ماقل دل وزبده الهرج نيشان ، والهرج يكفي صامله عن كثيرة - YouTube
12-30-20, 08:06 AM # 7 صحراء نجد.. ماقل دل وزبده الهرج نيشان والهرج يكفي صامله عن كثيره..... بمنتسبه اختصار الكلام بالشيء المفهوم وقد اعطي رسولنا صلى الله عليه وسلم جوامع الكلم وانت اعطيتنا باسطر بسيطه ماعجزنا عنه بصفحات اعجبتني شكرا يا انيق 12-30-20, 05:55 PM # 8 مساء الخير يا قباني الحروف وعندليب اللحن... قيصر أنت يا مساحة قلم كل الشكر لك أيها المبدع دمت بخير 12-30-20, 09:49 PM # 9.. اعجبتني شكرا يا انيق هذا لب الموضوع يا صاحبي ماقل ودل انرتني بحضورك عزيزي كن في الجوار دائما
عاش كرم حاتم الطائي ع غفله هع هع ماقل دل وزبدة الهرج نيشان والهرج يكفي صامله عن كثيرة
الشاعر ناصر بن فرحان العواجي ماقل دل وزبده الهرج نيشان - YouTube
راكان بن حثلين ما قل دل وزبدة الهرج نيشان والهرج يكفي صامله عن كثيره اقرأ أكثر عن: شعر وقصيد
منتديات نحب الله والرسول أهلا وسهلا بك إلى منتديات نحب الله والرسول. أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، وفي حال رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
28-سورة القصص 78-83 ﴿78﴾ قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ عِندِي ۚ أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِن قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا ۚ وَلَا يُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ قال قارون لقومه الذين وعظوه: إنما أُعطيتُ هذه الكنوز بما عندي من العلم والقدرة، أولم يعلم قارون أن الله قد أهلك مِن قبله من الأمم مَن هو أشد منه بطشًا، وأكثر جمعًا للأموال؟ ولا يُسأل عن ذنوبهم المجرمون؛ لعلم الله تعالى بها، إنما يُسْألون سؤال توبيخ وتقرير، ويعاقبهم الله على ما علمه منهم. ﴿79﴾ فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ ۖ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ فخرج قارون على قومه في زينته، مريدًا بذلك إظهار عظمته وكثرة أمواله، وحين رآه الذين يريدون زينة الحياة الدنيا قالوا: يا ليت لنا مثل ما أُعطي قارون من المال والزينة والجاه، إن قارون لذو نصيب عظيم من الدنيا. ﴿80﴾ وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِّمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ وقال الذين أوتوا العلم بالله وشرعه وعرفوا حقائق الأمور للذين قالوا: يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون: ويلكم اتقوا الله وأطيعوه، ثوابُ الله لمن آمن به وبرسله، وعمل الأعمال الصالحة، خيرٌ مما أوتي قارون، ولا يَتَقَبَّل هذه النصيحة ويوفَّق إليها ويعمل بها إلا مَن يجاهد نفسه، ويصبر على طاعة ربه، ويجتنب معاصيه.
نشر على موقع فيسبوك صورة لهيكل مدفون ويحيطه ذهب، ونشر مع الصورة قصة قارون محدثة لبس أن الصورة من الممكن أن تكون لجثمان قارون. كما ذكر في أول المنشور جملة "صورة اليوم" في إشارة أنها صورة قارون. الحقيقة بالبحث عن الصورة اكتشفنا إنها ليست لجثمان قارون. الصورة لمقبرة معروضة في متحف "فارنا" في "بلغاريا"، وعثر على هذا القبر في نفس المنطقة. إن قارون كان من قوم موسى. تعود المقبرة ل 4400 قبل الميلاد وتحتوي على 990 قطعة من الذهب ، تزن 1. 5 كيلوجرام ، مما يدل على أنه قبر زعيم أو كاهن. صورها مصور اسمه كيفين لينجرفلت عام 2004 من متحف فارنا أثناء مشاركته في ورشة قامت بها مؤسسة لصالح شركات مجوهرات. التقطت هذه الصورة بدون وميض من خلال الزجاج الذي يغطي علبة العرض، العلبة مضاءة بضوء الفلورسنت. أما عن قارون فهو أحد أغنياء قوم موسى (بنو إسرائيل)، كان لديه الكثير من الثروات حتى إن مفاتيح هذه الثروات كانت ثقيلة تتعب من يحملها، وقد كان وزيرًا لشؤون العبرانيين لدى فرعون. خسف بقارون وقصره وثرواته الأرض في مصر ولم يتم إلى الآن العثور على جثمانه ولا ثرواته ولا قصره. مصادر معلومات الصورة المنشور من على فيسبوك معلومات عن المقبرة المكتشفة
ثالثًا: أنَّ المعاصي قد تعجَّل عقوبتها في الدنيا قبل الآخرة، فقارون عاجله الله بالعذاب بالخسْف، فجعله عِبْرَةً للآخِرين؛ قال تعالى: ﴿ فَكُلاًّ أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا ﴾ [العنكبوت: 40]. رابعًا: أنَّ الله تعالى يبسط الرِّزق لِمَن يشاء ويضيِّق على مَن يشاء؛ لحكمة بالغة منه، قال تعالى: ﴿ اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ﴾ [العنكبوت: 62].
