دلالات الزواج على الخريطة الفلكية أهلا بكم أعزائي. اليوم موضوعنا واحد من أكثر المواضيع إثارة لفضول المهتمين بعلم التنجيم. ولكون الزواج من أهم الأمور الإجتماعية التي تغير من حياة الفرد دون رجعة، لا أستغرب من غلبة هذا الموضوع على بقية المواضيع في التصويت على تويتر. خريطة الميلاد للشخص، تحوي دلالات عن كل شيء في حياته. ومن أهمها الزواج. حيث خريطة الميلاد ترشدنا عن طبيعة المولود في الزواج، وما يرغبع وماينفره، وأهم التجارب التي سيعيشها في إطار الزواج. إضافة أن خريطة الميلاد تعطينا نوع الشريك الذي يجذبه الشخص إلى حياته في علاقة الزواج ىمالذي سيضيفه الشركاء إليه. ما هي دلالات الزواج في الخريطة التوافقية. فلتضع نصب عينيك أيها القارئ، أن التجارب السلبية تخفي خلفها دروسا لك، طاقات كامنة لم تجد توجيهها بطريقة مناسبة، أو لم توفر بيئتك ومحيطك فرصا لاستغلالها لصالحك. لذا عليك وقبل كل شيء، الحذر من اتهام الزوج أو الآخرين شخصيا. لا تسيء الفهم فإني لا أقول اتهم نفسك أيضاً. إنما هي عبارة عن طاقات موجودة في خريطتك، ميول في شخصيتك يجب عليك توجيهها بطريقة مناسبة. نقص الوعي من أهم المصادر للمشاكل في كل مجالات الحياة ومن أهمهم الزواج. فكما يقال في أساس علم التنجيم: "الشخص الوحيد الذي يمكنك تغييره، هو نفسك فقط" سأكتب الدلالات الكونية (دلالات الكواكب) أولاً.
وستقوم الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية بالمراقبة المستمرة وبالتحديثات الضرورية المنتظمة بشأن تطور اتجاهات المؤشرات وكذا مخرجات النماذج المناخية خلال بقية الموسم.