ها أنا أقدم لكم هذه الحكمة ومجاناً لا أريد منكم جزاء ولا شكورا.. اللهم إلا دعوة بظهر الغيب.. منقــــــــــول جز الله كاتب الموضوع كل خير وأسكنه الجنة وبالله التوفيق
• • • الخطبة الثانية الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. هذه الموعظة، هذه التذكرة، موجهة لكل واحد أراد أو سولت له نفسه أو زينت له فعل المعاصي، فليتذكر دائما هذه الخصال الخمس. احذر! أن الله يراك؟!. الأولى: إذا أردت أن تعصي الله فلا تأكل من رزقه. الثانية: إن أردت أن تعصي الله فاخرج من أرضه واعصه. الثالثة: إذا أردت أن تعصي الله، فابحث عن مكان آمن لا يراك الله فيه. الرابعة: إذا جاءك ملك الموت ليقبض روحك فقل له: أخرني حتى أتوب. والخامسة: إذا جاءتك الزبانية يوم القيامة ليأخذوك إلى النار، فلا تذهب معهم.
ان تعبد الله كأنك تراه وان لم تكن تراه فإنه يراك تعريف من أهم التعريفات التي يجب أن يتعرف عليها المسلم حيث أن الله سبحانه وتعالى قد خلق جميع الإنس والجن بغرض عبادته وتقديسه، وعدم الإيمان بغيره والعبودية لها عدة صور وأشكال مختلفة لابد للمسلم أن يعلمها كلها لكي يعبد الله على حق.
ومدركل بالشنصلين تجوقلـت قصيدة متداولة على الإنترنت تحت مسمى: القصيدة الجاهلية ، للشاعر الليث بن فاز الغضنفري: ومدركل بالشنصلين تجوقلـت عفص له بالفيلطوز العقصـل ومدحشر بالحشرمين تحشرجت شرا فتـاه فخـر كالخزعبـل والكيكذوب الهيكذوب تهيعهت من روكة للقعلبـوط القعطـل تدفق في البطحاء بعد تبهطـل وقعقع في البيداء غير مزركلِ وسار بأركان العقيش مقرنصاً وهام بكل القارطـات بشنكـلِ يقول وما بال البحاط مقرطمـاً ويسعى دواماً بين هك وهنكـلِ إذا أقبل البعراط طـاح بهمـةٍ وإن أقرط المحطوش ناء بكلكلِ يكاد على فرط الحطيف يبقبق ويضرب ما بين الهماط وكندلِ فيا أيها البغقوش لست بقاعـدٍ ولا أنت في كل البحيص بطنبل
ومدركل بالشنصلين تجوقلـت عفص له بالفيلطوز العقصـل ومدحشر بالحشرمين تحشرجت شرا فتـاه فخـر كالخزعبـل والكيكذوب الهيكذوب تهيعهت من روكة للقعلبـوط القعطـل تدفق في البطحاء بعد تبهطـل وقعقع في البيداء غير مزركلِ وسار بأركان العقيش مقرنصاً وهام بكل القارطـات بشنكـلِ يقول وما بال البحاط مقرطمـاً ويسعى دواماً بين هك وهنكـلِ إذا أقبل البعراط طـاح بهمـةٍ وإن أقرط المحطوش ناء بكلكلِ يكاد على فرط الحطيف يبقبق ويضرب ما بين الهماط وكندلِ فيا أيها البغقوش لست بقاعـدٍ ولا أنت في كل البحيص بطنبل
أصعب قصائد اللغة العربية قصيدة جاهلية للشاعر:-الليث بن فازالغضنفري. ومدركل ٍ بالشنصلين تجوقلت عفصٌ له بالفيلطوز العقصلِ ومدحشرٍ بالحشرمين تحشرجت شُرّا فتاه فخرّ كالخزعبلِ والكيكذوب الهيكذوب تهيعصت من روكةٍ للقعلبوط القعطلِ تدفق في البطحاء بعد تبهطل وقعقع في البيداء غير مزركلِ وسار بأركان العقيش مقرنصاً وهام بكل القارطات بشنكلِ يقول ومابال البحاط مقرطماً ويسعى دواماً بين هكِ وهنكلِ إذاأقبل البعراط طاح بهمةٍ وإن أقرط المحطوش ناء بكلكلِ يكاد على فرط الحطيف يبقبقُ ويضرب مابين الهماط وكندلِ فياأيها البغقوش لست بقاعد ولاأنت في كل البحيص بطنبلِ. نأتي لشرح الأبيات:- البيت الأول:-كفرق الجيوش تراكمت الغيوم الداكنة بلون صبغة (عفص العقصل) المستوطن لبقعة الفيلطوز وهنا يتحدث الشاعر عن مكان تراكم الغيوم. البيت الثاني:-وأصوات عالية كحشرجة المحتضرين التي لاتبشرإلا بالشر أو كقهقهة صاخبة تناهت إلى مسمعنا آتية من جهة الحشرمين ويتحدث الشاعر هنا عن صوت الرعد. البيت الثالث:-وصدى هذه الأصوات المرعبة قد صرعتالجبناء والكاذبين فألزمتهم الصمت حين سماعها (خوفا ورهبة) البيت الرابع:-يكمل الشاعر هنا حديثه عن أصوات الرعد فيقول تدفق السيل أوالفيضان عارياً أي من دون ثياب المحاربين المزركشة بعد أن سمع صوت الرعد وكأنه قعقعة السيوف وبعد انهمار الأمطار.