من هي الفنانة منى جمال زوجة محمد ثروت تعتبر النجمة والفنانة منى جمال ممثلة وفنانة مصرية صاعدة وهي زوجة الفنان محمد ثروت، حيث بدأت مشوارها الفني في مسرح الجامعة، وقدمها الفنان خالد جلال وشجعها على تقديم الأدوار الكوميدية والمسرحية لما رأى فيها من موهبة وأداء مميز، وشاركت الفنانة منى جلال في العديد من الأعمال الفنية من مسلسلات وأفلام ومنها مسلسل اللعبة، ومسلسل سوبر ميرو ومسلسل الواد سيد الشحات ومسلسل في ال لا لا لاند، بالإضافة الى مشاركتها في العديد من الأفلام السينمائية كفيلم البعض لا يذهب للمأذون مرتين، وفيلم ريما وغيرها.
الحرب العالمية الثالثة ". كما شارك في مسلسلات "The Big Oy"، "Sleep of Hand"، بابا رغدة، "ليلة هنا وسرور"، "نورات مصر" وغيرها من الأعمال المتميزة التي لعب فيها أدوارًا مختلفة. التي حازت على إعجاب الكثير من الناس.. زوجة محمد ثروت تزوج ثروت سعيد من الفنانة منى جمال التي بدأت مشوارها الفني في المجال المسرحي، حيث قدمت مجموعة من الأدوار المسرحية، وبعدها قام بغزو قوي لعالم السينما، وأشهر النجوم في عالم الفن والفنون. السينما، حازت على إعجاب كثير من الناس في مختلف الدول العربية.
محمد ثروت وزوجته (6) وتابع:"سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله و الله أكبر ربي اوزعني أن أشكر نعمتك التى انعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالح ترضاه وأصلح لي في ذريتي". وشارك مؤخرًا الفنان محمد ثروت في مسلسل "بين السما والأرض" الذى حقق نجاحًا كبيرا خلال أيام عرضه فى النصف الأول من شهر رمضان، ووصفه الجمهور بأنه واحد من أفضل الأعمال فى موسم رمضان، خاصة أن صناعه نجحوا فى تحدى الاقتباس عن قصة الكاتب الكبير صاحب نوبل نجيب محفوظ رغم اختلاف زمن الرواية والظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية مع الحفاظ على روح القصة والفكرة الرئيسية، وساعد خروج العمل فى 15 حلقة فى سرعة الإيقاع وتركيز الأحداث مما خلق حالة من الإثارة والتشويق. محمد ثروت وزوجته (9)
شاهد أيضًا: من هي زوجة رئيس باكستان تفاصيل كتاب حفيدة صدام حسين ذُكرَ أن حرير حسين كامل لم تؤلف كتابها من ذاكرتها، بل من والدتها رغد، وقد سُئلتْ رغد صدام عن صحة هذا القول، فأجابتْ أن الكتابَ كتابُ حرير جملةً وتفصيلاً وقالت "حرير تعبتْ بالمذكرات وبمجهود شخصي"، نُسجت الرواية بطريقة تحريرية محترفة سواء في أسلوبها وفي ترتيب أحداثها التي بدأت من العصر الذهبي في الثمانينات وفقاً لوصف حرير التي ذكرت أيام طفولتها في بيت جدّها صدام. رَوَتْ حرير قصة خروج أبيها حسين كامل وهي وعائلتها معه إلى الأردن بين عامي 1995-1996 ومعارضته صدام، وزيارات الملك حسين بن طلال إلى بيتهم في عمان، وكان صدام يحبه، ثم عودتهم إلى العراق وبقاؤهم إلى أيام الاحتلال الأمريكي للعراق، ثم مغامرة خروج العائلة إلى سورية وكانوا تسعة أفراد يرافقهم حرس ساجدة خير الله الذين لم تكن حرير تحبهم ولا تأمنهم، وحادثة إعدام صدام حسين. ذُكِر في الرواية نقد حرير حسين كامل لخالها الأكبر عدي صدام حسين لأنّ تطلعاته لم توافق تطلعات صدام حسين فحدث خلاف بينهما من جراء ذلك، كما كان عدي ابناً مدللاً فكان سبباً في تشويه سمعته عند العراقيين، وحين خرجت رغد ورنا مع زوجيهما إلى الأردن لم تكن أختهما حلا صدام حسين معهما، ولما عادت الأختان، ساءت علاقتهما بِحَلا.
وعقب احتلال العراق في عام 2003، خرجت حرير مرة أخرى مع أمها وأخوتها وخالتها وأولاد خالتها إلى سورية ثم توجّهوا إلى الأردن حيث استضافتهم حكومتها، وقد دخلت حرير حينئذٍ إلى الأردن بغير جواز سفر، ولمّا أقامت فيها لم تتمكن هي وأقاربها هناك من الحصول على جوازات عراقية، فمنحتهم حكومة الأردن جوازات أردنية بأسماء وهمية. تخرّجت حرير في كلية الاقتصاد وإدارة الأعمال في الجامعة الكندية في الأردن، حرير متزوجة، وقد اتصفت حياتها بالخطر، قالت في مذكراتها «عشت سنوات عمري منذ الولادة إلى الزواج تحت ظل رشاشات الحراسة! حفيدة صدام حسين حديث المتابعين بعد صورتها مع محمد رمضان. » شاهد أيضًا: من هو القاضي الذي حكم على صدام مذكرات حفيدة صدام حسين تحدثت حرير حسين كامل عن سبب كتابة مذكراتها: " "كتبت تلك المذكرات من أجل الحقيقة، خاصة بعدما تعرض بلدي لكثير من الأمور التلفيقية فيما يخص تاريخه، لذا لزم توضيحه للعراق والعراقيين، وكذلك لعائلتي التي تعرضت لكثير من حملات التشويه التي تخص أخبارها، لذلك تبنيت هذا المشروع". وقالت "قرار كتابة المذكرات كان قراري، لكن كان هناك مخاوف بسيطة لكنها لم تؤثر على قراري، خاصة وأن الشعور بالقلق والتخوفات الأمنية مستمر حتى الآن"، وكانت حرير قد كتبت مذكراتها قبل ذلك 4 مرّات، وأُجبرتْ على حرقها وقالت إن سبب ذلك: "كنت أعلم أنه لا يمكنني التحرك بمثل تلك المذكرات لأسباب أمنية خاصة في الأيام التي تلت غزو العراق".
