يسمى العصر الثاني في الدولة العباسية بعصر الضعف والانحسار – تريند تريند » تعليم يسمى العصر الثاني في الدولة العباسية بعصر الضعف والانحسار بواسطة: Ahmed Walid كلنا نعرف الدولة العباسية الإسلامية ودرسنا الكثير في كتاب التاريخ المادي عنها من خلال العديد من الدروس المهمة للحضارة الإسلامية، حيث طرح هذا السؤال مؤخراً ويسمى العصر الثاني في الدولة العباسية وعصر الضعف. ونرفض، لذلك علينا أن نجيب بكلمة واحدة، هل هذه العبارة صحيحة أم خطأ، حيث يعتبر هذا السؤال من فئة أسئلة الصواب أو الخطأ، والتي يمر بها الطالب بشكل مكثف. في البداية علينا أن نقرأ ومعرفة المزيد عن الدولة العباسية من خلال الأسطر التالية. الخلافة العباسية سميت الدولة العباسية على اسم الخلافة العباسية، وتسمى أيضًا دولة العباسيين، حيث تعتبر اسم الخلافة الإسلامية الثالثة عبر التاريخ الإسلامي، وقد صنفت على أنها السلالة الحاكمة الثانية في الحضارة الإسلامية.. حيث أقيمت الدولة العباسية بإخراج الأمويين من الحكم والخلافة وأخذ الخلافة منهم، من خلال القضاء على الأمويين وحكمهم وخلافتهم من خلال مطاردتهم وطردهم حتى وصلوا إلى القضاء على جميع الأمويين و ولم يفلت منهم سوى قلة ومن هربوا إلى الأندلس أبرزهم عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم الذي استولى على ما يعرف بشبه الجزيرة الأيبيرية وبقي في السلطة.
شاهد أيضاً: مركز الدولة في عهد الخلفاء الراشدين وأهم فضائل الخلفاء الراشدين أسباب انهيار الدولة العباسية هناك مجموعة من الأسباب المؤدية إلى انهيار الدولة العباسية تتمثل في الآتي: النزعة الشعوبية التي أدت إلى تفضيل الشعوب الغير عربية على العرب. تكون مجموعة من الفرق السياسية التي أحدثت ثورة كبيرة في الرأي. الفرق الإسلامية التي انقسمت إلى أكثر من فرقة لكل منهم رأي مغاير عن الآخر مما أدى إلى سقوط الدولة لكثرة الإنقسام. الحركات الإنفصالية التي دخلت على الدولة العباسية. صعوبة المواصلات والتنقل في هذه الفترة. وفي الختام يسمى العصر الثاني في الدولة العباسية بعصر الضعف والانحسار، وذلك لعدة أسباب تاريخية تعرض لها حكام هذا العصر والتى أدت إلى سقوطه وإطلاق عليه عصر الانحسار والضعف.
العصر العبّاسي الثاني. العصر العبّاسي الثالث. نبذة عن العصر العباسي الثاني بدأ هذا العصر بخلافة المتوكل على الله العباسي 232هـ وانتهى بظهور الدّولة البويهيّة 334هـ، حيث ظهر في هذا العصر نفوذ الأتراك السياسي من خلال تحكّمهم في الخلفاء مما أدى إلى إضعاف الدّولة العبّاسية، فمن إنجازات هذا العصر هي كالآتي: ازدياد التّرف وازدهار الغناء والموسيقى. اختراع بعض الآلات الموسيقيّة. تطوّر الحركة العلميّة وتنشيطها. ازدياد المكتبات وحوانيت الورّاقين. نشطت حركة الرّواية، والسّفر في طلب العلم. ازدياد حركة النّقل والتّرجمة. التأليف في مختلف العلوم والآداب. وهكذا نكون قد توصنا الى اجابةسؤال يسمى العصر الثاني في الدولة العباسية بعصر الضعف والانحسار وتكون الاجابة صحيحة.