نقلت صحيفة " وول ستريت جورنال" (The Wall Street Journal) عن مصادر أن الصين سرعت خطوات تطوير ترسانتها النووية، بعدما عدلت تقييمها للتهديد الذي تشكله الولايات المتحدة ضدها. وول ستريت جورنال wall street journal. وقالت الصحيفة -نقلا عن مصادر وصفتها بأنها قريبة من القيادة الصينية- إن التوسع النووي الصيني سبق الحرب الروسية على أوكرانيا بمدة طويلة، غير أن إحجام الولايات المتحدة عن التدخل المباشر في هذه الحرب عزز قرار بكين في التركيز على تطوير الأسلحة النووية لتكون رادعا لواشنطن. وتذكر الصحيفة أن قادة الصين يرون أن تقوية الترسانة النووية وسيلة لردع الولايات المتحدة عن التدخل المباشر في صراع محتمل بشأن تايوان. ومن أحدث الخطوات في هذا الجانب، تسريع العمل خلال العام الجاري في أكثر من 100 موقع يشتبه في أنها صوامع للصواريخ النووية (وهي منشآت أسطوانية تحت الأرض لإطلاق الصواريخ) في مناطق نائية غربي الصين، وفقا لما نقلته الصحيفة عن محللين قاموا بدراسة صور الأقمار الاصطناعية للمنطقة، وقالوا إن هذه الصوامع قد تستخدم لإطلاق صواريخ تحمل رؤوسا نووية وبإمكانها الوصول إلى الولايات المتحدة. ويقول مسؤولون أميركيون إن التوجهات الصينية وراء هذا التوسع النووي غير واضحة.
رأت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية في تقرير، أن نافذة الغرب على الاقتصاد الروسي باتت مغلقة، بعدما أوقفت السلطات في موسكو، نشر البيانات الخاصة بالدين الحكومي والإحصاءات المتعلقة بالتجارة وإنتاج النفط. الخليج والعالم - "وول ستريت جورنال": السعودية أجبر.... وذكرت الصحيفة، أن البنك المركزي الروسي حدّ من حجم المعلومات المالية التي يتعين على البنوك المحلية نشرها بانتظام، بينما وافق المشرعون على مشروع قانون يمنع البنوك من تبادل البيانات مع الدول الأجنبية. واعتبرت الصحيفة، أن هذا التعتيم المتزايد جزء من جهود السلطات الروسية لحماية الاقتصاد والشركات المحلية من مزيد من العقوبات من قبل الغرب، في أعقاب "غزو" موسكو ل أوكرانيا . وأشارت إلى أن هذه البيانات المحدودة تعني أن "الرؤية لدى واشنطن وبروكسل ستكون أقل وضوحاً حول ما إذا كانت عقوباتهما تؤثر على الاقتصاد الروسي بالفعل ومدى تأثيرها، وهو ما يزيد من صعوبة العثور على أهداف جديدة، والترتيب للعقوبات المستقبلية". ونقلت الصحيفة عن نائبة كبير الاقتصاديين في "معهد التمويل الدولي"، إلينا ريباكوفا، قولها: "يبدو أنهم يحاولون إخفاء الصورة الاقتصادية في البلاد، فلدينا حظر من وسائل الإعلام الروسية، والآن ينطبق الأمر نفسه على الوصول إلى الإحصائيات، ولذا بات هناك ستارة من حديد من كلا الجانبين".
بارعة كاتب أعشق ألعاب الفيديو منذ أيام جهاز العائلة، و أفضل ألعاب المغامرات أمثال Tomb Raider و Assassins Creed (قبل التحول للـRPG)، ليس لدي تحيز لأي جهاز منزلي بالنسبة لي الأفضل هو الذي يقدم الألعاب الأكثر تميزاً. ما يهمني هو التجارب ذات السرد القصصي المشوق فالقصة هي أساس المتعة أكثر من الجيمبلاي.