التدليس في البيع. يحدد قانون الاحتيال والاحتيال رقم 48 لعام 1941 ،المعدل بالقانون رقم 281 لسنة 1994 ،قواعد جريمة الاحتيال التجاري والعقوبات المترتبة عليها. التدليس في البيع كيف اتصرف قانوناً وحدد القانون حالات الغش فى: تكون العناصر قائمة بذاتها إذا كان ما تم تسليمه مختلفًا عما تم التعاقد عليه. تشير حقيقة البضاعة إلى حقيقة أنها كيانات حقيقية. تتضمن طبيعة هذه الأشياء صفاتها الأساسية. هذا تعريف عام لماهية السلعة ،وهي تشمل تكوينها. فصل: خيار التدليس في البيع:|نداء الإيمان. 3. نوع البضائع في الحالات التي يوصف فيها نوع البضائع بأنه احتيالي بالاتفاق أو العرف. ما هو عدد البضائع أو الكمية أو الحجم أو القياس أو الوزن أو السعة أو العيار؟ وتكون العقوبة الحبس لمدة سنة وغرامة مقدارها عشرة آلاف جنيه أو ما يعادلها من السلعة موضوع الجريمة أيهما أكبر. يمكن أيضًا فرض أي من العقوبتين إذا تم ارتكابها باستخدام موازين أو مقاييس أو معدات أخرى مزيفة أو مختلفة عن حالتها الطبيعية. جعل عملية الوزن والقياس والقياس غير دقيقة. استخدام الأساليب أو الوسائل أو المستندات التي تجعل عملية وزن البضائع وقياسها ومعاينتها غير ملائمة. وفي هذا الصدد ،قررت محكمة النقض المصرية أنه يكفي إثبات الغش بخلط الشيء بقصد إظهاره نقيًا وخاليًا من العيوب ،أو بخلط غير طبيعته بقصد إظهاره بشكل مختلف.
الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإذا كان شراء هذا المحل داخلاً في الصور الممنوعة لبيع المفتاح أو بدل الخلو والتي ذكرناها في الفتوى رقم: 9528 فعليك أن ترجع فيه لأنه بيع باطل لا تترتب عليه الآثار التي تترتب على البيع الصحيح. أما إذا كان داخلاً في الصور الجائزة فينظر.. فإذا كان قد حصل تدليس في البيع بأن أخبرك البائع كذباً أو المحل يدر كذا وكذا من الأرباح ليحضك على شراء المحل، فإن هذا لا يحل له ويثبت لك الخيار في فسخ البيع، جاء في المغني لابن قدامة: وكل تدليس يختلف الثمن لأجله يثبت به الخيار. وراجع في ذلك الفتوى رقم: 71182. ويجب على البائع أن يتوب إلى الله ويعلم أن الكذب والغش في البيع من الأمور التي توجب سخط الله ومحق البركة، فقد قال صلى الله عليه وسلم: البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما، وإن كذبا وكتما محيت بركة بيعهما. رواه البخاري. أما إذا لم يكن هناك تدليس فلا يجوز لك فسخ هذا البيع إلا بموافقة البائع، ونسأل الله أن ييسر أمرك، ويفرج كربك، ويغنيك بحلاله عن حرامه؛ إنه ولي ذلك والقادر عليه. والله أعلم.
2) – بتضمين المدع ى عل ي ه الرسوم والمصاريف وأتعاب المحاماة.