تاريخ القلعة يرجع تاريخ القلعة إلى العصر الأيوبيّ في القرن الثاني عشر، بسبب تحصيناتها العسكرية التي شُيدت كنقطة محورية لها، بالإضافة إلى الحائط الدفاعي فوق منحدر ضخم مائل محيط بالخندق، ويمتاز الحائط بوجه حجري، وبوابة كبيرة مع أرضية تعكس مجموعة كبيرة من العمارة العسكرية العربية. وقد تعرّض التصميم الداخليّ لجدران القلعة إلى الخطر، وذلك بسبب سلسلة من الغزوات، والزلازل، كما وكشفت الحفريات الأخيرة عن بقايا كبيرة من العصر البرونزي تتمثّل بالمعبد الحثي الجديد، وقد زُيّن المعبد بنظام متطوّر من الأشكال التي تصور الآلهة، والمخلوقات الرائعة، ويُعدّ هذا المعبد موقعاً مهماً أضيف إلى المواقع المكتشفة في الفترة المبكرة في تاريخ سوريا. القلعة الأثرية تعكس القلعة الأثرية في حلب القوة العسكرية العربية من القرن الثاني عشر إلى القرن الرابع عشر، كما تعكس تعرّضها للاحتلال من قبل الحضارات القديمة، والتي يعود تاريخها إلى القرن العاشر قبل الميلاد، وتحتوي القلعة على بقايا المساجد، والقصور، ومبانٍ للحمامات، ويشار إلى أنّ المدينة المسورة التي نشأت حول القلعة، تحمل دليلاً على تخطيط الشارع اليونانيّ الرومانيّ في وقت مبكر، كما وتحتوي على بقايا من المباني المسيحية في القرن السادس، بالإضافة إلى جدران العصور الوسطى والبوابات، والمساجد، والمدارس المتعلقة بالعصر الأيوبيّ، والمملوكيّ، والمساجد، والقصور التي بنيت لاحقاً في الفترة العثمانية.
المصدر:
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
شرح: مشكله جهاز اكس بوكس وان. يطفي ما يشتغل - YouTube
4، ولا يمكن أن تشتغل إلا بعد الاتصال بأجهزة استشعار الكنيكت.
وأضاف أن الجهاز الجديد يتيح بث جميع الألعاب والأفلام الموجودة به إلى أي من الحاسبات الشخصية المحيطة، ليتم اللعب على الحاسب والبث من «إكس بوكس»، حتى لو كان حاسب لوحياً من طراز «سيرفس»، مشيراً إلى أن «مايكروسوفت» صنعت أفلاماً وألعاباً ضخمة من أجل وضعها في الجهاز، إذ إن هذه تعتبر قيمة مضافة ذات مغزي كبير يجب أخذها في الاعتبار، لأنها تجعل جهاز الألعاب يمتلك مزيداً من إمكانات الحاسب، من حيث القدرة على تنزيل المحتوى وإدارته وبثه، فضلاً عن الاتصال بالإنترنت، والتعرف على إعدادات اأالعاب وخلافه. تقارب مع التلفزيون وفي شأن العلاقة مع التلفزيون، بين تقرير «بيزنس إنسايدر» أن جهاز الألعاب الجديد أصبح أكثر من مجرد صندوق تحكم في الألعاب، موصول بجهاز التلفزيون عبر «كابل»، بل يحقق لنفسه دوراً أكبر، فمثلاً في وجود «إكس بوكس وان إس»، لم يعد المستخدم في حاجة إلى وجود ما يسمى «الصندوق الفوقي» الذي يجعل التلفزيون يستقبل الإنترنت وخدماتها، وبعض خدمات قنوات «الكابل» والقنوات الفضائية، وغيرها من خدمات المعلومات الأخرى. ولفت التقرير إلى أن الجهاز الجديد يؤدي المهمة ذاتها، ومن ثم يتقارب مع التلفزيون أكثر، موضحاً أن منصة برمجيات «إكس بوكس وان» الجديدة والمعدات المرتبطة بها، تجعلها تستقبل وتبث للتلفزيون جميع الخدمات، والمحتوى الذي يقدمها الجهاز الفوقي، حيث إنها تدعم مصفوفة من تطبيقات البث الحي للفيديو مثل «نيتفليكس» و«هولو» و«أمازون فيديو»، وغيرها، كما يمكن للجهاز تشغيل أسطوانات الفيديو الرقمية الزرقاء العاملة بدقة «4 كيه»، وفي هذه النقطة يعتبر منافساً كاملاً ومهماً للتلفزيونات العاملة بتقنية فيديو «4 كيه».