السبت، 23 يونيو 2018 قصيدة جيت كلي.. للشاعر احمد الناصر الأحمد الشاعر احمد الناصر مرسلة بواسطة alnasser99 في 5:19 م ليست هناك تعليقات: إرسال تعليق رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)
بدر بن احمد الناصر الشايع. (متوفى) عبد الرحمن بن احمد الناصر الشايع. علي بن احمد الناصر الشايع. تكريم [ عدل] تم تكريمه في أكثر من مناسبة وحصل على جائزة المفتاحة في الريادة بالشعر الشعبي من قِبَل أمير منطقة عسير الأمير خالد الفيصل آنذاك. مراجع [ عدل] [ وصلة مكسورة] وصلات خارجية [ عدل]
من القائل أخي ما نحن من حزم على ثقة حيث يوجد العديد من الجمل والابيات الشعرية التي يعرفها الكثير من الناس ومشهورة شهرة واسعة ولكن لا يعرف الكثير من قائل هذه الجملة أو من قائل ذلك البيت الشعري، وهذا هو النجاح الذي يقوم به الشعراء والكتاب وغيرهم، حيث يُعرف بيت الشعر ويبقى في ذهن الناس لفترات طويلة، وهذا ما تميز به الكثير من الكُتاب والشعراء العرب، ويوجد أيضًا من له قصيدة واحدة ولكن حققت شهرة كبيرة تكون أكبر بكثير من الكتاب و الشعراء والأدباء الذين يملكون العديد من الأبيات والقصائد الشعرية. من القائل أخي ما نحن من حزم على ثقة القائل أخي ما نحن من حزم على ثقة هو الشاعر أبو العتاهية إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي ، وهو شاعر عربي، له العديد من الأبيات الشعرية الناجحة والمعروفة، واختلف المؤرخين في نسبه حيث قال البعض أنه مولى عنزة، والبعض الآخر قال أنه عنزي صلبية. ولد أبو العتاهية في عين التمر عام 130 هجريًا، 747 ميلاديًا، وانتقل أبو العتاهية بعد ذلك إلى الكوفة، حيث كان يعمل بائعًا للجرار، وفي تلك الفترة مال بعد ذلك إلى العلم ونظم الشعر والأدب، وظل يتعلم حتى أصبح نابغًا فيه، ومن ثم انتقل إلى بغداد وعاش بها إلى أن توفاه الله سبحانه وتعالى، وفي فترة تواجده في بغداد اتصل بالخلفاء، حيث قام بمدح الخليفة هارون الرشيد، والخليفة المهدي وكذلك الخليفة الهادي.
أحمد الناصر الشايع هو امتداد لمسيرة شعرية نبطية، غير أنه سجل تفوقا في هذه المسيرة بابتكاراته وطروقه، التي لم يسبق إليها من قبل، وسجل حضورا فاعلا وقويا في مجالس الشعر والأدب، خاصة في مجالس الأمراء المهتمين بالشعر النبطي، الذين تعرف إليهم وشكل معهم صداقات طويلة، بدءا من الأمير مشاري بن عبدالعزيز ثم الأمير مساعد بن سعود، ثم مع الملك سعود بن عبدالعزيز، وأخيرا مع الأمير محمد بن عبدالعزيز، الذي كان للشاعر معه علاقة وثيقة قوية، ما انفكت إلا برحيل الأمير إلى جوار ربه الكريم، وقد رثاه الشاعر وذرف دمعته الحرى على قبره في ثرى العود. وما إن رحل الأمير محمد بن عبدالعزيز حتى يمم الشاعر رحلته شطر مسقط رأسه، الزلفي، ليقضي ما تبقى من خريف عمره في مزرعته، هانئ البال، طيب الخاطر، مغمورا بحب كل من عرفه، وعرف بنقاء سريرته، وفي هذه المرحلة من مراحل عمره ظل وفيا لساحة الحوار والرد، ونزل بقامته الفارعة ليحاور جيل الشباب، بكل تواضع وطيب خاطر، تشجيعا منه لهم وأخذا بأيديهم، ناصحا لهم بألا يستعجلوا قول الشعر ونظمه إلا بعد تجربةٍ ومران، مؤملا منهم أن يطلعوا على أشعار السابقين وأن يحسنوا الاستماع إلى الشعر الجيد. من الله على الشاعر أحمد الناصر الشايع بصوت عذب شجي، ساعده على انتشار شعره، ولا سيما وهو شاعر الوجدان والغزل، وقد تغنى كثيرون بشعره وعشقوا صوته.
