6 × 11 = 66. 6 × 12 = 72. جدول ضرب (7) 7 × 7 = 49. 7 × 8 = 56. 7 × 9 = 63. 7 × 10 = 70. 7 × 11 = 77. 7 × 12 = 84. جدول ضرب (8) 8 × 8 = 64. 8 × 9 = 72. 8 × 10 = 80. 8 × 11 = 88. 8 × 12 = 96. جدول ضرب (9) 9 × 9 = 81. 9 × 10 = 90. 9 × 11 = 99. 9 × 12 = 108. طرق سهلة لحفظ جدول الضرب ويوجد العديد من طرق حفظ جدول الضرب التي سنوضح بعضها خلال السطور التالية: يجب أن يعرف الطفل جيدًا أن جدول الضرب ما هو إلا عملية جمع للأرقام. جدول الضرب واحد: حاصل ضرب أي رقم في 1 هو نفس الرقم. جدول ضرب 2: فيه يتم جمع العدد مرتين، مثال 4*2 =8، وهذا يعني 4*4= 8. جدول ضرب 3: العدد نفسه يتم جمعه 3 مرات، مثال: 4*3= 12، أي 4+4+4= 12. جدول ضرب 4: مضاعفة العدد نفسه 4 مرات، أو ضعف ناتج ضرب العدد في 2، مثال: 6× 4= 24وهذا يعني (6×2 = 12، ثم ضعف 6 أي 12×2 = 24). جدول ضرب 5: عند القيام بضرب أي رقم زوجي × 5 فإن النتيجة سوف تبدأ دائمًا برقم (0) وذلك في خانة الآحاد، ومثال على ذلك: 6× 5= 30. أما في القيام بضرب أي رقم فردي × 5، فإن خانة الآحاد ستحتوي دائمًا على رقم (5)، ومثال على ذلك: 7×5 = 35. جدول الضرب 6: عند القيام بضرب أي رقم زوجي ×6 فإن النتيجة ستكون نفس هذا الرقم في خانة الآحاد، بينما تكون خانة العشرات تحتوي نصف هذا العدد ومثال على ذلك: 8×6= 48.
جدول الضرب حفظ جدول الضرب
تاريخ النشر: 25. 08. 2017 | 05:56 GMT | آخر تحديث: 25. 2017 | 07:01 GMT | الصحة تابعوا RT على اخترع العلماء في المعهد الروسي للكيمياء الحيوية والطب الأساسي في مدينة نوفوسيبيرسك طريقة قادرة على مكافحة الميكروبات الخارقة. واقترح العلماء الروس استخدام فيروسات تقتل الجراثيم دون أن تلحق ضررا بخلايا الإنسان. وعلاوة على ذلك فإن الفيروسات آكلة الجراثيم قادرة على اختراق غشاء البكتيريا. ويفترض أن تحل تلك العقاقير تدريجيا محل المضادات الحيوية. قام العلماء بفرز فيروس من شأنه مكافحة جرثوم بعينه. كما شكلوا مركبات من الجراثيم بحيث لا يتدخل فيروس في عمل الآخر. وقد تمكن العلماء من تحديد فيروس آكل لبكتيريا تقليدية، وآخر يكافح بكتيريا جديدة مسببة الأمراض. إقرأ المزيد وقالت دكتورة العلوم الحيوية في المعهد الروسي للأحياء الكيميائية والطب الأساسي، نينا تيكونوفا، إن 34 مريضا مصابا بمتلازمة القدم السكرية لم يكن يساعدهم العلاج الكلاسيكي باستخدام المضادات الحيوية. عاثية - ويكيبيديا. واستطاع العلماء اختيار فيروسات آكلة للبكتيريا لـ 23 مريضا من أصل 31. ونتيجة إدخال هذه الفيروسات في أجسامهم، تم القضاء على مسبب المرض في أجسادهم، أو انخفض تركيزه لدرجة مكنت المضادات الحيوية، التي لم تكن فعالة سابقا، من القضاء عليه.
تعد بكتريوفاج فيروسات "آكلة للبكتيريا" لأنها فيروسات تصيب البكتيريا وتدمرها، وتسمى هذه الكائنات المجهرية أحيانًا phages العاثية، وبالإضافة إلى إصابتها للبكتيريا، تصيب البكتريوفاج أيًا بكتيريا بدائيات النوى المجهرية " microscopic prokaryotes " المعروفة باسم archaea، وهذه العدوى خاصة بأنواع معينة من البكتيريا، فالعدوى التي تصيب E. coli على سبيل المثال لن تصيب بكتيريا الجمرة الخبيثة. وبما أن البكتريوفاج لا تصيب الخلايا البشرية فقد تم استخدامها في العلاجات الطبية لعلاج الأمراض البكتيرية.
