يجب الانفاق على الوالدين وإن كانا غير مسلمين بكــل ود وتقدير لكم متابعينا الأعــزاء في موقع الفــائق نسهم بأن نصلكم الى النجاح والتفوق بهمتكم العالية والمستمره التي تصلون من خلالها الى القمة نوضح لكم اجوبة اسئلة المناهج التعليمية حل سؤال الإجابة الصحيحة للسؤال هي: صواب.
يجب الانفاق على الوالدين وإن كانا غير مسلمين يسرنا تواجدكم معنا احبابنا الطلاب من كل مكان ولا تتردد عزيزي الطالب في طرح أسئلتك علينا وكن على ثقة كبيرة أننا سنعمل جاهدين لتقديم أفضل الإجابات ومن مصادرها الموثوقة والمعتمدة. وإننا وبكل صدر رحب نقوم باستقبال جميع الأسئلة والإجابة عليها بالإجابات النموذجية والمعتمدة عبر موقع الاعراف اننا اليوم يسرنا نشر الاجابة الصحيحة على السؤال المطروح. ما اجابة سؤال يجب الانفاق على الوالدين وإن كانا غير مسلمين الحل: صواب
يجب الانفاق على الوالدين وان كانا؟ نرحب بكم زوارنا الكرام في موقع نبع العلوم، الذي يهتم بحل الاسئلة التعليمية والثقافية يسرنا ان نقدم لكم الاجابة النموذجية لجميع المستويات، وكذلك حلول جميع الاسئلة في جميع المجالات يمكنكم طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين يجب الانفاق على الوالدين وان كانا ؟ الإجابة هي: غير مسلمين
يجب ان ينفق المسلم على والديه وان كانا غير مسلمين، المسلمين هم الذين يؤمنون بوجود الله سبحانه وتعالى وبربوبيته والوهيته، ويكون دينه هو الاسلام الذي ارسل الرسل لكي يدعو الناس اليه ولعبادة الله عزوجل، ويقوم باتخاذ القرءان الكريم كتابا له، ويعمل بالاحكام والتشريعات والمعتقدات التواجدة به، ويقوم على الاخد بالاركان الخمسة، يجب ان ينفق المسلم على والديه وان كانا غير مسلمين. هنالك بعض الصفات للمؤمنون وتم ذكرعها بسورة المؤمنين هي، ان يحافظ على صلواته، ان يقوم باداء الزكاة، العمل على ستر العورة وحفظ الفروج، اداء امانتهم وعهدهم، خشوعهم في صلاتهم، اعراضهم عن اللغو والنميمة. السؤال التعليمي// يجب ان ينفق المسلم على والديه وان كانا غير مسلمين؟ الاجابة التعليمية النموذجية// فهم يرون أن ترك الإنفاق على الوالدين المحتاجين للنفقة فيه ضرر بالغ يتنافى مع البر بهما والإحسان إليهما ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأحد الأبناء: أنت ومالك لأبيك وقال الحنابلة: تجب النفقة على الولد لوالديه وإن علوا، متى كانوا فقراء ولا مال لهم ولا كسب، وكان الولد عنده ما ينفق منه عليهم.
والله أعلم.
رواه الطبراني من حديث عبد الله بن عمرو ، وصححه الألباني. وليس لزوجته حق في منعه من الصدقة والإنفاق على والديه وأخته ، بل ينبغي أن تشجعه على ذلك ، وأن تعينه عليه إن كانت فعلاً تحبه وتحب له الخير ، فإن في إحسانه لهم صلاحاً له في دينه ودنياه ؛ أما في دينه: فإن صلة الرحم من أحب الأعمال إلى الله تعالى ، ففي الحديث عن رجل من خثعم قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو في نفر من أصحابه ، فقلت: أنت الذي تزعم أنك رسول الله ؟ قال: نعم ، قال: قلت: يا رسول الله! أي الأعمال أحب إلى الله ؟ قال: الإيمان بالله ، قال: قلت: يا رسول الله! ثم مه ؟ قال: ثم صلة الرحم ، قال: قلت: يا رسول الله! ثم مه ؟ قال: ثم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، قال: قلت: يا رسول الله! أي الأعمال أبغض إلى الله ؟ قال: الإشراك بالله ، قال: قلت: يا رسول الله! حكم الإنفاق على الوالدين. ثم مه ؟ قال: ثم قطيعة الرحم ، قال: قلت: يا رسول الله! ثم مه ؟ قال: ثم الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف. قال الإمام المنذري: رواه أبو يعلى بإسناد جيد. وأما في دنياه: فسعة الرزق وطول الأجل ؛ قال صلى الله عليه وسلم: من أحب أن يبسط له في رزقه ، وينسأ له في أثره فليصل رحمه. متفق عليه هذا إن استطاع هذا الرجل الجمع بين العطاء لوالديه والنفقة الواجبة عليه لزوجته وأبنائه ، فإن لم يستطع فإن المقدم حينئذ هو نفقة الزوجة والأبناء ، لأن الفقهاء قد نصوا على ذلك ، فقد قال صاحب كشاف القناع ممزوجاً بمتن الإقناع: ويبدأ من لم يفضل عنه ما يكفي جميع من تجب نفقتهم بالإنفاق على نفسه ، فإن فضل عنه نفقة واحد فأكثر بدأ بامرأته ؛ لأنها واجبة على سبيل المعاوضة ؛ فقدمت على المواساة.
