كرتون قرية التوت الحلقة 16 - YouTube
كرتون قرية التوت - - الحلقة 1 الأولى | Golf courses, Cartoon
قرية التوت 1 ( بدون موسيقى) - YouTube
أغنية قرية التوت HD - YouTube
بناء الكعبة قبل الإسلام قام سيدنا إبراهيم عليه السلام وولده إسماعيل ببناء الكعبة مرة أخرى امتثالاً لأمره تعالى: [ وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ] (البقرة: 127)، بقيت الكعبة بعد ذلك على حالها حتى سكنت مكة بعض القبائل العربية يدعون العماليق وجرهم الذين أصلحو ما تضرّر من بنيانها بفعل الزمن والعوامل الطبيعيّة، وكانت الكعبة كلَّ الفترةِ السابقة غير مسقوفة الى أن سقفها قصي بن كلاب وهو واحد من أجداد النبي محمد صلى الله عليه وسلم. في العام الخامس قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم - وكانت قريش آنذاك تسكن مكة - أوشكت الكعبة على الانهيار بسبب السيول المتكررة التي تعرّضت لها مكة في ذلك الوقت، فأجمع أهل مكة على هدمها وإعادة بنائها ليكون البناء متيناً قادراً على تحمّل السيول وغيرها من المؤثرات الطبيعيّة، واتفقت قريش على أن تتعاون كلّ القبائل في بنائها من المال الحلال الخالص ولكنهم صغروا من مساحتها حين قصرت أموالهم. بناء الكعبة بعد الإسلام في عهد عبدالله بن الزبير تعرضت الكعبة لحريق كبير ناتج عن ضربها بالمنجنيق من قبل جيوش يزيد بن معاوية حين احتمى عبد الله بن الزبير وصحبه داخل الكعبة أثناء حصار جيوش الأمويين لمكة، ليقوم بعد ذلك عبد الله بن الزبير بهدمها وإعادة بنائها ولكن على قواعدها القديمة التي بناها إبراهيم عليه السلام، الى أن قامت الحروب مرة أخرى بين الأمويين وعبد الله بن الزبير في عهد عبد الملك بن مروان الذي قضى على عبد الله بن الزبير بأن أرسل عليه جيوش الأمويين بقيادة الحجاج بن يوسف الثقفي الذي هدم جزءاً من الكعبة وأعاد بناءها على الأسس التي وضعتها قريش.
ومن مميزات بنائهم أنهم رفعوا الباب من مستوى المطاف ليدخل الكعبة من أرادوه وسدوا الباب الخلفي المقابل لهذا الباب وسقفوا الكعبة وجعلوا لها ميزاباً يسكب مياه الأمطار في الحطيم، ورفعوا بناء الكعبة 8. 64 متر بعد أن كان 4. 32 متر وقد حضره النبي صلى الله عليه وسلم ، وكان يبلغ من العمر حينها 35 سنة وشارك بنفسه في العمل. ولما أرادت قريش في هذا البناء أن ترفع الحجر الأسود لتضعه في مكانه اختصمت بطون قريش فيما بينها، حتى كادت تقع بينهم الحرب، ثم اصطلحوا على أن يحكم بينهم أول رجل يخرج عليهم من هذه السكة، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أول من خرج فقضى بينهم أن يجعلوا الحجر الأسود في كساء ثم يرفعه زعماء القبائل فرفعوه ثم ارتقى محمد صلى الله عليه وسلم فوضعه بيده الشريفة مكانه، فحل بذلك المشكلة التي كادت تسبب حروباً بين قبائل قريش. قصي بن كلاب: يجب أن نشير أن قصي بن كلاب وهو أحد أجداد الرسول صلى الله عليه وسلم وهو أول من سقف الكعبة، حيث قام بسقفها بخشب الدوم وجريد النخيل، وذلك قبل بناء قريش للكعبة بزمن طويل. بناء الكعبة في عهد الرسول. عبد الله بن الزبير: وفي عهد عبدالله بن الزبير أعيد بناء الكعبة بعدما أصابها من الحريق الذي شب في الكعبة بعد ما رميت بالمنجنيق، أثناء حصار يزيد بن معاوية لمكة في نزاعه مع عبد الله بن الزبير،وسبب الحصار هو أن عبد الله بن الزبير رفض مبايعة يزيد بن معاوية وثار الزبيريون معه في المدينة فأرسل يزيد جيشاً إلى المدينة بقيادة مسلم بن عقبة،ودخلها ثم إتجه إلى مكة ولكنه توفي قبل أن يصل إليها.
