متى 22 فبراير من العام الميلادي وكم يوافق هذا اليوم بالتاريخ الهجري؟ إن شهر فبراير / شباط هو الشهر الثاني من أشهر السنة الميلادية وهو أحد الشهور الواقعة في فصل الشتاء الذي يتميز بانخفاض درجات الحرارة وتساقط الأمطار والثلوج على بعض الأماكن، وشهر فبراير هو أقصر شهر في العام الميلادي حيث يتكون من ثمانية وعشرين يومًا فقط، أو تسعة وعشرين يومًا في السنة الكبيسة التي تأتي كل أربع سنوات. متى 22 فبراير يوم 22 فبراير هو اليوم الثاني والعشرين من الشهر الثاني من أشهر السنة الميلادية، فشهر فبراير أو شهر شباط هو ثاني شهر في التقويم الميلادي، ويوم الثاني والعشرين من فبراير هو اليوم الثالث والخمسين من أيام السنة الميلادية التي تبلغ 365 يومًا أو 366 يومًا في السنة الكبيسة ، وشهر فبراير يتكون من ثمانية وعشرين يومًا في كل عام ميلادي، ولكنه يكون 29 يومًا كل أربع سنوات، وذلك في السنة الكبيسة، وسميت بهذا الاسم لأن عدد أيامها أطول من عدد أيام السنة العادية بيوم واحد.
لماذا شهر فبراير 28 يوم في حين أن عدد أيام بقية أشهر السنة 30 أو 31 يوم، حتى أن عدد أيام أي شهر في السنة القمرية التي تعتبر أصغر بـ 11 يومًا من السنة الميلادية هو أكثر من عدد أيام شهر فبراير، لذا سيتطرق موقع محتويات من خلال المقال التالي إلى موضوع لماذا شهر فبراير 28 يوم مرورًا بعرض التفاصيل المرتبطة باختياره ليكون 28 يوم دونًا عن غيره من الأشهر.
السيسي السيسي يوجه بتطوير خطط الربط النهرى مع السودان تابع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي تطوير خطط الربط النهري بين مصر والسودان عبر الخط الملاحي بين مينائي السد العالي ووادي حلفا. متى شهر فبراير السيب. ووجه السيسي بالاستمرار في التنسيق مع السودان لتطوير هيئة وادي النيل للملاحة النهرية، وعرض وزير النقل المصري الفريق كامل الوزير خطط الربط النهري بين مصر والسودان من خلال تحقيق الاستغلال الأمثل للخط الملاحي بين مينائي السد العالي ووادي حلفا، والذي يبلغ طوله حوالي 500 كم ويصلح للملاحة النهرية على مدار العام. وطالب الرئيس المصري في هذا الصدد بالاستمرار في التنسيق مع الجانب السوداني لتطوير حركة النقل النهري بين البلدين، لما لذلك من أهمية في تعزيز التقارب والترابط البشري بين الشعبين، إلى جانب تعظيم التبادل التجاري، من خلال تطوير هيئة وادي النيل للملاحة النهرية، فضلاً عن رفع الحالة الفنية لأرصفة الشحن والتفريغ على امتداد الخط الملاحي. وأضاف المتحدث الرسمي أن وزير النقل عرض أيضا جهود رفع كفاءة الموانئ البحرية المختلفة على ساحلي البحر المتوسط والأحمر، خاصةً مينائي الإسكندرية والدخيلة، بما يضماه من قطاعات مختلفة ومناطق لوجستية، وكذا أعمال ربطهما بالطرق والمحاور الرئيسية وصولاً إلى الطريق الدولي الساحلي، فضلاً عن سير العمل بتطوير مينائي العين السخنة وسفاجا، وكذلك مخطط تطوير ميناء دمياط والمحاور المحيطة به.