واخيرا الداية ام زكي تزوجت.. 😜 ابو النار طار عقلو.. شوفو منا عريس لقطة❗️🤦🏻♂️😅😂 باب الحارة 10 - YouTube
أجمل مشاهد باب الحارة ـ حكاية الداية ام زكي.. و سهرة نسوان الحارة! سحر فوزي ـ هدى شعراوي - YouTube
هدى شعراوي.. من هي؟ هدى شعراوي.. فنانة سورية شهيرة، عُرفت من خلال شخصية الداية أم زكي في مسلسل البيئة الشامية باب الحارة، من مواليد حي الشاغور الدمشقي. دخلت للمجال الفني عن طريق الفنان أنور البابا، حيث شاهدها مع والدتها عند أصدقاء مشتركين، فجاء بنص وطلب منها أن تقرأه وبعد أن سمع وشاهد أدائها أخذها لمبنى الإذاعة، وقد شاركت في مسلسل إذاعي بدور فتاة صغيرة. الداية ام زكي يذكر أن محمد. بعد ذلك شاركت في مسلسل بعنوان «صرخة بين الأطلال»، وهي من أوائل الفتيات اللواتي عملن في الإذاعة السورية، كما شاركت بالغناء فيما بعد في العديد من الأعمال التلفزيونية حيث تمتلك موهبة الغناء. شاركت الفنانة هـدى شعراوي في عدد كبير من الأعمال في التلفزيون والسينما والمسرح، وهي عضو مؤسس لنقابة الفنانين السوريين.
في هذا الإطار، من المتصور أن هناك حاجة لإصلاح الشرعية بمشاركة أكبر عدد من القوى السياسية المحلية، حيث يرى العديد من المراقبين السياسيين حتى في الداخل اليمني أن هناك قوى بعينها تهيمن على القرار السياسي داخل الشرعية، لاسيما حزب الإصلاح، وبالتالي ستجدد المبادرة عملية مشروعية السلطة بما يسمح لكافة الأطراف بالمشاركة فيها لا مغالبة طرف على حساب باقي الأطراف.
جميع الحقوق محفوظة مكتب الباتل محاسبون ومراجعون قانونيون الموقع يعمل على الاجهزة الكفية بدقة عالية
إلا أن مجلس التعاون أكد على إطلاق المبادرة فى موعدها (29 مارس – 7 أبريل 2022)، كما أكد المتحدث العسكري باسم التحالف العميد ركن تركي المالكي على أن التحالف يحتفظ بحق الرد وطالب الحوثيين بعدم تفسير المبادرة بشكل خاطئ، وأن السعودية تعمل من جانبها على إنجاح المبادرة الخليجية التي تسعى المليشيا إلى إفشالها. وضع سياسي جديد على هذا النحو، يراهن مجلس التعاون الخليجي على أن المبادرة الجديدة سترتب لوضع سياسي جديد في عملية إصلاح السلطة في اليمن (بمن حضر)، وبالتالي فإن عدم مشاركة الحوثيين لا تعني التراجع عن المبادرة، وهو السياق نفسه الذي اعتمده مجلس التعاون في مبادرته الأولى، فبعد 6 أشهر على إطلاقها اضطر الرئيس صالح إلى التعاطي مع مخرجاتها، في سياق ما شكلته من مرجعية دولية وإقليمية لحل الأزمة آنذاك، بالإضافة إلى حالة الإجماع شبه العام عليها من القوى السياسية المحلية اليمنية. وكما شكلت مخرجاً سياسياً من الأزمة يمكن أن تشكل المبادرة الجديدة مخرجاً من الحرب التي تدخل عامها الثامن، حيث يتعين على القوى اليمنية تحمل مسئوليتها في الأزمة، وبالتبعية مسئوليتها في الحرب الدائرة التي يتصدى لها التحالف بشكل رئيسي.
كذلك هناك محاولات دولية أيضاً لإغلاق هذا الملف ودفع النظام إلى استيعاب المعارضة، لكن القاسم المشترك في أغلب تلك الأزمات هو الأدوار الخارجية، للقوى الإقليمية غير العربية، لا سيما إيران وتركيا، فى ظل التوجه الأمريكي للتوصل إلى اتفاق نووي، إلا أن طهران لا تسعى إلى التراجع عن سياسة الحروب الإقليمية بالوكالة، وربط هذا الأمر بالاتفاق، رغم المحفزات الامريكية ومنها الاتجاه نحو رفع العقوبات عن الحرس الثوري الإيراني، لكن لا يزال الرهان قائماً على إيجاد مداخل مختلفة لدفع الحرس الثوري إلى التراجع عن هذه السياسة. وربما يخفف الانفتاح العربي على سوريا من الاعتماد على الدور الإيراني بشكل عام، وقد تصب المبادرة الإماراتية مؤخراً والتي تمثلت في استقبال الرئيس السوري بشار الأسد في الإمارات، في 18 مارس الجاري (2022)، ومحاولة أطراف عربية أخرى إعادة سوريا إلى الجامعة العربية في هذا الاتجاه. وفي ليبيا، فإن تطورات الأوضاع على الساحة الدولية ومقاربة الأزمة الأوكرانية بالإضافة إلى الضغوط الدولية لتصحيح مسار العملية السياسية كل ذلك قد يساهم في دفع تركيا إلى التراجع عن سياسة عسكرة دورها في الأزمة مع ضمان مصالحها الاقتصادية.
أحمد عليبه باحث - مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية رتبت المبادرة الخليجية الأولى (أبريل 2011) لعملية انتقال السلطة في اليمن من نظام الرئيس السابق على عبد الله صالح إلى الحكومة الشرعية بقيادة الرئيس عبد ربه منصور هادي والذي جرى انتخابه (فبراير 2012)، وشارك فيها نحو 25 حزباً وشخصية سياسية بالإضافة إلى الرئيس السابق. وإلى جانب عملية نقل السلطة، أفضت المبادرة إلى دستور جديد للبلاد، لكنها لم تؤسس لنظام سياسي جديد، حيث تحولت السلطة الجديدة إلى حكومة إدارة أزمات على إثر تراجع الرئيس السابق عن خطة الانتقال السياسي (نوفمبر 2011) بعد عودته من رجلة علاجية في الولايات المتحدة الأمريكية وتشكيله تحالف مع الحوثيين، لسد الفراغ السياسي على خلفية مغادرة الرئيس المنتخب للبلاد، وتوجهه إلى السعودية. وتدريجياً، أحكمت الحركة الحوثية قبضتها على شمال البلاد وفرضت نفسها كسلطة أمر واقع، كما اغتالت الرئيس صالح في ديسمبر 2017 لتنفرد بتلك السلطة، وتخوض حرباً مفتوحه للسيطرة على باقي المناطق الشمالية في البلاد، لا سيما مأرب التي لم تتمكن من السيطرة عليها بعد أكثر من عام من الحرب.