وقال المسعوديّ، عن سلمة بن كهيلٍ، عن أبي العبيدين: أنّه سأل ابن مسعودٍ عن الماعون فقال: هو ما يتعاطاه الناس بينهم من الفأس والقدر والدّلو وأشباه ذلك. وقال ابن جريرٍ، حدّثني محمد بن عبيدٍ المحاربيّ، حدّثنا أبو الأحوص، عن أبي إسحاق، عن أبي العبيدين، وسعد بن عياضٍ عن عبد اللّه قال: كنّا أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم نتحدّث أنّ الماعون: الدّلو والفأس والقدر، لا يستغنى عنهنّ. وحدّثنا خلاّد بن أسلم، أخبرنا النّضر بن شميلٍ، أخبرنا شعبة، عن أبي إسحاق قال: سمعت سعد بن عياضٍ يحدّث عن أصحاب النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم مثله. وقال الأعمش، عن إبراهيم، عن الحارث بن سويدٍ، عن عبد اللّه، أنّه سئل عن الماعون فقال: ما يتعاوره الناس بينهم؛ الفأس والدّلو وشبهه. رؤيا سورة الماعون Archives - الجواب. وقال ابن جريرٍ، حدّثنا عمرو بن عليٍّ الفلاّس، حدّثنا أبو داود-هو الطّيالسيّ- حدّثنا أبو عوانة، عن عاصم بن بهدلة، عن أبي وائلٍ، عن عبد اللّه قال: كنّا مع نبيّنا صلّى اللّه عليه وسلّم ونحن نقول: الماعون: منع الدّلو وأشباه ذلك. وقد رواه أبو داود والنّسائيّ، عن قتيبة، عن أبي عوانة بإسناده نحوه، ولفظ النّسائيّ: عن عبد اللّه قال: كلّ معروفٍ صدقةٌ، كنّا نعدّ الماعون على عهد رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم عاريّة الدّلو والقدر.
قال أبو يعلى أيضاً: حدّثنا محمد بن المثنّى بن موسى، حدّثنا أبو داود، حدّثنا أبو سنانٍ، عن حبيب بن أبي ثابتٍ، عن أبي صالحٍ، عن أبي هريرة قال: قال رجلٌ: يا رسول اللّه، الرّجل يعمل العمل يسرّه فإذا اطّلع عليه أعجبه، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: ((له أجران: أجر السّرّ، وأجر العلانية)). وقد رواه التّرمذيّ عن محمد بن المثنّى، وابن ماجه عن بندارٍ، كلاهما عن أبي داود الطّيالسيّ، عن أبي سنانٍ الشّيبانيّ، واسمه ضرار بن مرّة، ثم قال التّرمذيّ: غريبٌ. وقد رواه الأعمش وغيره عن حبيبٍ مرسلاً. وقد قال أبو جعفر بن جريرٍ: حدّثني أبو كريبٍ، حدّثنا معاوية بن هشامٍ، عن شيبان النّحويّ، عن جابرٍ الجعفيّ، حدّثني رجلٌ، عن أبي برزة الأسلميّ قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم لمّا نزلت هذه الآية {الّذين هم عن صلاتهم ساهون}: ((اللّه أكبر! تفسير سورة الماعون سعود وسارة. هذا خيرٌ لكم من لو أعطي كلّ رجلٍ منكم مثل جميع الدّنيا، هو الّذي إن صلّى لم يرج خير صلاته، وإن تركها لم يخف ربّه)). فيه جابرٌ الجعفيّ، وهو ضعيفٌ، وشيخه مبهمٌ لم يسمّ، واللّه أعلم. وقال ابن جريرٍ أيضاً: حدّثني زكريّا بن أبانٍ المصريّ، حدّثنا عمرو بن طارقٍ، حدّثنا عكرمة بن إبراهيم، حدّثني عبد الملك بن عميرٍ، عن مصعب بن سعدٍ، عن سعد بن أبي وقّاصٍ قال: سألت رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم عن: {الّذين هم عن صلاتهم ساهون}.
