أروع وأسهل طريقة لعمل تشيز كيك ع البارد عمرك م هتدوق زيها أبدااااا - YouTube
مشاهدة الموضوع التالي من مباشر نت.. بطعم لايقاوم وبدون فرن.. حضري تشيز كيك بالشوكولاتة الذائبة في رمضان والان إلى التفاصيل: متابعة: نازك عيسى تحب الأمهات صنع الحلويات لأطفالهنّ في المنزل كونها صحية أكثر من تلك التي تباع في الأسواق. لذا نقدّم إليكِ وصفية شهية ومتوفرة مكوناتها بكل منزل، وهي تشيز كيك بالشوكولاتة والكراميل. حضريها وتمتعي بطعمها مع عائلتك في رمضان. إليكِ المكونات: ٣ كوب بسكوت مطحون. ١ ملعقه كبيره كاكاو. ١٠٠ جم زبدة. ٤٠٠ جم جبن كريمي. ٢ كوب كريمة. ٤ شوكولاتة بالكراميل. ٢ مغلف كريمة بودرة. كريمة مخفوقة للوجه. شوكولاته بالكراميل للتزيين. الطريقة: 1- اخلطي البسكوت المطحون و الكاكاو مع الزبدة السائلة. وقومي برصّ صينية التشيز كيك. ثم ضعيها بالثلاجة لتتماسك 2- اخفقي الجبنة الكريمية جيدا. وأضيفي الكريمة و الكريمة البودرة في وعاء واحد. 3- افردي نصف الخليط فوق البسكوت. وأعيديه إلى الثلاجة ليجمد. 4- ذوّبي الشوكولاتة بالمايكرووف واختلطيها مع الكريمة حتى تتجانس. 5- افردي الخليط فوق طبقة الكريمة الأولى. وأدخليه على الثلاجة حتى يتماسك. 6- قومي بتزيين الوجه حسب الرغبة. بطعم لايقاوم وبدون فرن حضري تشيز كيك الإمارات كانت هذه تفاصيل بطعم لايقاوم وبدون فرن.. طريقه عمل تشيز كيك بالشكولاته. حضري تشيز كيك بالشوكولاتة الذائبة في رمضان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.
يضاف خليط السكر والخميرة لخليط الدقيق والسمن ثم تعجن المكونات بالأيدي إلى أن تصبح العجينة ناعمة وطرية ومتماسكة. تغطى العجينة وتترك لمدة ساعة إلى أن تختمر. تشكل العجينة كور حجمها صغير وتنقش بالمنقاش المخصص لها وترص في القوالب الخاصة بكحك العيد ثم توضع في الصينية المخصصة للفرن ويجب ترك مسافة بين قطع كحك العيد أثناء رصه في الصينية. توضع الصينية في الفرن وتترك 20 دقيقة إلى أن يحصل الكعك على اللون الذهبي. بطعم لايقاوم وبدون فرن..حضري تشيز كيك بالشوكولاتة الذائبة في رمضان .. مباشر نت. بعد خروج الكعك من الفرن يترك إلى أن يبرد ثم يوضع في طبق التقديم ويرش على سطحه كمية بسيطة من السكر المطحون. بذلك تكوني صنعتي لأسرتك أحلى أنواع الكعك وتعلمتي طريقة عمل الكحك الدايب بتاع المحلات ولن تشتري الكعك من المحلات مرة أخرى إضافة إلى أنكي ستكونين متميزة بين معارفك وأصدقائك وأسرتك وسيفخر بك زوجك وأولادك بأنكي سيدة منزل من الطراز الأول. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
وكانت الصحف عند أبي بكر في حياته حتى توفاه الله، ثم عند عمر حياته حتى توفاه الله، ثم عند حفصة بنت عمر رضي الله عنهم. وكان من أوليات أبي بكر الصديق رضي الله عنه: أنّه أوّل من جمع القرآن الكريم، يقول صعصعة بن صَوْحان رحمه الله: أول من جمع القرآن بين اللوحين، وورّث الكلالة. وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: يرحم الله أبا بكر، هو أول من جمع القرآن بين اللوحين. وقد اختار أبو بكر رضي الله عنه زيدَ بن ثابتٍ لهذه المهمة العظيمة كونه شاباً، حيث كان عمره واحداً وعشرين عاماً، فيكون أنشطَ لما يُطْلبُ منه، كونه أكثر تأهيلاً، فيكون أوعى له، إذ مَنْ وهبه الله عقلاً راجحاً فقد يسّر له سُبُلَ الخير وكونه كاتباً للوحي، فهو بذلك ذو خبرةٍ سابقةٍ في هذا الأمر، وممارسةٍ عمليةٍ له فليس غريباً عن هذا العمل، ولا دخيلاً عليه. عن أنس بن مالك رضي الله عنه: أنّ حذيفة بن اليمان قَدِمَ على عثمان رضي الله عنه، وكان يُغازي أهل الشام في فتح أرمينية، وأذربيجان مع أهل العراق، فأفزعَ حذيفةَ رضي الله عنه اختلافُهم في القراءة، فقال حذيفةُ لعثمان: يا أميرَ المؤمنين، أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا في الكتابِ اختلافَ اليهود والنصارى.
