ صيني «تائه» من المتوقع أن يسقط عائدا عبر الغلاف الجوي للأرض خلال الأيام المقبلة. وقال أوستن متحدثا للصحفيين: إن الأمل أن تسقط بقايا الصاروخ في المحيط، وإن أحدث التقديرات تشير إلى أنه سيسقط يوم السبت أو الأحد. من جهته، أعلن مركز الفلك الدولي، أنه من المحتمل مرور الصاروخ الصيني «التائه» على المنطقة العربية اليوم. اخبار الصاروخ الصيني اليوم. وقال المركز إن «حطام الصاروخ الصيني سيمر فوق المنطقة العربية هذه الليلة في الساعة 07:30 مساء بتوقيت غرينتش». وأضاف المركز، في حسابه عبر تويتر، أن الصاروخ «لن يرى أثناء هذا المرور لأنه سيكون في ظل الأرض، ولن يكون مرئيا أيضًا. ولا يشكل أي خطر». واضاف المركز بأن موعد سقوط الصاروخ هو الأحد 9 مايو الساعة 05:17 بتوقيت غرينتش. ويبلغ طول الصاروخ الصيني 33 مترًا وقطره 5 أمتار ووزنه 21 طنا.
كشفت أحدث التنبؤات أن الصاروخ الصيني العملاق «لونغ مارش 5 بي» الخارج عن السيطرة سوف يخترق الغلاف الجوي للأرض مساء اليوم السبت أو صباح الأحد. وذكرت تقديرات وكالة الفضاء الأوروبية أن الصاروخ الصيني قد يسقط على الأرض اليوم وتستمر تلك التوقعات قائمة حتى يوم 10 مايو الجاري، كما ذكر تقرير لصحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية أن الصاروخ قد يدخل المجال الجوي للأرض السبت. وتستمر الأقمار الاصطناعية في عمليات رصد على مدار الساعة للصاروخ الصيني الذي أطلق إلى الفضاء الأسبوع الماضي، مع مخاوف حول الأضرار التي ستسببها سقوطه على الأرض. اخبار الصاروخ الذي اطلقته الصين اليوم. وكان الصاروخ الصيني قد أرسل إلى الفضاء، ولكنه خرج السيطرة ولم يعد بالإمكان التحكم به، ولا بالطبع معرفة مكان سقوطه. وتتابع الأقمار الاصطناعية رحلة الصاروخ الخارج عن السيطرة حول العالم. وفي التالي، رصد مباشر لمسار الصاروخ، وفق صفحة موقع "سكاي روبوت". وتوقعت مؤسسة "أيروسبيس كوربوريشن" الفضائية الأميركية، أن يسقط حطام الصاروخ الفضائي الصيني فوق السودان، كما سبق لها أن وضعت سواحل أستراليا ضمن المناطق المحتملة للسقوط. وحول المكان الذي يتوقع أن يسقط به الصاروخ الصيني قالت وزارة الدفاع الأمريكية «بنتاجون» في بيان، إن مكان سقوط الصاروخ لا يمكن تحديده إلا في غضون ساعات من عودته إلى الغلاف الجوي للأرض، وكشف وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أنه في الوقت الراهن، ليست لدينا خطط لتدمير الصاروخ.
طبيعة العمل: الأشخاص ذوي الوظائف التي تتطلب جهدًا بدنيًا أكثر عرضة للإصابة بمشاكل الظهر، حيث قد يؤدي الرفع المتكرر للأثقال، السحب، الانحناء الجانبي، والالتفاف إلى زيادة خطر الإصابة بانفتاق القرص الغضروفي. الوراثة: يرث بعض الأشخاص الاستعداد لتطوير انفتاق القرص الغضروفي. التدخين: قد يؤدي التدخين لتقليل الوارد من الأكسجين للقرص الغضروفي ممّا يؤدي لتلفه بسرعة أكبر. ويختلف الوقت اللازم للتعافي من هذه الحالة اعتمادًا على نوع طبيعة المشكلة ونوع العلاج المستخدم، فعند تطبيق العلاج الصحيح قد تتحسّن أعراض هذا المرض في غضون 3 أشهر، [٤] وتتراوح علاجات الانزلاق الغضروفي من العلاج المحافظ إلى العلاج الجراحي، اعتمادًا على مستوى الانزعاج الذي يعاني من الشخص، [٥] وتشمل أهمّ الإجراءات العلاجية: [٦] الراحة: يمكن أن تساعد الراحة في الفراش لمدة 1-2 يوم في تخفيف آلام الظهر والساق. الأدوية: يمكن أن تساعد الأدوية المضادة للالتهاب اللاستيرويدية في تخفيف الألم. العلاج البدني: يمكن أن تساعد بعض التمارين في تقوية عضلات الظهر والبطن. حقن الستيرويدات فوق الجافية: قد يؤدي حقن هذه الأدوية في الفراغ المحيط بالأعصاب على تخفيف الألم على المدى القصير عن طريق تخفيف الالتهاب.
