جلد الدجاجة Chicken Skin ما هو جلد الدجاجة? يعرف مرض جلد الدجاج (بالإنجليزية: Chicken Skin) بين أطباء الجلدية باسم التقرن الشعري، وهو مرض جلدي وراثي يحدث نتيجة تقرن بصيلات الشعر، أي تراكم خلايا الجلد الميتة على سطح الجلد، الأمر الذي يؤدي إلى إغلاق المسامات ومنع الشعر من الخروج إلى سطح الجلد. يعتبر مرض جلد الدجاجة مرض شائع نسبياً بين الناس، وهو ليس خطيراً ولا معدياً على الإطلاق. غالباً ما يصيب جلد الدجاجه النساء أكثر من الرجال، وخاصة الحوامل منهن. كما يتفاقم جلد الدجاجه في فصل الشتاء، نظراً للجفاف الذي يتعرض له الجلد. آلام حب الشباب الكيسي وكيفية التخلص منها - صحة. أيضاً قد يصيب جلد الدجاجة الأطفال والمراهقين، إلا أنه يختفي تدريجياً مع تقدم العمر، إذ يختفي نهائياً عند بلوغ الثلاثين. اسباب جلد الدجاجة إن السبب الرئيسي خلف ظهور جلد الدجاج هو تراكم طبقة من خلايا الجلد الميتة على سطح الجلد، حيث يحتوي هذا الجلد الميت على نسبة عالية من بروتين الكيراتين، مما يعني ترسب محتوى هذه الخلايا من الكيراتين على سطح الجلد كذلك، الأمر الذي يتسبب بإغلاق مسامات الجلد وبصيلات الشعر، ويعيق من نمو الشعرة وخروجها إلى سطح الجلد. لم يعرف حتى الآن أسباب جلد الدجاج الرئيسية المرتبطة بتراكم الكيراتين على سطح الجلد، لكن يعتقد بعض الأطباء أن أسباب جلد الدجاجة تعود لبعض الأمراض، والعوامل الوراثية، وبعض الفئات المعينة.
المساعدة في عملية توازن إفراز الهرمونات وإنتاج الكربوهيدرات والدهون مما يساعد في مد الجسم بالطاقة اللازمة. تحفيز نمو العضلات وتحسين أدائها نظرًا لإحتواء الدجاج على البروتين الحيواني. تنظيم مستوى التستوستيرون عند الرجل لإحتوائه على الزنك. معلومات عن مرض جلد الدجاجة - سطور. إن تناول لحم الدجاج يعمل على تحسين الحالة النفسية للفرد وتقليل الإصابة بالإكتئاب. أضرار تناول جلد الدجاج بالتفصيل:- بالرغم من تعدد فوائد تناول الدجاج كما تم ذكرها في جزء سابق من مقال أضرار تناول جلد الدجاج بالتفصيل إلا أن الكثير من الناس يتناول لحوم الدجاج دون ضوابط مثل الإسراف في تناوله أو تناول الدجاج دون إزالة الجلد حيث يجهل البعض أضرار تناول جلد الدجاج وتتمثل هذه الأضرار في كلًا من: إن تناول الدجاج المسلوق دون إزالة جلده يتسبب في زيادة كبيرة في نسبة الدهون والسعرات الحرارية التي تدخل الجسم. يحتوي جلد الدجاج على كمية كبيرة من الدهون المشبعة التي تضر بصحة الإنسان وتتسبب في العديد من الأمراض مثل السمنة المفرطة. ارتفاع زيادة الوزن نتيجة تناول الدجاج دون إزالة الجلد مما يؤدي إلى تراكم الدهون في بعض أماكن الجسم متسببة في السمنة الموضعية. يعتبر عسر الهضم واحدًا من أضرار تناول جلد الدجاج كما يتسبب في ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم بشكل هائل.
