(اسم التفضيل مجرد من أل والإضافة). هلْ قرأتَ قصيدةً أجملَ في أبياتِها الصورُ منها في القصائدِ الأُخرى. هلْ: حرف استفهام مبني على السكون لا محل له من الإعراب. قرأتَ: فعل ماضٍ مبني على السكون لاتّصاله بتاء الفاعل المتحركة، و التاء: ضمير متّصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل. قصيدةً: مفعول به منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظاهر على آخره. أجملَ: نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. في: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب. أبياتِها: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف، و الها: ضمير متّصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه، والجار والمجرور متعلقان باسم التفضيل "أجمل". الصورُ: فاعل لـ "أجمل" مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. (اسم التفضيل "أجمل" رفع فاعلًا ظاهرًا لأنَّه استوفى الشروط التي ذكرناها سابقًا). المراجع ↑ فؤاد نعمة، مُلخص قواعد اللغة العربية، من ضمن الصفحات من 201 إلى 300 ، صفحة 51. بتصرّف. ↑ السيد قاسم الحسيني الخراساني، محمود الملكي الإصفهاني، القواعد النحوية ، صفحة 201. ↑ حمدي محمود عبد اللطيف، النحو الميسر ، صفحة 173. ↑ فؤاد نعمة، مُلخص قواعد اللغة العربية ، صفحة 52 53.
أنْ يكونَ متصرفًا (غير جامد): فلا يُصاغ من مثل: بئس، نِعمَ، ليس، عسى. أنْ يكون مُثبتًا (غير منفي): فلا يُصاغ من مثل: ما قامَ، ما علِمَ. أنْ يكونَ قابلًا للتفاوت والمُفاضلة: فلا يُصاغ من مثل: غرِقَ، ماتَ، هلك، فنى، عدم. أنْ يكونَ مبنيًا للمعلوم: فلا يُصاغ من الأفعال المبنية للمجهول، مثل: رُسِمَ، يُقال. أن لا يكون الوصف منه على وزن أفعل الذي مؤنثه فعلاء: فلا يصاغ من الفعل (عور) فالصفة منه للمذكر(أعور) وللمؤنث (عوراء)، ويكون ذلك في الأفعال الدّالة على الألوان (حمر، خضر، صفر) والعيوب مثل (عور، عمي). فإذا كان الفعل غير مستوفٍ لهذه الشروط، فيمكننا صياغة اسم التفضيل منه كالتالي: [٣] في حال كان الفعل غير ثلاثي أو كان الوصف منه على وزن "أفعل فعلاء" فلا يُصاغ منه اسم التفضيل مباشرة وإنَّما يُتوصل إلى التفضيل منه بذكر مصدره الصريح بعد فعل مُساعد مستوفٍ للشروط مثل (أكثر أو أشد أو أعظم أو شبهها) ويُعرب المصدر تمييزًا منصوبًا، مثل: (علي أشدُ مقاومةً للمرض من زيدٍ) فالفعل "قاوم" فوق الثلاثي. (قطفْتُ وردةً أكثرُ حمرةً من غيرها) فالفعل "حمر" تصاغ منه الصفة على وزن أفعل (أحمر) الذي مؤنثه فعلاء (حمراء). أمّّا إذا كان الفعل منفيًا أو مبنيًا للمجهول، فيؤتى باسم تفضيل من فعل مناسب مستوفٍ للشروط مثل (أجدر، أحق، أولى)، ثم يُؤتَى بمصدر الفعل مؤولًا وهو (أن + الفعل المضارع)، مثل: (المُجدُ أجدرُ ألا يُقصرَ في عمله): "ألا" هي اختصار "أنْ لا"، الفعل "لا يقصر" منفي فلا يُصاغ منه التفضيل مباشرة.