المزيد عن الأشعة المقطعية.. المزيد عن الرنين المغناطيسي.. كما أن التسجيل الكهربائي لنشاط العضلات (Electromyogram) يوضح بدقة بالغة ما هو العصب المتأثر بالانزلاق الغضروفي. * علاج الانزلاق الغضروفي: في بعض الأحيان، يتم اكتشاف الإصابة بالانزلاق الغضروفي عند الخضوع لفحص بأشعة الرنين المغناطيسي لتشخيص إصابة أو علة مرضية أخرى. إن لم تكن هناك أعراض مصاحبة للانزلاق الغضروفي، فلن تكون هناك حاجة لوصف علاج طبي. اعتماداً على حدة الأعراض، فإن خيارات العلاج للانزلاق الغضروفي تتضمن على: - العلاج الطبيعي. المزيد عن العلاج الطبيعي.. - أدوية تعمل على إرخاء العضلات. - مسكنات للألم. - أدوية مضادة للالتهابات. - حقن موضعي للكورتيزون. - والملاذ الأخير هو الخضوع للإجراء الجراحي. وفى أي درجة من درجات الإصابة بالانزلاق الغضروفي، لابد وأن ينال المصاب قدراً من الراحة وأن يتجنب تعرض الغضاريف لمزيد من الإصابة.. هناك البعض من الأشخاص التي تعانى من الأعراض الحادة، لكن في مراحل الإصابة المبكرة من الممكن أن تستجيب للوسائل العلاجية التقليدية بدون الحاجة إلى إجراء جراحة. الطريقة الصحيحة لحمل الأشياء توجد الآن العديد من الإجراءات الجراحية التي من الممكن أن يخضع لها الشخص المصاب بالانزلاق الغضروفي، ويعتمد اختيار نوعية الجراحة على حالة المصاب الفردية وعلى حالة العمود الفقري حول المنطقة المصابة.
من بين الخيارات الجراحية استئصال الغضروف المنزلق بواسطة أداة جراحية صغيرة (Microdiscectomy) أو عن طريق الفتح الجراحي التقليدي. أما الجراحة التي تُجرى بشكل فوري وبدون تردد أو انتظار هو إصابة الشخص مع الانزلاق الغضروفي بتبرز وتبول لاإرادي. * الانزلاق الغضروفي في إيجاز: - غضاريف العمود الفقري "الديسك" هي تلك الوسادات التي تتواجد ما بين الفقرات العظمية والتي تعمل على امتصاص تأثير الحركة على العمود الفقري. - يشبه الغضروف مادة الجيلى ومحاط بإطار حلقي ليفي يعمل على حماية نواته الداخلية. - التمزق غير الطبيعي الذي يحدث بنواة الغضروف المركزية يُشار إليها "بالانزلاق الغضروفي". - من أكثر المناطق شيوعاً للإصابة بالانزلاق الغضروفي، ذلك الذي يحدث ما بين الفقرة القطنية الرابعة والخامسة بمنطقة أسفل الظهر. - إذا كان الغضروف المنزلق كبيراً، فمن الممكن أن يضغط على جذور العصب المجاور له والذي يخرج من بين فقرات العمود الفقري (هذه الأعصاب هي امتدادات للحبل الشوكى وتخرج من بين كل فقرتين عصب من اليمين وآخر من اليسار). - من الاختبارات التي تساعد في تشخيص حالة الانزلاق الغضروفي: أ- الفحص الجسدي. ب- الاختبارات التشخيصية.
العلاج الجراحي: يتمّ فيها إزالة الجزء المنفتق من القرص الغضروفي التي قد تضغط على العصب. انفتاق القرص القطني حالة تسبّب ألم في الظهر والساق، وتحدث بسبب تنكّس الغضروف المفصلي وضغطه على الأعصاب المجاورة. الأدوية هل يمكن استعمال الأفيونات لعلاج انفتاق القرص الغضروفي؟ يجب تجربة العلاج الطبي المحافظ على مرضى انفتاق القرص القطني، والاستثناء الوحيد يظهر عند المرضى الذين يعانون من متلازمة ذي الفرس، ويعتمد نجاح العلاج الدوائي على نوع انفتاق القرص الغضروفي ومدى شدته، [٧] وأهمّ العلاجات الدوائية المتبعة: [٨] الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية: يمكن أن تساعد الأدوية على تخفيف حالات الألم المتوسط إلى الشديد مثل: الإيبوبروفين. النابروكسين. الأدوية الموجهة لعلاج الألم العصبي: تشمل هذه الأدوية البريجابالين، الدولوكستين، والأميتريبتيلين. الأفيونات: تُصرَف هذه الأدوية في حال عدم نجاح الأدوية السابقة في تخفيف الألم، ولكن قد يؤدي استعمالها لحدوث الغثيان، الارتباك، والإمساك، وتتضمن: الكودايين. مزيج من الأوكسيكودون والأسيتامينوفين. مرخيات العضلات: تساعد هذه الأدوية على تقليل التشنجات العضلية مع إمكانية حدوث الدوخة بشكلٍ تالٍ لاستعمالها.