في عام 1338هـ ولد أحمد الناصر الشايع في مدينة الزلفي، وفي عام 1438هـ، انتقل إلى رحمة ربه ومرضاته، بعد أن عاش قرنا كاملا، طويلا بطول قامته وعلو هامته. الشاعر احمد الناصر. قرن من الشعر والغزل والحب والآهات، قرن من إنسانية فذة وسيرة رائعة عطرة، أحب الناس وغمرهم بفيض شعره، فأحبوه وبادلوه المحبة تقديرا واحتراما لمسيرة نقية الطوية. درس أحمد الناصر الشايع في كتاتيب الزلفي على يد المعلم عبدالله السحيمي ثم على يد الشيخ عبدالله الغيث، وما إن شب عن الطوق حتى رحل مع خاله فهد اليحيى إلى شمال المملكة، في رحلة ستطول كثيرا، إذ ما إن ضم الملك عبدالعزيز مناطق الشمال إلى حكمه الواسع والممتد، حتى انساح عدد كبير من أبناء نجد في مناطق الشمال للعمل في إمارات المدن والقرى والمخافر على امتداد الحدود الشمالية، والحدود الشمالية الغربية. وقد كان لعدد كبير من أبناء الزلفي حضور ودور مهم في إدارة عدد من إمارات المدن والمراكز الحدودية، من أمثال، عبدالله الحمدان ومحمد السليمان الفرهود وبندر الخريصي وأحمد النصار، وغيرهم ممن يمثلون الجيل الأول من أبناء الزلفي ذهابا إلى مناطق الشمال، لذلك ليس غريبا على شاب مثل أحمد الناصر الشايع أن يتجه إلى هناك للعمل، بحثا عن الرزق.
ثالثاً: عدم تصديقهم لنبي من جنس آخر لا سيما إذا كان يتكلم بغير لسانهم، وقد أشار الله تعالى إلى هذا المعنى بقوله: (ولو نزلناه على بعض الأعجمين... فقرأه عليهم ما كانوا به مؤمنين) الشعراء 198- 199. تفسير: (ويعلمه الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل). وبهذا يصدق قول النبي (ص) أنا دعوة إبراهيم وبشارة عيسى... وأراد بالدعوة ما ذكر في آية البحث، أما بشارة عيسى (عليه السلام) فقد بينها سبحانه بقوله: (وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين) الصف 6. فإن قيل: قدم تعالى التعليم على التزكية في آية البحث، فيما أخره عنها في قوله: (هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين) الجمعة 2. وكذا قوله تعالى: (لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين) آل عمران 164. وقوله: (كما أرسلنا فيكم رسولا منكم يتلو عليكم آياتنا ويزكيكم ويعلمكم الكتاب والحكمة ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون) البقرة 151.
2 ـ الله جل وعلا لم يعلّم رسوله الشعر ، بل علّمه الذكر ( القرآن) ، قال جل وعلا:( وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ (69) يس) 3 ـ وهو نفس الحال للمؤمنين ، تعلمنا بالقرآن ما لم نكن نعلم. قال جل وعلا فى تشريع جديد فى الصلاة عند الخوف: ( فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالاً أَوْ رُكْبَاناً فَإِذَا أَمِنتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ (239) البقرة). أى إن خفتم فوات وقت الصلاة أو عند الخوف من الملاحقة يمكن الصلاة بأى كيفية راكبا او مترجلا. يزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة. سادسا: بعد موت النبى محمد يظل القرآن الكريم هو الرسول ، وبمجرد تلاوته نتعلم منه ما لم نكن نعلم.
