الصناعات الأساسية في المملكة تعتمد معظمها على ، نرحب بكل الطلاب والطالبات المجتهدين والراغبين في الحصول على أعلى الدرجات والتفوق ونحن من موقع الرائج اليوم يسرنا ان نقدم لكم الإجابات النموذجية للعديد من أسئلة المناهج التعليمية والدراسيه لجميع المراحل الدراسية والتعليم عن بعد. الصناعات الأساسية في المملكة تعتمد معظمها على يسرنا فريق عمل موققع الرائج اليوم طلابنا الاعزاء في جميع المراحل الدراسية الى حل أسئلة المناهج الدراسية أثناء المذاكرة والمراجعة لدروسكم واليكم حل سؤال. السؤال: الصناعات الأساسية في المملكة تعتمد معظمها على؟ الإجابة: النفط.
الصناعات الاساسيه في المملكه تعتمد معظمها على نرحب بكم زوارنا الأفاضل في موقعنا الرائد ونأمل دائما أن ننال إعجابكم ونكون عند حسن ظنكم في منتج الحلول ونسعى دائما إلى تيسير البحث لكم في الأسأله التي تريدونها وتبحثون عنها. نقدم لكم اليوم إجابة ما تريدون معرفته واليكم حل السوال التالي: الاجابه الصحيحه كالتالي النفط
تعارض الشيوعية فكرة تقسيم المجتمع لطبقات اجتماعية؛ لأنّ الشيوعية تسعى لتكوين مجتمع لا طبقي لا يوجد فيه فجوة بين الغني والفقير، على عكس الرأسمالية التي تُفضل التميز الطبقي وبذلك يتم تقسيم المجتمع لطبقتين طبقة رأسمالية وهي طبقة الأغنياء وطبقة عاملة وهي طبقة الفقراء، وبذلك نجد تمييز طبقي كبير بين الغني والفقير. في النظام الشيوعي تتدخل الحكومة بشكل كبير بالممتلكات، بينما في النظام الرأسمالي يكون تدخل الحكومة محدود. صبري العيكورة يكتب: المكتب ده نضفو قبل العيد - النيلين. في النظام الشيوعي تُمنح ملكية وسائل الإنتاج كرأس المال والأرض للدولة، بينما في النظام الرأسمالي تُمنح ملكية وسائل الإنتاج للمواطنين. في النظام الشيوعي يتم توزيع الأرباح العائدة من الإقتصاد على جميع العاملين في المؤسسة، بينما في النظام الرأسمالي فإن الربح هو ملك خاص لمالك المؤسسة أو المشروع. في النظام الشيوعي نجد هناك منافسة منخفضة بين الشركات؛ لأن الحكومة هي من تتحكم في السوق، على عكس الرأسمالية الذي نجد به منافسة قوية جدًا بين الشركات المملوكة للأفراد. في النظام الشيوعي تكون الأفضلية للمجتمع لا للفرد، على عكس النظام الرأسمالي الذي يعتقد أن حرية الفرد هو أمر حيوي. في النظام الشيوعي توزع الثروة على المواطنين حسب احتياجات كل فرد، أما في الرأسمالية يجب أن يعمل كل فرد لنفسه لتحقيق ثروة خاصة به.
(1) حتى لو كنت موهوبًا، حتى لو كنت من أشهر كتاب السيناريو في هوليود، فإنَّ مخالفتك لأفكار مجتمعك جريمة لا تُغتفر، وإن كنت لا تُصدِّقني عليك بمشاهدة فيلم "ترامبو" الذي أنتج عام 2015، ويحكي عمَّا جرى لجيمس دالتون ترامبو ورفاقه، الذين شملتهم قوائم سوداء تتهم أصحابها بأنهم يدينون بالشيوعية، فكان التخوين والسجن وقطع الأرزاق، لقد قررت أميركا الديمقراطية أن تحارب الدكتاتورية بدكتاتورية أشد، والعجيب أني شاهدت في الفيلم قواطع مشتركة مع ما نعيشه من واقع. (2) كان ذلك بعد الحرب العالمية الثانية، حين انخرطت الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي في سلسلة من الاشتباكات السياسية والاقتصادية المعروفة باسم الحرب الباردة. أثار التنافس الشديد بين القوتين العظميين مخاوف في الولايات المتحدة من أن الشيوعيين والمتعاطفين مع اليسار داخل أميركا نفسها قد يعملون جواسيس للسوفيات، مما يشكل تهديدًا لأمن البلاد. ومن ثَمَّ قرر ولي الأمر شن حملة هيستيرية للتخويف من الشيوعية عبر كل المنابر السياسية ووسائل الإعلام المتاحة وقتها، حملة تُحَذِّر المواطنين الشرفاء من مغبَّة التأثير الشيوعي التخريبي، ومن أصحاب الأجندات الخارجية الذين اندسوا في صفوف هيئات التدريس والقادة العماليين والفنانين والصحفيين العاملين ضمن ما زعمت الإدارة الأميركية أنه "برنامج الهيمنة الشيوعية العالمية".
كلمتان في الإسلام تعتبران أو على الأقل يجب أن تعتبرا من أكثر الأمور أهمّية في تسويق الدين الإسلامي، إذ بدونهما يتحول الإسلام الى مستنقع للجهل والتخلف ودين بلا قيم. ولو توخينا الدقّة فأنّ غياب هاتين الكلمتين حتّى في المجتمعات غير الإسلامية وتحت أي ظرف كان، فأنهما يحوّلان تلك المجتمعات الى مستنقعات للجهل والتخلف علاوة على ضياع القيم فيها بنفس القدر. طبقا للمرويات الدينية الإسلامية فأنّ كلمة "إقرأ" كانت أوّل كلمة سمعها النبي محمد في غار حرّاء، أمّا الأخرى والتي لم تكن قرآنا فهي الأخلاق والتي جاءت في حديث له يقول "إنّما بُعثت لأتمّم مكارم الأخلاق". هاتان الكلمتان وما يتفرع منهما ويبنى عليهما هما من سبل نجاح أي مجتمع في أي زمان ومكان، بغضّ النظر عن دين وطائفة وقومية ذلك المجتمع. "إقرأ" ومن دون الخوض في التفسير الفقهي لها والأكتفاء بجذرها اللغوي تعني وفق لسان العرب لأبن منظور "القراءة"، فقد جاء بالقرآن " ِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ. فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ" (*) أي جمعه وقراءته. إذن فالقراءة وهي ترد بالقرآن تعتبر من الأمور الهامّة جدا وقد تكون الأكثر أهمّية حتّى من الطقوس والفرائض، إذ بدونها لا يمكن فهم الدين على حقيقته ما يؤدي الى الفهم الخاطيء للكثير من بنوده والذي يؤدي بدوره الى ما لا يحمد عقباه من أمور.