فإذا احتاج الجيران أو الإخوان إلى كتب، أو أدوات عمل، أو آلات طبخ، أو إذا احتاجوا إلى دلو يستقُون به، أو قِدْر يطبخون فيه، أو فأس يَحفِرون بها، فعلى المسلم أن يبذل ذلك مجانًا، وإلا كان مِن الذين يمنعون الماعون، وسيتعلق به هؤلاء يوم الدين؛ فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: لقد أتى علينا زمانٌ وما أحد أحق بديناره ودرهمه من أخيه المسلم، ثم الآن الدينار والدرهم أحبُّ إلى أحدنا من أخيه المسلم، سمعتُ النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((كم من جارٍ متعلِّق بجاره يوم القيامة يقول: يا ربِّ، سَلْ هذا لِمَ أَغْلَق بابه دوني ومنعني فضله))؛ صحيح الأدب المفرد. ولعل وجه تخصيص دعِّ اليتيم وعدم إطعام المسكين ومنع الماعون بالذِّكر في هذه السورة - أنَّ أقبح شيء في الطباع هو قسوة القلب والبخل، وأقبحُ شيء في العقائد هو التكذيب، وأقبح شيء في العبادات هو ترك الصلاة والرِّياء، وبشاراتُ القرآن والسُّنة تجتمعُ في ثلاثة أصول: إيمان، وتقوى، وعمل خالص لله تعالى على موافقة السُّنة، وضدها تجتمع في ثلاثة أصول: تكذيب، وفجور، ورياء، قد جمعَتْها كلَّها هذه السورةُ مع قِصَرِها، فليأتِ المُكذِّبون بسورة مثلها، وليَدْعُوا من استطاعوا مِن دون الله إن كانوا صادقين.
والمسكين هو ذو الحاجةِ غير السائل؛ لقوله تعالى: ﴿ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِين ﴾ [البقرة: 177]، ولقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((ليس المسكينُ الذي يطوف على الناس تردُّه اللقمة واللقمتان، والتمرة والتمرتان؛ ولكن المسكين الذي لا يجد غِنًى يُغْنيه، ولا يُفطَنُ به فيُتصدَّقَ عليه، ولا يقومُ فيسألَ الناس))؛ متفق عليه. ولفظ المسكين هنا يتناول معنى الفقير كذلك، فهما لفظان إذا اجتمَعَا افترَقا وإذا افترَقا اجتمَعَا؛ كلفظ الإيمان والإسلام، ولفظِ الكفر والشِّرك. • ﴿ فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ ﴾ [الماعون: 4]: الفاء واقعة أيضًا في جواب شرط مُقدَّر، تقديره: إذا كان ما ذُكر من عدم المبالاة باليتيم والمسكين، من دلائل التكذيب بالدين، وموجبات الذم والتوبيخ - فويلٌ للمصلين المذكورين بعد هذه الآية، وهم المنافقون، فهم كذلك يُكذِّبون بالدين، والويل وعيدٌ يُستعمل عند الجريمة الشديدة.
الآية رقم ( 33) من سورة القيامة برواية:
وقال الإمام أحمد: حدّثنا أبو نعيمٍ، حدّثنا الأعمش، عن عمرو بن مرّة قال: كنّا جلوساً عند أبي عبيدة، فذكروا الرّياء؛ فقال رجلٌ يكنّى بأبي يزيد: سمعت عبد اللّه بن عمرٍو يقول: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: ((من سمّع النّاس بعمله سمّع اللّه به سامع خلقه وحقّره وصغّره)). ورواه أيضاً عن غندرٍ ويحيى القطّان، عن شعبة بن عمرو بن مرّة، عن رجلٍ، عن عبد اللّه بن عمرٍو، عن النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم، فذكره. وممّا يتعلّق بقوله تعالى: {الّذين هم يراؤون}. أنّ من عمل عملاً للّه فأطلع عليه الناس فأعجبه ذلك أنّ هذا لا يعدّ رياءً، والدليل على ذلك ما رواه الحافظ أبو يعلى الموصليّ في مسنده: حدّثنا هارون بن معروفٍ، حدّثنا مخلد بن يزيد، حدّثنا سعيد بن بشيرٍ، حدّثنا الأعمش، عن أبي صالحٍ، عن أبي هريرة قال: كنت أصلّي، فدخل عليّ رجلٌ فأعجبني ذلك، فذكرت لرسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم؛ فقال: ((كتب لك أجران: أجر السّرّ، وأجر العلانية)). قال أبو عليٍّ هارون بن معروفٍ: بلغني أنّ ابن المبارك قال: نعم الحديث للمرائين. تفسير سورة الماعون -107 - تفسير القران الكريم. وهذا حديثٌ غريبٌ من هذا الوجه، وسعيد بن بشيرٍ متوسّطٌ، وروايته عن الأعمش عزيزةٌ، وقد رواه غيره عنه.