وللأسف هذا الحديث ضعيف وايضا فأذا كانت نساء الدنيا افضل من حور العين بعبادتهن لله فكيف تكون العرب الأتراب لأصحاب اليمين فقط بينما الحور لسابقين ؟!! تفسير الطبري بأختصار فلشرح طويل جدا / قوله تعالى: " إنا أنشأناهن إنشاء فجعلناهن أبكارا عربا أترابا " وقوله: إنّا أنْشأناهُنّ إنْشاءً فجَعَلْناهُنّ أبْكارا عُرُبا يقول تعالى ذكره: إنا خلقناهن خلقا فأوجدناهنّ قال أبو عبيدة: يعني بذلك: الحور العين اللاتي ذكرهنّ قبل, فقال: وَحُورٌ عينٌ كأمْثالِ اللّؤْلُؤِ المَكْنُونِ إنّا أنْشأناهُنّ إنْشاءً, وقال الأخفش: أضمرهنّ ـ حدثنا حُمَيد, قال: حدثنا مهران, عن سفيان, عن موسى بن عبيدة, عن يزيد بن أبان الرقاشي, عن أنس بن مالك, عن النبيّ صلى الله عليه وسلم: إنّا أنْشأناهُنّ إنْشاءً قال: «عَجائِزَكُنّ فِي الدّنْيا عُمْشا رُمْصا». تفسير سورة الواقعة الآية 38 تفسير ابن كثير - القران للجميع. حدثنا ابن حُمَيد, قال: حدثنا مهران, عن موسى بن عُبيدة, عن يزيد بن أبان الرقاشيّ, عن أنس بن مالك, قال: قال النبيّ صلى الله عليه وسلم: « إنّا أنْشأناهُنّ إنْشاءً قال: أنْشأَ عَجائِزَكُنّ فِي الدّنْيا عُمْشا رُمْصا». حدثنا عمر بن إسماعيل بن مجالد, قال: حدثنا محمد بن ربيعة الكلابيّ, عن موسى بن عُبيدة الرّبَذِيّ, عن يزيد الرّقاشيّ, عن أنس بن مالك, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم, في قوله: إنّا أنْشأناهُنّ إنْشاءً قال: «مِنْهُنّ العَجائِزُ اللاّتِي كُنّ فِي الدّنْيا عُمْشا رُمْصا».
حدثني يعقوب قال: ثنا هشيم قال: أخبرنا مغيرة ، عن عثمان بن بشار ، عن تميم بن حذلم في ( عربا) قال: العربة: الحسنة التبعل. قال: وكانت العرب تقول للمرأة إذا كانت حسنة التبعل: إنها لعربة. حدثنا أبو كريب قال: ثنا ابن يمان ، عن أسامة بن زيد بن أسلم ، عن أبيه ( عربا) قال: حسنات الكلام. حدثنا أبو كريب قال: ثنا ابن يمان ، عن سفيان ، عن خصيف ، ، عن مجاهد قال: عواشق. قال: ثنا ابن يمان ، عن شريك ، عن خصيف ، عن مجاهد ، وعكرمة مثله. قال: ثنا ابن إدريس ، عن حصين ، عن مجاهد في ( عربا) قال: العرب المتحببات. حدثنا ابن حميد قال: ثنا مهران ، عن سفيان ، عن خصيف ، عن مجاهد ( عربا) قال: العرب: العواشق. حدثنا أبو كريب قال: ثنا ابن يمان ، عن سفيان ، عن سالم الأفطس عن سعيد بن جبير مثله. حدثنا ابن حميد قال: ثنا مهران ، عن سفيان ، عن غالب [ ص: 123] أبي الهذيل ، عن سعيد بن جبير ( عربا) قال: العرب اللاتي يشتهين أزواجهن. حدثنا أبو كريب قال: ثنا ابن يمان ، عن المبارك بن فضالة ، عن الحسن قال: المشتهية لبعولتهن. قال: ثنا ابن إدريس قال: أخبرنا عثمان بن الأسود ، عن عبد الله بن عبيد الله قال: العرب: التي تشتهي زوجها. حدثنا ابن حميد قال: ثنا مهران ، عن عثمان بن الأسود ، عن عبد الله بن عبيد بن عمير ( عربا) قال: العربة: التي تشتهي زوجها ألا ترى أن الرجل يقول للناقة: إنها لعربة ؟ حدثنا ابن عبد الأعلى قال: ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة ( عربا) قال: عشقا لأزواجهن.
لأصحاب اليمين " قيل: الحور العين للسابقين ، و الأتراب العرب لأصحاب اليمين.