ثم تصل إلى لحظة عام 2003، والصعوبات التي وجدتها أمها وخالتها في الفرار من بغداد، وصولاً إلى سوريا رفقة 9 من الأبناء والبنات، وكيف أنهم نجوا أكثر من مرة من الموت بأعجوبة، وكيف كانوا لا يثقون بحماية جدتها ساجدة خير الله: «لم نكن نحب الحرس الخاص بجدتي ساجدة، ولا نحس بلحظة من الأمان معهم! » وتذكر أن جدتها تعيش حالياً في دولة قطر. الخلاصة، أن أغلب فصول المذكرات تزخر بـ«مديح مبالغ لعهد جدها» وبحالة الخوف المتواصل الذي كان يشعر به صدام وعائلته، والاحترازات الأمنية المتشددة، وذلك يكشف بداهة عن أن الحاكم الخائف لا يمكن إلا أن يحكم بلداً وشعباً خائفين.
فيقول بما معناه إن الشعبَ العراقي خلال الحصار (الذي تَسَبَّبَ به) لا يستطيع شرْبَ هذه المرطّبات فكيف تشْربها عائلة صدام؟ مدْخلٌ مقصودٌ لتكوينِ انطباعٍ يرافق القارئَ مع تقليبِ الصفحات. لكن الذي يملك الحدّ الأدنى من التفكير يلْحظ كم أن الكاتبةَ منفصلةٌ عن الواقع والوقائع وأن الأجدى بها أن تخضع فعلاً لعلاجٍ نفسي يُخْرِجُها من منطقةِ الإيمان المُطْلَقِ بشخصٍ الى منطقةِ الرؤية الواقعية. ففي أحد الفصول تكتب حرير أنها كانت في مدرسةٍ في الأردن منتصف تسعينيات القرن الماضي وإذا بطلابٍ يرمون عليها كراتَ ثلجٍ فسألتْ المعلّمةَ لماذا يفعلون ذلك لتردّ الأخيرة بأنهم كويتيون ويكرهون صدام. فاستغربتْ حرير لا من احتلال الكويت وغزْوها وتشريدِ أهلها وقتْلِ ناسِها وحرْقِ آبارِها بل (حرفياً) لأنها "كانت تلك المَرّة الأولى التي نفهم فيها أن هناك مَن لا يحبّ جدّي في هذه الدنيا... غامتْ الدنيا في عيوننا". يصل إيمانُ حرير بجدّها صدام حدّ التبرير له بطريقةٍ او بأخرى قتْل والدها حسين كامل وعمّها صدام حسين كامل. مذكرات حرير حسين كامل. تقول إنه أصْدر عفواً قانونياً عنهما لكن علي حسن المجيد استأذنه بأن يقتلهما "عشائرياً" وأنه ما كان يمكن أن يعفو عنهما بالشخصي كي لا يقول العراقيون (وكأنهم كانوا يقولون! )
في الفصل الرابع تتحدث عن الخلافات داخل أسرة صدام وبقية العوائل من أبناء عمومته، وأغلبها لا تتجاوز حدود الخلاف على تزويج النساء، والمصالح المالية، والأطماع المتعلقة بالمنصب، والقرب من شخص الرئيس. ثم تتحدث في الفصل الخامس عن بنات صدام الثلاث، رغد ورنا وحلا، وكيف أن الأخيرة ساءت علاقتها بالاثنتين بعد هروبهما وزوجيهما إلى الأردن عام 1995. وفي الفصول اللاحقة تتحدث عن حادث الهروب، ولا تذكر الكاتبة السبب الحقيقي وراءه؛ لأنها تريد المحافظة على صورة علاقة التضامن الوردية التي رسمتها لـ«أبطالها»، لذلك نراها تقول: «مع ازدياد الحقد والغيرة من والدي، خاصة من الحلقة الأقرب إلى جدي، لم تعد الأمور كما كانت، والطعنة الحقيقية جاءت من أعمامه ومن أقاربه» وتقصد أعمام أبيها آل عبد الغفور، الذين أصدروا بياناً كذبوا فيه ما ورد في المذكرات من طعن بهم. Books حفيدة السيد لنه - Noor Library. ثم بعد ذلك تتحدث عن العيش في الأردن، ورعاية الملك الراحل الحسين بن طلال، وزياراته المنتظمة لهم. وتذكر أن جدها كان يحبه، وأن «العراق خصص راتباً ثابتاً للعائلة المالكة الأردنية» في تلك السنوات. ثم تتحدث عن عودتهم إلى العراق، والمجزرة التي ارتكبتها عشيرة صدام ضد أبيها بمنزل في بغداد، وبإشراف مباشر من خالها عدي صدام حسين، وعلي حسن المجيد، عم أبيها الذي قتل في الحادث، ومعه شقيقه صدام كامل، وأبوهما كامل حسن المجيد، وجميع أفراد أسرة عمها الآخر حكيم كامل، زوجته وأبناؤه وبناته، وضمنهم طفل في سن الرضاعة!