(المجرمُ أحقُّ أنْ يسجنَ): فالفعل (سُجن) مبني للمجهول فلا يصاغ منه التفضيل مباشرة. أمَّا الفعل الناقص أو الجامد أو غير القابل للتفاوت فلا يُصاغ منه اسم التفضيل أبدًا. حالات اسم التفضيل لاسم التفضيل أربع حالات، هي: [٤] حالة اسم التفضيل حكم اسم التفضيل أمثلة أنْ يكونَ مُجردًا من أل والإضافة يجب إفراده وتذكيره، والإتيان بعده بالمُفضل عليه مجرورًا "بمن". الجمل أصبر من غيره على العطش. الجملان أصبر من غيرهما. الجمال أصبر من غيرهم. أنْ يكون مُعرفًا بأل يجب مطابقته للمفضل، ولا يُذكر المُفضل عليه. الأخ الأكبر ذكي. الأُخت الكبرى ذكيةٌ. الأخوات الكبريات ذكيات. تحالفت الدولتان العظميان. أنْ يكونَ مضافًا إلى نكرة يجب إفراده وتذكيره على أنْ يُطابق المضاف إليه المفضل. الكتابُ أفضلُ صديقٍ. الكتابان أفضل صديقين. الكتبُ أفضلُ أصدقاء. أنْ يكونَ مُضافًا إلى معرفة يجوز المُطابقة أو عدمها. أنتما أفضل/ أفضلا الناس. أنتم أفضل/ أفاضل الناس. أنتن أفضل/ فضليات الناس. عَمَل اسم التفضيل اسم التفضيل يرفع ضميرًا مستترًا ، وهذا الضمير هو الفاعل، مثل: (محمدٌ أطولُ من زيدٍ) فاسم التفضيل "أطول" رفع فاعلًا وهو ضمير مستتر تقديره "هو".
مثل: ازدحم ، فنقول: المدن أكثر ازدحاما من القرى. حمر ، فنقول: الدم أشد حمرة من الورد. 2- إذا كان الفعل منفيًّا أو مبنيًّا للمجهول: أتينا باسم تفضيل مناسب من فعل مستوفٍ للشروط ، وأتينا بالمصدر المؤول للفعل الأصلي المراد التفضيل منه. مثل: ألايخون ، فنقول: الوطني أجدر ألايخون وطنه. يُكرَّم: المتفوق أحق أن يُكرَّم. 3- لا يأتي اسم التفضيل من الفعل الناقص: (كان وأخواتها) ، أوالجامد: (بئس ونعم و عسى.. ) ، أوغير القابل للتفاوت: (مات ، فني ، هلك... ) عند صوغ اسم التفضيل من فعل زاد على ثلاثة أحرف أو فقد شرطا من شروط اسم التفضيل السابقة: 1- نأتي باسم تفضيل مساعد مطابق للشروط مثل: ( أشـدّ - أكثر - أعظم). 2- ثم نأتي بالمصدر الصريح أو المؤول من الفعل غير المطابق للشروط بعد اسم التفضيل المساعد مباشرة منصوباً على التمييز. مثل: ارتفع: أكثر ارتفاعاً: تمييز منصوب ، زرق: أشـد زرقة: تمييز منصوب. 3- غالباً الاسم النكرة الواقع بعد أفعل التفضيل يعرب تمييزاً منصوباً. 4- يمكن أن نأتي باسم التفضيل المساعد للفعل المطابق للشروط مثلما أتينا به للفعل غير المطابق للشروط: فنقول: محمد أكرم من طارق. أو نقول: محمد أشد كرماً من طارق.
1) وطني..... الأوطان a) أغلى b) جميل c) رائع d) ممتع 2) ترتيب أركان التفضيل a) اسم تفضيل- مفضل - مفضل عليه b) مفضل - مفضل عليه - اسم تفضيل c) مفضل - اسم تفضيل - مفضل عليه 3) رجال الشرطة....... استعداداً من غيرهم a) أغلى b) أكثر c) أجمل d) أقل لوحة الصدارة لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول حزمة تنسيقات خيارات تبديل القالب ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.