بناء الحجاج بن يوسف في العهد الأموي: بعد أن سيطر الحجاج على مكة كتب إلى الخليفة عبد الملك بن مروان أن أبن الزبير قد زاد في البيت ما ليس فيه وقد أحدث فيه باباً آخر، فكتب إليه عبد الملك: «أن سد بابها الغربي وأهدم ما زاد فيها من الحجر»، فأمر عبد الملك بن مروان أن يعاد بناء الكعبة إلى ما كانت عليه في عهد قريش وذلك لعدم علمه بحديث عائشة رضى الله عنها، فهدم الحجاج منها ستة أذرع وبناها على أساس قريش وسد الباب الغربي وسد ما تحت عتبة الباب الشرقي لارتفاع أربعة اذرع ووضع مصراعان يغلقان الباب. وفي عهد الوليد بن عبد الملك كانت عمارة التوسعة الرابعة للمسجد وذلك في سنة 91 هجرية، بعد سيل جارف أصابها، وقد زاد من مساحة المسجد، وكان الوليد أول من استعمل الأعمدة التي جلبت من مصر والشام في بناء المسجد الحرام، وكان عملاً محكماً بأساطين الرخام ، وقد سقفه بالصاج وجعل على رؤوس الأساطين الذهب وأزّر المسجد من داخله بالرخام، وجعل على وجوه الطيقـان الفُسَيْفساء، وشيد الشرفات ليستظل بها المصلون من حرارة الشمس، وقدرت زيادته بـ (2805) متراً.
و جاء بناء الكعبة على شكل مستطيل من الحجاره و بلغ طولها تقريبا 9 ازرع و كان بها بابين و لم يكن لها سقف ثم جاء سيدنا جبريل من السماء و معه الحجر الاسود – و في هذا التوقيت كان الحجر لونه ابيض – و تم وضعه في شمال الكعبة. اعادة بناء العبة من قبيلة قريش عندما كان النبي محمد صلى الله عليه و سلم بعمر 35 عام قامت احدى سيدات قريش بمحاولة لتبخير الكعبة و لكنها اشعلت النيران فيها بالخطأ و لذلك فقد قررت قبيلة قريش عادة بناء الكعبة و اشترطو على من يشارك في هذا البناء ان يكون من ماله الحلال و قد شارك الرسول عليه الصلاة و السلام في بناء الكعبة كما انه هو من اشار عليهم بأن يشاركو جميعا في وضع الحجر الاسود في موضعه. الحلقة الرابعة .."النبى والوطن".. كيف شارك الرسول فى بناء الكعبة والنهوض بمكة - اليوم السابع. هذا البناء غير بعض الشيء من معالم الكعبة حيث قامت قبيلة قريش بصناعة سقف للكبعة و جعلوم لها مزرابا لمياه الامطار و قد اصبحت الكعبة اكثر ارتفاعا و قامو باغلاق احد ابواب الكعبة كما ان الباب الثاني اصبح مرتفع عن الارض. اعادة بناء الكعبة من عبدالله بن الزبير بن العوام حينما حدثت الفتنة و الصراع بين يزيد بن معاوية و عبد الله بن الزبير بن العوام على الولاية و التي جعلت يزيد يرسل جيش لمحاصرة عبدالله بن الزبير و نتج عن هذا الحصار القاء الحجارة بالمنجنيق داخل المسجد الحرام مما ادى الى تحطب بعض الاجزاء من الكعبة ، و بعد انتهاء الصراع قرر عبدالله بن الزبير ان يقوم باعادة بناء الكعبة و ذلك بحسب وصف النبي عليه السلام و الذي اخبر به عائشه عن رغبته في اعادة بناء الكعبة مرة اخرى على قواعد ابراهيم بشكل صحيح و قد فعل ذلك.
وخرج ابن الزبير ماشيًا وخرج الناس مشاة، فاعتمروا من التنعيم شكرًا لله تعالى، فلم ير يوم أكثر عتيقًا وبدنة منحورة وشاة مذبوحة وصدقة من ذلك اليوم، ونحر ابن الزبير مائة بدنة. قال السهيلي: ولما قام عبد الملك بن مروان في الخلافة، قال: لسنا من تخليط أبي خبيب بشيء، يعني عبد الله بن الزبير، فهدمها وأعادها على ما كانت عليه في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا في ارتفاعها، ثم جاءه الحارث بن أبي ربيعة المخزومي ومعه رجل آخر، فحدثاه عن عائشة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحديث المتقدم، فندم وجعل ينكث بمخصرة في يده الأرض ويقول: وددت أني تركت أبا خبيب وما تحمل. وتولى البناء في زمن عبد الملك بن مروان الحجاجُ بن يوسف الثقفي، وهو البناء: الخامس: الموجود الآن، والذي هدمه الحجاج هو الزيادة وحدها، وأعاد الركنين، وسد الباب الذي فتحه ابن الزبير، وسده بين إلى الآن، وجعل في الحجر من البيت دون سبعة أذرع، وعلامة ذلك في داخل الحجر لوحان مرمر منقوشان متقابلان في الحجر، وصار عرض وجهها -وهو الذي فيه الباب- أربعة وعشرين ذراعًا. وقيل: إن الكعبة بنيت مرتين آخرتين غير الخمس، إحداهما بناء العمالقة بعد إبراهيم، والثانية بناء جُرْهُم بعد العمالقة.
قال: نعم، لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي الناموس: صاحب السر، والمراد به جبريل ، جذعا: الشاب القوي فلم يسأل صلى الله عليه وسلم عن العداء والإيذاء، وإنما الأمر الأشد الذي هز وجدانه هو إخراجه من وطنه. الموضوعات المتعلقة
وفي الحديث: « إن الله حرم مكة قبل أن يخلق السموات والأرض ».