والعاقبة المحمودة -وهي الجنة- لمن اتقى عذاب الله وعمل الطاعات، وترك المحرمات. 40-سورة غافر 23-24 ﴿23﴾ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَىٰ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُّبِينٍ ولقد أرسلنا موسى بآياتنا العظيمة الدالة على حقيقة ما أُرسل به، وحجة واضحة بيِّنة على صدقه في دعوته، وبطلان ما كان عليه مَن أُرسل إليهم. ﴿24﴾ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَقَارُونَ فَقَالُوا سَاحِرٌ كَذَّابٌ إلى فرعون ملك مصر ، وهامان وزيره، وقارون صاحب الأموال والكنوز، فأنكروا رسالته واستكبروا، وقالوا عنه: إنه ساحر كذاب، فكيف يزعم أنه أُرسِل للناس رسولا؟ 29-سورة العنكبوت 39 ﴿39﴾ وَقَارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهَامَانَ ۖ وَلَقَدْ جَاءَهُم مُّوسَىٰ بِالْبَيِّنَاتِ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ وَمَا كَانُوا سَابِقِينَ وأهلكنا قارون وفرعون وهامان، ولقد جاءهم جميعًا موسى بالأدلة الواضحة، فتعاظموا في الأرض، واستكبروا فيها، ولم يكونوا ليفوتوننا، بل كنا مقتدرين عليهم.
الحمدُ لله، والصَّلاة والسَّلام على رسولِ الله، وأشهد أن لا إله إلاَّ الله وحْدَه لا شريكَ له، وأشهد أنَّ محمَّدًا عبدُه ورسولُه. وبعد: فلقد قصَّ الله عليْنا قصص الأمم الماضية؛ لنأخذ منها الدُّروس والعبَر ؛ قال تعالى: ﴿ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ ﴾ [يوسف: 3].
فكان رد قارون جملة واحد تحمل شتى معاني الفساد: ( قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي). أنساه غروره مصدر هذه النعمة وحكمتها، وأعماه الثراء. فلم يستمع قارون لنداء قومه، ولم يشعر بنعمة ربه. وخرج قارون ذات يوم على قومه ، بكامل زينته. فطارت قلوب بعض القوم، وتمنوا أن لديهم مثل ما أوتي قارون، وأحسوا أنه في نعمة كبيرة. هل قارون من قوم فرعون. فرد عليهم من سمعهم من أهل العلم والإيمان: ويلكم أيها المخدوعون ، احذروا الفتنة ، واتقوا الله ، واعلموا أن ثواب الله خير من هذه الزينة، وما عند الله خير مما عند قارون. وعندما تبلغ فتنة الزينة ذروتها، وتتهافت أمامها النفوس وتتهاوى، تتدخل القدرة الإلهية لتضع حداً للفتنة، وترحم الناس الضعاف من إغراءها ، وتحطم الغرور والكبرياء. فيأتي العقاب الإلهي حاسماً: ( فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ) هكذا في لمحة خاطفة ابتلعته الأرض وابتلعت داره. وذهب ضعيفاً عاجزاً ، لا ينصره أحد ، ولا ينتصر بجاه أو مال. وبدأ الناس يتحدثون إلى بعضهم البعض في دهشةٍ وعجبٍ واعتبار. فقال الذين كانوا يتمنون لو أن عندهم مال قارون وسلطانه وزينته وحظه في الدنيا: حقا إن الله تعالى هو الذي يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويوسع عليهم ، أو يقبض ذلك ، فالحمد لله أن الله قد تفضل علينا فحفظنا من الخسف والعذاب الأليم.