نزل القرآن الكريم على مرحلتين؛ حيث نزل في المرحلة الأولى جملةً واحدةً، وكان ذلك ليلة القدر، ثمّ نزل مفرّقاً بواسطة جبريل عليه السلام على قلب محمّد -صلّى الله عليه وسلّم- خلال ثلاثٍ وعشرين سنةٍ، وكان لا بدَّ من جمع القرآن وحفظه مجموعاً بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم باتفاق الصحابة جميعاً بعد وفاة معظمهم حملة القرآن في صدور والخوف عليه من الضياع. وقد وردت لفظة «الجمع» بمعنى: «الحفظ مع دقة الترتيب» عدّة مرّات في كتاب الله، وذلك من مثل قوله تعالى مخاطباً خاتمَ أنبيائه ورسله صلى الله عليه وسلم: {لاَ تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ *إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقرآنهُ *فَإِذَا قرآناهُ فَاتَّبِعْ قرآنهُ *ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ *} [القيامة: 16 ـ 19]. وهذا المعنى آتاه الله تعالى ـ لخاتم أنبيائه ورسله صلى الله عليه وسلم ـ ولعددٍ غيرِ قليل من صحابته الكرام، ومن تبعهم من الصالحين إلى اليوم، وحتى يوم الدين، وهؤلاء تدارسوا القرآن الكريم، ولا يزالون يتدارسونه ويستظهرونه، ليتمكنوا من القراءة به في الصلوات المكتوبة، وفي النوافل، وفي الاستشهاد. كما وردت لفظة «الجمع» بمعنى: «الكتابة والتدوين».
ووجه الدلالة أن المشركين شاهدوا صحفاً مكتوب عليها آيات من القرآن الكريم، وقالوا: «اكْتَتَبَهَا» ولم يقولوا: «كتبها»، لأنهم يعلمون أن رسول الله ﷺ أمي لا يكتب، بل يأمر غيره بالكتابة. [5] تكرار كلمة (الكتاب) في السور المكية، والتي تعني: القرآن الكريم. مثلاً: قال تعالى: كِتَابٌ أُنْزِلَ إِلَيْكَ فَلَا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ [الأعراف: 2]. وقال: وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلَاءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ [النحل: 89]. السنة [ عدل] عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله ﷺ قال: « لَا تَكْتُبُوا عَنِّي، وَمَنْ كَتَبَ عَنِّي غَيْرَ الْقُرْآنِ فَلْيَمْحُهُ ». [6] عن ابن عمر عن النبي ﷺ قال: « لَا تُسَافِرُوا بِالْقُرْآنِ، فَإِنِّي لَا آمَنُ أَنْ يَنَالَهُ الْعَدُوُّ ». [7] عن عثمان بن أبي العاص: « فَدَخَلْتُ عَلَى رَسُوْلِ الله فَسَأَلتُهُ مُصْحَفَاً كَانَ عِنْدَهُ، فَأَعْطَانِيْه ». [8] عن زيد بن ثابت قال: « كُنَّا عِنْدَ رَسُوْلِ الله نُؤَلِّفُ القُرْآنَ مِنَ الرِّقاعِ ».
ب) والكيفية في جمع أبي بكر كان نقلاً لما كان مفرقاً في الرقاع والعسب والأكتاف، فجمعه في مصحف واحد مرتب الآيات والسور. أما الكيفية في عهد عثمان فكان نسخاً للقرآن على حرف واحد من الحروف السبعة على نسخ متعددة لتكون مرجع الناس في الأقطار. مصير المصاحف بعد ذلك: المصحف الذي كتب في عهد أبي بكر أعاده عثمان بن عفان إلى حفصة بعد الاستنساخ منه، فلما توفيت في عهد معاوية بن أبي سفيان، وكان مروان بن الحكم أمير المدينة طلبه من أخيها عبد الله بن عمر، فأحرقه ودفنه قطعاً لأطماع الذين تراودهم نفوسهم في إثارة الخلاف مرة أخرى حول الأحرف السبعة، أما المصاحف التي كتبت في عهد عثمان فقد استنسخ منها ملايين النسخ، ولم يدر مصير كل نسخة منها بعد ذلك. ونؤكد هنا أن الأصل في نقل القرآن هو النقل الشفوي متواتراً، أما النقل الخطي فهو لزيادة التوثيق، وكل ذلك تحقيق لوعد الله جل جلاله في حفظ كتابه من الزيادة أو النقصان، والتحريف أو التبديل: { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [الحجر:9]. أ. د. مصطفى مسلم شارك في التأليف الأستاذ الدكتور فتحي محمد الزغبي.
وكان الصحابة رضوان الله عليهم حريصين على حفظ ما نزل أولاً بأول، فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والقرآن مجموع في الصدور، وكان جبريل يعارض الرسول صلى الله عليه وسلم بالقرآن كل سنة في ليالي رمضان ، وعارضه في السنة التي توفي فيها مرتين. ومن أشهر من حفظ القرآن كله وكانوا مرجع الصحابة في الإقراء والتعليم: الخلفاء الراشدون، وعبد الله بن مسعود، وسالم بن معقل (مولى أبي حذيفة)، وأبي بن كعب، وزيد بن ثابت، وأبو زيد بن السكن، وأبو الدرداء، وسعيد بن عبيد، وممن حفظه، وربما استكمل حفظه بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم عائشة ، وحفصة، وأم سلمة، وعبادة بن الصامت، وعبدالله بن عباس، وعبدالله بن عمرو بن العاص، وعبدالله بن عمر، وعبدالله بن الزبير... وغيرهم. وكان القرآن مكتوباً كله عند وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، إلا أنه لم يكن مجموعاً في مكان واحد، ولم يكتب على قطع متناسقة، فكل سورة أو مجموعة سور قصار كان يكتب في أحجار متناسقة، ويربط عليها الخيط، ويوضع في بيوت أمهات المؤمنين أو في بيوت بعض كتاب الوحي. ومن أشهر كتاب الوحي: علي بن أبي طالب، ومعاوية بن أبي سفيان، وأبي بن كعب، وزيد بن ثابت... وغيرهم، وكثير من الصحابة كان يكتب لنفسه خاصة.