جميع حلقات مسلسل زهرة الثالوث مترجمة للعربية ، مسلسل Hercai مترجم كامل اون لاين على موقع قصة عشق
ميران الذي ولد يتيماً وربته جدته عزيزة وزرعت فيه روح الانتقام لوالديه اللذان قتلا على يد (هزار شاد أوغلو) كما تزعم جدته عزيزة. وظل على هذا الحال إلى أن أتى الوقت للانتقام من عائلة شاد أوغلو. مسلسل زهرة الثالوث الحلقة 12 مترجمة 3isk - قصة عشق. تزوج ريان شاد أوغلو بعد أن دخلت قلبه بعض الشيء ولكن جدته ذكرته بإنتقامه فتركها في اليوم التالي لداعي الانتقام فلم يطاوعه قلبه بفعل ذلك فعاد إليها ومن هنا تبدأ قصة الحب المستحيل بين المطرقة والسندان. أولئك الذين يعتقدون أن القصة تنتهي هنا لا يدرون بأن الحب كبذرة في تربة الانتقام أضف لقائمتي
مسلسل زهرة الثالوث قصة عشق شغلت العالم بمختلف تفاصيلها مع الأحداث المشوقة التي تابعت من خلالها قصة حب بين ميران وريان في موسميه الأول والثاني. يعتبر مسلسل زهرة الثالوث من أجمل المسلسلات التركية والحائزة على أعلى نسبة مشاهدة ، وقد تمكن بفضل الحبكة والشخصيات أن يفرض على المشاهد واقعًا جديدًا وتجعله اسيرًا له. أحداث مشوّقة! حصد مسلسل زهرة الثالوث في موسميه الأول والثاني نسبة مشاهدة عالية وعرف نجاحًا كبيرًا في عالمنا العربي. يتناول قصة حب رجل يدعى ميران الذي يتزوج ريان بهدف الإنتقام من أبيها ويتركها يوم حفل زفافها. لكن الأحداث تجري بعكس توقعات ميران، فهو يقع في حب ريان ويشعر بالندم، ليحاول إصلاح الوضع بينهما، لتجمع بينهما أحداث رومانسية بين الإنتقام والندم والتراجيدية. المسلسل من بطولة نخبة من النجوم الأتراك وهم أكين أكينوزو، ايبرو شاهين، جولشن سانترجي أوغلو، سردار أوزير وجولشن خاطخان. مسلسل زهرة الثالوث قصة عشق | Yasmina. واكتشفي أيضًا مسلسلات تركية جديدة مدبلجة تستحق المشاهدة.
جميع حلقات مسلسل زهرة الثالوث اون لاين مترجمة من قصة عشق بجودة عالية من بطولة ايبرو شاهين و اكين اكينوزو مشاهدة وتحميل مسلسل زهرة الثالوث كامل يوتيوب Hercai حصريا على موقع قصة عشق نهاية المحتوى لا توجد فيديوهات اخرى الصفحة 1 من 4 1 2 3 4 »
قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ (23) القول في تأويل قوله: قَالا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ (23) قال أبو جعفر: وهذا خبرٌ من الله جل ثناؤه عن آدم وحواء فيما أجاباه به, واعترافِهما على أنفسهما بالذنب, ومسألتهما إياه المغفرة منه والرحمة, خلاف جواب اللعين إبليس إياه. ومعنى قوله: (قالا ربنا ظلمنا أنفسنا) ، قال: آدم وحواء لربهما: يا ربنا، فعلنا بأنفسنا من الإساءة إليها بمعصيتك وخلاف أمرك، (1) وبطاعتنا عدوَّنا وعدوَّك, فيما لم يكن لنا أن نطيعه فيه، من أكل الشجرة التي نهيتنا عن أكلها = (وإن لم تغفر لنا) ، يقول: وإن أنت لم تستر علينا ذنبنا فتغطيه علينا، وتترك فضيحتنا به بعقوبتك إيانا عليه (2) = " وترحمنا " ، بتعطفك علينا, وتركك أخذنا به (3) = (لنكونن من الخاسرين) ، يعني: لنكونن من الهالكين. * * * وقد بيَّنا معنى " الخاسر " فيما مضى بشواهده، والرواية فيه، بما أغنى عن إعادته في هذا الموضع. (4) * * * 14411- حدثنا الحسن بن يحيى قال، أخبرنا عبد الرزاق قال، أخبرنا معمر, عن قتادة قال: قال آدم عليه السلام: يا رب, أرأيتَ إن تبتُ واستغفرتك؟ قال: إذًا أدخلك الجنة.
قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ (23) " قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين "
ولمَّا أكل سيدنا آدم عليه السلام من تلك الشجرة التي نهاه الله عن الأكل منها قال له الله تعالى:" لِمَ أكلت من الشجرة التي نهيتك عنها؟ فردَّ عليه سيدنا آدم: حواء قد أمرتني بذلك، فردَّ عليه الله وقال: فإنّي قد أعقبتها أن لا تحمل إلّا كُرها، ولا تضع إلّا كُرهاً، فقال سيدنا آدم لله تعالى: فرنت عند ذلك حواء، فقيل لها: الرنة عليه وعلى ولدك" وهذا على حسب ما جاء به تفسير ابن كثير وهذا منقولاً من ابن جرير عن ابن عبّاس. وقول سيدنا آدم ودعاءه المذكور في القرآن الكريم حينما قال الله تعالى:" قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين"، على حسب تفسير الطبري رحمه الله أنَّ هذا هو عبارة عن خبر من الله سبحانه وتعالى وهذا عن سيدنا آدم عليه السلام وزوجته. وهذا فيما يخص اعترافهما بالمعصية والذنب التي قد اقترفاها في الجنة حينما أكلا من الشجرة التي نهاهما الله تعالى عن الأكل منها، وفي ذلك دُعاء لكي يغفر لهما الله تعالى ويطلبا من الله الرحمة كذلك، وهذا خِلاف جواب إبليس لعنة الله عليه، ودعوتهما الله تعالى بمغفرة مخالفة أمر الله تعالى وطاعتنا لعدوك وعدونا ألا وهو إبليس، وإن لم يغفر لهما الله تعالى معصيتهما واتباعهما لإبليس لعنة الله عليه ليكون كل منهما من الخاسرين والهالكين.
ونفخت في من روحك ؟ قيل له: بلى. وعطست فقلت: يرحمك الله ، وسبقت رحمتك غضبك ؟ قيل له: بلى ، وكتبت علي أن أعمل هذا ؟ قيل له: بلى. قال: أفرأيت إن تبت هل أنت راجعي إلى الجنة ؟ قال: نعم. وهكذا رواه العوفي ، وسعيد بن جبير ، وسعيد بن معبد ، عن ابن عباس ، بنحوه. ورواه الحاكم في مستدركه من حديث سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، وقال: صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه وهكذا فسره السدي وعطية العوفي. وقد روى ابن أبي حاتم هاهنا حديثا شبيها بهذا فقال: حدثنا علي بن الحسين بن إشكاب ، حدثنا علي بن عاصم ، عن سعيد بن أبي عروبة ، عن قتادة ، عن الحسن ، عن أبي بن كعب ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال آدم ، عليه السلام: أرأيت يا رب إن تبت ورجعت ، أعائدي إلى الجنة ؟ قال: نعم. فذلك قوله: ( فتلقى آدم من ربه كلمات). وهذا حديث غريب من هذا الوجه وفيه انقطاع. وقال أبو جعفر الرازي ، عن الربيع بن أنس ، عن أبي العالية ، في قوله تعالى: ( فتلقى آدم من ربه كلمات) قال: إن آدم لما أصاب الخطيئة قال: يا رب ، أرأيت إن تبت وأصلحت ؟ قال الله: إذن أرجعك إلى الجنة فهي من الكلمات. ومن الكلمات أيضا: ( ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين) [ الأعراف: 23].
] رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ [ ( [1]). هذه الدعوة المباركة من دعاء أبوينا عليهما السلام، فهي الدعوات العظيمة المهمة لما حوته من عظيم المقاصد، والمدلولات الجليلة في كيفية التوبة والأوبة، من الذنوب والمعاصي، فذكرها ربنا ؛لتكون لنا نبراساً وهدياً مستقيماً، نستهلّ به دعاءنا في حياتنا الدنيا. المفردات: (الربّ): هو المربّي، والمدبّر، والمُصلح، والسيّد، والمالك، والمنعم( [2]). الظلم: ((وضع الشيء في غير محلّه المختصّ به، إمّا بنقصان أو زيادة، أو بعدول عن وقته، أو مكانه، والظلم يقال في مجاوزة الحدّ، ويستعمل في الذنب الكبير، وفي الذنب الصغير))( [3])، ويطلق الظلم على الشرك؛ لأنه أعظم الظلم، وأقبحه، قال تعالى مبيِّناً لوصايا لقمان لابنه:] يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ [( [4]). المغفرة: هي ستر الذنب، والتجاوز عنه، مأخوذة من ( المغفر): الذي يستر به المقاتل رأسه، ويتقي به السهام وغيرها، فالمغفر جامع للستر والوقاية( [5]).
الرابع: ذكر حال العبد إذا لم تحصل له مغفرة اللَّه ورحمته:] لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ [))( [12]). 4- ((منّة اللَّه تعالى على آدم بقبول التوبة، فيكون في ذلك منّتان: الأولى: التوفيق للتوبة، والثانية: قبول التوبة))( [13])، وهذه منه عامّة لكل من يتوب إلى اللَّه تعالى، فينبغي للعبد أن يشكر ربه إن وفّقه للتوبة. 5- تضمّنت هذه الدعوة أخلص شروط التوبة النّصوح، وهي: ترك الذنب، والندم عليه، والعزيمة مستقبلاً على عدم العودة إليه. 6- هذه الدعوة من أفضل الصيغ في طلب المغفرة؛ لأن ربّنا علّمها أبا البشر، وجُعِلت قرآناً يُتلى إلى قيام الساعة. 7- من كمال الدعاء أن يجمع الداعي حال دعائه بين الرغبة والرهبة والتوبة:] وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ [. 8- من حُسن الدعاء وأدبه أن يكون بصيغة التعريض المتضمّنة للطلب. 9- إنّ مطلب المغفرة، والرحمة من أهمّ المطالب. 10- يُستحبّ للدّاعي أن يذكر سبب الدعوة التي يدعو بها:] وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ [. 11- فيها بيان أن الذنب ينبغي أن يُستعظم، وإن كان صغيراً؛ فإنه في حقّ العظيم عظيم.
المشهد الأول: لا وقت للألم تردد الكلمات بعدما خرجت من غرفة العمليات وحدها ومعها أول سورة حفظتها عن ظهر قلب بصغرها " قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ " تبكي وتضحك، ولا تتذكر شيئاً بعد هذا! تمرُّ بنا الألآم والمسرّات، ثم نتجاوزها -ولا بدَّ من ذلك فالوقتُ لا ينتظر- بعد أن نتقلّب فيها ونذوقها أو نتجرعها، نتجاوزها ربما لكنها في الغالب لا تتجاوزنا بل تبقى فينا كذكرى تستحل الظهور علينا متى شاءت، وهنا يبدو جليا سبب غلبة الحزن على الإنسان؛ أرى ذكرى الألم أرسخُ وجوداً في وجداننا، ولهذا فهي تُلهبُ أرواحنا بين الفينة والأخرى، أما الذكرى السعيدة فإنها تُومضُ سريعاً كبرق خاطف، أثرها منعشُ نعم لكنه عجول حثيثُ الخطى نحو الانتهاء، بخلاف الألم، فهو أبلغ أثراً، وأثقل خطوًا، ولهذا تبقى مواطئ أقدامه مُنغرسةً على صفحة الذاكرة، نعانيها طويلاً، كغصةً في الصدر، أو حسرةً في الفؤاد، أو صرخةً مكتومة. كأن الذاكرة تتحول إلى صخرة حينما تمرُ بنا اللحظات السعيدة ماشيةً أو راكضة، ثم تتحول إلى كتلة طينية إذا مرَّت لحظةُ ألم، فتنطبعُ آثار هذه دون تلك، وربما هذا يفسرُ لنا السبب في أن ذاكراتنا حافلة دائماً بالذكريات الأليمة والموجعة، نحنُ نختزنُ فيها كثيراً جداً من تلك التفاصيل، بخلاف الذكريات المفرحة والسعيدة فإنها -بالمقارنة مع تلك- قليلة، ولا يبقى منها سوى المجلجل والصارخ، أي عظيم الوقْع، أما ما دون ذلك فيذوي ويطويه النسيان ولا يبقى له أي أثر.