تاريخ النشر: 14 نوفمبر 2019 10:30 GMT تاريخ التحديث: 14 نوفمبر 2019 10:30 GMT في محاولة لعلاج التهاب الكبد، توصل العلماء إلى طريقة مثيرة تمكنهم من علاج المرض وما يسببه من أضرار، باستخدام فيروس آكل للبكتيريا. وكشف فريق من باحثي كلية كينجز لندن البريطانية، وكلية طب سان دييغو بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو بالولايات المتحدة، أنه يمكن استخدام العلاج بفيروس العاثية، والذي يعتمد على استخدام فيروسات مدمرة للبكتيريا، ويمكن أن يساعد في علاج أمراض الكبد، وخاصة التهاب الكبد الناجم عن الكحول. وبحسب ما ورد في صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أجرى الباحثون اختباراتهم على الفئران من خلال استخدام مجموعة من فيروسات العاثية لاستهداف نوع معين من بكتيريا الأمعاء يُعرف باسم " المكورة المعوية البرازية". دراسة: مرض عصبي خطير ينتج عن تناول اللحوم | رؤيا الإخباري. وخلال المصدر: ساندرا ماهر - إرم نيوز في محاولة لعلاج التهاب الكبد، توصل العلماء إلى طريقة مثيرة تمكنهم من علاج المرض وما يسببه من أضرار، باستخدام فيروس آكل للبكتيريا. وكشف فريق من باحثي كلية كينجز لندن البريطانية، وكلية طب سان دييغو بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو بالولايات المتحدة، أنه يمكن استخدام العلاج بفيروس العاثية، والذي يعتمد على استخدام فيروسات مدمرة للبكتيريا، ويمكن أن يساعد في علاج أمراض الكبد، وخاصة التهاب الكبد الناجم عن الكحول.
وأضاف: "بناء على النتائج، نعتقد أن اكتشاف جين مادة السايتوليسين في عينات من براز المرضى المصابين بالتهاب الكبد الكحولي، قد يكون علامة على تطور المرض وتعرض المريض لخطر الموت". ويجدر بالذكر أنه عادة ما يتم علاج التهاب الكبد الكحولي بمواد الكورتيكوستيرويد، كما يتم اللجوء إلى زراعة الكبد في الحالات الحرجة. ومع ما كشفه البحث من نتائج مثيرة، يوصي الخبراء بأهمية إجراء مزيد من الأبحاث والتجارب لاختبار سلامة استخدام الطريقة على البشر، وإمكانية تطبيقها على أنواع مختلفة من أمراض والتهاب الكبد.
وقال المعد الرئيس للدراسة، الدكتور جيمس موسير من مستشفى "Houston Methodist": "ندرس هذه المشكلة منذ أكثر من 100 عام، وما زلنا لا نمتلك لقاحا فعالا للمجموعة A". لكن الذكاء الصناعي سمح للفريق بأن يخطو خطوة مهمة نحو الحصول، في نهاية المطاف، على لقاح فعال للقضاء على المجموعة "A" من على وجه الأرض. وأضاف موسير أن أهم ما تم اكتشافه خلال هذه الدراسة، هو الاستراتيجية التي تعتمدها المجموعة "A" لإحداث مرض خطير في البشر، "وفي هذه الآلية، وجدنا ضوابط تتحكم في شدة البكتيريا وتحدد ما إذا كانت مجرد عدوى أو عاملا ممرضا جدا للحم البشري". وتابع قائلا: "لم يكن هذا الاكتشاف ممكنا من دون وجود هذه البيانات الكبيرة غير المعتادة المتاحة للتحليل باستخدام الذكاء الصناعي. لقد تمكنا من إيضاح كيف تسبب السلالة M28 من البكتيريا في المجموعة A الإصابة بالمرض المميت". المصدر: ديلي ميل تابعوا RT على
تعتبر البكتيريا "الخارقة"، أو البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، مصدر قلق كبير للأطباء في جميع أنحاء العالم، لكن مجموعة من العلماء نجحوا في التوصل إلى حل غير متوقع، قد يساعد في القضاء على هذه البكتيريا، وذلك من خلال فيروسات "تقوم بأكلها". وفيروس "العاثية"، هو فيروس قادر على "أكل" البكتيريا. وتعد العاثيات أكثر الكائنات الحية شيوعا على سطح الأرض. ويختلف فيروس "العاثية" (bacteriophages) عن الفيروسات المسببة للأمراض مثل الإنفلونزا وإيبولا، كونها لا تؤذي الإنسان، وإنما يقتصر دورها على "أكل البكتيريا"، حسب ما ذكر موقع "ديلي ميل". لكن هذه الفيروسات لا تأكل جميع أنواع البكتيريا، إذ يقوم كل فيروس "عاثية" بأكل نوع محدد من البكتيريا، لذلك يتم تصميم هذه العلاجات وفقا لكل عدوى، وفي الوقت الحالي، لم تكن هذه الطريقة في العلاج مفيدة إلا في مجالات محددة. ويقول منتقدو هذه الطريقة في العلاج، إنها لا تزال أقل فعالية من المضادات الحيوية العادية، وإن الفيروسات تغادر النظام بسرعة، لذا فهي غير فعالة إلا بقدر ضئيل. وبالرغم من هذه الانتقادات، قام برنامج رائد في جامعة كاليفورنيا الأميركية، باستخدام الفيروسات الآكلة للبكتيريا في علاج الأشخاص الذين لم يتبق لهم آمال بنجاح الطرق الأخرى، وقد نجح العلماء بالفعل.