وفي الوقت الذي بدأ يذيع فيه صيت عشبة حليب الشوك فيما يتعلق بعلاج أمراض الكبد، سنجد أن العشبة لديها المزيد من الفوائد حيث أنها تمتلك خصائص مضادة للالتهاب، وتعالج الصدفية، والاكتئاب، وتحافظ على نضارة البشرة، وتعمل على تأخير الشيخوخة وعلامات تقدم العمر، كما تساعد في إدرار لبن الأم. ويشدد الموقع على إمكانية أن يعاني البعض من حساسية تجاه عشبة حليب الشوك خاصة أولئك الذين ثبت معاناتهم من بعض الأعشاب التي تنتمي لنفس العائلة كعشبة الكاموميل.
– تساعد في السيطرة على مرض السكري والوقاية منه وفقًا للمعهد الوطني الأمريكي للصحة. ثمة بعض الأبحاث المقنعة التي تظهر أن تناول السيليمارين. وهي المادة الكيميائية الرئيسية الموجودة في حليب الشوك. جنبًا إلى جنب مع العلاجات التقليدية. يمكن أن يساعد في السيطرة على أعراض مرض السكري من النمط الثاني من خلال تعزيز التحكم في نسبة السكر في الدم بشكل أفضل. – تمنع تشكّل حصى المرارة نظرًا لأن الكبد وأعضاء الجهاز الهضمي الأخرى ، مثل المرارة و البنكرياس والأمعاء و الكلى ، تعمل معًا بشكل وثيق لتحسين صحة الكبد ،فإن حليب الشوك يتمتع بالقدرة أيضًا على المساعدة في منع تشكّل حصى المرارة وحصى الكلى. حصى المرارة – له تأثيرات مضادة للشيخوخة بفضل المحتوى المضاد للأكسدة في حليب الشوك ، قد تساعد هذه العشبة في الواقع في إبطاء عملية الشيخوخة ، ينطبق هذا على كل من سطح البشرة والأعضاء. إذ يمكن لمضادات الأكسدة أن تحمي الجسم من الأمراض المزمنة التي تسبب ضعفها وشيخوختها مع الزمن. كيف تعمل عشبة حليب الشوك على شفاء الكبد؟ إن الفائدة الكبرى من هذه العشبة هي التخفيف من تضرر الكبد. إذ تحوي هذه النبتة على مركب نشط وهو السيليمارين الذي يساهم في تعزيز الغلوتاثيون.
• يؤدي إلى انخفاض مستوى السكري بالدم. • يؤثر الإفراط في تناوله على بطانة الرحم.