الريتينوئيدات الموضعية: مثل الفيتامين A الذي يساعد في منع انسداد الجريبات الشعرية، ومن الأدوية الحاوية على مركّبات فيتامين A: التريتينوين والتازاروتين، وقد تؤدّي هذه المنتجات إلى تخريش البشرة واحمرارها وتقشّرها، وعلى النساء الحوامل أو اللواتي ينتظرن الحمل تجنّب هذه الزمرة الدوائية. العلاج بالليزر: ويمكن لهذه الطريقة أن تساعد في علاج الاحمرار الشديد والالتهاب الشديد في المنطقة، وهو لا يُعدّ علاجًا شافيًا، ولكنّه يمكن أن يقدّم حلًّا مريحًا عندما لا تنفع الكريمات والغسولات في تخفيف الأعراض، وقد يحتاج المريض لعدّة جلسات من الليزر حتّى يتم الشفاء. الوقاية من مرض جلد الدجاجة يمكن اتّباع بعض الإجراءات التي تساعد في حماية المناطق الجلدية السليمة من إصابتها بمرض جلد الدجاجة، بالإضافة إلى منع تطور الأعراض في المناطق المصابة، وذلك عن طريق اتباع الإجراءات الآتية: [٤] عدم حكّ أو قشر المناطق المصابة. استخدام الماء الدافئ بدلًا من الماء الحار عند الاستحمام. تقليل مدّة التواجد ضمن الماء أثناء الاستحمام أو السباحة. استخدام أنواع الصابون الحاوية على الزيوت. استخدام المرطّبات الجلدية السميكة والتي تبقى لفترات طويلة.
تنظيف البط من الزفارة من الممكن أن تقوم به ربة البيت بهدف التخلص التام من أي شيء يعوق عن طهي أنواع الدواجن والبط بطعم مميز، ومن خلال الآتي في تلك الفقرات القادمة نتحدث بالتفصيل عن أهم المعلومات عن أفضل المكونات التي من الممكن أن تساعد كل ربة بيت في التنظيف وبشكل جيد لكل أنواع الطيور، ومن خلال الاستعانة بهذا المكون من السهل الحصول على البط وكل أنواع الطيور خالية تماما من تواجد أي ريش أو زغب متسبب في الزفارة لجلد الطيور كما تعد تلك الطرق ممتازة لتطهير الدواجن من مختلف أنواعها.
الليزر: إذا أردتِ التخلص منَ الشعر الزائد في جسدك ومن مشكلة جلد الدجاجة فالليزر هوَ أفضل حلّ كونهُ يعمل على إضعاف بصيلات الشعر والتقليل منَ الملمس الخشن، وإذا كنتِ لا تحبين تقنيات الليزر عليكِ الابتعاد عن الشفرات واستبدالها بالشمع والنتف باتجاه نموّ الشعر في الجلد. التقشير الكيميائي: أيضاً من أفضل الحلول لمعالجة هذه المشكلة، فيقوم الطبيب بوضع عدّة موادٍ كيميائية على الجلد مثل {حمض الجليكوليك، حمض اللاكتيك} بحيث تُسهم في إزالة الطبقات الميتة منها وإعادة نضارة البشرة وحيويتها. الكريمات الموضعية: قد يصف لكَ الطبيب بعض أنواع منَ الكريمات تُساعدك في التخفيف من ظهور جلد الوزة أو الدجاجة، ومن أهمها الكريمات الغنية بالريتينيول أو الرتينويد، ويُرجى الحذر من استخدامها دون استشارة الطبيب كونها تُلحق الضرر بالجلد إذا لم يتم اختيار النوع الصحيح منها. بالرغم من أنَ هذه المشكلة طبيعية وغير مؤلمة ولا تُسبب الضرر، إلّا أنَ منظرها لا يُمكن تجاهله ومنَ المحتمل أن تُسبب الأذى النفسي للفتاة التي تُعاني من هَوَس النظافة والجمال، لذلك لا تقلقي كل مشكلة ولها حل فيُمكنكِ في البداية تجربة الطرق الطبيعية بدلاً منَ الطرق المكلفة، وفي النهاية يُمكنكِ اتباع الطريقة التي ترتاحين لها والأنسب لكِ.