وأوضح أن تذوق الجمال من أعظم نعم الله، والنبي صلى الله عليه وسلم يحث على التجمل والاعتناء بالبيئة والاعتناء بالمظهر الشخصي، فيقول صلى الله عليه وسلم: 'إنّ الله جميل يحب الجمال'، معتبرًا أن 'حب الجمال عقيدة، لأنّ الله جميل، وهو مصدر جمال الكون، ويحب أن يراك جميلاً ويحب أن يرى منك كل جميل'. نعم الله في الكون ايات. وربط خالد بين التنعم في الآخرة برؤية بالجمال وتذوقه في الجنة وجمالها وحسنها بما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، مصداقًا لقوله تعالى: (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ... ) (محمد/ 15). عين نحلة لا عين ذبابة وفيما يتساءل: 'كيف أربي نفسي على هذا الخلق وأستطيع أن أتذوق الجمال من حولي؟'، أجاب خالد: 'اجعل عينيك عين نحلة، ولا تجعلها عين ذبابة، بمعنى: اجعل عينيك تقعان على الجمال وتهفوان إليه ولا تقعان على القبح. استخدم حسك الداخلي في رؤية الجمال من حولك والسعي إلى الجمال جزء من الإتقان'.
تذوق الجمال في الكون شدد خالد على أنه "لا يمكن رؤية الجمال الكوني من دون الأخلاق"، مفسرا ذلك بأنه "منذ أعوام عدة، كانت المدن جميلة، وكانت المباني تظهر بصورة جاذبة بكل معانيها، كلها ذوق وجمال، إلى أن قام فرد أو اثنان أو أكثر بمخالفة التراخيص في البناء، وأقاموا عمارات شاهقة تظهر شكلاً عشوائياً في المدن، وعندما حدث ذلك، لم تكن البنية التحتية للمكان على استعداد لهذا العدد، فظهرت مشكلة الزحام، وأخلاق الزحام الفاسدة". وأوضح أن تذوق الجمال من أعظم نعم الله، والنبي صلى الله عليه وسلم يحث على التجمل والاعتناء بالبيئة والاعتناء بالمظهر الشخصي، فيقول صلى الله عليه وسلم: "إنّ الله جميل يحب الجمال"، معتبرا أن "حب الجمال عقيدة، لأنّ الله جميل، وهو مصدر جمال الكون، ويحب أن يراك جميلاً ويحب أن يرى منك كل جميل". وربط خالد بين التنعم في الآخرة برؤية بالجمال وتذوقه في الجنة وجمالها وحسنها بما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، مصداقًا لقوله تعالى: "مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ…) [محمد/ 15].
السابعه وثلاثون عاما علي تحرير سيناء فماذا نستطيع ان نكتب وقد تكررت الكلمات واشكال الاحتفال. عندما قررت الكتابة في هذا الشأن لم اجد ما اقوله ولكني وجدت نفسي انظر الي سيناء علي خريطة الكرة الارضية ولم يخطر ببالي اي شئ الا رسمتها علي شكل علامة النصر.
belbalady شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي احتفال وزارة الاوقاف بليلة القدر للعام الهجرى 1443. وتوجه الرئيس السيسي فور دخوله القاعة الرئيسية لحفل ليلة القدر إلى الدكتور أحمد عمر هاشم حيث وجه الرئيس السيسي التحية للدكتور متمنيا له دوام الصحة والعافية. عمرو خالد: آيات قرآنية وطرق تفتح لك أبواب الاستمتاع بالكون و... | MENAFN.COM. واستعرض الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف جهود الوزارة في تجديد الخطاب الديني وقدم الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف هدية تذكارية للرئيس عبد الفتاح السيسي عبارة عن كتاب الله كما شاهد الرئيس السيسي فيلما تسجيليا بعنوان مصر في خدمة القرآن الكريم كما شاهد الرئيس السيسي فيلما تسجيليا بعنوان مصر في خدمة القرآن الكريم. كما ألقي فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف كلمة بهذة المناسبة وكرم الرئيس عبد الفتاح السيسي حفظة القرآن الكريم خلال احتفال وزارة الأوقاف بليلة القدر الفائزين في المسابقة العالمية للقرآن الكريم.
ورد خالد على اتهام الغرب للمسلمين بأنهم لا يدعون لحماية البيئة، قائلاً: 'على الرغم من أنه هو من أفسدها من جشع الرأسمالية 'ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ'، ومع ذلك يحسب للغرب الآن المحاولات لتحسين البيئة، من استخدام الكرتون بدلاً من البلاستيك، وإلزام شركات الورق بزرع 10 شجرات مقابل كل طن ورق'. فضل الإسلام على البشرية وأشار إلى أن 'للإسلام فضلاً عظيمًا على البشريّة حين جاء بحقائق تبيّن أن الكون في خدمتها وليس عدوًّا لها كما تصوّر بعض العقائد، ولا هو شيء مقدّس تعبده وتخدمه كما في عقائد أخرى، وهذا ما أتاح للعلماء والمستكشفين والمخترعين أن يبحثوا ويتعرّفوا على سنن الكون ويستخرجوا خيراته بدل أن يصارعوه أو يخافوا منه أو يعبدوه'. تذوق الجمال في الكون شدد خالد على أنه 'لا يمكن رؤية الجمال الكوني من دون الأخلاق'، مفسرًا ذلك بأنه 'منذ أعوام عدة، كانت المدن جميلة، وكانت المباني تظهر بصورة جاذبة بكل معانيها، كلها ذوق وجمال، إلى أن قام فرد أو اثنان أو أكثر بمخالفة التراخيص في البناء، وأقاموا عمارات شاهقة تظهر شكلاً عشوائياً في المدن، وعندما حدث ذلك، لم تكن البنية التحتية للمكان على استعداد لهذا العدد، فظهرت مشكلة الزحام، وأخلاق الزحام الفاسدة'.