معنيا الكتاب والحكمة يمكن أن يمتزجا في آية واحدة أو في آيات مترابطة لا شك أن كل آيات الكتاب (التي افترضنا أنها غير آيات الحكمة) ، تحتوي على أعظم حكمة. وكذلك آيات الحكمة أنها غير آيات الكتاب) قد تحتوي على آيات كتاب (أوامر ونواهي وأحكام) ، ولكن ربما تضمنت ذلك بطريقة أقل أو غير مباشرة أو غير ملزمة. فربما معنى كتاب ومعنى حكمة موجود في كل آية، ولكن ربما احتوت آية (أو فقرة من الآيات) على معنى كتاب أكثر من معنى حكمة، أو العكس. ولكن لأجل تبسيط وتوضيح الفكرة، كأننا فصلنا ومايزنا بين آيات الكتاب وآيات الحكمة، ولأجل أن آيات الكتاب يغلب فيها معنى القانون (الفرض والواجب) ، بينما آيات الحكمة يغلب فيها معنى التعليم والتفهيم والنصح (الحوار والجدال والمنطق والمعلومات،.. ( وَيُعَلِّمُهُمْ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ ) يعنى : تبليغ الكتاب الذى هو الحكمة. ). فكأن آيات الكتاب والحكمة ممتزجتان بالقرآن، فقد ترى آيات الحكمة في موضع ما بالقرآن واضحة متميزة عن آيات الكتاب، وقد تراها في موضع آخر بالقرآن تتشابه كثيراً مع آيات الكتاب أو لا تكاد تتميز عنها. حاولت في هذا الموضوع أن اختصر قدر الإمكان. ولكن لكي تتضح الصورة أكثر، فأرجو قراءة التفاصيل في بقية المواضيع التابعة لمعنى آيات الكتاب والحكمة.
وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ (48) القول في تأويل قوله: وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنْجِيلَ (48) قال أبو جعفر: اختلفت القرأةُ في قراءة ذلك. فقرأته عامة قرأة الحجاز والمدينة وبعض قرأة الكوفيين: (وَيُعلِّمُهُ) بالياء، ردًّا على قوله: كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ، " وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ " ، فألحقوا الخبرَ في قوله: " ويعلمه " ، بنظير الخبر في قوله: يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ، وقوله: فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ. * * * وقرأ ذلك عامة قرأة الكوفيين وبعض البصريين: (وَنُعَلِّمُهُ) بالنون، عطفًا به على قوله: نُوحِيهِ إِلَيْكَ ، كأنه قال: ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ ونعلمه الكتاب ". ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم. وقالوا: ما بعد نُوحِيهِ في صلته إلى قوله: كُنْ فَيَكُونُ ، ثم عطف بقوله: " ونعلمه " عليه. * * * قال أبو جعفر: والصواب من القول في ذلك عندنا أنهما قراءتان مختلفتان، غير مختلفتي المعاني، فبأيتهما قرأ القارئ فهو مصيب الصوابَ في ذلك، لاتفاق معنى القراءتين، في أنه خبر عن الله بأنّه يعلم عيسى الكتاب، وما ذكر أنه يعلمه.
لم تكن مهمة الأنبياء مقتصرة على التعاليم الدينية بل كانت تشمل كل ما يتعلق بشؤون الحياة وما يتفرع عنها من أساليب المعرفة والأصول التربوية، وعند الحديث عن النبي محمد (ص) نرى أن الأمر قد يزداد انعطافاً وربما يكبر ويتسع وذلك نظراً إلى القوم الذين أرسل إليهم، إذا ما علمنا أنهم يمتازون بالجفاء وغلظة الطبع ولم يسبق لهم الاختلاط بمن حولهم من الأمم المتحضرة، وهذا ما يجعل العملية التعليمية الخاصة بهم تحتاج إلى بذل الجهد المضاعف.